Tweet
بسم الله الرحمن الرحيماللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا كثيراالسلام عليك سيدي يا بقية ال محمد السلام عليك سيدي يا مهدي ال محمد السلام عليك سيدي يا وارث ال محمد السلام عليك سيدي يا يوسف ال محمد السلام عليك سيدي يا منصور ال محمد السلام عليك سيدي يا قائم ال محمد السلام عليك سيدي يا سبط النبي المرتهن السلام عليك سيدي يا احمد الحسن السلام عليك يا مولاي ورحمة الله وبركاته السلام عليكم سادتي الانصار الاخيار السلام عليكم سادتي الابرار الاطهار السلام عليكم سادتي الناصرين لال محمد واحمد السلام عليكم سادتي الثائرين بولاية ال محمد السلام عليكم سادتي الثابتين تحت راية قائم ال محمد السلام عليكم يا انصار الله وانصار رسوله ورحمة الله وبركاته اخوتي الانصار سوف اروي لكم ((13)) رؤيا من الرؤى التي سمعتها من اخوتي واهلي واقاربي والتي رائيتها تيمنا بالعدد ((13)) المبارك وفيها آيات عجيبة وغيبيات غريبة جعلها الله بابا لهداية الناس الغير مؤمنين بهذه الدعوة المباركة ونصرة لمولاي وسيدي قائم ال محمد عليهم السلام الامام احمد الحسن روحي فداه وسوف اروي لكم في كل منشور جديد رؤيا باذن الله سبحانه وتعالى والحمد لله وحده وحده وحده .الرؤيا التاسعة اما هذه الرؤيا فهي ايضا من رؤياي المقصر الحقير وهي كالاتي (( شاهدت في عالم الرؤيا كأني جئت الى مسجد الكوفة وكأن الناس مجتمعين بكثرة وعندما صرت قريبا من المسجد فاخذت انصت الى المتكلم عبر الللاقطات الخارجية والسماعات الكبيرة من على منبر الكوفة داخل المسجد واذا به صوت سيدي ومولاي الامام احمد الحسن عليه السلام فاخذت اركض نحوا المسجد وبلهفة لرؤية شخص الامام عليه السلام وعندما وصلت الى داخل المسجد لم ارى شيئا ولكن الصوت مستمر بالحطاب فسالت بعض الحاضرين اين الامام عليه السلام ومن اين يتكلم فقيل لي انك لن تستطيع ان تراه لانه محاط بانصاره وداخل غرفة عالية مسورة بالزجاج فقلت في نفسي انا من انصاره وسوف يسمحون لي فاخذت اتابع ترددات الصوت من اين تاتي حتى وصلت الى بناء عالي داخل المسجد مبني بالطابوق القديم وفي الاعلى غرفة محصنة بالزجاج وفيها الامام عليه السلام وانصاره فاخذت اتسلق هذا البناء وبصعوبة وصلت الى الزجاج المحيط بالمكان الذي فيه الامام احمد عليه السلام فقمت بضرب الزجاج واخترقته حتى دخلت الى تلك المنصة فرايت الامام عليه السلام واقفا يواصل خطبته وحوله انصاره ولما ارادوا ان يمسكوني لاني تجاوزت الغرفة بصورة غير طبيعية نظروا اليه باجمعهم ولكنهم سرعان ما رجعوا والتفوا حول الامام وتركوني كانهم عرفوا باني من انصار الامام عليه السلام فتقدمت خطوات نحو المنصة وصرت وراء الامام احمد عليه السلام مباشرة فلما صرت خلفه ترك الامام الخطبة والتفت اليه وقال لي كلام خاص والتفت الى الانصار وقال لهم اذهبوا الى منطقة ؟؟؟؟ واجلبوا ثلاثة اشخاص كاني اعرفهم ثم قال للانصار الباقين ااتوني بالطبل وهو عبارة (الة موسيقية ) فجاؤا اليه بالطبل فاخذه الامام عليه السلام واخذ يقرع به ثلاث قرعات بعد ثلاث قرعات فوقفت مندهشا من ذلك ومن ثم انتبهت من الرؤيا )) وهذه هي الرؤيا التاسعة اخوتي الانصار ....وفقكم الله وانتظروا ان اقوم بكتابة الرؤيا العاشرة والحمد لله وحده وحده وحده
-
-
رد: الرؤى الثلاث عشر (الرؤية التاسعة )
الحمد لله وحده الذي من على الانصار بهذاالارتباط بالملكوت وهو عالم الطاعة الذي لم يعص فيه الله وكل ماياتي منه هو صادق ودقيق... رؤيا خير إنشاء الله ..
ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).
صدقت أيها الصديق الأكبر
-
رد: الرؤى الثلاث عشر (الرؤية التاسعة )
وفقكم الله اخي حجج الله وجعلنا واياكم من الثابتين تحت راية قائم ال محمد عليه السلام يوم يقرع طبول الفتح المبين باذن اللهComment
-
رد: الرؤى الثلاث عشر (الرؤية التاسعة )
ياربالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة التسليم 10313 مشاهدة المشاركة
ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).
صدقت أيها الصديق الأكبر
Comment
Comment