هكذا وصفهم علي ابن ابي طالب ع : حمزة الكرعاوي
عصابة لاخلاق لهم يدعون لولدي وهم برآء من ولدي، تلك عصابة رديئة لاخلاق لهم، على الاشرار مسلطة، وللجبابرة مفتنة، وللملوك مبيرة، تظهر في سواد الكوفة، يقدمهم رجل أسود اللون والقلب، رث الدين، لاخلاق له(5) مهجن زنيم عتل، تداولته أيدي العواهر من الامهات(1) " من شر نسل "الغيبة للنعماني ص 74 ، البحار ج 52 ص226-227 ، بشارة الاسلام ص 38، إلزام الناصب ص179 .
نحن بحاجة الى جبهة لمواجهة المافيات التي عبثت بأرواح العراقيين ، ويجب رص الصفوف لتهديم جدار الطابور الخامس الذي لايفقه الا عبادة الصنم القابع تحت الارض .
كمموا الافواه وكل من يتكلم او يشخص حالة فساد ، يتهم بالانحراف ، ولو سألتهم ماهو الانحراف في مفهومكم ، هل هو الاخلال باصل من اصول الدين او فرع من فروعه ، أم هو الكفر بالصنم ولعنه ؟.
المدافعون عن سيستاني وامثال سيستاني لايختلفون عن عقلية الخوارج ، وعقلية من قاتلوا الحسين ع ، تلبسوا بلباس الدين .
من الخرافات التي يومنون بها ( لايشور بيك ) اي لايعاقبك الله لان هذا ولي من اولياء الله ، و في الحقيقة ماهو الا جاهل يضر ولاينفع ، هذا دين العجائز .
الانسان يملك العقل ، و ما هؤلاء الا انعاما يقودهم رجل لاينطق ولايمشي فوق الارض ، صورة بدون صوت ، والذي يطيع هذا الصنم هم من امثاله من الاميين ، وكأن الله لم يخاطب العقل ويجارب الجهل .
هالة قدسية مزيفة لرجل لايفقه شيئا ، ولم يفهم الا قضية السكوت والرجل مخبوء تحت طي لسانه ، هذا الذي فهمه هذا وامثاله ولذلك صاموا عن الكلام حتى لاينكشفوا .
الذي يريد ان يصلح يقمع من قبل الجهلة الذين جاء لانقاذهم ويستخدمهم هذا القابع تحت الارض ضد من يصلح وهو يضحك عليهم ويصفهم في مجالسه الخاصة بأنهم كذابون ومنافقون ولايمتثلون لامر المراجع .
هؤلاء المراجع القادمون من وراء الحدود بمساعدة الاجنبي يملكون المال الذي سرقوه منا ، ويملكون الجهلة منا ، ومن يملك المال والجهلة يهزم الاخر وقد خسر علي ع والحسين ع بأموال أمثال سيستاني .
يريدون منا ان نأكل الهريسة ونلطم على الحسين ، وهم يستقبلون مليارات الدولارات التي تدخل العراق كأنها جاءت لزيارة العتبات المقدسة ، وبعد ذلك تخرج الى غير رجعة وتبنى المشاريع لغير العراقيين ، وفي رسائلهم تقول الفتوى : لايجوز نقل المال من بلد لاخر مادام فيه من هو بحاجة له .
عندما لانتخذ الموقف الصحيح تحصل الكارثة ، يتسيد ويتسلط علينا اولاد العاهرات من امثال المالكي وعمار وباقي العصابة التي ملأت العراق بالجثث المجهولة .
وصف علي ابن طالب ع لهم ولهذا الحاخام بأنهم عصابة لاخلاق لهم وسيدهم رث الدين عتل زنيم هذا الوصف غير قابل للتكذب وهم مصداق لقوله ع .
المشكلة في في بعض العراقيين ليس في هؤلاء ، كان العراقي اذا يتقدم احد لخطبة ابنته يسأل عن الفصل والاصل والعشيرة ووووو ، فكيف بالعراقي يسلم عقيدته ووطنه لشخص مجهول النسب والهوية ونسب الى ابيه عن طريق القرعة ؟.
