إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

قصة ايمان : انصاري ( ansari) من انصار الله

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • ya howa
    مشرف
    • 08-05-2011
    • 1106

    قصة ايمان : انصاري ( ansari) من انصار الله

    بسم الله الرحمن الرحيم
    قصة ايمان :انصاري من انصار الله



    في كربلاء عندما تربيت صغيرا كنت كل يوم اذهب الى زيارة الامام الحسين ع والعباس عليهما السلام والانصار عليهم السلام ، اجلس في الصحن الشريف استمع الى القرآن الكريم بصوت القاريء ثم يحين وقت الاذان وهنا وقت التجلي عندي هو وقت الاذان في صحن الامام الحسين ع واصلي وارجع الى البيت ، كان منهاجي بعد العودة من المدرسة ، ان ابتدأ بالقرآن ثم مفاتيح الجنان والادعية المباركة والزيارات كل يوم من بعد الصلاة الواجبة ، كان اهلي يطلقون عليّ بالملا ، لكثرة ارتباطي بالصلاة والدعاء وتلاوة المصحف الكريم ، وبعدها كنت احضر واجباتي المدرسية وثم كأي صغير العب مع اصدقائي ، وقد كان ابواي من الموالين لاهل البيت وطالما كان ابي ينظم مواكب العزاء ايام عاشوراء ، من المفارقات اخبرتني والدتي انها قد طلبت من الله ولدا صبيا بعد اثنين من البنات وعندما كانت حاملا بي تقول انها تسمع صوتا في بطنها وكاني كنت الطم مع مواكب العزاء ، وقد رأت وهي حامل بي رؤية وكانها تنظر الى السماء واذا بسيف من نور في السماء ، فما اسرع ان ذهبت الى الحضرة المباركة واخبروها السادة بانها ستلد ولدا .
    اكملت دراستي الجامعية : بكلوريوس في الهندسة الكهربائية – ودبلوم الكترونيك
    كنت اعمل في الكاظمية المقدسة بعد انتقالي مع اهلي الى بغداد للدراسة ومن ثم للعمل
    كنت يوميا اخرج صباحا لزيارة مولاي موسى بن جعفر وسيدي الجواد عليهما السلام ، اقرأ القران والصلاة ساعة الى ساعتين ، ثم اذهب للعمل..
    في عام 1999 كنت استمع الى كاسيت كانت محاضرة للشيخ المهاجر هداه الله تعالى ، وكان يتحدث عن الامام المهدي ع ، وذكر ان هنالك طريقة لرؤية الامام في عالم اليقظة والتشرف بلقائه ، وهي ان يقرأ دعاء الندبة 40 جمعة مع توسل وبكاء ، وفعلا بدأت في اول جمعة قبل صلاة الجمعة بعد الاغتسال والتطيب والتهيىء النفسي والاستعداد وكاني سأراه بعد قليل ، وما ان مرت الجمعة الرابعة وليست الاربعين كما قيل ، وكالعادة اذهب للامام الكاظم والجواد عليهما السلام للزيارة وقراءة القرآن والدعاء بعد الصلاة وثم توجهت الى العمل , وكانت ورشة لتصليح الراديو والمسجل والفيديو والتلفزيون شراكة مع صديق ، وبعد ان باشرت العمل بعد الافطار وشرب الشاي وكان القطع المبرمج للكهرباء ، فكان المحل الذي امامي قد اغلق مؤقت حتى عودة الكهرباء ، فكنت جالس بانتظار