تـاريخ نجـد لإبـن غـلام (مؤرخ الدين الوهابي)
قال المهدي Ahmed Alhasan احمد الحسن (ع):
[... ويمكنكم الاطلاع على تاريخ نجد لابن غنام، مؤرخ الدين الوهابي المعروف والذي يستهل كتابه بتكفير المسلمين ويأخذ بتعداد البلدان الإسلامية بلدا بلدا، فيعدد القطيف والبحرين ومصر والموصل وبغداد ويتكلم عن عامة السنة على انهم مشركون لأنهم يزورون القبور، كقبر أبو حنيفة والزبير الخ...] - [1]
الشخص الذي يتكلم عنه الإمام احمد (ع) هو حسين إبن غنام الذي يُعتبر أحد أبرز مؤرخي الحركة الوهابية
وله عدد من المؤلفات التي تحتوي على خطاب تكفيري ومن ضمنها الكتاب الذي أشار له الإمام (ع) "تاريخ نجد".
وهذه مقتبسات من كتابه تاريخ نجد:
واضح أن إبن عنام لا يتكلم عن الشيعة فقط، بل ايضاً عن عامة السنة ويصفهم بأنهم مشركون ويتخذون إلها مع الله كما وضح الإمام احمد الحسن (ع) !
للمزيد يمكنكم مراجعة كتاب إبن غنام (pdf) مباشرة على الرابط:
http://ia801406.us.archive.org/1/items/tar27/256.pdf
المصادر:
[1] - في لقاء مباشر معه (ع): https://youtu.be/O2ottFGdRLE
[2] - تاريخ نجد لإبن غنام ص50
[3] - تاريخ نجد لإبن غنام ص54
قال المهدي Ahmed Alhasan احمد الحسن (ع):
[... ويمكنكم الاطلاع على تاريخ نجد لابن غنام، مؤرخ الدين الوهابي المعروف والذي يستهل كتابه بتكفير المسلمين ويأخذ بتعداد البلدان الإسلامية بلدا بلدا، فيعدد القطيف والبحرين ومصر والموصل وبغداد ويتكلم عن عامة السنة على انهم مشركون لأنهم يزورون القبور، كقبر أبو حنيفة والزبير الخ...] - [1]
الشخص الذي يتكلم عنه الإمام احمد (ع) هو حسين إبن غنام الذي يُعتبر أحد أبرز مؤرخي الحركة الوهابية
وله عدد من المؤلفات التي تحتوي على خطاب تكفيري ومن ضمنها الكتاب الذي أشار له الإمام (ع) "تاريخ نجد".
وهذه مقتبسات من كتابه تاريخ نجد:
"...فيتبين من هذا ان من قصد قبرأ أو حجراً أو شجرة أو شيئاً حياً أو ميتاً، وعظمه ودعاه واستغاث به وتبرك به وعكف عليه _ فقد اتخذه إلها مع الله." [2]
"... فإن احداً منهم ما كان يقول_ إذا نزلت به تِرَة أو عرضت له حاجة_ لميت: يا سيدي يا فلان، أنا في حسبك، أو اقضِ حاجتي: كما كان يقوله بعض هؤلاء المشركين لمن يدعونهم من الموتى والغائبين."[3]
http://ia801406.us.archive.org/1/items/tar27/256.pdf
المصادر:
[1] - في لقاء مباشر معه (ع): https://youtu.be/O2ottFGdRLE
[2] - تاريخ نجد لإبن غنام ص50
[3] - تاريخ نجد لإبن غنام ص54