إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

دور المرأة في دين الله .. كلمات النور السيد أحمد الحسن ع

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • مستجير
    مشرفة
    • 21-08-2010
    • 1034

    دور المرأة في دين الله .. كلمات النور السيد أحمد الحسن ع

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما

    ما سطّرته أيدي أحمد الحسن ع الطاهرة في تبيان دور المرأة في دين الله

    بالبداية، أحب أن أنقل الإهداء الذي كتبه الإمام أحمد الحسن ع في كتابه التوحيد:
    [ إلى الحسين بن علي (ع) ..
    وإلى كل من شهدوا ويشهدون بآلامهم وبدمائهم لحاكمية الله ..
    إلى زينب بنت علي ..
    وإلى كل من شهدن للحق ..
    وإلى من تعالت وتتعالى أصواتهن وهن يطالبن بحاكمية الله ..

    أشهد أن شهادتكم كتبت وتكتب ..
    وسيسأل أعداؤكم ومخالفوكم ..
    ﴿فَلَنَسْأَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ وَلَنَسْأَلَنَّ الْمُرْسَلِينَ * فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيْهِم بِعِلْمٍ وَمَا كُنَّا غَآئِبِينَ * وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُم بِمَا كَانُواْ بِآيَاتِنَا يِظْلِمُونَ﴾ ( الأعراف : 6 - 9 )

    خادمكم
    أحمد الحسن
    ]

    الإمام أحمد الحسن ع يهدي كتاب التوحيد للسيدات الطاهرات اللاتي تعالت أصواتهن لنصرة الحق وحاكمية الله تعالى في أرضه، وكأني أفهم رسالة ضمنية وأعوذ بالله من الأنا وهي سبيل من تريد الوصول لشرف توحيد الله تعالى هو "الدفاع عن حاكمية الله والشهادة بالحق" - وهذا فهمي والله ووليه أعلم.

    قال الإمام أحمد الحسن ع من على التويتر:
    [ زينب بنت علي عليها السلام كانت عالمة ولتقتدي بها المؤمنات لابد من إنشاء حوزات تتكفل تعليم المؤمنات ]

    فالإمام ع بين أهمية تحصيل العلم للمرأة وعلينا الاقتداء بزينب الكبرى ص العالمة أفضل النساء بعد أمها الزهراء ع.

    قال الإمام أحمد الحسن ع في جوابه لأحد الأخوات أدمنية المايك في الجواب المنير س322:
    [ ج أولاً: بالنسبة لصوت المرأة وكونها يمكن أن تكلم الرجال وكيف تكلم الرجال، فهذا بيّن في القرآن، قال تعالى: ﴿يا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً﴾. ﴿.... وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُم أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيماً﴾
    ﴿فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَداً فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْماً فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيّاً﴾.
    فالآيات واضح فيها جواز كلام المرأة مع الرجل ولكن بشرط سأبينه لاحقاً إن شاء الله،
    والآية الأخيرة واضحة أن مريم كانت تكلمهم ولا مانع من كلامها معهم فيما بعد ولكنها فقط الآن امتنعت عن الكلام معهم؛ لأنها نذرت الصوم، وبالتالي فالآن فقط لن تكلم أحداً منهم كما هي الآية.
    وأيضاً لو طالعت سيرة الزهراء وزينب فهما (عليهما السلام) تكلمتا ودافعتا عن حق خلفاء الله في أرضه وواجهتا الطغاة وأتباعهم، بل وتعرضت الزهراء بسبب تحريضها الناس ضد الطغاة الذين اغتصبوا خلافة الله في أرضه إلى أذى كثير، فأرادوا إحراق دارها وقتلها هي وأطفالها، واقتحموا عليها الدار وكسروا ضلعها، ولم تثنها آلامها وأوجاعها عن الاستمرار في الدفاع عن الحق حتى استشهدت صلوات الله عليها، أما زينب فمواقفها قبل واقعة كربلاء وفيها وبعدها كمواقف أمها الزهراء .
    يبقى أن المرأة عندما تواجه الطغاة أكيد أنها تتعرض للأذى وبصور مختلفة، فهم شياطين ونطف شيطانية، والشيطان يحرضهم أيضاً، فالمطلوب من المؤمنة أن لا تخضع في القول وأن تكون قوية شديدة في ذات الله وفي مواجهة الطغاة، فإن وجدت أحدهم تكلم بكلام بذيء أو جاء حتى برواية غير لائق أن يناقشها رجل مع امرأة فليكن ردها معه حازماً شديداً، فأنت في البالتوك مثلاً نقطيه وقولي له مثلاً: (لو أنك كنت ابن حلال لما تجرأت أو حاولت التجرؤ على امرأة)، أو أي عبارة مهينة له مثل أن تقولي له: (أنت كما وصفك وأمثالك، الله تعالى: ﴿أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً﴾، فأنت أضل من البهيمة)، لكي يمتنعوا هؤلاء عن التجرؤ على المؤمنات ويحسبوا لكلماتهم حساب الرد فإن هؤلاء إذا أمنوا العقاب أساءوا الأدب، وهم لا يهتمون فقط للتنقيط والطرد بل لابد من إهانتهم أخزاهم الله لعلهم يرتدعون، بل هم سبيل من سبل الشيطان لمنع المؤمنات من الجهاد وإعلاء كلمة الله العليا ومنعهن من الارتقاء، وبالتالي فإن الشيطان (لعنه الله) يريد أن يحقق غايته الخبيثة من خلال هؤلاء الأرجاس في منع المؤمنات من الاقتداء بالزهراء (ع) وزينب (ع) .
    وإنه ليعز علي ابنتي أن يتجرأ هؤلاء وهم شر خلق الله على المؤمنات نقيات الجيوب بكلمات أو عبارات أو مناقشات غير مقبولة أخلاقياً أو بذيئة، ولكني لا أستطيع أن أمنع المؤمنات من الاقتداء بالزهراء (ع) وزينب (ع)، بل لابد أن أحرضهن أن ينهجن هذه السبيل المبارك وإن تعرضن للأذى فلهن خير عزاء بالزهراء (ع) وزينب (ع) وخديجة (ع) وفاطمة بنت أسد (ع) ونرجس (ع) ومريم (ع) وآسية زوجة فرعون (ع) وقائمة الأسماء الطويلة للنساء اللواتي وقفن مواقف مباركة في نصرة الحق وتعرضن للأذى في سبيل الله سبحانه.
    ]