زبون وانا اقرأ صفات الامام المهدي ع وخصالة وصفاته الخَلْـقّية وكيف هو جميل ابيض مشرب بحمرة الخ الصفات الجميلة وبينما انا جالس اذ رأيت من باب الورشة الزجاجي ثوبا ( دشداشة ) ذات لون سمائي فاتح لرجل فتح الباب ودخل وقال السلام عليكم فقلت وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، عادة اذا دخل احد الى الورشة اضيفه وارجوه بالجلوس واطلب له الشاي وانظر الى وجه الانسان مرحبا به كائن من كان ، الغريب اني لم ارفع في وجه هذا الرجل وجهي ولم اسأله ان يجلس ولم اطلب له الشاي كما دائما افعل مع كل زبون ، لم اعرف السبب وكلمني وقال افحص كارت المسجل هذا ، كذلك لم ارفع بصري في وجهه وتناولت الكارت الالكتروني وانا احدث نفسي لعل هذا الشاب فقير لانه يطلب تصليح هذا الكارت ، وبعد الفحص تبين ان الترانزستورات عاطلة ، فقمت بفحصهما مرة اخرى وتأكدت من عطلهما ، فقلت له اذا احببت ان تنتظر سوف نجلب الاسبوع القادم الترانزستورات لاني ليس عندي الان ، فقال شكرا لك ، فما ان رفعت وجهي وبصرت وجهه واذا بي اصعق ولساني لم ينطق وانا ارى الشاب الذي امامي هو يحمل نفس الصفات الجميلة التي تصف الامام عليه السلام ، وانا انظر الى عينيه اللتان يضيع من ينظر اليهما وهيبته ونور وجهه وقد كان قد وضع الغترة البيضاء على راسه كان من ينظر اليه من الجانب لا يرى وجهه ومن الامام كذلك الى ان يقترب كثيرا منه ليتمكن من رؤية وجهه ، فقلت في نفسي سيدي اهو انت لان صوتي لم ينطلق ، فكان جوابه ان ابتسم وقال لي ( في امان الله ) وقد تسمرت في مكاني وانا واقف كان على رأسي الطير ، وثم خرج واغلق باب المحل الزجاجي امام عيناي ، ففكرت ان اركض خلفه كالمجنون ففتحت الباب وانا اتبع الجهة التي ذهب اليها فلم اره موجودا ، فقد اختفى ، فاسرعت كالمجنون راكضا بسرعة وكان زميلي نصير ( النداف) يعمل فقلت له هل رأيت رجلا واصفا له صورته قال لي قد دخل الى السوق باتجاه محلك ولم اره يخرج منه فلم اقتنع بجوابه، فكان امامي مفترق طرق اما باتجاه الزقاق الصغير والذي لم اره فيه او باتجاه الزقاق الاطول الموصل الى الحضرة الكاظمية وهو درب طويل، فعدت ادراجي فقلت له نصير هل تعرف الرجل ، فقال انا هنا ولدت واعرف كل هذه البيوت واهلها وهذا الرجل غريب عن المنطقة .
    ولا زلت اتطلع الى ذلك اليوم الذي لن انساه في حياتي لعلي ان ارى وجهه الجميل ونوره الثاقب من جديد ويجمعني بولده المبارك اليماني عليهما الصلاة والسلام.
    سافرت الى بلد عربي وعملت فيه ستة سنوات , عانيت فيها وانا اخفي كوني موالي لاهل البيت وتنقلت من وظيفة الى اخرى .
