طب الائمة سلام الله عليهم : عوذه لوجع الضرس
عوذة لوجع الأضراس و رقية لها:
أبو عبد الله الحسين بن ]أحمد[ محمد الخواتيمي قال قال حدثنا الحسين بن علي بن يقطين عن حنان الصيقل عن أبي بصير عن أبي جعفر الباقر ع قال شكوت إليه وجع أضراسي و أنه يسهرني الليل قال فقال: يا أبا بصير إذا أحسست بذلك فضع يدك عليه و اقرأ سورة الحمد و قل هو الله أحد ثم اقرأ وَ تَرَى الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَةً وَ هِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِما تَفْعَلُونَ فإنه يسكن ثم لا يعود. طب الأئمة ع ص : 24
حدثنا حمدان بن أعين الرازي قال حدثنا أبو طالب عن يونس عن أبي حمزة عن سماعة بن مهران عن أبي عبد الله ع أنه أمر رجلا بذلك و زاد فيه قال: اقرأ إنا أنزلناه في ليلة القدر مرة واحدة فإنه يسكن و لا يعود
أيضا عوذة لوجع الضرس
و عن أمير المؤمنين ع أنه قال: من اشتكى من ضرسه فليأخذ عن موضع سجوده و ليمسحه على الموضع الذي يشتكي و يقول بسم الله و الشافي الله و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
و روي عن أبي الحسن الماضي ع قال ضربت على أسناني فجعلت عليها السعد و قال خل الخمر يشد اللثة و قال تأخذ حنطة و تقشرها و تستخرج دهنها فإن كان الضرس مأكولا متحفرا تقطر فيه قطرتان من الدهن و اجعل منه في قطنة و اجعلها في أذنك التي تلي الضرس ثلاث ليال فإنه يحسم ذلك إن شاء الله تعالى
رقية الضرس
إبراهيم بن خالد قال حدثنا إبراهيم بن عبد ربه عن ثعلبة عن أبي بصير عن أبي عبد الله ع قال: إن هذه الرقية رقية الضرس و هي نافعة لا تخالف أبدا أصلا بإذن الله تعالى حمد إلى ثلاثة أوراق من ورق الزيتون فكتب على وجه الورقة بسم الله لا ملك أعظم من الله ملك و أنت له الخليفة ياهيا شراهيا أخرج الداء و أنزل الشفاء و صلى الله على محمد و آل محمد و سلم تسليما
قال أبو عبد الله ع ياهيا شراهيا اسمان من أسماء الله تعالى بالعبرانية و تكتب على ظهر الورقة ذلك و تشد بغزل جارية لم تحض في خرقة نظيفة و تعقد عليه سبع عقد و تسمي على كل عقدة باسم نبي و الأسامي آدم نوح إبراهيم موسى عيسى شعيب و تصلي على محمد و آله ع و تعلقه عليه يبرأ بإذن الله تعالى. طب الأئمة ع ص : 25
عوذة مجربة للضرس
تقرأ الحمد و المعوذتين و قل هو الله أحد مع كل سورة تقرأ بسم الله الرحمن الرحيم و بعد قل هو الله أحد بسم الله الرحمن الرحيم و له ما سكن في الليل و النهار و هو السميع العليم قلنا يا نار كوني بردا و سلاما على إبراهيم و أرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين نودي أن بورك من في النار و من حولها و سبحان الله رب العالمين ثم تقول بعد ذلك اللهم يا كافي من كل شيء و لا يكفي منك شيء اكف عبدك و ابن أمتك من شر ما يخاف و يحذر من هذا الوجع الذي يشكوه إليك
عوذة لوجع الأضراس و رقية لها:
أبو عبد الله الحسين بن ]أحمد[ محمد الخواتيمي قال قال حدثنا الحسين بن علي بن يقطين عن حنان الصيقل عن أبي بصير عن أبي جعفر الباقر ع قال شكوت إليه وجع أضراسي و أنه يسهرني الليل قال فقال: يا أبا بصير إذا أحسست بذلك فضع يدك عليه و اقرأ سورة الحمد و قل هو الله أحد ثم اقرأ وَ تَرَى الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَةً وَ هِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِما تَفْعَلُونَ فإنه يسكن ثم لا يعود. طب الأئمة ع ص : 24
حدثنا حمدان بن أعين الرازي قال حدثنا أبو طالب عن يونس عن أبي حمزة عن سماعة بن مهران عن أبي عبد الله ع أنه أمر رجلا بذلك و زاد فيه قال: اقرأ إنا أنزلناه في ليلة القدر مرة واحدة فإنه يسكن و لا يعود
أيضا عوذة لوجع الضرس
و عن أمير المؤمنين ع أنه قال: من اشتكى من ضرسه فليأخذ عن موضع سجوده و ليمسحه على الموضع الذي يشتكي و يقول بسم الله و الشافي الله و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
و روي عن أبي الحسن الماضي ع قال ضربت على أسناني فجعلت عليها السعد و قال خل الخمر يشد اللثة و قال تأخذ حنطة و تقشرها و تستخرج دهنها فإن كان الضرس مأكولا متحفرا تقطر فيه قطرتان من الدهن و اجعل منه في قطنة و اجعلها في أذنك التي تلي الضرس ثلاث ليال فإنه يحسم ذلك إن شاء الله تعالى
رقية الضرس
إبراهيم بن خالد قال حدثنا إبراهيم بن عبد ربه عن ثعلبة عن أبي بصير عن أبي عبد الله ع قال: إن هذه الرقية رقية الضرس و هي نافعة لا تخالف أبدا أصلا بإذن الله تعالى حمد إلى ثلاثة أوراق من ورق الزيتون فكتب على وجه الورقة بسم الله لا ملك أعظم من الله ملك و أنت له الخليفة ياهيا شراهيا أخرج الداء و أنزل الشفاء و صلى الله على محمد و آل محمد و سلم تسليما
قال أبو عبد الله ع ياهيا شراهيا اسمان من أسماء الله تعالى بالعبرانية و تكتب على ظهر الورقة ذلك و تشد بغزل جارية لم تحض في خرقة نظيفة و تعقد عليه سبع عقد و تسمي على كل عقدة باسم نبي و الأسامي آدم نوح إبراهيم موسى عيسى شعيب و تصلي على محمد و آله ع و تعلقه عليه يبرأ بإذن الله تعالى. طب الأئمة ع ص : 25
عوذة مجربة للضرس
تقرأ الحمد و المعوذتين و قل هو الله أحد مع كل سورة تقرأ بسم الله الرحمن الرحيم و بعد قل هو الله أحد بسم الله الرحمن الرحيم و له ما سكن في الليل و النهار و هو السميع العليم قلنا يا نار كوني بردا و سلاما على إبراهيم و أرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين نودي أن بورك من في النار و من حولها و سبحان الله رب العالمين ثم تقول بعد ذلك اللهم يا كافي من كل شيء و لا يكفي منك شيء اكف عبدك و ابن أمتك من شر ما يخاف و يحذر من هذا الوجع الذي يشكوه إليك
Comment