هَلْ اِلَيْكَ يَا بْنَ اَحْمَدَ سَبيلٌ فَتُلْقى،
هَلْ يَتَّصِلُ يَوْمُنا مِنْكَ بِعِدَةٍ فَنَحْظى،
مَتى نَرِدُ مَناهِلَكَ الرَّوِيَّةَ فَنَرْوى،
مَتى نَنْتَقِعُ مِنْ عَذْبِ مائِكَ فَقَدْ طالَ الصَّدى،
مَتى نُغاديكَ وَنُراوِحُكَ فَنُقِرَّعَيْناً
(فَتَقُرُ عًيًوننا)
مَتى تَرانا وَنَراكَ وَقَدْ نَشَرْتَ لِواءَالنَّصْرِ,
تُرى، اَتَرانا نَحُفُّ بِكَ وَاَنْتَ تَاُمُّ الْمَلاَ
وَقَدْ مَلأْتَ الاْرْضَ عَدْلاً وَاَذَقْتَ اَعْداءَكَ
هَواناً وَعِقاباً،
وَاَبَرْتَ الْعُتاةَوَجَحَدَةَ الْحَقِّ،
وَقَطَعْتَ دابِرَ الْمُتَكَبِّرينَ،
وَاجْتَثَثْتَ اُصُولَ الظّالِمينَ،
وَنَحْنُ نَقُولُ
الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعالَمينَ،
هَلْ يَتَّصِلُ يَوْمُنا مِنْكَ بِعِدَةٍ فَنَحْظى،
مَتى نَرِدُ مَناهِلَكَ الرَّوِيَّةَ فَنَرْوى،
مَتى نَنْتَقِعُ مِنْ عَذْبِ مائِكَ فَقَدْ طالَ الصَّدى،
مَتى نُغاديكَ وَنُراوِحُكَ فَنُقِرَّعَيْناً
(فَتَقُرُ عًيًوننا)
مَتى تَرانا وَنَراكَ وَقَدْ نَشَرْتَ لِواءَالنَّصْرِ,
تُرى، اَتَرانا نَحُفُّ بِكَ وَاَنْتَ تَاُمُّ الْمَلاَ
وَقَدْ مَلأْتَ الاْرْضَ عَدْلاً وَاَذَقْتَ اَعْداءَكَ
هَواناً وَعِقاباً،
وَاَبَرْتَ الْعُتاةَوَجَحَدَةَ الْحَقِّ،
وَقَطَعْتَ دابِرَ الْمُتَكَبِّرينَ،
وَاجْتَثَثْتَ اُصُولَ الظّالِمينَ،
وَنَحْنُ نَقُولُ
الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعالَمينَ،