إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

**** في الخنثى****

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • almawood24
    يماني
    • 04-01-2010
    • 2174

    **** في الخنثى****

    بسم الله الرحمن الرحيم وصلي على محمد وال محمد الائمه المهدين
    السلام عليكم ورحمه الله

    في الخنثى

    66 في عجائب احكامه(330) ما لفظه : و عنه اي عن‏ابيه ابراهيم بن هاشم ، عن سعد بن طريف، عن الاصبغ بن نباتة،قال: بينا شريح في مجلس القضاء اذ اتته امراة، فقالت: يا ابا امية، اخل لي المجلس فان لي اليك حاجة، فامر من حوله ان يخفوا عنه، ثم قال: اذكري حاجتك.
    فقالت: يا ابا امية، ان لي ما للرجال وما للنساء.
    فقال: ويحك، فمن ايهما يخرج البول؟
    فقالت: من كليهما.
    فعجب شريح من ذلك، فقالت: لا تعجبن، فواللّه لاوردن عليك ما هواعجب من ذلك من امري.
    فقال شريح: ما هو؟
    فقالت: جامعني زوجي فولدت منه(331)، وجامعت‏جاريتي فولدت مني.
    فضرب شريح احدى يديه على الاخرى متعجبا، ثم قال: الحقي‏بامير المؤمنين، فتبعته حتى دخل على علي(ع)، فقال: يا اميرالمؤمنين، لقد ورد علي شي‏ء ما سمعت بمثله قط.
    فقال: ماذاك؟ فقص عليه قصة المراة، فدعاها اميرالمؤمنين(ع) فسالها عما قال شريح، فقالت: صدق، يا اميرالمؤمنين.
    قال(ع): ومن زوجك؟
    قالت: فلان بن فلان.
    فبعث اليه، ودعاه، فقال له: انظر هل تعرف هذه؟
    قال: نعم، «يا وصي محمد(ص)،»(332) هي‏زوجتي.
    فساله عما قالت، فقال: هو حق.
    فقال علي(ع): لا نت اجرا من خاصى‏ء الاسد حيث تقدم عليها على‏هذه الحالة! ثم ارسل الى قنبر، فقال: ادخلها بيتا ومعها امراة تعداضلاعها(333).
    فقال قنبر: يا امير المؤمنين، ما آمن عليها رجلا، ولا آمنها على‏امراة.
    فقال علي(ع): علي بدينار الخصي وكان يثق به ويقبل منه فقال:يا دينار، ادخلها بيتا ومرها ان تشد التبان(334)، ثم عرهامن ثيابها وعد اضلاعها، ففعل ذلك، فكان اضلاعها اضلاع الرجال،ففرق بينهما، والحقها بالرجال، والبسها القلنسوة والنعلين والرداء. انتهى.

    وقد رواه المفيد في الارشاد(335): بتفاوت عن هذا مع‏دلالة السوق على انه رواية واحدة فاوردناه ايضا وان طال‏الكلام.

    قال: روى حسن بن علي العبدي، عن سعد بن طريف، عن الاصبغ بن نباتة، قال: بينما شريح في مجلس القضاء اذ جاء شخص فقال له: يا ابا امية، اخلني فان لي حاجة، فامر من حوله ان يخفوا عنه،فانصرفوا وبقي خاصة من حضره، فقال له: اذكر حاجتك.

    فقال: يا ابا امية، ان لي ما للرجال وما للنساء، فما الحكم عندك في‏ارجل انا ام امراة؟

    فقال له: قد سمعت من امير المؤمنين في ذلك قضية انا اذكرها،خبرني عن‏البول من اي الفرجين يخرج؟
    قال الشخص: من كليهما.
    قال: فمن ايهما ينقطع؟
    قال: منهما معا، فتعجب شريح.
    قال الشخص: ساورد عليك من امري ما هو اعجب.
    قال شريح: ما ذاك؟
    قال: زوجني ابي على انني امراة، فحملت من الزوج،
    وابتعت‏جارية تخدمني فافضيت اليها فحملت مني.
    فضرب شريح احدى يديه على الاخرى متعجبا وقال: هذا امر لابد من انهائه الى امير المؤمنين، فلا علم لي بالحكم فيه، فقام وتبعه‏الشخص ومن حضر معه حتى دخل على امير المؤمنين(ع)، فقص‏عليه القصة، فدعا امير المؤمنين(ع) بالشخص فساله عما حكاه له‏شريح، فاعترف به. فقال: ومن زوجك؟

