بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله
اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
الشيخ الشعرواي (شيخ سني من الأزهر لمن لا يعرفه!) يرد على الوهابية في مسألة (اتخاذ القبور مساجد) وينعتهم بالأغبياء!
الفيديو من عمل إخوة سنة في تونس ويبين هدم الوهابية للأضرحة
يقول الأمام أحمد الحسن (ع) في رسالته إلى المسلمين بمناسبة عيد الغدير:
"وليلتفت السنة إلى ان هؤلاء التكفيريون لايستحلون دماء الشيعة فقط بل هم يكفرون بقية السنة ويستحلون دماءهم، وماحصل ويحصل في ليبيا من هدم أضرحة الصوفية وقتل من يحميها من السنة الأشاعرة والصوفيين، وماحصل في مصر من قتل حرس الحدود في سيناء وهم سنة، وماحصل ويحصل في العراق والصومال خير شاهد على أن هؤلاء الوهابيون قد مرقوا من الدين وهم خوارج آخر الزمان الذين حذر رسول الله محمد (ص) من فتنتهم، هؤلاء الوهابيون الذين يقودهم الجهل مسلوبي العقول والشرف والغيرة وخير دليل على هذا هو مافعلوه - على رؤوس الأشهاد - مؤخرا في باكستان عندما هاجموا بالأسلحة النارية طالبة مدرسة مسكينة لأنها ترفض أن تترك التعليم، فحقيقة العجب لاينقضي عندما يخضع لهم بعض شيوخ السنة ويقومون بمهاجمة التشيع لآل محمد (ع) إرضاءا لهؤلاء الوهابيين القتلة خوارج آخر الزمان."
والحمدلله
اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
الشيخ الشعرواي (شيخ سني من الأزهر لمن لا يعرفه!) يرد على الوهابية في مسألة (اتخاذ القبور مساجد) وينعتهم بالأغبياء!
الفيديو من عمل إخوة سنة في تونس ويبين هدم الوهابية للأضرحة
يقول الأمام أحمد الحسن (ع) في رسالته إلى المسلمين بمناسبة عيد الغدير:
"وليلتفت السنة إلى ان هؤلاء التكفيريون لايستحلون دماء الشيعة فقط بل هم يكفرون بقية السنة ويستحلون دماءهم، وماحصل ويحصل في ليبيا من هدم أضرحة الصوفية وقتل من يحميها من السنة الأشاعرة والصوفيين، وماحصل في مصر من قتل حرس الحدود في سيناء وهم سنة، وماحصل ويحصل في العراق والصومال خير شاهد على أن هؤلاء الوهابيون قد مرقوا من الدين وهم خوارج آخر الزمان الذين حذر رسول الله محمد (ص) من فتنتهم، هؤلاء الوهابيون الذين يقودهم الجهل مسلوبي العقول والشرف والغيرة وخير دليل على هذا هو مافعلوه - على رؤوس الأشهاد - مؤخرا في باكستان عندما هاجموا بالأسلحة النارية طالبة مدرسة مسكينة لأنها ترفض أن تترك التعليم، فحقيقة العجب لاينقضي عندما يخضع لهم بعض شيوخ السنة ويقومون بمهاجمة التشيع لآل محمد (ع) إرضاءا لهؤلاء الوهابيين القتلة خوارج آخر الزمان."