    وقبل الحرب الاخيرة على العراق أوقفوني عن العمل وبعد اربعة اشهر وجدت عمل بمرتب صغير ويحتاج الى جهد مضاعف وقد تم استغلالي لكون العمل ليس حكومي وخلال ذلك الوقت وخلال بحثي على الانترنيت عن احاديث عن الامام المهدي ع في نقاش بيني وبين زميل فلسطيني عن سماعه فقهاء سلفيين ينكروا المهدي ع فبعد ان وجدت ما ابحث عنه وقد اقتنع بالمهدي ع ، كنت لا زلت ابحث وجدت الموقع المبارك الذي يتحدث عن الامام اليماني وصي ورسول الامام المهدي ع وهو الامام احمد الحسن ع فآمنت بلا تردد وبايعت قبل المدة التي حددت وذلك عام 2003 م
    شاهدت النبي (ص) وأمير المؤمنين ع ، كان النبي اراه للمرة الثانية ولكن هذه المرة ارى وجهه الباسم الجميل وكان أمير المؤمنين ع حاسر الرأس وحزين وفهمت من دون ان يتحدثوا الي انهما يستعدان لحرب ، فقلت سيدي استطيع ان اقوم بعمل التموين للمعركة ، فما اسرع ان ذهب الامام علي عليه السلام وعاد بسيارة حديثة ، وثم صحوت .
    فبعد فترة سافرت الى كندا ، واجتمعت مع شقيقتي وزوجتي ورزقت بصبي اسميته مصطفى تيمنا بالمصطفى (ص) وكنت اعلم ان لي مهمة يجب ان اقوم بها يوما ما ! ، ما هي ؟
    لا اعلم ، لان رؤيتي بالنبي (ص) والامام علي ع وكذلك رؤياتي بالكاظم ع والحسين ع والملائكة ع ان هنالك امر سوف اقوم به ،
    وكنت استمع الى خطابات الامام احمد ع ولا اتمالك نفسي واجهش بالبكاء لاني اعلم انه امام حق ، كان هناك ظلمات نفسية اعاني منها تحجبني وتمنعني من أجهر امر اتباعي للامام احمد ع ، وكان صراع قوي مع النفس والشيطان ، وبعد خطاب محرم الاخير للامام ع ايقنت اني على الحق فكنت في موقف كسيدي الحر الرياحي ع وانا اخير نفسي هل اني متبع الطريق الحق كنت خائفا من اكون ممن يلتوي على اليماني ع ، وبين ثقل الامانة التي حملنيها النبي (ص) والامام علي ع والكاظم ع والملائكة ع الكرام ان اسلم بيعتي الى صاحب البيعة ، فكتبت الى الامام احمد ع بعض الرؤى والتي سأسرد بعضها على حضراتكم ، فقال لي ( سيكون لك شأن عظيم في المستقبل ، ودعاني ع الى زيارته في النجف لرؤيته المباركة مع الانصار ) ذلك قبل احداث الزركة المشؤمة وعندما زرت العراق كان الوضع صعبا ولم اتمكن من الوصول الى النجف الاشرف.
    ..اصعب المواقف ان تجد نفسك تجاهد في الحياة وحيدا ، وانت حامل اعباء هذه الدعوة المباركة ولا من معين ولا ناصر ، ابكي على سيدي ابي عبد الله الحسين ع لقلة الناصر ، ويعزيني ان مولاي الامام المهدي ع يعاني منها منذ اكثر من 1400 عام يودع احبة اعزاء وقد لا يعرفونه الناس الذين يفقدهم ، وهاهو المظلوم اليماني احمد عليه السلام ، غريب وحيد مرت عليه ايام وشهور لا من ناصر ولا معين الا الله ونعم بالله وكفى ، فكنت اعيش غربتين غربة الوطن الذي تربيت فيه وغربة بين زوجتي واهلها حتى ان هداها الله تعالى وبايعت مع شقيقتي الامام اليماني عليه السلام .