    قال: فلان بن فلان، وهو حاضر بالمصر، فدعا به وسئل عما قال،فقال: صدق.

    فقال امير المؤمنين (ع): لا نت اجراء من صائد الاسد حين تقدم على‏هذه الحالة، ثم دعا قنبرا مولاه، فقال له: ادخل هذا الشخص بيتاومعه اربع نسوة من الدول ومرهن بتجريده وعد اضلاعه بعدالاستيثاق من ستر فرجه.

    فقال له: يا امير المؤمنين، ما آمن على هذا الشخص الرجال ولاالنساء، فامر ان يشد عليه تبان واخلاه في بيت، ثم ولجه وعداضلاعه، وكانت من الجانب الايسر سبعة، ومن الجانب الايمن ثمانية.

    فقال: هذا رجل، وامر بطم(336) شعره، والبسه القلنسوة والنعلين والردا، وفرق بينه وبين الزوج. انتهى.

    هكذا في النسخة التي عندي من الجانب الايسر سبعة ولعلها غلط،والصواب تسعة بدل سبعة، لما في رواية محمد بن قيس‏الاتية.
    قال المفيد: وروى بعض اهل النقل انه لما ادعى الشخص ما ادعاه‏من الفرجين امر امير المؤمنين(ع) عدلين من المسلمين ان يحضرابيتا خاليا، واحضر الشخص معهما، وامر بنصب مرآتين: احداهمامقابلة لفرج الشخص، والاخرى مقابلة لتلك المرآة، وامر الشخص‏بالكشف عن عورته في مقابلة المرآة حيث لا يراه العدلان، وامرالعدلين بالنظر في المرآة المقابلة لها، فلما تحقق العدلان صحة ماادعاه الشخص من الفرجين اعتبر حاله بعد اضلاعه، فلما الحقه‏بالرجال اهمل قوله في ادعاء الحمل والغاه ولم يعمل به، وجعل‏حمل الجارية منه والحقه به.
    وروى محمد بن قيس في الحسن كالصحيح بابن هاشم، عن ابي‏جعفر(ع)، قال: ان شريحا القاضي بينما هو في مجلس القضاء اذاتته امراة، فقالت: ايها القاضي، اقض بيني وبين خصمي.
    فقال لها: ومن خصمك؟
    قالت: انت.
    قال: افرجوا لها، فافرجوا لها، فدخلت، فقال لها: وما ظلامتك؟
    فقالت: ان لي ما للرجال وما للنساء.
    قال شريح: فان امير المؤمنين(ع) يقضي على المبال.
    قالت: فاني ابول منهما جميعا، ويسكنان معا.
    قال شريح: واللّه ما سمعت باعجب من هذا.
    قالت: واعجب من هذا.
    قال: وما هو؟
    قالت: جامعني زوجي فولدت منه، وجامعت جاريتي فولدت‏مني.
    فضرب شريح احدى يديه على الاخرى متعجبا، ثم جاء الى اميرالمؤمنين(ع) فقص عليه قصة المراة، فسالها عن ذلك، فقالت: هوكما ذكر.
    فقال لها: من زوجك؟
    قالت: فلان، فبعث اليه فدعاه، فقال: اتعرف هذه المراة؟
    قال: نعم، هي زوجتي.
    فساله عما قالت، فقال: هو كذلك.
    فقال(ع): لا نت اجراء من راكب الاسد حيث تقدم عليها بهذه الحال،ثم قال: يا قنبر، ادخلها بيتا مع امراة تعد اضلاعها.
    فقال زوجها: يا امير المؤمنين، لا آمن عليها رجلا و لا ائتمن عليها امراة.
    فقال علي(ع): علي بدينار الخصي وكان من صالحي اهل الكوفة،وكان يثق به فقال له: يا دينار، ادخلها بيتا وعرها من ثيابها، ومرهاان تشد مئزرا، وعد اضلاعها، ففعل دينار ذلك، فكان اضلاعها سبعة‏عشر: تسعة في اليمين، وثمانية في اليسار، فالبسها علي(ع) ثياب‏الرجال والقلنسوة والنعلين، والقى عليه الرداء، والحقه بالرجال.
