بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
في تاريخ 15/6/2011 الساعه 11:30 ظهرا ، الليلة التي فيها كان الخسوف
(تم رفع الآذان - المهدي والمهديين- في القاهرة ، على أعلا برج في القاهرة ، وهو برج الجيزة السياحي ، باتجاه القبلة)
وهذه هي الحكاية ، لمن يهمه الأمر
منذ فترة (ما يقارب الشهرين ، قال لي أحد الأانصار عبر البالتوك - وهو الأنصار الفاضل العاملي - بأنه رآى في رؤية بأنني والحمد لله سأرفع الآذان في مصر ، وسأكون مؤذن الامام أحمد عليه السلام)
وقد استبشرت خيرا
ولكن الشيطان كان يوسوس لي ويقول : لربما كان الأخ العاملي يتوهم بأني أنا من سيرفع الآذان، لربما كان غيري
علما / بأن لا علاقة لي بالأخ العاملي مسبقا ، لكننا كنا نتكلم بكلمات قد لا تتعدى السلام فقط. ولا أعرفه ولا يعرفني (شكلا وأسما)
المهم / مرت الأيام والأسابيع ، وأحمل في طيات نفسي هذه الؤرية التي رآها الأخ العاملي
، وكنت شاكا ومتشككا بهذه الرؤيا
وأقول / من نحن كي نرفع الآذان في القاهرة ؟!؟! من نحن كي نكون مؤذنين للامام عليه السلام!!
وفعلا ، وبسبب ظروف خاصة جدا جدا ،، سافرت ،، وجدت نفسي في القاهرة ،،، وهناك ،، طلبت من الأخوه الأنصار في مصر بأن نتوجه لبرج القاهرة السياحي
وهو برج يكاد لا يخلو من السواح العرب والأجانب ورجال الأمن والموظفين الرسميين
ويصل ارتفاعه الى 60 - 70 طابق
وأقسم بالله ، بأني مصاب بعقدة الارتفاعات ، وأخاف النظر من الارتفاعات وتصيبني الرهبه ، إلا أني والله والله والله رأيت نفسي وانا أقف على حافة الشرفه في أعلا البرج دون أي خوف ، بل كنت متحمسا وانا أنظر للاحجام الكبيرة وهي صغيرة من الأعلا
وانه في الساعه 11 والنصف ظهرا تقريبا
في تاريخ 15/6/2011
في الليلة التي كان فيها الخسوف
ومعي عدد من الأخوه الأنصار المصريين الأطهار
فتوجهت نحو القبلة
ورفعت الآذان بصوت عال
الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، والله أكبر
أشهد ان لا إله إلا الله
....
أشهد ان علي والائمة من ولده حجج الله
أشهد ان علي والائمة من ولده حجج الله
أشهد أن المهدي والمهديين من ولده حجج الله
أشهد أن المهدي والمهديين من ولده حجج الله
.... إلى نهاية الآذان
الحمد لله ، وله المنه
نسأل الله أن يتقبل منا هذا العمل الصغير
وأن يبارك لنا السعي في حق وطريق الدعوه المباركة
لا غرورا ولا تكبرا ولا رياءا ، وانما هو الفخر لتلبيه وخدمة الامام أحمد ع
وهو وسام أفخر به على صدري
وهو فضل ، يؤته الله لمن يشاء
((لبيـك يا أحمـد ، لبيـك يا احمـد ، لبيـك يا احمـد))
وان شاء الله نرى المآذن تصدح بآذان اليماني ع في كل أرجاء المعمورة
واللهم صلي على محمد وآل محمد
الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
اللهم صلي على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
في تاريخ 15/6/2011 الساعه 11:30 ظهرا ، الليلة التي فيها كان الخسوف
(تم رفع الآذان - المهدي والمهديين- في القاهرة ، على أعلا برج في القاهرة ، وهو برج الجيزة السياحي ، باتجاه القبلة)
وهذه هي الحكاية ، لمن يهمه الأمر
منذ فترة (ما يقارب الشهرين ، قال لي أحد الأانصار عبر البالتوك - وهو الأنصار الفاضل العاملي - بأنه رآى في رؤية بأنني والحمد لله سأرفع الآذان في مصر ، وسأكون مؤذن الامام أحمد عليه السلام)
وقد استبشرت خيرا
ولكن الشيطان كان يوسوس لي ويقول : لربما كان الأخ العاملي يتوهم بأني أنا من سيرفع الآذان، لربما كان غيري
علما / بأن لا علاقة لي بالأخ العاملي مسبقا ، لكننا كنا نتكلم بكلمات قد لا تتعدى السلام فقط. ولا أعرفه ولا يعرفني (شكلا وأسما)
المهم / مرت الأيام والأسابيع ، وأحمل في طيات نفسي هذه الؤرية التي رآها الأخ العاملي
، وكنت شاكا ومتشككا بهذه الرؤيا
وأقول / من نحن كي نرفع الآذان في القاهرة ؟!؟! من نحن كي نكون مؤذنين للامام عليه السلام!!
وفعلا ، وبسبب ظروف خاصة جدا جدا ،، سافرت ،، وجدت نفسي في القاهرة ،،، وهناك ،، طلبت من الأخوه الأنصار في مصر بأن نتوجه لبرج القاهرة السياحي
وهو برج يكاد لا يخلو من السواح العرب والأجانب ورجال الأمن والموظفين الرسميين
ويصل ارتفاعه الى 60 - 70 طابق
وأقسم بالله ، بأني مصاب بعقدة الارتفاعات ، وأخاف النظر من الارتفاعات وتصيبني الرهبه ، إلا أني والله والله والله رأيت نفسي وانا أقف على حافة الشرفه في أعلا البرج دون أي خوف ، بل كنت متحمسا وانا أنظر للاحجام الكبيرة وهي صغيرة من الأعلا
وانه في الساعه 11 والنصف ظهرا تقريبا
في تاريخ 15/6/2011
في الليلة التي كان فيها الخسوف
ومعي عدد من الأخوه الأنصار المصريين الأطهار
فتوجهت نحو القبلة
ورفعت الآذان بصوت عال
الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، والله أكبر
أشهد ان لا إله إلا الله
....
أشهد ان علي والائمة من ولده حجج الله
أشهد ان علي والائمة من ولده حجج الله
أشهد أن المهدي والمهديين من ولده حجج الله
أشهد أن المهدي والمهديين من ولده حجج الله
.... إلى نهاية الآذان
الحمد لله ، وله المنه
نسأل الله أن يتقبل منا هذا العمل الصغير
وأن يبارك لنا السعي في حق وطريق الدعوه المباركة
لا غرورا ولا تكبرا ولا رياءا ، وانما هو الفخر لتلبيه وخدمة الامام أحمد ع
وهو وسام أفخر به على صدري
وهو فضل ، يؤته الله لمن يشاء
((لبيـك يا أحمـد ، لبيـك يا احمـد ، لبيـك يا احمـد))
وان شاء الله نرى المآذن تصدح بآذان اليماني ع في كل أرجاء المعمورة
واللهم صلي على محمد وآل محمد
الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
Comment