كان العراقي اذا حدثت مشكلة بين العشائر بسبب عبور حمار الى حقله وزرعه ، يعقل رجله داخل الخندق حتى لايفكر بالهزيمة ، فكيف به ينهزم امام اولاد العاهرات الذين جلبهم المحتل الامريكي واستخدمهم شريكه الايراني ، وكيف ينهزم انهزاما نفسيا امام من جاء من خلف الحدود ليكون اميرا ومرجعا عليهم وهو في بلاده بلاقيمة ولاشرف ولاكرامة ، كيف قبل العراقي الذي يتبع علي ع بهؤلاء المراجع النعاج الذين لا اصل لهم ولا نعلم من اي المزابل جاءت بهم بريطانيا وسلمتهم لامريكا .
السيستاني ابن ابيه هذا الشخص المعتوه التافه الزنيم كما وصف علي ع ، باع العراق ب200 مليون دولار ، والعقد وقعه مع رامسفلد في الثمانيات في السعودية .
فالمالكي وعمار وباقي العصابة من سقط المتاع اولاد العاهرات ولااستثني احدا من الذين جاءوا مع المحتل لا سني ولاشيعي ولاكردي كلهم كلاب قتلة شاركوا في جريمة الابادة الجماعية في العراق من الفلوجة الى الزرقاء ومرورا بالسجون السرية وانتهاء بمسدسات كواتم الصوت ، وهذه الافعال لايفعلها الا الخونة اولاد العواهر .
وقد وصف علي ع الخونة : 640 - من كلام له عليه السلام قال للاشعث بن قيس وهو على منبر الكوفة يخطب فمضى في بعض كلامه شئ اعترضه الاشعث فقال : يا أميرالمؤمنين هذه عليك لالك : فخفض إليه بصره ثم قال له عليه السلام : وما يدريك ما علي مما لي ؟ عليك لعنة الله ولعنة اللاعنين حائك بن حائك منافق بن كافر والله لقد أسرك الكفر مرة والاسلام أخرى فما فداك من واحدة منهما مالك ولا حسبك وإن امرأ دل على قومه السيف وساق إليهم احتف لحري أن يمقته الاقرب ولا يأمنه الابعد .
قال السيد رضي الله عنه يريد عليه السلام أنه أسر في الكفرة مرة وفي الاسلام مرة .
وأما قوله : ( دل على قومه السيف ) فأراد به حديثا كان للاشعث مع خالد بن الوليد باليمامة غر فيه قومه ومكر بهم حتى أوقع بهم خالد وكان قومه يسمونه بعد ذلك عرف النار وهو اسم للغادر عندهم .
هؤلاء الكلاب ادخلوا الاجنبي الغازي على العراق ، وعلى بيوت العراقيين ، ادخلوا الامريكي والبريطاني والفارسي المجوسي على اعراض العراقيين ، حتى ولدت البواكر في السجون الامريكية وهم يباركون هم والحاخام الصهيوني علي السيستاني الذي وصفه رسول الله ص ، بانه يدخل الناس في الفتنة ويأتي من قرية يقال لها سيستان ، وهو الاعور الدجال .
الان وصلوا الى مرحلة التسقيط نشر غسيل بعضهم البعض ، والنزول الى الشارع بمسدسات كواتم الصوت وعبوات لاصقة ايرانية ليصفي بعضهم البعض لانهم اختلفوا على تقاسم السرقات ودناءاتهم اوصلتهم الى ماهم عليه الان .
ايها العراقي لايغرنك تصريح احدهم ضد الاخر ، كلهم كلاب امريكا وايران ، ليس امامك ايها العراقي الا ان تثور وتنفض الغبار وتسحلهم في الشوارع والبداية يجب ان تكون من النجف ، طوقوا سراديب الكهنة والحاخامات التي ادمنت على النوم ، واخرجوهم واسحلوهم في الشارع لانهم ادوات ورافعات المحتل الغازي لارض علي والحسين ع ، ولاتستمعوا الى جيش العمائم التي تنعق وتنهق على الفضائيات لانهم هم اعداء علي والحسين ، وهم من قتل الحسين في هذا الزمان ، واذا لم يخرج الحاخامات الاربعة من تحت الارض ، فإفتحوا عليهم المياه الثقيلة حتى يخرجوا .
