Tweet
[COLOR="Red"]اذلاء ولكن انظروا اليهم وهم يتحاورون
اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
ولكن اولا اقرؤا الكلام ومن ثم تجدون اللرابط حملوا منه لقاء الاذلاء الذين باعوا الامام المهدي ع واسسوا للسقيفة الثانية
نشرت القوة الثالثة
تفريغ فحوى الشريط ( بأمانة وجهد الإمكان ..لأن هناك كلمات لم نستطع تمييزها):
اللامقتدى:
ماهو الدليل الشرعي للانتخابات؟ هل هناك كتاب، رواية، حديث، آية ، إجماع ، سنّة تؤيد شرعية الانتخابات؟
عبدالذ ل:
أنه موضوع الشورى..... الانتخابات هي الرجوع للآخر، ومشاورة بالأمـــــــــــــــــر ( هكذا جرّ الميم بلكنة إيرانية(
اللامقتدى:
بعد التشاور؟
عبدالذل:
الإنسان ولي نفسه، بعد ذلك المجتمع ولي نفسه
اللامقتدى:
أنا لا أعرف هذا!!!
عبدالذل:
أن الله يحاسب الأفراد على أعمالهم سواء كانت صالحة أو طالحة
اللامقتدى:
ولي نفسه فيما يخصه..فما لا يخصه هو ولاية عامة، وولاية نفسية وتكوينية، العامة، وإذا تضاربت الولاية النفسية مع العامة لازم تعرض على الدين لتراها صالحة أم غير صالحة، أذا تطابقت فأنت ولي على نفسك أما أذا ما طابقت الدين فأنت لست وليا على نفسك.
عبدالذل:
الانتخابات جائزة أو غير جائزة هذه قضية ثانية... الأحكام الشرعية تترتب على المال مثل أموال هذا البيت، اشتريته من أموال مخمّسة أم غير مخمّسة
اللامقتدى مقاطعا:
ولكن هناك ناس مسلطون على أموالهم لكن بما يرضي الله ولا بما حرّم الله.... وهناك ملك مع جواز التصرف ، ملك دون جواز أتصرف ( محجوز) مثل السفيه لأن لا منزله له
عبدالذل:
الصغير والسفيه نفس الشيء
اللامقتدى ضاحكا:
لا لا طلعنا عن موضوع النقاش.. عن الانتخابات ، تحتاج إلى ولاية عامة وماكو بالعراق ولاية عامة، وفي إيران ولاية الخامنئي ولكن غير نافذة بالعراق ، في العراق ولاية خاصة، فمن يوجه الانتخابات؟
عبدالذل:
المجتهد يشخص ، مصلحة عليا للبلد ومثلما في الانتخابات السابقة.
اللامقتدى:
ميجوز... هاي ولاية عامة
عبدالذل:
في الانتخابات السابقة على ذكر وإنسان.
اللامقتدى:
غير جائزة بغير ولاية
عبدالذل:
على أساس الحسبة والمصلحة العامة
اللامقتدى:
هذا إذا أكو ( فيتو)... هذا بحث أخر... ويضحك
عبدالذل :
يتمتم.... وينتهي التسجيل!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والآن نسألهم نحن سؤالين وايضا
يسأل المحرر
سؤال الى عبد الذل:
عندما قدمت للعراق دخلت وأنت لا تملك شيئا إسوة بالآخرين ، فمن أين لك الأموال التي اشتريت بها تلك القصور والمقاطعات والأسواق والعقارات والشركات والهكتارات الزراعية وغيرها... وهل أن هذه الأموال وأن وجدت مُخمسّة حسب قولك... وهل أن القصر الذي أنت فيه وتصلي فيه هو شرعي ومن أموالك المخمسّة ، وهل تجوز الصلاة فيه من الناحية الشرعية... والسؤال موصول لجميع الإسلاميين من سنة وشيعة: هل تجوز الصلاة والصوم في القصور التي تسكونها الآن، والمحمية من قبل طائرات ودبابات الشيطان الأكبر ( أميركا)؟
وهذا سؤال ايضا من المحرر
يساله الى اللا مقتدى:
وعندما أنت تعرفها بأنها غير شرعية أي الانتخابات، وليست في العراق ولاية وحسب ما تفضلت به.. فالسؤال: لماذا اشتركت بها أذن ، ولماذا أشترك بها التيار الصدري وأصبح جزء من العملية السياسية والحكومة والبرلمان والمناصب ، ولماذا دعمتم العملية السياسية التي كانت كسيحة وكان المحتل على وشك الانهيار ، ودعمتم الائتلاف بزعامة الرجل الذي أنت حاورته واختبرته وهو عبد الذل اللعين، وبذلك أعطيتم حينها خرطوم الأوكسجين للعملية السياسية والى المحتل الأميركي!!!؟
فهل من جواب يامن لا غيرة لكم
؟
من هنا التحميل
رابط التحميل[/
اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
ولكن اولا اقرؤا الكلام ومن ثم تجدون اللرابط حملوا منه لقاء الاذلاء الذين باعوا الامام المهدي ع واسسوا للسقيفة الثانية
نشرت القوة الثالثة
تفريغ فحوى الشريط ( بأمانة وجهد الإمكان ..لأن هناك كلمات لم نستطع تمييزها):
اللامقتدى:
ماهو الدليل الشرعي للانتخابات؟ هل هناك كتاب، رواية، حديث، آية ، إجماع ، سنّة تؤيد شرعية الانتخابات؟
عبدالذ ل:
أنه موضوع الشورى..... الانتخابات هي الرجوع للآخر، ومشاورة بالأمـــــــــــــــــر ( هكذا جرّ الميم بلكنة إيرانية(
اللامقتدى:
بعد التشاور؟
عبدالذل:
الإنسان ولي نفسه، بعد ذلك المجتمع ولي نفسه
اللامقتدى:
أنا لا أعرف هذا!!!
