بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين
وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
=================
جنوب أفريقيا: بحوث للإنذار المبكر عن الجفاف
في جنوب أفريقيا، الباحثون يقولون إن تغيير المناخ سيؤدي إلى إستمرار وشدة حدة النقص في المياه التي تعد ركيزة المجتمعات القائمة
على الزراعة.
المزارع ستيفن لوبتاسا يقول: “إن إستقر الجفاف فانه سيؤدي إلى إنهيار المزارع الصغيرة. إنها ستتوقف عن العمل تماماً. تحذير مسبق عن الجفاف سيمكنني من توفير العلف لماشيتي ومراقبة كمية المياه في السد لمعرفة إن كانت كافية”.
باحثون من أوربا وأفريقيا يعملون في مشروع في المنطقة لدراسة كيفية مساعدة المزارعين على الإستعداد لمواجهة حالات الجفاف.
جان ماري ، مدير أعمال ومنسق بحوث مشروع WaterNet يقول: “الجفاف يضعف السكان بشكل عام، ويعرضهم لمشاكل الأمن الغذائي، والصحي وتطهير المياه ايضاً. هذا يمكن مشاهدته في إنحاء القارة. هدف المشروع هو محاولة تحسين أو تخفيف المخاطر المرتبطة بالجفاف في السياق الأفريقي “.
المزارعون يعتمدون على الأنواء الجوية اليومية بيد أن معرفة الحالة الجوية على المدى الطويل والمتوسط التي تعتمد على بيانات الأقمار الصناعية والمعاييرالأرضية أعقد بكثير بالنسبة إلى السكان.
فيرنر ميخا ، أستاذ مشارك في إدارة الفيضانات يقول:” بطبيعة الحال، الأمر يتعلق بمعلومات في غاية التقنية. اعتقد انه من الصعب على المزارع أن يفهمها على الفور ولا تعد أساسية بالنسبة إليه. المزارعون يتخذون قرارات تتعلق بنوعية المحاصيل، وكيفية استخدام العلف لإطعام الأبقار. أنهم يستخدمون بعض المعايير لإتخاذ هذه القرارت ويتقنون العمل الزراعي ولا يحتاجون إلينا . بإمكاننا أن نزودهم بالمعلومات الرئيسية التي تساعدهم على اتخاذ قرارات تتيح لهم مقاومة الجفاف بشكل أفضل”.
الباحثون يعملون على نظام للإنذار المبكر لإصدار توصيات تعتمد على البيانات المتاحة. فعالية النظام تتطلب التعاون بين الباحثين والسلطات والمواطنين. يورغن فوغت، رئيس المجموعة، مركز البحوث المشتركة يقول:“على المستوى الأوروبي، بإمكاننا توفير أنواع مختلفة من البيانات، كبيانات التنبؤ والأرصاد الجوي، على الأقل لبضعة أيام . بإمكاننا ايضاً محاولة القيام ببعض التوقعات الموسمية. بعد الحصول على هذه البيانات سنتحتاج إلى بعض المؤشرات. في مركز الأبحاث المشترك نعمل على تطوير أنواع مختلفة من المؤشرات التي يمكن حسابها على المستوى القاري والإقليمي، وربما على ما يطلق عليه المستوى المحلي، في هذه الحالة. “
الباحثون يدرسون إدارة موارد المياه في أنحاء القارة لتحسين طرق الأداء وتعاون الوسطاء في المناطق الأفريقية.
جاكي فنتر، مدير منطقة، إدارة شؤون المياه، مكتب منطقة تزانين: “ لا يوجد ما يكفي من المياه في جنوب أفريقيا. موسم الأمطار قصير والشتاء طويل مع إنخفاض تدفق المياه. لذلك نحن بحاجة إلى البحوث لتحسين إدارة الموارد المائية.”