اما هذا المالكي الذي اوغل في دماء العراقيين ، وملأ العراق قتلا وتهجيرا وتشريدا فلا تدعوه يهرب وهو لايستطيع الهرب لان مصيره سيكون في المزبلة ، لانه تجاوز كل الحدود على الله وعلى رسوله ص حيث دنس الحضرة الحسنية ودخل الى المرقد الطاهر برفقة موفق الربيعي والحماية ووقفوا بأحذيتهم عند رأس الحسين ع ، ولا يفعل هذا الفعل الا اولاد الزانيات ، فاذا لم يستطع العراقيون ان ينتصروا للحسين ع من هذا الكلب المنحط فالله يمهل ولايهمل .
هؤلاء الكلاب شجعان امام العراقيين يقتلون ويعتقلون ويغتالون ، وعندما يأتيهم الامريكي يسلمون مؤخراتهم واعراضهم له ، لم يتكلم منهم احد عندما وصفهم وزير الدفاع الامريكي قبل شهرين بالقذارة .
هؤلاء الاحزاب الفاسدة كفرة وقتلة وهم اعداء الله والدين والعراقيين ، لاتثور ثائرتهم عندما يدنس الامريكي القران الكريم او ينتهك عرض عراقية وهذه من صفات القوادين وكل شخص منهم ماهو الا ديوث .
المحتل اي محتل الا يسمح الا بأن يتقدم حثالات القوم ، ولم يرتض العمالة والخيانة وخدمة الغازي الا اولاد العاهرات .
واذا قال لكم احد الابواق التابعة للسيستاني ( سرسرية سيستاني ) انه تاج على الراس ومن هذا القبيل ، قولوا لهم : ماهو الا شسع نعل قديم .
هذا وصف علي ع انهم عصابة لاخلاق لهم ويتقدمهم هذا العتل الزنيم ، وقد وصفهم الجواهري رحمه في الثلانييات من القرن الماضي بأنه لاطة وزناة في قصيدة رجعيون .
الاغتيالات عنوانا لهم وتنفيذ الاجندة الدولية مهمتهم الاولى في العراق ، وسيدهم الامريكي سيتخلى عنهم وسيرميهم في المزابل ، لكن يجب ان يكون هناك دور للشعب العراقي في عملية السحل في الشارع او طبخهم في قدور القيمة التي اعتبروها انجازا لهم ولعمليتهم الفاسدة .
اما مقتدى وتياره فهو حجر العثرة في الطريق ، وقد وصف لي عراقي من جنوب العراق بأن مقتدى مثله مثل السحلية التي تقطع الطريق حتى لايعبر الناس ، وتيار مقتدى هو سبب اطالة عمر الاحتلال واطالة عمر حكومة الفساد التي نصبها المحتل ، وكلما يريد الشعب العراقي ان يخرج ضد المحتل والفاسدين نجد مقتدى وتياره حجر عثرة في الطريق ، فضلا عن الجرائم التي ارتكبها ابو درع وامثال ابو درع .
الحديث طويل عن الجريمة الكبرى في العراق وهو سرقة وطن وابادة شعب ، ومن سياسيات الامريكية الايرانية هي التضحية بالشعب العراقي واستبداله باخر ، لكن لم ولن يتمكنوا بعونه لان الرجال بالمرصاد لكل عميل وخائن .
لاتستمعوا الى هؤلاء السفلة المنحطين ، اذا قالوا لكم نحن منتخبون ووووو استمعوا لما يقولوه اسيادهم الامريكان ، وهذه وصية الاب الروحي للمحافظين الجدد :
شّربرنارد لويس الأب الروحي للمحافظين الجدد في إحدى كتاباته أن الحروب القادمة في الشرق الأوسط لن تكون بين الدول بل ستكون داخلها و كتب كيسنجر في مذكراته قائلاً من يريد السيطرة على الأمة العربية والإسلامية، عليه أن يدمّر إرادة الأمة العراقية، فهي الحلقة الرئيسية فيه
وقد قلنا سابقا وقال العقلاء من العراقيين ان هذه العصابات ستلجأ يوما الى التصفيات الجسدية ، اطراف العملية السياسية عبر المليشيات والمرتزقة يصفون بعضهم في اشرس حرب نسميها بحروب كاتم الصوت
عصابة لاخلاق لهم يدعون لولدي وهم برآء من ولدي، تلك عصابة رديئة لاخلاق لهم، على الاشرار مسلطة، وللجبابرة مفتنة، وللملوك مبيرة، تظهر في سواد الكوفة، يقدمهم رجل أسود اللون والقلب، رث الدين، لاخلاق له(5) مهجن زنيم عتل، تداولته أيدي العواهر من الامهات(1) " من شر نسل "الغيبة للنعماني ص 74 ، البحار ج 52 ص226-227 ، بشارة الاسلام ص 38، إلزام الناصب ص179 .
