بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد ول محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما
اين المتحابون في الله؟
رَوَى أبو حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ عَنْ الإمام عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ( عليه السلام ) أنهُ قَالَ :
" إِذَا جَمَعَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ قَامَ مُنَادٍ فَنَادَى يُسْمِعُ النَّاسَ ، فَيَقُولُ : أَيْنَ الْمُتَحَابُّونَ فِي اللَّهِ ؟
قَالَ : فَيَقُومُ عُنُقٌ مِنَ النَّاسِ ، فَيُقَالُ لَهُمُ اذْهَبُوا إِلَى الْجَنَّةِ بِغَيْرِ حِسَابٍ .
قَالَ : فَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ، فَيَقُولُونَ : إِلَى أَيْنَ ؟
فَيَقُولُونَ : إِلَى الْجَنَّةِ بِغَيْرِ حِسَابٍ .
قَالَ : فَيَقُولُونَ : فَأَيُّ ضَرْبٍ أَنْتُمْ مِنَ النَّاسِ ؟
فَيَقُولُونَ : نَحْنُ الْمُتَحَابُّونَ فِي اللَّهِ ؟
قَالَ : فَيَقُولُونَ : وَ أَيَّ شَيْءٍ كَانَتْ أَعْمَالُكُمْ ؟
قَالُوا : كُنَّا نُحِبُّ فِي اللَّهِ وَ نُبْغِضُ فِي اللَّهِ .
قَالَ : فَيَقُولُونَ : نِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ " 1 .
" إِذَا جَمَعَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ قَامَ مُنَادٍ فَنَادَى يُسْمِعُ النَّاسَ ، فَيَقُولُ : أَيْنَ الْمُتَحَابُّونَ فِي اللَّهِ ؟
قَالَ : فَيَقُومُ عُنُقٌ مِنَ النَّاسِ ، فَيُقَالُ لَهُمُ اذْهَبُوا إِلَى الْجَنَّةِ بِغَيْرِ حِسَابٍ .
قَالَ : فَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ، فَيَقُولُونَ : إِلَى أَيْنَ ؟
فَيَقُولُونَ : إِلَى الْجَنَّةِ بِغَيْرِ حِسَابٍ .
قَالَ : فَيَقُولُونَ : فَأَيُّ ضَرْبٍ أَنْتُمْ مِنَ النَّاسِ ؟
فَيَقُولُونَ : نَحْنُ الْمُتَحَابُّونَ فِي اللَّهِ ؟
قَالَ : فَيَقُولُونَ : وَ أَيَّ شَيْءٍ كَانَتْ أَعْمَالُكُمْ ؟
قَالُوا : كُنَّا نُحِبُّ فِي اللَّهِ وَ نُبْغِضُ فِي اللَّهِ .
قَالَ : فَيَقُولُونَ : نِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ " 1 .