انا بنت عمري 15 سنة من البحرين طموحي المستقبلي ان اكون طبيبه و زرت الحسين مرة في هذه السنة
هذه بعض المعلومات عني ربما تفيدكم و هذا حلمي :
قبل فتره تقريبا ثلاثة اسابيع او شهر تقريبا .. حلمت بأني في كربلاء في فندق نسكن فيه نحن و الحمله جميعها و على مااظن
لم يكن معنا رجال .. لأنني لم اكن ارى غير النساء في الفندق و اذكر ان صديقتي كانت معي (وهي لم تزر الحسين ولا مرة)
و كنا نعلم بوجود غرفة واسعة قليلا و النساء يجلسن فيها .. على ما اظن لقراءة المصرع او شي من هذا
فدخلنا و لم يكن هناك مكان للجلوس ولكن عند دخولنا رأيت امراءة جالسة من الحملة ( لا اعرف من هي في الحقيقة) كبيرة السن
بجانبها كيس فيه قماش اخضر وقد اخرجت قماشا منه و قالت : ( نريد من يتبرع لخدمة الحسين .. سنقوم بتكوين كادر طبي يساعد
الزائرين ) فنظرت في وجه صديقتي و امسكتها من يدها و ذهبنا للمرأْة و البستنا ( اللاب كوت < لبس الدكتورة ) و وضعت تحت كتفينا ربطه
على يدينا فيها ورد او ما شابه ذلك و كانت ترمز الى كادرنا الطبي .. و بعد ذلك ما رأيت نفسي إلى بحافلة صغيره تنقلنا الى مرقد الحسين
و انزلتنا مقابلا له .. و كان المكان متغيرا الارض من سيراميك و تملأؤها الاصييصات المملؤءة بالورود .. فنزلنا .. وكأني رأيت نفسي بدون حجاب
فقلت : ( ما هذا كيف لي أن أأتي الى هنا بدون حجاب! من سحبت حجابي؟ ) فلم ارضى ان اذهب معهم و كان على العوده في الحافلة لاخذ حجاب
ثم الرجوع مجدداً ..
و الحلم الثاني الذي حلمته اليوم :
رأيت نفسي في فندق في كربلاء و كنت اقول لأمي : هياا للحسين .. قومي لنذهب للمرقد ,, و كانت مستلقية على السرير و تقول : لقد اتينا الاآن ,, دعينا نرتاح ثم نذهب .. و كنت على عجلة . . و كأن الشوق يسحبني للحسين ثم خرجت من الغرفة الى ممر الغرف المجاور و رأيت اأبي واقفا هناك مستعدا للذهاب ,, فما رأيت نفسي الا و تغير الحلم و صرنا في مكان .. و كأننا انا وصديقاتي في المدرسة للتصوير لحفل التخرج مع العلم ان حفل التخرج حقيقتا قد تم قبل اسابيع .. و رأيت صدقيتي عليها فستان ابيض تقول : هذا هو الفستان الذي سنصور به .. فتقربت اليها و صرت اتلمسه و اخبرها سنقول لهم ان يغيروا هذا و يضعوا قليلا من نوع من القماش هنا .. و كأني افصل لنفسي ثوبا جميلا جداً .. ثم و كأن الحلم قد تغير مرة اخرى و صرت في منزلنا .. و كأنني في نفس الوقت في كربلاء .. فخرجت من الغرفة الى حديقة المنزل انظر و ادا بقبة العباس (ع) تراءت لي و قلت في نفسي : مؤكد ان قبة الحسين من هذا الجانب ( فزحزت نظري عن قبة العباس االا و رأيت قبة الحسين تتشعشع نورا و ضوءا و لمعانا .. و نظرت الى اسفل القبة ( الارض ) فرأيت جزءا من مرقد الحسين الجديد .. ثم رجعت و نظرت الا قبة الحسين و صرت اجهش في البكاء .. و تحديدا دموع الاشتياق ..
حتى استيقظت من نومي و الدموع لا ازال اراها على خدي .. ( اي اني كنت ابكي في الحقيقة ولكن بالحلم ان اجهشت في البكاء كثيرا)
ارجوا التفسير. .
