بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد و ال محمد الائمة و المهديين و سلم تسليماً
أنصاري يرد .. على حافظ إبراهيم الشاعر المعروف
قال أحدهم :
ما المسلمون بامة ٍ لمحمد ٍ === كلا ولكنّهم كانوا امة ٌ لعتيق ِ فجاءتهم الزهراءُ تطلبُ إرثها === تفرّقوا عنها ظلماً كلِ طريق ِ
تألبوا كفراً تجمهروا فتحزبوا === لِما دعتهم لهم ابنة ُ الزنديق ِ فقيامهم مع هذه وقعودهم === عن هذه يُغني عن التحقيق
وقال الشاعر حافظ إبراهيم...يمدح عمر ... يرد عليه أحد الأنصار غيرتاً ونصره
... أرجو أن أوفق بإذن الله
قال .. حافظ إبراهيم الشاعر المعروف:
وقولة لعلي قالـــها عمر أكرم *** بسامعـــها أعظم بملقيها
حرقت دارك لا أبقي عليك بها إن *** لم تبايع وبنت المصطفى فيها
ما كان غير أبـي حفص يفوه بها *** أمام فارس عدنان وحـاميها
ظن هذا الشاعر أن هذا من شجاعة عمر . وهو خطأ . ولم يعلم : أن عمر لم تثبت له قدم في المقامات المشهورة ، ولم تمتد له يد في حروب النبي (ص) الكثيرة ! ! فما ذاك إلا لأمانه من علي ( ع ) ، بوصية النبي ( ص ) له بالصبر . ولو هم به لهام على وجهه فهو الجبان اللئيم وهذا فعل كل خسيس ... وهيه من صفاة عمر
لست بشاعرٍ .. لاكن أرد عليه غيرتاَ بتوفيق من الله جل جلاله و سداد من أحمد عليه السلام ... أرجو بذالك رضا الله ورضاك سيّدي ومولاي
قلت مجاوباً :
وقولة لعلي قالها عمر و من حمقه *** قالها ومن جبنه أراد التمّيز بقوله
حرّقت دارك لا أبقي عليك بها إن *** لم تبايع وبنت المصطفى فيــــها
ما كان غير أبـي حفص يفوه بها *** لكفره و حماقته اللّعين بن صهـاك
أما و الله لولا الوصيّة كبّلته يا بن *** صهاك لعلمت أنك الأذل و الأحقــر
ولا أنسى حبيب قلوبنا أحمد عليه السلام
فقلت :
أيا هذا فقم وأنظر لشبل حيدر *** وقد جاء للأخذ بالثأر لفاطمــــــه
بعد طول إنتظار لأحمد المذكور *** والمعد ليوم فيه الفرح لفاطمـه
قم وأنظر لإبن صهّاك الغادر ف *** هل ترى له إلا فعل كـــــل خوّان
حيث قد تجرّء الجبان بخسّته يع *** لم أنّ الوصي قد كبّلته الوصيّــة
أمّا شبله فسلامِ عليه فجاء مط *** لق اليدين قد جاء فأنتظر لفعاله
والله لن يبقي أحمد لعمركم ب *** اقيه لن يبقي له أحمد من باقيه
بعد كل هذا .... لا أنسى الأنصار
فقلت :
وهل الرجال هموا الآن إلا كــــل ** أنصاري غيور شهم مثلكم رجال
نصرتم و بالقلم سيّدكم المهدي ** وستنصرونه غدا بسيـف الرجال
و سيفرح بكم غدا ًسيّدكم القائم**حقاً وينتصر بكم فأنتم حقا رجال
يامسلمين المهدي ناداكم******** هذا ابن أحمد جاي يرعاكم
لاتخذلوا المهدي ياكـ.ـم ******** تكونوا مشركين بقتلت حسين
* اللهم ثبتنا على نصرة الامام احمد الحسن عليه السلام واجعلنا من المقبولين عنده يارب العالمين *
آمنت بهدي الله .. بأحمد ..... فالله وحده أشكر .. و أحمد
لي خمسة آهل آلعبـا ... أطفي بهم حـر آلوبا
آلمصطفى وآلمرتضى ... وفاطم وأبنيهما آلنجبا
قلت :
لا أنسى
أحمد المنعوت ذكره بكل كتاب سماوي ** اللي وصّا به جده و بالوصيّه جاء ذكره
أحمد ** أحمد ....سلام الله على أحمد ... على أحمد ... سلام الله
سامحوني .... على القصور ... فالعذر عند كرام القوم مقبول
والعلم عند الله ... أولا وآخراّّ
