و قد سبق الإجابة على سؤالك و لكن لاهمية سؤالك أخي الكريم سأنقله في موضوع مستقل لا يتشتت النقاش
ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).
ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).
الجواب المنير
عبر الأثير
-الجزء الأول-
أجوبة السيد احمد الحسن على الأسئلة الواردة عبر الإنترنت
س2/ ما هي مضامين دعوتك وما أهدافها؟
reta jorj
امرأة مسيحية
16/ صفر 1426 هـ.ق.
ج/ بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
قال عيسى (ع) ( ليس بالطعام وحده يحيى ابن آدم ولكن بكلمة الله) ،
وأنا عبد الله أقول لكم بالطعام يموت ابن آدم وبكلمة الله يحيى.
فدعوتي كدعوة نوح (ع ) وكدعوة إبراهيم (ع) وكدعوة موسى (ع )وكدعوة عيسى (ع) وكدعوة محمد (ص).
أن ينتشر التوحيد على كل بقعة في هذه الأرض هدف الأنبياء والأوصياء هو هدفي وأبين التوراة والإنجيل والقرآن وما اختلفتم فيه وأبين انحراف علماء اليهود والنصارى والمسلمين وخروجهم عن الشريعة الإلهية ومخالفتهم لوصايا الأنبياء (ع).
إرادتي هي إرادة الله سبحانه وتعالى ومشيئته أن لا يريد أهل الأرض إلا ما يريده الله سبحانه وتعالى أن تمتلئ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً , أن يشبع الجياع ولا يبقى الفقراء في العراء , أن يفرح الأيتام بعد حزنهم الطويل وتجد الأرامل ما يسد حاجتها المادية بعز وكرامة ، ... ... أن ... ... ، وأن ... ... أن يطبق أهم ما في الشريعة العدل والرحمة والصدق.
وأرجو أن تبيني لي إعتقادَكِ بعيسى بن مريم عليهما السلام بكل صراحة وأن تؤيدي إعتقادَكِ بآيات من الإنجيل لكي يتسنى لي بيان الحق لكِ ولكل من يطلب الحق ويخاف القيامتين الصغرى والكبرى ويخاف المعاد ويخاف الله سبحانه وتعالى.
أحمد الحسن
يـُـعرف الخليفة المنصب من الله و الواجب الطاعة
بالوصية ( التي لا يدعيها غير صاحبها الا و بتر الله عمره )
والعلم والحكمه ( يعني الخليفه اعلم من كل اهل الارض بكتابهم )
و راية رسول الله ص ( الخليفة يدعو الى حاكمية الله سبحانه )
طبق قانون معرفة الحجة على السيد احمد الحسن عليه الصلاة والسلام و ستعرف ان شاء الله بان السيد احمد الحسن ع حــــق
نسال الله تعالى ان يجعلنا من خدام الامام احمد الحسن عليه الصلاة والسلام
الله مكن لقائم آل محمد
الله مكن لقائم آل محمد
الله مكن لقائم آل محمد
اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
ممكن تحترم الاخرين حتى يحترموك
مافائدة اجوبتنا لك اذا اتهمتنا بالتدليس
لكن العتب ليس عليك العتب على كبرائكم الذين يعلموكم هذه الكلمات البذيئة التي تدل على ان صاحبها لم يتربى على يد محمد وال محمد ولم يتعلم تعاليمهم
هذا هو حالك ... كنت احب ان ارد عليك بكلام محترم لكنك لم تحترم المقابل فخذ مني هذا الكلام
وعيب عليك اذا زعلت لان العين بالعين والسن بالسن والبادي أطلم
افتح قلبك لكلمات ال محمد حتى تستوعبها ... واغسل فمك وطهره من الكلمات الغير لائقة بالرجال بل هي غير لائقة للطفال فيكف بالرجال من أمثالك
على العموم ليس من طبعي الرد بخشونة لكن عرفت من سؤالك الاستهزاء والتكبر ووو
((حتى متى نبقى ننظر إلى أنفسنا.
والله لو أنه سبحانه وتعالى استعملني من أول الدهر حتى آخره ثم أدخلني النار لكان محسناً معي، وأيّ إحسان أعظم من أنه يستعملني ولو في آن.
المفروض أننا لا نهتم إلا لشيء واحد هو أن نرفع من صفحتنا السوداء هذه الأنا التي لا تكاد تفارقنا))
Comment