    فقال زوجها: يا امير المؤمنين، ابنة عمي، وقد ولدت مني تلحقها بالرجال!
    فقال(ع): اني حكمت عليها بحكم اللّه تبارك وتعالى، ان اللّه تبارك‏وتعالى خلق حواء من ضلع آدم الايسر الاقصى، واضلاع
    الرجال‏تنقص واضلاع النساء تمام.
    ويستفاد من هذه الرواية‏ان النعلين كانا مختصين بالرجال، اما النساء فيلبسن الخف، ويلاحظ فيها ايضا انه بعدما حكم عليهابالرجولة اعاد عليها ضمير المذكر.
    وروى ميسرة بن شريح قال: تقدمت الى شريح امراة، فقالت:
    اني‏جئتك مخاصمة.
    فقال: واين خصمك؟
    فقالت: انت خصمي.
    فاخلى لها المجلس، فقال لها: تكلمي.
    فقالت: اني امراة لي احليل، ولي فرج.
    فقال: قد كان لامير المؤمنين(ع) في هذا قضية ورث من حيث جاءالبول.
    قالت: انه يجي‏ء منهما جميعا.
    قال لها: من اين يسبق البول؟
    قالت: ليس منهما شي‏ء يسبق، يجيئان في وقت واحد، وينقطعان‏في وقت واحد.
    فقال لها: انك لتخبرين بعجب!
    فقالت: اخبرك بما هو اعجب من هذا، تزوجني ابن عم لي،واخدمني خادما فوطئتها فاولدتها، وانما جئتك لما ولد لي لتفرق‏بيني وبين زوجي.
    فقام من مجلس القضاء فدخل على علي(ع) فاخبره بما قالت المراة، فامر بها فادخلت وسالها عما قال القاضي.
    فقالت: هو الذي اخبرك، فاحضر زوجها ابن عمها ، فقال له‏علي(ع): اهذه امراتك وابنة عمك؟
    قال: نعم.
    قال: قد علمت ما كان؟
    قال: نعم، قد اخدمتها خادما فوطئتها فاولدتها.
    قال(ع): ثم وطئتها بعد ذلك؟
    قال: نعم.
    قال له علي(ع): لانت اجرا من خاصى‏ء الاسد، علي بدينار الخصي‏ وكان عدلا وبمرآتين، فقال(ع): خذوا هذه المراة ان كانت امراة، فادخلوها بيتا، والبسوها نقابا، وجردوها من ثيابها وعدوا اضلاع‏جنبيها، ففعلوا، ثم خرجوا اليه ،فقالوا له:عدد الجنب الايمن اثناعشرضلعا، والجنب الا يسر احد عشر ضلعا. فقال علي(ع): اللّه اكبر، ائتوني بالحجام، فاخذ من شعرها، واعطاها رداء وحذاء، والحقها بالرجال.
    فقال الزوج: يا امير المؤمنين، امراتي وابنة عمي الحقتها بالرجال!ممن اخذت هذه القضية؟
    فقال: اني ورثتها من ابي آدم وحواء خلقت من ضلع آدم، واضلاع الرجال اقل من اضلاع النساء بضلع، وعدد اضلاعها اضلاع رجل، وامر بهم فاخرجوا(337).
    وفي كتاب عجائب احكامه المقدم ذكره : حدثني ابي، عن الحسن‏بن محبوب، عن عبدالرحمان بن الحجاج، قال: سمعت ابن ابي‏ليلى يقول: قضى علي(ع)، الخ.
    ثم قال: وعنه، قال: جاء رجل الى امير المؤمنين(ع)، الخ.
    67 ثم قال(338): وقضى امير المؤمنين(ع) في الخنثى‏ وهي التي يكون لها ما للرجل وما للنساء انها ان بالت من الرحم‏فلها ميراث النساء، وان بال من الذكر فله ميراث الرجال، وان بال‏من كلتيهما عد اضلاعه، فان زادت واحدة على اضلع الرجال فهي‏امراة، وان نقصت فهو رجل(339).
    68 قال(340): وقضى(ع) ايضا في الخنثى، قال: يقال‏للخنثى: الزق بطنك بالحائط وبل، فان اصاب بوله الحائط فهو ذكر،وان انتكص بوله كما ينتكص بول البعير فهي(341) امراة.