    فقد بيّن الإمام أحمد الحسن ع أهمية عمل المرأة في إيصال دين الله حتى وإن واجهت صعوبات وبيّن أن الشيطان يحاول منع المرأة بإرساله لشياطين يمنعونها من الارتقــــاء!!!!

    فنفهم منه ع أن عمل المرأة يرقيها إلى الدرجات العلى، وهذا يؤكد الفهم في أن نص الإهداء في كتاب التوحيد يشير إلى أن باب وصول المرأة لشرف التوحيد هو العمل لإيصال دين الله.

    يؤكد الإمام أحمد الحسن ع هذا الأمر في الجوابين التاليين:

    بسم الله الرحمن الرحيم ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
    السلام عليكم يا انصار الله وعلى من توالون ورحمة الله وبركاته
    هل نصرة الامام بشكل فردي؟
    مثال ما كان الواجب فعله حين سماعي بخروج الحسين للقتال كامرأة؟
    ما كان الواجب علي فعله لو كنت في زمن الكاظم وعلمت بأخذ امامي للسجن كامرأة؟
    ما كان الواجب علي فعله لنصرة باقر الصدر حينما سجنوه وانا في بلد اخر؟
    ما كان الواجب علي فعله لنصرة الخوئي حينما كان تحت الاقامة الجبرية؟
    هل يجب ان انتظر اوامر من الامام ؟؟
    ام انتظر الاوامر من المراجع كزمن الكاظم ع؟ واللذين خذلوه؟
    ام يصح لي ان اتصرف بشكل فردي ؟
    هل يصح لي الان ان اترك بيتي وعيالي لالتحق بمولاي احمد ع؟
    ما هو الواجب علي فعله الان..(التبليغ)؟ تقريبا بلغت الكثير ممن استطعت؟
    اريد ان انصر مولاي ولا أخذله ؟كيف؟
    اريد ان اتفادى ذنب خذلان الامام فما الذي علي فعله؟؟اريد اجابه واضحة.لانني ارى الجواب الصحيح هو التصرف بشكل فردي واخذ تذكرة للعراق للالتحاق بالامام ,ومن دون اخبار اهلي او زوجي او عيالي..وعيالي مؤمنين بالسيد واما زوجي واهله فغير مؤمنين..فهل اتركهم بيد زوجي واهله الغير مؤمنين؟؟..مع وجود نقطة اخرى , لا معارف ولامعرفة بالطرق لدي في العراق..اذهب على الله هناك وهو يدبر اموري.. هل هذا صحيح؟؟؟
    هل يجب ان اسأل السيد احمد ع نفسه؟؟؟
    اخاف يقول لي كما قال الحسين ع لنافع هذا الليل فاتخذه جملا..
    اوكما قال ع لجون..
    ام ان هذا السؤال لم يحن وقته بعد؟؟


