وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا [الأحزاب : 67]
قرئنا في تاريخ البشرية كثيرمن فقهاء وعلماء الضلال ممن وقف بالضد من خلفاء الله وكانوا سبب حالوا دون ان تصل رسالات السماء للناس فوقفوا حجر في فم النهر لم يجعلوا الماء يخلص للزرع وبالنتيجة اوصلوا الناس الى غضب الرب سبحانه وتعالى وكان عذرمن اتبعهم عند سؤال الله لهم هو ربنا اننا اطعنا سادتنا وكبراءنا فاضلونا السبيل هذا مصير من لم يعرف خلفاء الله بانهم مرسلين من قبل السماء بسبب علماء السوء غير العاملين فالنار مثواهم وبئس المصير ويوجد فئة اخرى كذلك اضلوهم فقهاء كل زمان لمدة طويلة ولكن بعد ان عرفواالحقيقة وعرفوا انهم كانوا مخدوعين ماذا فعلوا؟؟؟؟لنمرعلى تاريخ الديانات فالشعب اليهودي بعد ان عرف الحقيقة وان ايليا عليه السلام نبي مرسل من الله وان علماء الضلال قدخدعوهم لسنوات طوال وجعلوهم يعادون النبي ايليا عليه السلام قاموا في يوم واحد بقتل المئات من علماء الضلال وكذلك بعد ان عرف المسلمين بعد اكثرمن اربعة وعشرين عام او قرابة خمسة وعشرين عام ان خلفاء الضلال خلفاء حاكمية الناس والسقيفة قدخدعوهم قاموا بقتل عثمان في يوم واحد وبعد ذلك خدع من كانوا ينتسبون للاسلام خدعهم يزيد وابيه معاوية خدعوهم وقتلوا الحسين بن علي بن ابي طالب ابن فاطمة سيدة نساء العالمين صلوات الله على ال محمد الذي اذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا خدعوهم خلفاء الضلال وقتلوه هو وابناءه وسبوا نسائه بنات الرسالة لان الحسين ع ومن معه قالوا ربنا الله فاليوم يافقهاء المسلمين نقول لكم توبوا وامنوا كما امن السحرة بموسى وربه والا فسيكون مصيركم كمصير من سبقكم ولا تاخذكم الدنيا وسكرتها فقد اسكرتكم الدنيا مع الاسف ونسيتوا دوركم الحقيقي وهو الدعوة لحاكمية الله والتمكين لخلفاء الله ونحذركم اليوم من عذاب عظيم نزل وسينزل بالجاحدين لخلفاء الله وما كنا معذبين حتى نبعث رسول فلم يبق لهذه الدنيا الكثير انتبهوا واستيقضوا من رقدتكم يرحمكم الله قبل فوات الاوان فكل من يهلك ويذهب الى النار سيحاسبكم الله علىى اضلاله وقالوا ربنا انا اطعنا سادتنا وكبراءنا قاضلونا السبيلا فاهتدوا وحاولوا هداية الناس ولله أمر هو بالغه بأحمد الحسن
قرئنا في تاريخ البشرية كثيرمن فقهاء وعلماء الضلال ممن وقف بالضد من خلفاء الله وكانوا سبب حالوا دون ان تصل رسالات السماء للناس فوقفوا حجر في فم النهر لم يجعلوا الماء يخلص للزرع وبالنتيجة اوصلوا الناس الى غضب الرب سبحانه وتعالى وكان عذرمن اتبعهم عند سؤال الله لهم هو ربنا اننا اطعنا سادتنا وكبراءنا فاضلونا السبيل هذا مصير من لم يعرف خلفاء الله بانهم مرسلين من قبل السماء بسبب علماء السوء غير العاملين فالنار مثواهم وبئس المصير ويوجد فئة اخرى كذلك اضلوهم فقهاء كل زمان لمدة طويلة ولكن بعد ان عرفواالحقيقة وعرفوا انهم كانوا مخدوعين ماذا فعلوا؟؟؟؟لنمرعلى تاريخ الديانات فالشعب اليهودي بعد ان عرف الحقيقة وان ايليا عليه السلام نبي مرسل من الله وان علماء الضلال قدخدعوهم لسنوات طوال وجعلوهم يعادون النبي ايليا عليه السلام قاموا في يوم واحد بقتل المئات من علماء الضلال وكذلك بعد ان عرف المسلمين بعد اكثرمن اربعة وعشرين عام او قرابة خمسة وعشرين عام ان خلفاء الضلال خلفاء حاكمية الناس والسقيفة قدخدعوهم قاموا بقتل عثمان في يوم واحد وبعد ذلك خدع من كانوا ينتسبون للاسلام خدعهم يزيد وابيه معاوية خدعوهم وقتلوا الحسين بن علي بن ابي طالب ابن فاطمة سيدة نساء العالمين صلوات الله على ال محمد الذي اذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا خدعوهم خلفاء الضلال وقتلوه هو وابناءه وسبوا نسائه بنات الرسالة لان الحسين ع ومن معه قالوا ربنا الله فاليوم يافقهاء المسلمين نقول لكم توبوا وامنوا كما امن السحرة بموسى وربه والا فسيكون مصيركم كمصير من سبقكم ولا تاخذكم الدنيا وسكرتها فقد اسكرتكم الدنيا مع الاسف ونسيتوا دوركم الحقيقي وهو الدعوة لحاكمية الله والتمكين لخلفاء الله ونحذركم اليوم من عذاب عظيم نزل وسينزل بالجاحدين لخلفاء الله وما كنا معذبين حتى نبعث رسول فلم يبق لهذه الدنيا الكثير انتبهوا واستيقضوا من رقدتكم يرحمكم الله قبل فوات الاوان فكل من يهلك ويذهب الى النار سيحاسبكم الله علىى اضلاله وقالوا ربنا انا اطعنا سادتنا وكبراءنا قاضلونا السبيلا فاهتدوا وحاولوا هداية الناس ولله أمر هو بالغه بأحمد الحسن