بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصل اللهم على محمد وال محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
رؤيا :-
قبل الرؤيا دار موضوع بيني وبين احد المؤمنين حول أني في يوم من الأيام كنت ضيف في احد المحافظات وعندما حان وقت الصلاة تقدمت للأذان وعندما وصلت الى فقرة اشهد ان المهدي والمهديين من ولده حجج الله ! قلت بدل المهدي ! ( اشهد ان احمد والمهديين من ولده حجج الله) ! وعندما انتهيت من الأذان عاتبني الكثير من المؤمنين بسبب هذا القول ؟ فقلت لهم أني قد سمعت الكثير من المؤمنين يؤذنون ويقولون بدلا عن المهدي ! احمد ! ولم يكن لي علم بجواز او عدم جواز هذه العبارة او الفقرة ؟ فعبد فترة حضر السيد عليه السلام للحسينية فقال له احد المؤمنين ان فلان أذن اليوم وقال ! وكان جواب السيد عليه السلام عام وشامل ودقيق جدا في خصوص الأمور التي يحتمل فيها التقدم والتأخر الذي نسبق فيه المعصوم (ع) وحتى مضمون الكلام لا استطيع كتابته للسيد (ع) المؤمن الذي نقله لي قبل فترة قصيرة جدا والحادثة قبل القيام المقدس بعامين او عام ونصف ، لكن سوف اذكر الرؤيا التي فيها الخير الكثير العبرة لمن يريد الوصول الى الله تعالى بولي الله وحسب فهمي للرؤيا القاصر ويحتمل يوجد فهم للمؤمنين مغاير لفهمي ؟؟؟
الــرؤيـــا :-
كنت حينها في الشرق في معسكر من معسكرات القائم عليه السلام الحربية على ما اعتقد والمعسكر كبير جدا وفيه سيارات عسكرية جديدة الصنع وهي عبارة عن راجمات تحمل [40] صاروخ وراجمات تحمل [12] صاروخ وشكل السيارة من الأمام التي تحمل الصواريخ يشبه السيارة المصفحة وما نشاهده من أفلام الفضاء فأعطيت سيارة وركب معي أربعة مؤمنين وكنت السائق فعندما أردة الخروج من باب النظام للمعسكر تفا جئت ؟ بان باب النظام مطل على شارع خط سريع جدا وسرعة السيارات فيه الله لا يكذبني لا تقل عن سرعة 400 كيلو متر في الساعة وجميع السيارات تسير بهذه السرعة فلا يمكن الالتحاق بركب السيارات الا معجزة ألاهية تمكنني من الالتحاق مع الركب وفعلا على ما أتذكر ناجيت الله تعالى وبقدرة ألاهية التحقت بالركب وسرت معهم الى نهاية الطريق وكان الطريق جميل جدا لم أشاهد مثله في حياتي ، وبسبب السرعة التي تمشي بها السيارات التي يزيد عددها عن المئات ان لم تكن آلاف ! ومتجه لنفس الهدف وفعلا وصلنا بحول من الله وقوة الله الواحد القهار الى نهاية الطريق وكان يشبه المرحلة الجديدة لنا التي فيها بر الأمان وتعانقت مع المؤمنين لوصولنا بأمان لبلوغ الهدف .
وسرنا خطوات قليلة وإذا بشخص اسمه قاسم كريم ديري معاون طبي يحمل كيس كبير جدا على ظهره فيه صابون وانزله أمامنا وبداء يصيح صابون للبيع صابون للبيع ؟ ونضرنا لبعضنا الأخر وتركنا ه وأكملنا المسير انتهت الرؤيا .
والحمد لله وحده وحده وحده أنعجز وعده ونصر عبده واعز جنده وهزم الأحزاب وحده
الحمد لله رب العالمين وصل اللهم على محمد وال محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
رؤيا :-
قبل الرؤيا دار موضوع بيني وبين احد المؤمنين حول أني في يوم من الأيام كنت ضيف في احد المحافظات وعندما حان وقت الصلاة تقدمت للأذان وعندما وصلت الى فقرة اشهد ان المهدي والمهديين من ولده حجج الله ! قلت بدل المهدي ! ( اشهد ان احمد والمهديين من ولده حجج الله) ! وعندما انتهيت من الأذان عاتبني الكثير من المؤمنين بسبب هذا القول ؟ فقلت لهم أني قد سمعت الكثير من المؤمنين يؤذنون ويقولون بدلا عن المهدي ! احمد ! ولم يكن لي علم بجواز او عدم جواز هذه العبارة او الفقرة ؟ فعبد فترة حضر السيد عليه السلام للحسينية فقال له احد المؤمنين ان فلان أذن اليوم وقال ! وكان جواب السيد عليه السلام عام وشامل ودقيق جدا في خصوص الأمور التي يحتمل فيها التقدم والتأخر الذي نسبق فيه المعصوم (ع) وحتى مضمون الكلام لا استطيع كتابته للسيد (ع) المؤمن الذي نقله لي قبل فترة قصيرة جدا والحادثة قبل القيام المقدس بعامين او عام ونصف ، لكن سوف اذكر الرؤيا التي فيها الخير الكثير العبرة لمن يريد الوصول الى الله تعالى بولي الله وحسب فهمي للرؤيا القاصر ويحتمل يوجد فهم للمؤمنين مغاير لفهمي ؟؟؟
الــرؤيـــا :-
كنت حينها في الشرق في معسكر من معسكرات القائم عليه السلام الحربية على ما اعتقد والمعسكر كبير جدا وفيه سيارات عسكرية جديدة الصنع وهي عبارة عن راجمات تحمل [40] صاروخ وراجمات تحمل [12] صاروخ وشكل السيارة من الأمام التي تحمل الصواريخ يشبه السيارة المصفحة وما نشاهده من أفلام الفضاء فأعطيت سيارة وركب معي أربعة مؤمنين وكنت السائق فعندما أردة الخروج من باب النظام للمعسكر تفا جئت ؟ بان باب النظام مطل على شارع خط سريع جدا وسرعة السيارات فيه الله لا يكذبني لا تقل عن سرعة 400 كيلو متر في الساعة وجميع السيارات تسير بهذه السرعة فلا يمكن الالتحاق بركب السيارات الا معجزة ألاهية تمكنني من الالتحاق مع الركب وفعلا على ما أتذكر ناجيت الله تعالى وبقدرة ألاهية التحقت بالركب وسرت معهم الى نهاية الطريق وكان الطريق جميل جدا لم أشاهد مثله في حياتي ، وبسبب السرعة التي تمشي بها السيارات التي يزيد عددها عن المئات ان لم تكن آلاف ! ومتجه لنفس الهدف وفعلا وصلنا بحول من الله وقوة الله الواحد القهار الى نهاية الطريق وكان يشبه المرحلة الجديدة لنا التي فيها بر الأمان وتعانقت مع المؤمنين لوصولنا بأمان لبلوغ الهدف .
وسرنا خطوات قليلة وإذا بشخص اسمه قاسم كريم ديري معاون طبي يحمل كيس كبير جدا على ظهره فيه صابون وانزله أمامنا وبداء يصيح صابون للبيع صابون للبيع ؟ ونضرنا لبعضنا الأخر وتركنا ه وأكملنا المسير انتهت الرؤيا .
والحمد لله وحده وحده وحده أنعجز وعده ونصر عبده واعز جنده وهزم الأحزاب وحده
Comment