    من الصف الخامس العلمي بدأت الرؤى تتوالى عليّ وبعضها كانت في عالم اليقظة
    الرؤية الاولى :
    كنت قد اكملت دراستي في ليلة من الليال وذهبت الى النوم وغرفتي في الطابق الاعلى كان فيها سريران لي ولاخي الاصغر ، فما ان اكملت قراءة السور المباركة والادعية ، واغمضت عيني حتى احسست ان قدمي اليمين يؤلمني قليلا وصل الالم الى اصبع قدمي الكبير وما اسرع ما ان رأيت نفسي نائم وارى اخي الصغير نائم على سريره اكلمه ولا يسمعني فاحسست ان يدا غليضة قد مسكت عنقي وبدات تلف بي وانا طائر ارى جسدي على السرير وسحبني وانا طائر الى اسفل الدار ثم عاد بي الى اعلى وانا احاول التملص منه بلا جدوى ، فما ان قلت يا أمير المؤمنين ادركني حتى رأيت ان شباك الغرفة المطل على جهة النجف الاشرف قد انار وانا اشاهد خيال فارس على جواده ومعه الراية يقترب وقد اصبح النور اكبر واضواء ملونة امام بيتنا ونافورة ماء جميلة وعادت روحي الى جسدي ، ثم صحوت .
    الثانية :
    رايت في المنام والدتي تعد الطعام وهنالك شخصان واقفان فدخلت ومعي كتبي ، فقالت لي امي الا تسلم فقلت السلام عليكم وصافحت رجلا معمم بعمامة سوداء لم اره وجهه لانه عليه غشاوة فقلت لها من هذا ياأمي فقال هذا المصطفى ( ص) فصافحني وقال لي نعم انا جئت من اجلك وكان الشاب الجميل المهيب الشكل يقف بجلال خلف النبي كانه حارسه ، كان جميلا ويبدو طويلا بالنسبة للنبي (ص) وكان يحمل جناحين ابيضين على ما اذكر ، فقلت له من هذا ؟
    فقال لي ان هذا جبرائيل (ع) وكان يحمل شمعدان فيه ثلاث او اكثر قليلا من الشموع المضيئة ، فقطع الصمت النبي (ص) وقال لي تعال لنتغدى ، فذهبت معه الى صالة الطعام وجلس النبي (ص) وجلست على يمينه على الارض وظهرنا الى القبلة الشريفة والشاب يقف قريبا منا ولم يجلس فما اسرع ان جاءت والدتي بطعام بسيط في صينية ووضعته وذهبت فقال هيا كل فقلت له داعيا الشاب ان يجالسنا فقال لا هو لا ياكل طعامنا ، فبعد تناول لقمتين ربت بيده الكريمة على يدي وقال ( أي ابني اطلب ) فرفعت وبلا شعور ولا معرفة او ترتيب يداي الى السماء باتجاه القبلة وقلت يارب اريد ادخل انا واهلي الجنة ، فما اسرع ان انفتحت طاقة من نور من السماء وبدأت تتسع كالمخروط الذي قاعدته الى الاسفل وحتى وصلت الارض فاهتزت الارض وصحوت .
    الثالثة :
    في الرؤيا طرق باب البيت الخارجي وكان النهار ففتحت الباب واذا بأمير المؤمنين عليه السلام يصافحني ويسلم علي وكأننا اصدقاء نعرف بعضنا فسحبني الى ركن الدار من خارج البيت واخرج درة بيضاء كبيرة ملىء الكف من جيبه ووضعها بين عينياي وخرج نور اضاء بين عيناي لم اعد اره شيئا من شدته وصحوت
    الرابعة :
    في المنام كاني بسطح منزلي في كربلاء انظر الى السماء وكنت في عالم اليقظة كثير التفكر في النجوم واحبها واسبح الله وكنت اسمع واغفو على صوت التحميد والتهليل والتمجيد من مكبرات الصوت في الصحن الحسيني المبارك ، ففي المنام كأني انظر الى السماء فتبادر الى ذهني سؤال لم لا اشاهد ما يجري على الارض ، فنظرت الى الارض ففوجئت بان الارض غير موجودة ومحلها سماء جميلة والقمر بدر وحوله مجموعة نجوم تدور فما هي الا لحضات واذا بالقمر يتحرك من مركزه ويصير قمرين وتدور حول كل منهما النجوم ولعلي شاهدت كل قمر يدور حوله 12 نجمة . ثم جلت ببصري الى جهة النجف فاذا بالسماء تظهر كتابة بخط قرآني من نور في السماء مكتوب عليها ( واتبعوا رب جحى ) ثم عدت ببصري الى القبلة فتلونت السماء بالوان غامقة داكنة وبدأت السماء تتكسر وتتساقط قطعا قطعا كبيرة ، فهالني الامر فما اسرع ان سجدت باتجاه القبلة .
    الخامسة :
    قبل الحرب الخليج الاولى وبالتحديد عام 1986 رأيت رؤية في كربلاء وكاني في حي الحسين ارى في بيت اقاربي منارة مسجد عالية ، والسماء امتلئت بالطائرات ذوات المروحتين ، وحينها لم اعرف لمن هذه الطائرات !!!
    ثم ما اسرع ان بدأ انزال الجنود ، فذهبت مسرعا الى اعلى المنارة اصعد وفي المنارة نوافذ من غير شباك وقد نزل جندي على احد هذه النوافذ وبدأ يرمي باتجاهي فوجدت نفسي في شارع ابي الفضل العباس ع مقابل الساحة الصغيرة والجنود قد تكاثروا وهم مدججون بالاسلحة وبدؤا يرمون باتجاه الصحن العباسي من الخارج ، لفت انتباهي ان لوحة على الصحن المبارك مكتوب عليها السلام عليك يانبي الله يايونس ع . وكان الرصاص يتحول الى زهور بيضاء حين اصطدامه بالصحن الخارجي ، ثم خرج مثل الاشباح بيضاء وبدأت تقتل هذه الجنود حتى صحوت .