هذه بعض المعلومات عني ربما تفيدكم و هذا حلمي :
قبل فتره تقريبا ثلاثة اسابيع او شهر تقريبا .. حلمت بأني في كربلاء في فندق نسكن فيه نحن و الحمله جميعها و على مااظن
لم يكن معنا رجال .. لأنني لم اكن ارى غير النساء في الفندق و اذكر ان صديقتي كانت معي (وهي لم تزر الحسين ولا مرة)
و كنا نعلم بوجود غرفة واسعة قليلا و النساء يجلسن فيها .. على ما اظن لقراءة المصرع او شي من هذا
فدخلنا و لم يكن هناك مكان للجلوس ولكن عند دخولنا رأيت امراءة جالسة من الحملة ( لا اعرف من هي في الحقيقة) كبيرة السن
بجانبها كيس فيه قماش اخضر وقد اخرجت قماشا منه و قالت : ( نريد من يتبرع لخدمة الحسين .. سنقوم بتكوين كادر طبي يساعد
الزائرين ) فنظرت في وجه صديقتي و امسكتها من يدها و ذهبنا للمرأْة و البستنا ( اللاب كوت < لبس الدكتورة ) و وضعت تحت كتفينا ربطه
على يدينا فيها ورد او ما شابه ذلك و كانت ترمز الى كادرنا الطبي .. و بعد ذلك ما رأيت نفسي إلى بحافلة صغيره تنقلنا الى مرقد الحسين
و انزلتنا مقابلا له .. و كان المكان متغيرا الارض من سيراميك و تملأؤها الاصييصات المملؤءة بالورود .. فنزلنا .. وكأني رأيت نفسي بدون حجاب
فقلت : ( ما هذا كيف لي أن أأتي الى هنا بدون حجاب! من سحبت حجابي؟ ) فلم ارضى ان اذهب معهم و كان على العوده في الحافلة لاخذ حجاب
ثم الرجوع مجدداً ..
و الحلم الثاني الذي حلمته اليوم :
رأيت نفسي في فندق في كربلاء و كنت اقول لأمي : هياا للحسين .. قومي لنذهب للمرقد ,, و كانت مستلقية على السرير و تقول : لقد اتينا الاآن ,, دعينا نرتاح ثم نذهب .. و كنت على عجلة . . و كأن الشوق يسحبني للحسين ثم خرجت من الغرفة الى ممر الغرف المجاور و رأيت اأبي واقفا هناك مستعدا للذهاب ,, فما رأيت نفسي الا و تغير الحلم و صرنا في مكان .. و كأننا انا وصديقاتي في المدرسة للتصوير لحفل التخرج مع العلم ان حفل التخرج حقيقتا قد تم قبل اسابيع .. و رأيت صدقيتي عليها فستان ابيض تقول : هذا هو الفستان الذي سنصور به .. فتقربت اليها و صرت اتلمسه و اخبرها سنقول لهم ان يغيروا هذا و يضعوا قليلا من نوع من القماش هنا .. و كأني افصل لنفسي ثوبا جميلا جداً .. ثم و كأن الحلم قد تغير مرة اخرى و صرت في منزلنا .. و كأنني في نفس الوقت في كربلاء .. فخرجت من الغرفة الى حديقة المنزل انظر و ادا بقبة العباس (ع) تراءت لي و قلت في نفسي : مؤكد ان قبة الحسين من هذا الجانب ( فزحزت نظري عن قبة العباس االا و رأيت قبة الحسين تتشعشع نورا و ضوءا و لمعانا .. و نظرت الى اسفل القبة ( الارض ) فرأيت جزءا من مرقد الحسين الجديد .. ثم رجعت و نظرت الا قبة الحسين و صرت اجهش في البكاء .. و تحديدا دموع الاشتياق ..
حتى استيقظت من نومي و الدموع لا ازال اراها على خدي .. ( اي اني كنت ابكي في الحقيقة ولكن بالحلم ان اجهشت في البكاء كثيرا)
ارجوا التفسير. .
Comment