Tweet
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين
اللهم صل على محمد وال محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
اللهم ادعوك بحق عظمة جلالك وبجاه محمد وال محمد عندك ان تجعل هذه الرؤيا التي رأيتها من نصيب انصار احمد عليه السلام ولاتحرمني ان تجعلني بينهم واهلي وعيالي وامواتي واهل وعيال وأموات الأنصار برحمتك يا ارحم الراحمين
رأيت ظهر هذا اليوم 25 صفر 1434 المصادف ل2013-01-08 رأيت سوادا قادما بأتجاهي من الأفق في الفضاء اي ليس على وجه الأرض وعندما اقترب فوجدته مجاميعا عديدة من نفوس طاهرة مؤمنة بالله تعالى وكانت متراصة بشكل كثيف اي لم يتركوا مسافات بينهم اي ملتصقة ببعضها او متكاتفة وكأنهم جالسون على بساط كبير يظهرون من الأفق ويصعدون ويعرجون للسماء بشكل متموج ومن ثم يرتقون الى الأعلى وكلهم يثنون على الله تعالى ويحمدونه ويقدسونه وبعد كل ارتقاء كانت هذه الانفس ترى اشياءا ومشاهدا اجمل من سابقتها في الملكوت وتتعالى اصوات الحمد والذكر والتقديس لله تعالى. وماغابت هذه المشاهد الروحانية عني لهذه الثلة المؤمنة خلال المراحل العديدة في سلم الأرتقاء هذا ، الى ان وصلت هذه الانفس الى المرحلة الاخيرة فسكنت هناك وكانت اكثر ارتقاءا وقربا من الله تعالى وجاء النداء هناك قائلة: هنا مستقركم فهنيئا لكم. وكانت هذه الانفس تذكر الله تعالى وتمجده وتقدسه وتحمده ، ورأيتهم هناك يمشون كأنهم انتهوا في مسيرتهم ووصلوا الى هدفهم المنشود والسنتهم بالذكر مشغولة .كانت حقا رؤيا غريبة ولم أر مثلها في عمري كله
والحمد لله رب العالمين
اللهم صل على محمد وال محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
اللهم ادعوك بحق عظمة جلالك وبجاه محمد وال محمد عندك ان تجعل هذه الرؤيا التي رأيتها من نصيب انصار احمد عليه السلام ولاتحرمني ان تجعلني بينهم واهلي وعيالي وامواتي واهل وعيال وأموات الأنصار برحمتك يا ارحم الراحمين
رأيت ظهر هذا اليوم 25 صفر 1434 المصادف ل2013-01-08 رأيت سوادا قادما بأتجاهي من الأفق في الفضاء اي ليس على وجه الأرض وعندما اقترب فوجدته مجاميعا عديدة من نفوس طاهرة مؤمنة بالله تعالى وكانت متراصة بشكل كثيف اي لم يتركوا مسافات بينهم اي ملتصقة ببعضها او متكاتفة وكأنهم جالسون على بساط كبير يظهرون من الأفق ويصعدون ويعرجون للسماء بشكل متموج ومن ثم يرتقون الى الأعلى وكلهم يثنون على الله تعالى ويحمدونه ويقدسونه وبعد كل ارتقاء كانت هذه الانفس ترى اشياءا ومشاهدا اجمل من سابقتها في الملكوت وتتعالى اصوات الحمد والذكر والتقديس لله تعالى. وماغابت هذه المشاهد الروحانية عني لهذه الثلة المؤمنة خلال المراحل العديدة في سلم الأرتقاء هذا ، الى ان وصلت هذه الانفس الى المرحلة الاخيرة فسكنت هناك وكانت اكثر ارتقاءا وقربا من الله تعالى وجاء النداء هناك قائلة: هنا مستقركم فهنيئا لكم. وكانت هذه الانفس تذكر الله تعالى وتمجده وتقدسه وتحمده ، ورأيتهم هناك يمشون كأنهم انتهوا في مسيرتهم ووصلوا الى هدفهم المنشود والسنتهم بالذكر مشغولة .كانت حقا رؤيا غريبة ولم أر مثلها في عمري كله
Comment