نحن بحاجة الى جبهة لمواجهة المافيات التي عبثت بأرواح العراقيين ، ويجب رص الصفوف لتهديم جدار الطابور الخامس الذي لايفقه الا عبادة الصنم القابع تحت الارض .
كمموا الافواه وكل من يتكلم او يشخص حالة فساد ، يتهم بالانحراف ، ولو سألتهم ماهو الانحراف في مفهومكم ، هل هو الاخلال باصل من اصول الدين او فرع من فروعه ، أم هو الكفر بالصنم ولعنه ؟.
المدافعون عن سيستاني وامثال سيستاني لايختلفون عن عقلية الخوارج ، وعقلية من قاتلوا الحسين ع ، تلبسوا بلباس الدين .
من الخرافات التي يومنون بها ( لايشور بيك ) اي لايعاقبك الله لان هذا ولي من اولياء الله ، و في الحقيقة ماهو الا جاهل يضر ولاينفع ، هذا دين العجائز .
الانسان يملك العقل ، و ما هؤلاء الا انعاما يقودهم رجل لاينطق ولايمشي فوق الارض ، صورة بدون صوت ، والذي يطيع هذا الصنم هم من امثاله من الاميين ، وكأن الله لم يخاطب العقل ويجارب الجهل .
هالة قدسية مزيفة لرجل لايفقه شيئا ، ولم يفهم الا قضية السكوت والرجل مخبوء تحت طي لسانه ، هذا الذي فهمه هذا وامثاله ولذلك صاموا عن الكلام حتى لاينكشفوا .
الذي يريد ان يصلح يقمع من قبل الجهلة الذين جاء لانقاذهم ويستخدمهم هذا القابع تحت الارض ضد من يصلح وهو يضحك عليهم ويصفهم في مجالسه الخاصة بأنهم كذابون ومنافقون ولايمتثلون لامر المراجع .
هؤلاء المراجع القادمون من وراء الحدود بمساعدة الاجنبي يملكون المال الذي سرقوه منا ، ويملكون الجهلة منا ، ومن يملك المال والجهلة يهزم الاخر وقد خسر علي ع والحسين ع بأموال أمثال سيستاني .
يريدون منا ان نأكل الهريسة ونلطم على الحسين ، وهم يستقبلون مليارات الدولارات التي تدخل العراق كأنها جاءت لزيارة العتبات المقدسة ، وبعد ذلك تخرج الى غير رجعة وتبنى المشاريع لغير العراقيين ، وفي رسائلهم تقول الفتوى : لايجوز نقل المال من بلد لاخر مادام فيه من هو بحاجة له .
عندما لانتخذ الموقف الصحيح تحصل الكارثة ، يتسيد ويتسلط علينا اولاد العاهرات من امثال المالكي وعمار وباقي العصابة التي ملأت العراق بالجثث المجهولة .
وصف علي ابن طالب ع لهم ولهذا الحاخام بأنهم عصابة لاخلاق لهم وسيدهم رث الدين عتل زنيم هذا الوصف غير قابل للتكذب وهم مصداق لقوله ع .
المشكلة في في بعض العراقيين ليس في هؤلاء ، كان العراقي اذا يتقدم احد لخطبة ابنته يسأل عن الفصل والاصل والعشيرة ووووو ، فكيف بالعراقي يسلم عقيدته ووطنه لشخص مجهول النسب والهوية ونسب الى ابيه عن طريق القرعة ؟.