    [ ج/ بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين
    وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
    أسأل الله لكم التوفيق والسداد
    النصرة الواجبة على المكلف هي نصرة الله سبحانه وتتحقق بنصرة خليفته في ارضه في كل زمان ولا يجب نصرة غير خليفة الله في ارضه وان دعى الى الحق {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ } محمد7
    ولا يجب على المراة نصرة خليفة الله في ارضه بعمل تظن انه قد يتسبب بهتك كرامتها او أنها تضعف عن أدائه كالجهاد وبعض موارد الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وعموما وفقكم الله لكل خير من افضل الطرق المتاحة للمراة الان لنصرة الحق هو الاعلام من خلال الانترنت أو اي آلية متاحة يمكنها من خلالها ايصال الحق للناس لهدايتهم وانقاذهم وهذا الطريق قد سلكته فاطمة الزهراء ع وزينب (ع) وخديجة واسيا ومريم (ع) ولكم بخيرة نساء العالمين اسوة حسنة فأقتدوا بسيرتهن المباركة الطاهرة رجاء ان يرحمكم الله ويبارككم كما رحمهن وباركهن صلوات الله عليهن
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أحمد الحسن
    صفر / 1433 هـ
    ]

    نسأل الله أن يوفقنا لنصرة دينه لكي يشملنا الله برحمته وبركته


    وهذا الجواب الثاني له ع:

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلي على محمد وآل محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما
    الى سيدي ومولاي يماني آل محمد (صلوات ربي عليكم)
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    يا معلمي لقد تلاعبت بنا الدنيا وتهنا ولكن بكم عرفنا طريق الحق والهدايه,
    سيدي في العين دمعه وفي القلب لوعه وجمره وحزن ولكن نفعل ما يرضي الله كما قال نبينا الاكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) ان شاء الله
    ولكن يا معلمي في هذا الوقت لا اعرف كيف اتصرف واتكلم والاقوال كثيره من الاخوه لكنها متناقضه ولكن ما عرفت من كلامكم يا مولاي انه يجب علينا الصبر( والصبر مفتاح الفرج )
    واسئلتي هي :
    1ـ هل التقيه واجبه في هذه الاوقات وما هي حدودها لان نحن نقراء عن التقيه ونسمع و لكن لا نعرف التطبيق الصحيح وما الفرق بين التقيه والصبر
    2ـ وما هو التكليف بالنسبه الى النساء في كل احوال الدعوه لان الاخوه يقولون انتن غير مكلفات وهذا الكلام بحد ذاته آلام فوق كل الالام
    3ـ كيف التعامل مع الذين يظمرون ويظهرون لنا العداوهلان خلال هذه الاحداث الناس اضهروا ما في داخلهم وهم لا يشعرون.
    والحمد لله وحده وحده وحده والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    خادمتكم ام سيف
    سيدي ومولاي الحمد لله على عظيم نعمائه وبلائه ولا نريد الا رضاه واعذرنا يا مولانا على التقصير



    [ ج/ بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين
    وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
    المرأة المؤمنة كالرجل المؤمن فهي تصلي وتصوم وتعمل فيما يرضي ربها سبحانه تماما كالمؤمن الا في بعض التفاصيل والخصوصيات، فهي مكلفة بمعرفة دينها وتبليغ الناس وتعريفهم بالحق في حدود وسعها (لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ) (البقرة:286) فلاتقصروا في تبليغ الناس وقول الحق سواء كان التبليغ وجها لوجه او من خلال وسائل الاعلام المتاحة لكم كالانترنت، وكما يفعل كثير من اخوتكم الانصار بنشر المقالات في الصحف التي تنشر على الانترنت ويطالعها الناس في معظم دول العالم، والتي كان لها اثر كبير وكانت سببا في ايمان بعض الناس ومن دول مختلفة.
    ايضا بامكان النساء المؤمنات تنظيم انفسهن للعمل بمايسعهن واقامة مجالس العزاء بمناسبات مصائب ال محمد (ع) وتعريف الناس بالحق وبيان الباطل وفضح اهل الباطل لقد كان دور زينب (ع) بعد واقعة كربلاء دور عظيم في بيان الحق وفضح الباطل أسأل الله ان يوفقكن للوقوف بوجه طغاة هذا الزمان كما وقفت زينب (ع) لفضح اهل الباطل وتعريتهم وبيان جرائمهم وطغيانهم وجحودهم وكفرهم الصريح بدين محمد وال محمد(ع) وانكارهم لحاكمية الله وارتمائهم في حضن امريكا وديمقراطيتها .
    اما التقية فهي ان يحافظ المؤمن على حياته لينصر الحق، وليس ان يحافظ على حياته فقط لاجل الحفاظ عليها، فخذلان الحق ليس من التقية في شيء، وأسأل الله ان يفتح لكُنّ الاسباب وييسر الامور لتنصرن الحق ويظهر على ايديكن وبالسنتكن الحق، ويجعلكن تسرن على خطى الصالحات فاطمة (ع) وزينب (ع) وخديجة (ع) ومريم (ع) والمرأة المؤمنة الصالحة امرأة فرعون التي اختارت بيتا عند الله على زخرف الدنيا (وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) (التحريم:11) ووقفت تقارع الطاغوت وتدافع عن الحق حتى ذهبت الى ربها راضية مرضية مجاهدة وشجاعة قد ذكرها الله في افضل كتاب انزله وهو القرآن ان هذا لهو الفضل العظيم و(لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ) (الصافات:61)
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ]