    الرؤيا السادسة
    كاني في الصحن الخارجي للكاظمية المقدسة والامام الكاظم يقف اماما للصلاة والناس تقف خلفه ، فما ان صرت خلفه بينه وبين الناس حتى ان قدمني بيده الكريمة لاكون بجانبه ملاصقاً فبدأ الصلاة وانا ائتم به والناس تأتم بالامام عليه السلام .
    السابعة:
    كأني في الصحن الحسيني نهارا فقالوا جاء الملك روقيائيل ع وحينما بصرت رأيت تابوتا اخضر اللون محمول واذا بالصوت يعلو ان هذا تشييع الامام الحسين ع فبكيت كثيرا وكان قلة من الناس في التشييع ، ومن ثم صحوت.

    الرؤيا الثامنة :
    شاهدت في المنام القرآن الكريم على شكل لوح اخضر كبير مضيء بشكل مستطيل ، وقد حضر الامام المهدي عليه السلام ومسح بيده الكريمة على هذا الوح ورش عليّ منه وكان يتساقط منه كبودرة بيضاء .
    سأكتفي بهذا القدر من الرؤى...

    والحمدلله وحده وحده وحده

    ----------------------------
    المصدر (بتصرف)
    Last edited by ya howa; 02-10-2012, 11:51.
    نزل صامتاً، وصلب صامتاً، وقـُتل صامتاً، وصعد الى ربه صامتاً، هكذا إن أردتم أن تكونوا فكونوا...
  • منى محمد
    عضو مميز
    • 09-10-2011
    • 3320

    #2
    رد: قصة ايمان : انصاري ( ansari) من انصار الله

    .....ولا زلت اتطلع الى ذلك اليوم الذي لن انساه في حياتي لعلي ان ارى وجهه الجميل ونوره الثاقب من جديد ويجمعني بولده المبارك اليماني عليهما الصلاة والسلام ........

    الله .. حدث جميل جداً لك يا أخي الكريم

    سلام على آل ياسين

    السلام عليك يا بقية الله في أرضه .

    هنيئاً لك أيها الطاهر الأنصاري بارك الله فيك وبأخوتنا الأنصار جميعاً

    اللهم وفقنا لنصرة ( آل ياسين ) شجرة أهل البيت عليهم السلام

    واكحل أعيننا برؤيته ومكن له ولوصيه السيد احمد الحسن في الأرض .

    ونصر من الله وفتح قريب .

    رمضان كريم على الجميع .
    ولم أنسى تلك الكلمات التي كان يرددها في أيام الدعوة اليمانية المباركة نقلاً عن الإمام المهدي (ع )
    أنا منسي منسي .. و القرآن مهجور مهجور مهجور ..
    كان يرددها بألم و حزن و لوعة .
    هكذا عرف الشيخ ناظم العقيلي الإمام احمد الحسن ( ع ).

    Comment

    • منى محمد
      عضو مميز
      • 09-10-2011
      • 3320

      #3
      رد: قصة ايمان : انصاري ( ansari) من انصار الله

      اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليماً كثيراً .
      ولم أنسى تلك الكلمات التي كان يرددها في أيام الدعوة اليمانية المباركة نقلاً عن الإمام المهدي (ع )
      أنا منسي منسي .. و القرآن مهجور مهجور مهجور ..
      كان يرددها بألم و حزن و لوعة .
      هكذا عرف الشيخ ناظم العقيلي الإمام احمد الحسن ( ع ).

      Comment

      • ansari
        مشرف
        • 22-01-2011
        • 9069

        #4
        رد: قصة ايمان : انصاري ( ansari) من انصار الله

        جزاك الله كل خير اختي الكريمة الطاهرة ثبتنا الله واياك وجميع الانصار الاطهار على ولاية المهدي والمهديين ومكن الله لوليه الاعظم وخليفته الامام محمد بن الحسن المهدي ع ولولده الامام احمد الحسن اليماني والقائم ع .

        وشهر رمضان مبارك على الجميع تقبل الله طاعاتكم وجعله شهر تعجيل الفرج وكل عام والجميع بالف الف خير وصحة وعافية

        Comment

        • النصاب
          موقوف
          • 01-07-2014
          • 6

          #5
          رد: قصة ايمان : انصاري ( ansari) من انصار الله

          حذفت المشاركة كونها تتضمن اساءة للامام ع

          Comment

          Working...
          X
          😀
          🥰
          🤢
          😎
          😡
          👍
          👎