الحاج الصفّار
اللهم صلي على محمد و ال محمد الائمة و المهديين و سلم تسليماً
أنصاري يرد .. على حافظ إبراهيم الشاعر المعروف
قال أحدهم :
ما المسلمون بامة ٍ لمحمد ٍ === كلا ولكنّهم كانوا امة ٌ لعتيق ِ فجاءتهم الزهراءُ تطلبُ إرثها === تفرّقوا عنها ظلماً كلِ طريق ِ
تألبوا كفراً تجمهروا فتحزبوا === لِما دعتهم لهم ابنة ُ الزنديق ِ فقيامهم مع هذه وقعودهم === عن هذه يُغني عن التحقيق
وقال الشاعر حافظ إبراهيم...يمدح عمر ... يرد عليه أحد الأنصار غيرتاً ونصره
... أرجو أن أوفق بإذن الله
قال .. حافظ إبراهيم الشاعر المعروف:
وقولة لعلي قالـــها عمر أكرم *** بسامعـــها أعظم بملقيها
حرقت دارك لا أبقي عليك بها إن *** لم تبايع وبنت المصطفى فيها
ما كان غير أبـي حفص يفوه بها *** أمام فارس عدنان وحـاميها
ظن هذا الشاعر أن هذا من شجاعة عمر . وهو خطأ . ولم يعلم : أن عمر لم تثبت له قدم في المقامات المشهورة ، ولم تمتد له يد في حروب النبي (ص) الكثيرة ! ! فما ذاك إلا لأمانه من علي ( ع ) ، بوصية النبي ( ص ) له بالصبر . ولو هم به لهام على وجهه فهو الجبان اللئيم وهذا فعل كل خسيس ... وهيه من صفاة عمر
لست بشاعرٍ .. لاكن أرد عليه غيرتاَ بتوفيق من الله جل جلاله و سداد من أحمد عليه السلام ... أرجو بذالك رضا الله ورضاك سيّدي ومولاي
قلت مجاوباً :
وقولة لعلي قالها عمر و من حمقه *** قالها ومن جبنه أراد التمّيز بقوله
حرّقت دارك لا أبقي عليك بها إن *** لم تبايع وبنت المصطفى فيــــها
ما كان غير أبـي حفص يفوه بها *** لكفره و حماقته اللّعين بن صهـاك
أما و الله لولا الوصيّة كبّلته يا بن *** صهاك لعلمت أنك الأذل و الأحقــر
ولا أنسى حبيب قلوبنا أحمد عليه السلام
فقلت :
أيا هذا فقم وأنظر لشبل حيدر *** وقد جاء للأخذ بالثأر لفاطمــــــه
بعد طول إنتظار لأحمد المذكور *** والمعد ليوم فيه الفرح لفاطمـه
قم وأنظر لإبن صهّاك الغادر ف *** هل ترى له إلا فعل كـــــل خوّان
حيث قد تجرّء الجبان بخسّته يع *** لم أنّ الوصي قد كبّلته الوصيّــة
أمّا شبله فسلامِ عليه فجاء مط *** لق اليدين قد جاء فأنتظر لفعاله
والله لن يبقي أحمد لعمركم ب *** اقيه لن يبقي له أحمد من باقيه
بعد كل هذا .... لا أنسى الأنصار
فقلت :
وهل الرجال هموا الآن إلا كــــل ** أنصاري غيور شهم مثلكم رجال
نصرتم و بالقلم سيّدكم المهدي ** وستنصرونه غدا بسيـف الرجال
و سيفرح بكم غدا ًسيّدكم القائم**حقاً وينتصر بكم فأنتم حقا رجال
يامسلمين المهدي ناداكم******** هذا ابن أحمد جاي يرعاكم
لاتخذلوا المهدي ياكـ.ـم ******** تكونوا مشركين بقتلت حسين
* اللهم ثبتنا على نصرة الامام احمد الحسن عليه السلام واجعلنا من المقبولين عنده يارب العالمين *
آمنت بهدي الله .. بأحمد ..... فالله وحده أشكر .. و أحمد
لي خمسة آهل آلعبـا ... أطفي بهم حـر آلوبا
آلمصطفى وآلمرتضى ... وفاطم وأبنيهما آلنجبا
قلت :
لا أنسى
أحمد المنعوت ذكره بكل كتاب سماوي ** اللي وصّا به جده و بالوصيّه جاء ذكره
أحمد ** أحمد ....سلام الله على أحمد ... على أحمد ... سلام الله
سامحوني .... على القصور ... فالعذر عند كرام القوم مقبول
والعلم عند الله ... أولا وآخراّّ
الحاج الصفّار
Comment