    والظاهر ان السند في هذين الحديثين هو السند الاول اعني‏ حدثني ابي الخ .
    69 وعن كتاب الغارات لابراهيم بن محمد الثقفي: عن الحسن بن بكرالعجلي(342)، عن ابيه، قال: كنا عند علي(ع) في الرحبة‏فاقبل رهط(343)، فسلموا، فلما رآهم علي(ع) انكرهم،فقال: من اهل الشام انتم ام من اهل الجزيرة؟
    قالوا: بل من اهل الشام، مات ابونا وترك مالا كثيرا، وترك اولادا،رجالا ونساء، وترك فينا خنثى له حياء كحياء المراة، وذكر كذكرالرجل، فاراد الميراث كرجل منا، فابينا عليه الى ان قال: فقال‏علي(ع): انطلقوا الى صاحبكم، فانظروا الى مسيل البول، فان خرج‏من ذكره فله ميراث الرجل، وان خرج من غير ذلك فورثوه مع‏النساء، فبال من ذكره، فورثه كميراث الرجل(344).
    70 وروى هشام بن سالم في الصحيح، عن ابي عبداللّهالصادق(ع)، قال: قضى علي(ع) في الخنثى له ما للرجال وله ماللنساء(345).
    قال: يورث من حيث يبول، فان خرج منهما جميعا فمن حيث‏سبق، فان خرج البول سواء فمن حيث ينبعث، فان كانا سواء يورث ميراث الرجال والنساء.

    71 وروى اسحاق بن عمار في الحسن كالصحيح بغياث بن‏كلوب، عن‏جعفر بن محمد، عن ابيه(ع)، ان عليا(ع) كان يقول:الخنثى يورث من حيث يبول، فان بال منهما جميعا فمن ايهما سبق‏البول ورث منه، فان مات ولم يبل فنصف عقل المراة ونصف عقل الرجل(346).
    العقل: هو الدية وكانه بين العقل واكتفى به عن الميراث.

    72 وروى ابو البختري في الصحيح، عن جعفر، عن ابيه، ان علي‏بن ابي طالب(ع) قضى في الخنثى الذي يخلق له ذكر وفرج: انه يورث من حيث يبول، فان بال منهما جميعا فمن ايهما سبق، فان لم يبل من واحد منهما حتى يموت فنصف ميراث المراة، ونصف‏ميراث الرجل(347).
    73 وروى السكوني، عن جعفر، عن ابيه(ع)، ان علي بن ابي‏طالب(ع) كان يورث الخنثى فيعد اضلاعه، فان كانت اضلاعه‏ناقصة عن اضلاع النساء بضلع ورث ميراث الرجال، لان الرجل‏تنقص اضلاعه عن اضلاع النساء بضلع، لان حواء خلقت من ضلع‏آدم القصوى اليسرى، فنقص من اضلاعه ضلع‏واحد(348).