=========================================================
نسال الله تعالى ان يجعلنا من الثابتين على ولاية سيدي ومولاي الامام احمد الحسن عليه الصلاة والسلام
اللهم مكن لقائم آل محمد
اللهم مكن لقائم آل محمد
اللهم مكن لقائم آل محمد
نسالكم الدعاء
والحمد لله رب العالمين
وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
=================
جنوب أفريقيا: بحوث للإنذار المبكر عن الجفاف
في جنوب أفريقيا، الباحثون يقولون إن تغيير المناخ سيؤدي إلى إستمرار وشدة حدة النقص في المياه التي تعد ركيزة المجتمعات القائمة
على الزراعة.
المزارع ستيفن لوبتاسا يقول: “إن إستقر الجفاف فانه سيؤدي إلى إنهيار المزارع الصغيرة. إنها ستتوقف عن العمل تماماً. تحذير مسبق عن الجفاف سيمكنني من توفير العلف لماشيتي ومراقبة كمية المياه في السد لمعرفة إن كانت كافية”.
باحثون من أوربا وأفريقيا يعملون في مشروع في المنطقة لدراسة كيفية مساعدة المزارعين على الإستعداد لمواجهة حالات الجفاف.
جان ماري ، مدير أعمال ومنسق بحوث مشروع WaterNet يقول: “الجفاف يضعف السكان بشكل عام، ويعرضهم لمشاكل الأمن الغذائي، والصحي وتطهير المياه ايضاً. هذا يمكن مشاهدته في إنحاء القارة. هدف المشروع هو محاولة تحسين أو تخفيف المخاطر المرتبطة بالجفاف في السياق الأفريقي “.
المزارعون يعتمدون على الأنواء الجوية اليومية بيد أن معرفة الحالة الجوية على المدى الطويل والمتوسط التي تعتمد على بيانات الأقمار الصناعية والمعاييرالأرضية أعقد بكثير بالنسبة إلى السكان.
فيرنر ميخا ، أستاذ مشارك في إدارة الفيضانات يقول:” بطبيعة الحال، الأمر يتعلق بمعلومات في غاية التقنية. اعتقد انه من الصعب على المزارع أن يفهمها على الفور ولا تعد أساسية بالنسبة إليه. المزارعون يتخذون قرارات تتعلق بنوعية المحاصيل، وكيفية استخدام العلف لإطعام الأبقار. أنهم يستخدمون بعض المعايير لإتخاذ هذه القرارت ويتقنون العمل الزراعي ولا يحتاجون إلينا . بإمكاننا أن نزودهم بالمعلومات الرئيسية التي تساعدهم على اتخاذ قرارات تتيح لهم مقاومة الجفاف بشكل أفضل”.
الباحثون يعملون على نظام للإنذار المبكر لإصدار توصيات تعتمد على البيانات المتاحة. فعالية النظام تتطلب التعاون بين الباحثين والسلطات والمواطنين. يورغن فوغت، رئيس المجموعة، مركز البحوث المشتركة يقول:“على المستوى الأوروبي، بإمكاننا توفير أنواع مختلفة من البيانات، كبيانات التنبؤ والأرصاد الجوي، على الأقل لبضعة أيام . بإمكاننا ايضاً محاولة القيام ببعض التوقعات الموسمية. بعد الحصول على هذه البيانات سنتحتاج إلى بعض المؤشرات. في مركز الأبحاث المشترك نعمل على تطوير أنواع مختلفة من المؤشرات التي يمكن حسابها على المستوى القاري والإقليمي، وربما على ما يطلق عليه المستوى المحلي، في هذه الحالة. “
الباحثون يدرسون إدارة موارد المياه في أنحاء القارة لتحسين طرق الأداء وتعاون الوسطاء في المناطق الأفريقية.
جاكي فنتر، مدير منطقة، إدارة شؤون المياه، مكتب منطقة تزانين: “ لا يوجد ما يكفي من المياه في جنوب أفريقيا. موسم الأمطار قصير والشتاء طويل مع إنخفاض تدفق المياه. لذلك نحن بحاجة إلى البحوث لتحسين إدارة الموارد المائية.”
=========================================================
نسال الله تعالى ان يجعلنا من الثابتين على ولاية سيدي ومولاي الامام احمد الحسن عليه الصلاة والسلام
اللهم مكن لقائم آل محمد
اللهم مكن لقائم آل محمد
اللهم مكن لقائم آل محمد
نسالكم الدعاء
Comment