قصص #الفقراء #المساكين #المسحوقين
أحمد الحسن Ahmed Alhasan
1/5/2016
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
#العراق #ثورة
ثلاثة عشر عام تقريبا تحكم العراق مجموعة نهبت وبددت ثروات الشعب العراقي المظلوم. ثلاثة عشر عام وهم يسحلون بالشعب العراقي وفقراءه فكسروا أنف وفم ورأس وأيدي وأرجل الشعب وقاموا بسحل الشعب في كل الأزقة الضيقة حتى اخر نفس ولم يبقوا للشعب لا هيبة ولاهم يحزنون. خرج الشعب ليطلب بعض حقه. فقالوا: ان الشعب تسبب باتساخ كرسي، وصفع نائب، واسقط هيبة الدولة.والان يبحثون عن كبش فداء من الفقراء المسحوقين ليحاكموهم حتى تعود هيبة الدولة.سُحقاً لكم.
فيسبوك|تويتر
أحمد الحسن Ahmed Alhasan
11/5/2016
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
#العراق #ثورة
دمار ودماء لا تنقطع في العراق.هل يجب محاسبة المسؤولين عن امن العراق الداخلي (رئيس الوزراء ووزير الداخلية) على تقصيرهم في أداء واجبهم كما هم يريدون محاسبة الشعب ويبحثون عن كبش فداء ليحاكموهم بتهمة اقتحام البرلمان؟.لم يقتل ولا واحد في اقتحام البرلمان كما قتل اليوم عشرات الفقراء والمسحوقين.لقد وصلت رسالتكم للشعب العراقي وفهمها جيدا فأنتم ماضون في سحل الشعب.
فيسبوك|تويتر
الشيخ ناظم العقيلي
7/6/2016
في شهر رمضان .. ابحثوا عن الله عند أبواب اليتامى والمساكين وبعدها ادخلوا أبواب المساجد آمنين ..
أيدي الفقراء مرفوعة لله في طلب الرزق .. فتشرف أن تكون أنت من يمثل إرادة الله في ملء أيديهم ..
أن تحول حزنهم إلى سعادة .. وبكاءهم إلى ابتسامة .. وجزعهم إلى أمل ..
فأنت من عمال الله في الأرض .. والله سبحانه الجواد الكريم العادل الذي لا يبخس عماله أجورهم بل يجازي الأجر بعشر ويضاعف لمن يشاء ..
فطوبى لعمال الله.
في شهر رمضان اسكتوا أنين الفقراء وحسراتهم ولو بالقليل مما تفضل الله عليكم .. امسحوا دموعهم واجبروا خواطرهم بايديكم ..
لتكونوا يد الله التي تنفذ إرادته وتتفقد ضعفاء رعيته وعياله.
فطوبى لمن كانت يده وسيلة لتنفيذ إرادة الله ورضاه.
هكذا كونوا .. تكونوا عظماء في ملكوت الله.