    وبين هذه الروايات اختلاف ظاهر، وبعضها ضعيف الاسناد، وقدقيل في اخبار عد الاضلاع بانها مع ضعفها مخالفة لقول اهل‏التشريح، والذي قاله فقهاؤنا ان الخنثى يعتبر بالمبال، فان بال من‏احدهما او سبق منه البول حكم بمقتضاه، وبعضهم قال: ان بال منهما او سبق منهما اعتبر بما ينقطع منه اخيرا، والمشهور بينهم انه مع‏التساوي في ذلك يكون مشكلا فيعمل بالقرعة، ولا يعتبر عدالاضلاع.



    المـــراجع

    313 - قضايا امير المؤمنين (ع): ح‏116 و251.
    314 - 1/220.
    315 - الكافي: 7/284 ح‏6، دعائم الاسلام: 2/423 ح‏1474، من لا يحضره الفقيه:4/116 ح‏5233، المقنعة: 750، تهذيب الاحكام: 10/239 ح‏953 و954، النهاية‏للطوسي: 763، مناقب ابن شهراشوب: 2/380، وسائل الشيعة: 29/235 ح‏1، بحارالانوار: 40/265 ذح‏33 وج‏104/387 ح‏9 وص‏395 ذح‏33، ملاذ الاخيار: 16/508ح‏3، مستدرك الوسائل: 18/312 ح‏1 3، قضاء امير المؤمنين (ع): 34 ح‏2.
    316 - قال الشهيد الثاني (ره) في الروضة البهية: 10/148: وهي مع ضعف سندها آقضية في واقعة مخالفة لاصول
    المذهب فلا يتعدى والموافق لها من الحكم: ان شهادة‏السابقين ان كانت مع استدعاء الولي وعدالتهم قبلت ثم لا تقبل شهادة الاخرين، للتهمة،وان كانت الدعوى على الجميع، او حصلت التهمة عليهم لم تقبل شهادة احدهم مطلقا،ويكون ذلك لوثا يمكن اثباته بالقسامة.
    317 - قضايا امير المؤمنين (ع): ح‏6.
    318 - الحقو: الخصر ومحل شد الازار. «الصحاح: 6/2317 حقا ».
    319 - قال المجلسي (قده): ينبغي حمل الصياح على ان يكون بوجه يختص بايقاظ‏احدهما كان يصيح في اذنه، ولذا لم يذكر الاصحاب الصياح، بل قالوا: يوقظ احدهما.
    320 - الكافي: 7/159 ح‏1، زين الفتى: 1/187 ح‏86، من لا يحضره الفقيه: 4/329ح‏5706، تهذيب الاحكام: 9/358 ح‏1278، مناقب ابن شهراشوب: 2/375، نهج‏الحق وكشف الصدق، 241، المستجاد: 128، بحار الانوار: 40/257 ح‏30وج‏104/354 ح‏3 و4، قضاء امير المؤمنين (ع): 153 ح‏1، معادن الجواهر: 2/35ح‏17.
    321 - من المصادر.
    322 - الحف: المنسج، اداة يمد عليها الثوب، وفي بعض النسخ: «حقو» بدل «حف‏».
    323 - الكافي: 7/159 ح‏2، من لا يحضره الفقيه: 4/330، تهذيب الاحكام: 9/358ح‏1279.
    324 - 1/212.
    325 - وروى ابن شهراشوب في المناقب: 2/375، عنه بحار الانوار: 104/355 ح‏5:وفيما اخبرنا به ابو علي الحداد، باسناده الى سلمة بن عبدالرحمن في خبر اتي عمر بن‏الخطاب برجل له راسان وفمان وانفان وقبلان ودبران واربعة اعين في بدن واحد ومعه‏اخت، فجمع عمر الصحابة وسالهم عن ذلك، فعجزوا، فاتوا عليا وهو في حائط له، فقال:قضيته ان ينوم، فان غمض الاعين او غط من الفمين جميعا فبدن واحد، وان فتح بعض‏الاعين او غط احد الفمين فبدنان، هذه قضية.