كان العراقي اذا حدثت مشكلة بين العشائر بسبب عبور حمار الى حقله وزرعه ، يعقل رجله داخل الخندق حتى لايفكر بالهزيمة ، فكيف به ينهزم امام اولاد العاهرات الذين جلبهم المحتل الامريكي واستخدمهم شريكه الايراني ، وكيف ينهزم انهزاما نفسيا امام من جاء من خلف الحدود ليكون اميرا ومرجعا عليهم وهو في بلاده بلاقيمة ولاشرف ولاكرامة ، كيف قبل العراقي الذي يتبع علي ع بهؤلاء المراجع النعاج الذين لا اصل لهم ولا نعلم من اي المزابل جاءت بهم بريطانيا وسلمتهم لامريكا .
السيستاني ابن ابيه هذا الشخص المعتوه التافه الزنيم كما وصف علي ع ، باع العراق ب200 مليون دولار ، والعقد وقعه مع رامسفلد في الثمانيات في السعودية .
فالمالكي وعمار وباقي العصابة من سقط المتاع اولاد العاهرات ولااستثني احدا من الذين جاءوا مع المحتل لا سني ولاشيعي ولاكردي كلهم كلاب قتلة شاركوا في جريمة الابادة الجماعية في العراق من الفلوجة الى الزرقاء ومرورا بالسجون السرية وانتهاء بمسدسات كواتم الصوت ، وهذه الافعال لايفعلها الا الخونة اولاد العواهر .
وقد وصف علي ع الخونة : 640 - من كلام له عليه السلام قال للاشعث بن قيس وهو على منبر الكوفة يخطب فمضى في بعض كلامه شئ اعترضه الاشعث فقال : يا أميرالمؤمنين هذه عليك لالك : فخفض إليه بصره ثم قال له عليه السلام : وما يدريك ما علي مما لي ؟ عليك لعنة الله ولعنة اللاعنين حائك بن حائك منافق بن كافر والله لقد أسرك الكفر مرة والاسلام أخرى فما فداك من واحدة منهما مالك ولا حسبك وإن امرأ دل على قومه السيف وساق إليهم احتف لحري أن يمقته الاقرب ولا يأمنه الابعد .
قال السيد رضي الله عنه يريد عليه السلام أنه أسر في الكفرة مرة وفي الاسلام مرة .
وأما قوله : ( دل على قومه السيف ) فأراد به حديثا كان للاشعث مع خالد بن الوليد باليمامة غر فيه قومه ومكر بهم حتى أوقع بهم خالد وكان قومه يسمونه بعد ذلك عرف النار وهو اسم للغادر عندهم .
هؤلاء الكلاب ادخلوا الاجنبي الغازي على العراق ، وعلى بيوت العراقيين ، ادخلوا الامريكي والبريطاني والفارسي المجوسي على اعراض العراقيين ، حتى ولدت البواكر في السجون الامريكية وهم يباركون هم والحاخام الصهيوني علي السيستاني الذي وصفه رسول الله ص ، بانه يدخل الناس في الفتنة ويأتي من قرية يقال لها سيستان ، وهو الاعور الدجال .
الان وصلوا الى مرحلة التسقيط نشر غسيل بعضهم البعض ، والنزول الى الشارع بمسدسات كواتم الصوت وعبوات لاصقة ايرانية ليصفي بعضهم البعض لانهم اختلفوا على تقاسم السرقات ودناءاتهم اوصلتهم الى ماهم عليه الان .
ايها العراقي لايغرنك تصريح احدهم ضد الاخر ، كلهم كلاب امريكا وايران ، ليس امامك ايها العراقي الا ان تثور وتنفض الغبار وتسحلهم في الشوارع والبداية يجب ان تكون من النجف ، طوقوا سراديب الكهنة والحاخامات التي ادمنت على النوم ، واخرجوهم واسحلوهم في الشارع لانهم ادوات ورافعات المحتل الغازي لارض علي والحسين ع ، ولاتستمعوا الى جيش العمائم التي تنعق وتنهق على الفضائيات لانهم هم اعداء علي والحسين ، وهم من قتل الحسين في هذا الزمان ، واذا لم يخرج الحاخامات الاربعة من تحت الارض ، فإفتحوا عليهم المياه الثقيلة حتى يخرجوا .