المدى
26/1/2012
قصة الأم التي باعت ابنتيها في ميسان....الفقر يسحق الآلاف في أغنى محافظات العالم
ليلى ريسان خلف... أمّ أرملة في الستينات من عمرها من محافظة ميسان اضطرت إلى بيع اثنتين من بناتها لتبني بثمنهما غرفة بائسة تؤوي باقي أفراد هذه الأسرة المنكوبة وتوفّر لهنّ قوت أيام معدودة، بعد أن نفد صبرها ويئست من ظهور المنقذ، مبررة بيع فلذات كبدها بالقول: "ماذا أفعل وأنا لا بيت لي ولا وطن؟!". "تعرضت إحدى التلميذات في المدرسة التي أعمل فيها إلى انتكاسة صحية فتطوعت لإيصالها إلى حيث تسكن، وعند ذلك تعرفت على عائلتها المتكونة من مجموعة أخوة وأخوات صغار، ترعاهم الأم الأرملة والجميع يعيشون في غرفة صغيرة ضمن منزل إحدى عوائل المنطقة". "كانت أوضاع العائلة يرثى لها وعرفت من الأم قصة منحها إحدى بناتها القاصرات إلى أحد أقاربها مقابل مبلغ مليون دينار لسداد دين بذمتها، فقمت بإخبار والد زوجتي الذي يتولى جمع المساعدات للعوائل المتعففة وقدمنا لهذه العائلة بعض الأغطية والفرش بعد أن لاحظنا أنهم يفترشون الأرض".تدعى ليلى ريسان خلف، وتكنى باسم ولدها البكر (أم جواد)، وهي أرملة زوج كان يعمل وقادا في أحد معامل الطابوق بمنطقة كصيبة لكنه توفي قبل نحو خمس سنوات بعد إصابته بالسرطان، مخلفا لها 6 ذكور و6 إناث وفقرا مدقعا، ولم يمنحها صاحب المعمل أي شيء.اضطرت إلى استدانة مبلغ مليون دينار من أحد المرابين لتأمين تكاليف إقامة عزاء زوجها، على أن ترد المبلغ بزيادة 100 ألف دينار كربى.ثلاثة من أولادها الذكور تزوجوا، وكذلك ثلاثة من بناتها، إلا أنها أكدت أن من تزوجوا ليسوا بأحسن حال منهم، فأوضاعهم المادية متردية أيضا ولا يستطيعون مساعدتها في رعاية ما تبقى من الصغار، وهو ما اضطرها إلى أن تنزح بصغارها إلى ضواحي مدينة العمارة لتسكن في غرفة ضمن دار إحدى العوائل في منطقة العشوائيات المجاورة لحي الرحمة السكني قرب سيطرة طريق الطيب (نحو 5 كلم شمال شرق مركز العمارة)، مبينة أنها اعتمدت في تأمين قوتهم على الصدقات.عطف عليها أحد أقاربها فسمح لها بالسكنى في نصف دار مشيدة ضمن عشوائيات المنطقة، وهكذا مرت الأعوام وهم يعيشون الكفاف إلى أن طالبها الدائن بسداد دينها القديم، فاستجارت بأقاربها علهم يمدون لها يد المساعدة لكن دون جدوى، إلا أن احد أقاربها لم يخف طمعه بإحدى بناتها، إذ جاءها أحد أقاربها الأبعدين وساومها على أن يسدد دينها واعتباره مهر ابنتها فاطمة القاصر البالغة من العمر 13 سنة، فوافقت مضطرة بالرغم من انه متزوج من اثنتين ويناهز عمره الخمسين عاما.ولم ينته عوز أم جواد وعائلتها، فقد اضطرت مرة أخرى إلى الموافقة على طلب ابنة عمتها التي أبدت رغبتها بتزويج ابنتها القاصر زينب التي لا يتجاوز عمرها 11 سنة لابنها مقابل مهر لا يزيد على 800 ألف دينار، وهكذا تمت الخطوبة.وتبرر الأرملة المنكوبة ذلك بأنها احتاجت إلى المبلغ لتتمكن من بناء غرفة تؤويها مع ما تبقى من صغارها بعد أن طالبها قريبها الذي تشاطره منزله، بإخلائه لحاجته إلى الشطر الذي تسكنه. قالت الأرملة ليلى : "خالة شسوي.. تعبت ومليت ومحد ساعدنا، تره آني مضطرة، صدك هنه زغار، بس كلت هم اسد ديني منها وهم ازوجهن أحسن ما باقيات بهالضيم".
سومرية نيوز
31 آذار 2013
تحت خط الفقر...
