رد عدنان ابراهيم على الوهابي السلفي عثمان الخميس وزبانيته
هذه المحاضرة التي القاها قبل اقل من نصف يوم عدنان ابراهيم تحت عنوان "شبهات وبينات" للرد على عصبة من مشايخ السلفية في الكويت وغيرها من الذين لم يدعوا تهمة من تهمهم الجاهزة وبضاعتهم البائرة الا والصقوها به قبل بضعة اسابيع .
وكل من تابع رده يشهد انه لم يفقد زمام السيطرة على اعصابه الا عندما تطرق الى موضوع المقارنة بين سيدتنا فاطمة الزهراء بضعة الرسول عليهما افضل الصلاة والسلام ، و عائشة بنت ابي بكر . ولا اضيف شيئا من عندي عندما اقول ان ما ذكره عدنان ابراهيم بشيء من الانفعال حد احمرار العيون هو احاديث متفق عليها باجماع المسلمين عن فضل مولاتنا الزهراء فاطمة عليها السلام ، فحسبها انها " سيدة نساء العالمين " و " فاطمة بضعة مني " ، ومن شاهد المحاضرة او من سيشاهدها لاحقا سيجد بعينه المجردة المتجردة من اي غرض او مرض - العياذ بالله منهما - الحالة الخاصة التي انتابت عدنان ابراهيم وهو يرد على من ياخذ عليه تغليبه حب فاطمة واهل بيت النبي على حب اي احد آخر ، مع احتفاظه بالاجلال والاحترام الكبيرين لهذا الاخر خاصة اذا كان الامر يخص امهات المؤمنين . ان عدنان ابراهيم يخوض حربا طاحنة امام جيش جرار من الدشاديش المقصرة مسلح بكل ادوات الخسة والضعة لمواجهة خصمه وهو يتحصن في الكهوف، وهذا الجيش لا يتردد في استخدام اي من اسلحته الفتاكة في هذه المواجهة المريرة بين فكرين، فكر يريد ان يقدم الاسلام المحمدي الاصيل بكل حضارته للقرن الحادي والعشرين ، وفكر ظلامي يصر على تقديم رؤى المنافقَين النافقين معاوية وابنه يزيد للاسلام ، وبمنطق القرون الوسطى التي اكل الدهر عليها وشرب .
هناك بعض النقاط الخلافية بين معتقدنا ومعتقده ولكن المحاضرة جديرة بالمشاهدة
الجزء الأول
الجزء الثاني
هذه المحاضرة التي القاها قبل اقل من نصف يوم عدنان ابراهيم تحت عنوان "شبهات وبينات" للرد على عصبة من مشايخ السلفية في الكويت وغيرها من الذين لم يدعوا تهمة من تهمهم الجاهزة وبضاعتهم البائرة الا والصقوها به قبل بضعة اسابيع .
وكل من تابع رده يشهد انه لم يفقد زمام السيطرة على اعصابه الا عندما تطرق الى موضوع المقارنة بين سيدتنا فاطمة الزهراء بضعة الرسول عليهما افضل الصلاة والسلام ، و عائشة بنت ابي بكر . ولا اضيف شيئا من عندي عندما اقول ان ما ذكره عدنان ابراهيم بشيء من الانفعال حد احمرار العيون هو احاديث متفق عليها باجماع المسلمين عن فضل مولاتنا الزهراء فاطمة عليها السلام ، فحسبها انها " سيدة نساء العالمين " و " فاطمة بضعة مني " ، ومن شاهد المحاضرة او من سيشاهدها لاحقا سيجد بعينه المجردة المتجردة من اي غرض او مرض - العياذ بالله منهما - الحالة الخاصة التي انتابت عدنان ابراهيم وهو يرد على من ياخذ عليه تغليبه حب فاطمة واهل بيت النبي على حب اي احد آخر ، مع احتفاظه بالاجلال والاحترام الكبيرين لهذا الاخر خاصة اذا كان الامر يخص امهات المؤمنين . ان عدنان ابراهيم يخوض حربا طاحنة امام جيش جرار من الدشاديش المقصرة مسلح بكل ادوات الخسة والضعة لمواجهة خصمه وهو يتحصن في الكهوف، وهذا الجيش لا يتردد في استخدام اي من اسلحته الفتاكة في هذه المواجهة المريرة بين فكرين، فكر يريد ان يقدم الاسلام المحمدي الاصيل بكل حضارته للقرن الحادي والعشرين ، وفكر ظلامي يصر على تقديم رؤى المنافقَين النافقين معاوية وابنه يزيد للاسلام ، وبمنطق القرون الوسطى التي اكل الدهر عليها وشرب .
هناك بعض النقاط الخلافية بين معتقدنا ومعتقده ولكن المحاضرة جديرة بالمشاهدة
الجزء الأول
الجزء الثاني