اما هذا المالكي الذي اوغل في دماء العراقيين ، وملأ العراق قتلا وتهجيرا وتشريدا فلا تدعوه يهرب وهو لايستطيع الهرب لان مصيره سيكون في المزبلة ، لانه تجاوز كل الحدود على الله وعلى رسوله ص حيث دنس الحضرة الحسنية ودخل الى المرقد الطاهر برفقة موفق الربيعي والحماية ووقفوا بأحذيتهم عند رأس الحسين ع ، ولا يفعل هذا الفعل الا اولاد الزانيات ، فاذا لم يستطع العراقيون ان ينتصروا للحسين ع من هذا الكلب المنحط فالله يمهل ولايهمل .
هؤلاء الكلاب شجعان امام العراقيين يقتلون ويعتقلون ويغتالون ، وعندما يأتيهم الامريكي يسلمون مؤخراتهم واعراضهم له ، لم يتكلم منهم احد عندما وصفهم وزير الدفاع الامريكي قبل شهرين بالقذارة .
هؤلاء الاحزاب الفاسدة كفرة وقتلة وهم اعداء الله والدين والعراقيين ، لاتثور ثائرتهم عندما يدنس الامريكي القران الكريم او ينتهك عرض عراقية وهذه من صفات القوادين وكل شخص منهم ماهو الا ديوث .
المحتل اي محتل الا يسمح الا بأن يتقدم حثالات القوم ، ولم يرتض العمالة والخيانة وخدمة الغازي الا اولاد العاهرات .
واذا قال لكم احد الابواق التابعة للسيستاني ( سرسرية سيستاني ) انه تاج على الراس ومن هذا القبيل ، قولوا لهم : ماهو الا شسع نعل قديم .
هذا وصف علي ع انهم عصابة لاخلاق لهم ويتقدمهم هذا العتل الزنيم ، وقد وصفهم الجواهري رحمه في الثلانييات من القرن الماضي بأنه لاطة وزناة في قصيدة رجعيون .
الاغتيالات عنوانا لهم وتنفيذ الاجندة الدولية مهمتهم الاولى في العراق ، وسيدهم الامريكي سيتخلى عنهم وسيرميهم في المزابل ، لكن يجب ان يكون هناك دور للشعب العراقي في عملية السحل في الشارع او طبخهم في قدور القيمة التي اعتبروها انجازا لهم ولعمليتهم الفاسدة .
اما مقتدى وتياره فهو حجر العثرة في الطريق ، وقد وصف لي عراقي من جنوب العراق بأن مقتدى مثله مثل السحلية التي تقطع الطريق حتى لايعبر الناس ، وتيار مقتدى هو سبب اطالة عمر الاحتلال واطالة عمر حكومة الفساد التي نصبها المحتل ، وكلما يريد الشعب العراقي ان يخرج ضد المحتل والفاسدين نجد مقتدى وتياره حجر عثرة في الطريق ، فضلا عن الجرائم التي ارتكبها ابو درع وامثال ابو درع .
الحديث طويل عن الجريمة الكبرى في العراق وهو سرقة وطن وابادة شعب ، ومن سياسيات الامريكية الايرانية هي التضحية بالشعب العراقي واستبداله باخر ، لكن لم ولن يتمكنوا بعونه لان الرجال بالمرصاد لكل عميل وخائن .
لاتستمعوا الى هؤلاء السفلة المنحطين ، اذا قالوا لكم نحن منتخبون ووووو استمعوا لما يقولوه اسيادهم الامريكان ، وهذه وصية الاب الروحي للمحافظين الجدد :
شّربرنارد لويس الأب الروحي للمحافظين الجدد في إحدى كتاباته أن الحروب القادمة في الشرق الأوسط لن تكون بين الدول بل ستكون داخلها و كتب كيسنجر في مذكراته قائلاً من يريد السيطرة على الأمة العربية والإسلامية، عليه أن يدمّر إرادة الأمة العراقية، فهي الحلقة الرئيسية فيه
وقد قلنا سابقا وقال العقلاء من العراقيين ان هذه العصابات ستلجأ يوما الى التصفيات الجسدية ، اطراف العملية السياسية عبر المليشيات والمرتزقة يصفون بعضهم في اشرس حرب نسميها بحروب كاتم الصوت