يروي احمد مهدي إن شقيقته التي تسكن في إحدى مناطق أطراف بغداد الشمالية "تعتاش على فوائد مبلغ الـ250 دينار".ويقول أحمد مهدي: "شقيقتي تسكن منطقة سبع البور، ولديها محل تبيع فيه الملابس المستعملة، تأتي كل أسبوع أو أسبوعين ونجمع لها الملابس والأشياء المنزلية الأخرى التي لا نحتاجها، لتأخذها معها وتبيعها على سكان منطقتها بمبلغ 250 دينار أو 500 دينار"."الوضع المعاشي لشقيقتي متوسط، افتتحت محلها لتحسين وضعهم الاقتصادي لكن بيع الملابس لم يكن ضمن خططها"، "شقيقتي أرادت مساعدة أهالي المنطقة الذين لا تسمح لهم مدخولاتهم المنخفضة جداً والمنعدمة للكثير منهم بشراء ملابس جديدة أو ملابس (البالة) التي تعد باهظة الثمن بالنسبة لهم".وقال أحمد مهدي: "بناطيلي وقمصاني وغيرها من الملابس التي لم أعد أرغب بارتدائها أهبها لشقيقتي لكي تبيعها على أناس ليس لديهم الإمكانية المالية لشراء ملابس جديدة، ولا حتى الملابس التي تباع في سوق الملابس المستعملة (البالة)، لكون أسعار هذه الملابس تدخل في خانة الآلاف أي خمسة آلاف دينار فما فوق". "حين أسمع أن طالباً جامعياً ليس لديه إمكانية شراء ملابس جديدة لربما لمرة واحدة في السنة ربما، أو أن ملابسي التي زهدتها هناك من هم بحاجة إليها، أشعر بخيبة أمل كبيرة، وكأن العراقيين قدموا كل هذه التضحيات من أجل لا شيء". "كنا نأمل تغيراً حقيقاً بعد زوال النظام المباد، لكن ما حدث هو تغير ظاهري، فما زال الملايين مسحوقين تحت خط الفقر والرواتب التي لم نكن نحلم بها قبل العام 2003 أصبحت نقمة على هؤلاء الملايين فبسببها ترتفع الأسعار ويكثر الفقراء".وقال احمد مهدي: "لا عمل ليَ سوى العمالة -عامل بناء- التي تجمع الأمي بخريج الكلية، إلا أن أعمال البناء نادرة في منطقتنا التي تعد من المناطق الفقيرة، أحياناً لا أعمل لمدة شهر وأكثر لا في منطقتنا ولا في بغداد التي من الصعب الحصول على فرصة عمل فيها". "هل تصدق أن خط هاتفي توقف لمرتين لتأخير بتعبئته بالرصيد، وأنا لا استخدم الهاتف بطراً بل لكي يتصل بيّ من لديه أعمال بناء أو رفع أنقاض أو غير ذلك".
وكالة 7 أيام
07/11/2012
قصة العائلة التي تدق أبواب الرحمة بعد أن ضاقت بها السبل في النجف الاشرف
عائلة في إطراف مدينة الكوفة، مظاهرها ترجعنا ذاكرة إلى ثمانين عاما إلى الوراء ... هذه العائلة مكونة من أربعة شباب وفتاة مختلين عقليا وفي نفس الوقت يعانون من الصرع ، وسوء التغذية . وأما حال إلام فهي ( تحبو) على ركبتيها من المرض وليس لهم معين سوى شاب صغير (معاق) يعمل عاملا في البناء .
قال احمد:المعيل لهذه العائلة انا لا استطيع ا ن اصف لكم معاناتي فهي كثيرة والمواقف
التي تعرضنا لها يندى لها الجبين أما حالي فلا يوصف فعين على إخوتي وأمي ، وعين على زوجتي وأطفالي
و بيت الذي يحتوينا فقد تبرع لنا به الخيرين، وفي غالب الأحيان عند قلة عملي يتصدق علينا مجاورينا بلقمة العيش.
على كل هذا الحال ألا نستحق راتبا من (الرعاية الاجتماعية) .؟
Comment