    326 - قضايا امير المؤمنين (ع): ح‏117 و157.
    327 - سورة الطلاق: 2.
    328 - الغلول: الخيانة في المغنم، والسرقة من الغنيمة.
    329 - الكافي: 7/385 ح‏5، من لا يحضره الفقيه: 3/109 ح‏3428، مناقب ابن‏شهراشوب: 2/105، العمدة لابن البطريق: 318 ح‏419، وسائل الشيعة: 27/265 ح‏6،بحار الانوار: 40/301 ح‏60 وج‏104/299 ح‏6، قضاء امير المؤمنين (ع): 199 ح‏3واوضح في بيانه عدالة قنبر (ره).
    330 - قضايا امير المؤمنين (ع): ح‏7 و158.
    331 - لم ترد هذه العبارة في التهذيب، وهو الصحيح، حيث ان الخنثى في الحقيقة رجل،ولذا الحقه امير المؤمنين (ع)
    بالرجال.
    332 - من المصدر.
    333 - ورد الطعن في اخبار خلق حواء (عليها السلام) من ضلع آدم (ع)، فلعل الاصل في‏روايتها هم العامة.
    334 - التبان: سراويل صغيرة مقدار شبر، ليستر العورة المغلظة فقط. «الصحاح‏للجوهري: 5/2086 تبن ».
    335 - ج 1/213.
    336 - طم الشعر: قصة.
    337 - اخبار القضاة لوكيع: 2/197، دعائم الاسلام: 2/387 ح‏1377، من لا يحضره‏الفقيه: 4/337 ح‏5704، تهذيب الاحكام: 9/354 ح‏1271، المناقب للخوارزمي:101 ح‏105، مناقب ابن شهراشوب: 2/376، الفصول المهمة لابن الصباغ: 35، احقاق‏الحق: 8/73 77، وسائل الشيعة: 26/286 ح‏3 وص‏288 ح‏5، بحار الانوار:40/258 وج‏104/353 ح‏1 و2، نور الابصار: 162، معادن الجواهر: 2/35 ح‏18،قضاء امير المؤمنين (ع): 155 ح‏5.
    338 - قضايا امير المؤمنين (ع): ح‏14 و163.
    339 - من لا يحضره الفقيه: 4/326 ح‏5701 و5702، بحار الانوار: 40/285 عن‏صفوة الاخبار، معادن الجواهر: 46 ح‏38.
    340 - قضايا امير المؤمنين (ع): ح‏15 و164.
    341 - كذا في المصدر، وفي الاصل: فهو.
    342 - في المصدر: البجلي.
    343 - الرحبة: الساحة، والمراد هنا رحبة المسجد. والرهط: ما دون العشرة من الرجال.
    344 - وسائل الشيعة: 26/284 ح‏6.
    345 - الكافي: 7/157 ح‏3، تهذيب الاحكام: 9/354 ح‏3، وسائل الشيعة: 26/285ح‏1.
    346 - من لا يحضره الفقيه: 4/326 ح‏5701، تهذيب الاحكام:
    9/354 ح‏4، وسائل ‏الشيعة: 26/286 ح‏2.
    347 - قرب الاسناد: 144 ح‏517، وسائل الشيعة: 26/289 ح‏6، بحار الانوار:104/358 ح‏17.
    348 - من لا يحضره الفقيه: 4/326 ح‏5702، وسائل الشيعة: 26/287 ح‏4.

    من اقوال الامام احمد الحسن عليه السلام في خطبة الغدير
    ولهذا أقول أيها الأحبة المؤمنون والمؤمنات كلكم اليوم تملكون الفطرة والاستعداد لتكونوا مثل محمد (ص) وعلي (ص) وآل محمد (ص) فلا تضيعوا حظكم، واحذروا فكلكم تحملون النكتة السوداء التي يمكن أن ترديكم وتجعلكم أسوء من إبليس لعنه الله إمام المتكبرين على خلفاء الله في أرضه، أسأل الله أن يتفضل عليكم بخير الآخرة والدنيا.

Working...
X
😀
🥰
🤢
😎
😡
👍
👎