عبدالذل:
أن الله يحاسب الأفراد على أعمالهم سواء كانت صالحة أو طالحة
اللامقتدى:
ولي نفسه فيما يخصه..فما لا يخصه هو ولاية عامة، وولاية نفسية وتكوينية، العامة، وإذا تضاربت الولاية النفسية مع العامة لازم تعرض على الدين لتراها صالحة أم غير صالحة، أذا تطابقت فأنت ولي على نفسك أما أذا ما طابقت الدين فأنت لست وليا على نفسك.
عبدالذل:
الانتخابات جائزة أو غير جائزة هذه قضية ثانية... الأحكام الشرعية تترتب على المال مثل أموال هذا البيت، اشتريته من أموال مخمّسة أم غير مخمّسة
اللامقتدى مقاطعا:
ولكن هناك ناس مسلطون على أموالهم لكن بما يرضي الله ولا بما حرّم الله.... وهناك ملك مع جواز التصرف ، ملك دون جواز أتصرف ( محجوز) مثل السفيه لأن لا منزله له
عبدالذل:
الصغير والسفيه نفس الشيء
اللامقتدى ضاحكا:
لا لا طلعنا عن موضوع النقاش.. عن الانتخابات ، تحتاج إلى ولاية عامة وماكو بالعراق ولاية عامة، وفي إيران ولاية الخامنئي ولكن غير نافذة بالعراق ، في العراق ولاية خاصة، فمن يوجه الانتخابات؟
عبدالذل:
المجتهد يشخص ، مصلحة عليا للبلد ومثلما في الانتخابات السابقة.
اللامقتدى:
ميجوز... هاي ولاية عامة
عبدالذل:
في الانتخابات السابقة على ذكر وإنسان.
اللامقتدى:
غير جائزة بغير ولاية
عبدالذل:
على أساس الحسبة والمصلحة العامة
اللامقتدى:
هذا إذا أكو ( فيتو)... هذا بحث أخر... ويضحك
عبدالذل :
يتمتم.... وينتهي التسجيل!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والآن نسألهم نحن سؤالين وايضا
يسأل المحرر
سؤال الى عبد الذل:
عندما قدمت للعراق دخلت وأنت لا تملك شيئا إسوة بالآخرين ، فمن أين لك الأموال التي اشتريت بها تلك القصور والمقاطعات والأسواق والعقارات والشركات والهكتارات الزراعية وغيرها... وهل أن هذه الأموال وأن وجدت مُخمسّة حسب قولك... وهل أن القصر الذي أنت فيه وتصلي فيه هو شرعي ومن أموالك المخمسّة ، وهل تجوز الصلاة فيه من الناحية الشرعية... والسؤال موصول لجميع الإسلاميين من سنة وشيعة: هل تجوز الصلاة والصوم في القصور التي تسكونها الآن، والمحمية من قبل طائرات ودبابات الشيطان الأكبر ( أميركا)؟
وهذا سؤال ايضا من المحرر
يساله الى اللا مقتدى:
وعندما أنت تعرفها بأنها غير شرعية أي الانتخابات، وليست في العراق ولاية وحسب ما تفضلت به.. فالسؤال: لماذا اشتركت بها أذن ، ولماذا أشترك بها التيار الصدري وأصبح جزء من العملية السياسية والحكومة والبرلمان والمناصب ، ولماذا دعمتم العملية السياسية التي كانت كسيحة وكان المحتل على وشك الانهيار ، ودعمتم الائتلاف بزعامة الرجل الذي أنت حاورته واختبرته وهو عبد الذل اللعين، وبذلك أعطيتم حينها خرطوم الأوكسجين للعملية السياسية والى المحتل الأميركي!!!؟
فهل من جواب يامن لا غيرة لكم
؟
من هنا التحميل
رابط التحميل[/
COLOR]
محاورة اللا مقتدى وعبد الذل اللعين وكتب الناشر ردوود واسئله لعلهم يجاوبوا عليها
والحمد لله رب العالمين