    [ وأسأل الله ان يفتح لكُنّ الاسباب وييسر الامور لتنصرن الحق ويظهر على ايديكن وبالسنتكن الحق، ويجعلكن تسرن على خطى الصالحات ]

    يا الله اجعلنا ممن شملهن هذا الدعاء

    وصلى الله على محمد آل محمد الأئمة والمهديين الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيرا


    قال الامام أحمد الحسن ع:
    [ والحق أقول لكم ، إن في في التوراة مكتوب:
    "توكل علي بكل قلبك ولا تعتمد على فهمك ، في كل طريق اعرفني ،
    وأنا أقوم سبيلك ، لا تحسب نفسك حكيماً ، أكرمني وأدب نفسك بقولي."
    ]

    "اللهُمَّ إِنِّي إِلَيْكَ فَقِيرٌ، وَإِنِّي خَائِفٌ مُسْتَجِيرٌ، فَأَجِرْنِيْ مِنْ نَفْسِيْ يَا مُجِيرَ"
  • Ansariyat Ahmed
    عضو نشيط
    • 08-06-2013
    • 212

    #2
    رد: دور المرأة في دين الله .. كلمات النور السيد أحمد الحسن ع

    نسال الله بحق محمد واله ع وبحق صاحب هذا الكلام الجميل ..
    ان يجعلنا من الناصرات لدين الله ولخليفته في ارضه ويغفر لنا تقصيرنا ..
    - جزاكم الله خير الجزاء وسلمت يداكِ على الموضوع الرائع المفيد



    [..أنا كجدي الحسين (ع) وأنفي كالحجر .. ووالله أُذبح ألف مرة ولا أطأطئ رأسي لطاغية..]

    Comment

    • nasromenallah
      عضو جديد
      • 16-03-2011
      • 39

      #3
      رد: دور المرأة في دين الله .. كلمات النور السيد أحمد الحسن ع

      بسم الله الرحمن الرحیم
      اللهم صل على محمد و ال محمد الائمة و المهديين و سلم تسليما

      اللهم امين يارب العالمين اختي
      وفقكم الله على هذا الموضوع و جزاكم الله عن وليه خير الجزاء و احسنه لنقل هذه الكلمات النيرة
      قال امير المؤمنين و قائد الغر المحجلين في مناجاته مع الله
      إلهي كفى بي عزاً أن أكون لك عبداً وكفى بي فخراً أن تكون لي رباً أنت كما أحب فاجعلني كما تحب

      Comment

      • منى محمد
        عضو مميز
        • 09-10-2011
        • 3320

        #4
        رد: دور المرأة في دين الله .. كلمات النور السيد أحمد الحسن ع


        السيد بدر ينقل لنا ما تعمله وعاشه مع الامام احمد الحسن اليماني ع

        ولم أنسى تلك الكلمات التي كان يرددها في أيام الدعوة اليمانية المباركة نقلاً عن الإمام المهدي (ع )
        أنا منسي منسي .. و القرآن مهجور مهجور مهجور ..
        كان يرددها بألم و حزن و لوعة .
        هكذا عرف الشيخ ناظم العقيلي الإمام احمد الحسن ( ع ).

        Comment

        Working...
        X
        😀
        🥰
        🤢
        😎
        😡
        👍
        👎