بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا كثيرا
السلام عليك سيدي يا بقية ال محمد
السلام عليك سيدي يا مهدي ال محمد
السلام عليك سيدي يا وارث ال محمد
السلام عليك سيدي يا يوسف ال محمد
السلام عليك سيدي يا منصور ال محمد
السلام عليك سيدي يا قائم ال محمد
السلام عليك سيدي يا سبط النبي المرتهن
السلام عليك سيدي يا احمد الحسن
السلام عليك يا مولاي ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم سادتي الانصار الاخيار
السلام عليكم سادتي الابرار الاطهار
السلام عليكم سادتي الناصرين لال محمد واحمد
السلام عليكم سادتي الثائرين بولاية ال محمد
السلام عليكم سادتي الثابتين تحت راية قائم ال محمد
السلام عليكم يا انصار الله وانصار رسوله ورحمة الله وبركاته
اخوتي الانصار سوف اروي لكم ((13)) رؤيا من الرؤى التي سمعتها من اخوتي واهلي واقاربي والتي رائيتها تيمنا بالعدد ((13)) المبارك وفيها آيات عجيبة وغيبيات غريبة جعلها الله بابا لهداية الناس الغير مؤمنين بهذه الدعوة المباركة ونصرة لمولاي وسيدي قائم ال محمد عليهم السلام الامام احمد الحسن روحي فداه وسوف اروي لكم في كل منشور جديد رؤيا باذن الله سبحانه وتعالى والحمد لله وحده وحده وحده .
الرؤيا السابعة
والان اروي لكم هذه الرؤيا وانا من رايتها وهي ايام حرب اتباع مقتدى الصدر مع الجيش الامريكي في النجف أي عام 2004 حيث كانت الرؤيا كالاتي (( شاهدت في عالم الرؤيا كأني اتيت الى مدينة النجف كي اشارك اتباع مقتدى الصدر معركتهم ضد الامريكان حيث كان اعتقادي بان مقتدى الصدر هو على حق وهو من يحمل راية الحق في الساحة العراقية ووقفت على مقربة من بيت مقتدى الصدر وكأني البس الزي العسكري واحمل سلاح مسدس على جانبي الايمن واخذت افكر هل التحق بجيش مقتدى الصدر ويكون مصيري الموت ام ابقى بجانب الدولة ويكون بقائي لاجل الدنيا فعندها فكرت ان الموت في سبيل الدفاع عن الوطن من الارجاس الامريكان المحتلين هو ما يفرح ال محمد بشيعتهم فتوجهت ركضا الى بيت مقتدى الصدر القريب من مستشفى الولادة في النجف وعندما صرت امام البيت فاذا بي ارى الامام الحسين عليه السلام واقفا امام الدار وقريب من الشارع العام ورايت مقتدى الصدر واقفا امام باب بيته وهو بعيد عن الامام الحسين عليه السلام ولما صرت قرب سيدي الامام الحسين عليه السلام واذا به يصرخ بي اسرع يا فلان فانت دائما متاخر فقلت له سيدي اين اذهب ؟؟؟ قال لي التحق بالأنصار فقلت سيدي واين اجدهم فقال انهم ببداية حي الانصار اسرع اليهم هيا فأخذت اكمل ركضي الى تلك المنطقة حتى وصلت حي الانصار ورأيت تجمع جيش كبير يرتدي الملابس السوداء ويحمل رايات سوداء وبالتحديد قرب معسكر النجف القديم (مركز التدريب) فالتحقت بهم وانضممت الى جيش الانصار ووقفت عن الركض واسترحت معهم ثم انتبهت من الرؤيا )) وهذه هي الرؤيا السابعة اخوتي الانصار ....وفقكم الله وانتظروا ان اقوم بكتابة الرؤيا الثامنة والحمد لله وحده وحده وحده
اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا كثيرا
السلام عليك سيدي يا بقية ال محمد
السلام عليك سيدي يا مهدي ال محمد
السلام عليك سيدي يا وارث ال محمد
السلام عليك سيدي يا يوسف ال محمد
السلام عليك سيدي يا منصور ال محمد
السلام عليك سيدي يا قائم ال محمد
السلام عليك سيدي يا سبط النبي المرتهن
السلام عليك سيدي يا احمد الحسن
السلام عليك يا مولاي ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم سادتي الانصار الاخيار
السلام عليكم سادتي الابرار الاطهار
السلام عليكم سادتي الناصرين لال محمد واحمد
السلام عليكم سادتي الثائرين بولاية ال محمد
السلام عليكم سادتي الثابتين تحت راية قائم ال محمد
السلام عليكم يا انصار الله وانصار رسوله ورحمة الله وبركاته
اخوتي الانصار سوف اروي لكم ((13)) رؤيا من الرؤى التي سمعتها من اخوتي واهلي واقاربي والتي رائيتها تيمنا بالعدد ((13)) المبارك وفيها آيات عجيبة وغيبيات غريبة جعلها الله بابا لهداية الناس الغير مؤمنين بهذه الدعوة المباركة ونصرة لمولاي وسيدي قائم ال محمد عليهم السلام الامام احمد الحسن روحي فداه وسوف اروي لكم في كل منشور جديد رؤيا باذن الله سبحانه وتعالى والحمد لله وحده وحده وحده .
الرؤيا السابعة
والان اروي لكم هذه الرؤيا وانا من رايتها وهي ايام حرب اتباع مقتدى الصدر مع الجيش الامريكي في النجف أي عام 2004 حيث كانت الرؤيا كالاتي (( شاهدت في عالم الرؤيا كأني اتيت الى مدينة النجف كي اشارك اتباع مقتدى الصدر معركتهم ضد الامريكان حيث كان اعتقادي بان مقتدى الصدر هو على حق وهو من يحمل راية الحق في الساحة العراقية ووقفت على مقربة من بيت مقتدى الصدر وكأني البس الزي العسكري واحمل سلاح مسدس على جانبي الايمن واخذت افكر هل التحق بجيش مقتدى الصدر ويكون مصيري الموت ام ابقى بجانب الدولة ويكون بقائي لاجل الدنيا فعندها فكرت ان الموت في سبيل الدفاع عن الوطن من الارجاس الامريكان المحتلين هو ما يفرح ال محمد بشيعتهم فتوجهت ركضا الى بيت مقتدى الصدر القريب من مستشفى الولادة في النجف وعندما صرت امام البيت فاذا بي ارى الامام الحسين عليه السلام واقفا امام الدار وقريب من الشارع العام ورايت مقتدى الصدر واقفا امام باب بيته وهو بعيد عن الامام الحسين عليه السلام ولما صرت قرب سيدي الامام الحسين عليه السلام واذا به يصرخ بي اسرع يا فلان فانت دائما متاخر فقلت له سيدي اين اذهب ؟؟؟ قال لي التحق بالأنصار فقلت سيدي واين اجدهم فقال انهم ببداية حي الانصار اسرع اليهم هيا فأخذت اكمل ركضي الى تلك المنطقة حتى وصلت حي الانصار ورأيت تجمع جيش كبير يرتدي الملابس السوداء ويحمل رايات سوداء وبالتحديد قرب معسكر النجف القديم (مركز التدريب) فالتحقت بهم وانضممت الى جيش الانصار ووقفت عن الركض واسترحت معهم ثم انتبهت من الرؤيا )) وهذه هي الرؤيا السابعة اخوتي الانصار ....وفقكم الله وانتظروا ان اقوم بكتابة الرؤيا الثامنة والحمد لله وحده وحده وحده
Comment