بسم الله وباسمه المبتدأ .
(اللهم صل على محمد وال محمد الفلك الجارية في اللجج الغامرة يأمن من ركبها ويغرق من تركها المتقدم لهم مارق والمتأخر عنهم زاهق واللازم لهم لاحق) .
اسمي علي المهدي أمنت برسول الامام الحجة (ع) سنة 2008/ ومنذ اليوم الاول لايماني به (ع) رأيت عشرات الرؤى وحوالي خمسة كشوفات وقمت ولازلت أقوم بتدوين كل رؤية أوكشف أو أية اية تحصل معي أو مع أحد الأنصار حولي. على أي حال ما أود ذكره التالي:
(رايت أن ثمة مشكلة حصلت بجوار دارنا وكنت أراقب الاحداث مع أخي من الاعلى وماهي الا لحظات حتى جاءت دورية من الشرطة العسكرية فأصابني ذهول وخوف وقلت في نفسي أن الشرطة العسكرية لاتتدخل في شؤون المدنيين.فبدؤوا يصعدون الرجال والنساء وبعض النساء كن يحملن أطفالهن معهن .ثم لما رجع الباص صرت أرقب نساء نزلن متوجسات ونساء لايبدين أي رد فعل أما الرجال الذين كانوا بانتظار (الباص العسكري) الذي أقل الجمع
فباتوا لاينبثون ببنت شفة وعلمت في ضميري أن الذي حصل أن شباب عناصر الشرطة تحرشوا بالنساء وأن بعض النساء كن مبتذلات بالأصل ووجدنها فرصة سانحة بحجة القوي والضعيف ...على أي حال لم أرني الاأنظر الى الطرف الاخر من الطريق فاتضح لي أن سيدة -قلت في نفسي أنها السيدة فاطمة (ع)-
وكانت غاضبة جدا جدا وتومئ بيدها بشكل نصف دائرة -ظاهر الكف للاسفل ثم يصبح الباطن للأسفل بعد تمام الدورة-ولما كنت أنظر نحوها باستغراب
وأتسائل هل هذه السيدة الزهراء(ع) وأحاول أن لاأضيع شيء مما تريد قوله أومأت بيدها (كالذي يقول اليك عني)وارادت بذلك أن النسوة المبتذلات ليس وقتهم الان -مع كل الغضب عليهن - وأعادت الاشارة باليد مرة أخرة وهي تقول هذه البلد سأقلبها هكذا (علما أن بلدنا تشكل محور في حركة الامام المهدي (ع) ) وفي هذه الاثناء اتضح لي أن لباس هذه السيدة جلباب لونه رمادي وفهمت أنها فضة تتكلم عن لسان السيدة فاطمة سيدة نساء العالمين عليها الصلاة والسلام. والحمد لله على كلماته التي تفضل بها على العالمين وصلى الله على سيدنا محمد واله الأئمة والمهديين .
(اللهم صل على محمد وال محمد الفلك الجارية في اللجج الغامرة يأمن من ركبها ويغرق من تركها المتقدم لهم مارق والمتأخر عنهم زاهق واللازم لهم لاحق) .
اسمي علي المهدي أمنت برسول الامام الحجة (ع) سنة 2008/ ومنذ اليوم الاول لايماني به (ع) رأيت عشرات الرؤى وحوالي خمسة كشوفات وقمت ولازلت أقوم بتدوين كل رؤية أوكشف أو أية اية تحصل معي أو مع أحد الأنصار حولي. على أي حال ما أود ذكره التالي:
(رايت أن ثمة مشكلة حصلت بجوار دارنا وكنت أراقب الاحداث مع أخي من الاعلى وماهي الا لحظات حتى جاءت دورية من الشرطة العسكرية فأصابني ذهول وخوف وقلت في نفسي أن الشرطة العسكرية لاتتدخل في شؤون المدنيين.فبدؤوا يصعدون الرجال والنساء وبعض النساء كن يحملن أطفالهن معهن .ثم لما رجع الباص صرت أرقب نساء نزلن متوجسات ونساء لايبدين أي رد فعل أما الرجال الذين كانوا بانتظار (الباص العسكري) الذي أقل الجمع
فباتوا لاينبثون ببنت شفة وعلمت في ضميري أن الذي حصل أن شباب عناصر الشرطة تحرشوا بالنساء وأن بعض النساء كن مبتذلات بالأصل ووجدنها فرصة سانحة بحجة القوي والضعيف ...على أي حال لم أرني الاأنظر الى الطرف الاخر من الطريق فاتضح لي أن سيدة -قلت في نفسي أنها السيدة فاطمة (ع)-
وكانت غاضبة جدا جدا وتومئ بيدها بشكل نصف دائرة -ظاهر الكف للاسفل ثم يصبح الباطن للأسفل بعد تمام الدورة-ولما كنت أنظر نحوها باستغراب
وأتسائل هل هذه السيدة الزهراء(ع) وأحاول أن لاأضيع شيء مما تريد قوله أومأت بيدها (كالذي يقول اليك عني)وارادت بذلك أن النسوة المبتذلات ليس وقتهم الان -مع كل الغضب عليهن - وأعادت الاشارة باليد مرة أخرة وهي تقول هذه البلد سأقلبها هكذا (علما أن بلدنا تشكل محور في حركة الامام المهدي (ع) ) وفي هذه الاثناء اتضح لي أن لباس هذه السيدة جلباب لونه رمادي وفهمت أنها فضة تتكلم عن لسان السيدة فاطمة سيدة نساء العالمين عليها الصلاة والسلام. والحمد لله على كلماته التي تفضل بها على العالمين وصلى الله على سيدنا محمد واله الأئمة والمهديين .