––––•(-•بسم الله الرحمن الرحيم •-)•––––
سأل أبي عبدالله (عليه السلام) بعض أصحابه من أكرم الخلق على الله؟ قال: أكثرهم ذكراً لله وأعملهم بطاعته. قلت: من أبغض الخلق الى الله؟ قال: من يتهم الله. قلت: و أحد يتهم الله؟ قال: نعم، من استخار الله فجاءته الخيرة بما يكره فسخط لذلك، فذلك الذي يتهم الله.
و في وسائل الشيعة ج8 أبواب الإستخارة ص 64-81:
ص 64
[ 10093 ] 1 ـ- محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن خالد ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن عمرو بن حريث قال : أبو عبدالله ( عليه السلام ) : صل ركعتين واستخر الله ، فو الله ما استخار الله مسلم إلا خار له البتة .
[ 10094 ] 2 ـ وعن عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن عثمان بن عيسى ، عن هارون بن خارجة ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام) قال : من استخار الله راضيا بما صنع الله له خار الله له حتما .
________________
ص 65
[ 10099 ] 7 ـ محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن مرازم قال : قال لي أبو عبدالله ( عليه السلام ) : إذا أراد أحدكم شيئا فليصل ركعتين ثم ليحمد الله ، وليثن عليه ، ويصلي على النبي وأهل بيته ، ويقول : اللهم إن كان هذا الامر
_________________
ص 66
خيرا لي في ديني ودنياي فيسره لي وأقدره (1) ، وإن كان غير ذلك فاصرفه عني ، قال مرازم : فسألته : أي شيء أقرأ فيهما ؟ فقال : اقرأ فيهما ماشئت ، وإن شئت فاقرأ فيهما بـ ( قل هو الله أحد ) و ( قل يا أيها الكافرون ) ، و ( قل هو الله أحد ) تعدل ثلث القرآن .
[ 10101 ] 9 ـ علي بن موسى بن طاووس في كتاب ( الاستخارات ) بإسناده إلى الشيخ الطوسي فيما رواه وأسنده إلى أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة في ( تسمية المشايخ ) من الجزء السادس منه ، في باب ادريس : عن شهاب بن محمد بن علي الحارثي ، عن جعفر بن محمد بن معلى ، عن إدريس بن محمد بن يحيى بن عبدالله بن الحسن (1) ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ( عليه السلام ) قال : كنا نتعلم الاستخارة كما نتعلم السورة من القرآن .
________________
ص 67
[ 10102 ] 10 ـ قال : وفي آخر المجلد من الكتاب المذكور بإسناده عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : كنا نتعلم الاستخارة كما نتعلم السورة من القرآن ، ثم قال : ما ابالي إذا استخرت الله على أي جنبي وقعت .
__________________
ص 69
[ 10107 ] 2 ـ وعن علي بن محمد ، رفعه ، عنهم ( عليهم السلام ) ، أنه قال لبعض أصحابه (1) عن الامر يمضي فيه ولا يجد أحدا يشاوره ، فكيف يصنع ؟ قال : شاور ربك ، فقال له : كيف ؟ قال : انو الحاجة في نفسك ثم اكتب رقعتين ، في واحدة : لا ، وفي واحدة : نعم ، واجعلهما في بندقتين من طين ، ثم صل ركعتين واجعلهما تحت ذيلك وقل : يا الله ، إني أشاورك في أمري هذا وأنت خير مستشار ومشير ، فأشر علي بما فيه صلاح وحسن عاقبة ، ثم ادخل يدك ، فان كان فيها نعم فافعل ، وإن كان فيها لا لاتفعل ، هكذا شاور
_________________________
ص 70
ربك (2) .
ورواه الشيخ بإسناده عن محمّد بن يعقوب (3)، وكذا الذي قبله .
________________
ص 74
[ 10114 ] 3 ـ الحسن بن محمد الطوسي في ( الامالي ) عن أبيه ، عن الفحام ، عن المنصوري ، عن عم أبيه ، عن علي بن محمد ، عن آبائه ( عليهم السلام ) قال : قال الصادق ( عليه السلام ) : إذا عرضت لاحدكم حاجة فليستشر الله ربه ، فان أشار عليه اتبع ، وإن لم يشر عليه فتوقف ، قال : قلت : ياسيدي ، وكيف أعلم ذلك ؟ قال : تسجد عقيب المكتوبة وتقول : اللهم خر لي ، مائة مرة ، ثم تتوسل بنا وتصلي علينا وتستشفع بنا ، ثم تنظر ما يلهمك تفعله ، فهو الذي أشار عليك به .
___________________
ص 78
[ 10125 ] 11 ـ الحسن بن محمد الطوسي في ( الامالي ) عن أبيه ، عن محمد بن محمد ، عن علي بن خالد المراغي ، عن محمد بن العيص (1) العجلي ، عن أبيه ، عن عبد العظيم الحسني ، عن محمد بن علي بن موسى ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) قال : بعثني رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إلى (2) اليمن فقال وهو يوصيني : يا علي ، ما حار من استخار ، ولا ندم من استشار الحديث .
أقول : وتقدم مايدل على ذلك (3)
___________________
ص 79
[ 10127 ] 1 ـ أحمد بن أبي عبدالله في ( المحاسن ) : عن ابن محبوب ، عن علي بن رئاب ، عن عبدالله بن مسكان ، عن محمد بن مضارب قال : قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) : من دخل في أمر بغير استخارة ثم ابتلي لم يؤجر .
[ 10128 ] 2 ـ وعمن ذكره ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال الله عز وجل : من شقاء عبدي أن يعمل الاعمال فلا يستخيرني .
ورواه المفيد في ( المقنعة ) مرسلا (1) .
ورواه ابن طاووس في كتاب ( الاستخارات ) نقلا من ( المقنعة ) ، ورواه أيضا نقلا من كتاب ( الدعاء ) لسعد بن عبدالله : عن الحسين بن عثمان ، عن عثمان بن عيسى ، عن بعض أصحابه ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، مثله (2) .
[ 10129 ] 3 ـ وعن محمد بن عيسى وعثمان بن عيسى ، عمن ذكره عن بعض أصحابه قال : قلت لأبي عبدالله ( عليه السلام ) : من أكرم الخلق على الله ؟ قال : أكثرهم ذكرا لله ، وأعملهم بطاعته ، قلت : فمن أبغض الخلق
________________
ص 80
إلى الله ؟ قال : من يتهم الله ، قلت : وأحد يتهم الله ؟! قال : نعم ، من استخار الله فجاءته الخيرة بما يكره فسخط ، فذلك الذي يتهم الله .
[ 10130 ] 4 ـ وعن عثمان بن عيسى ، عن هارون بن خارجة قال : قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) : من استخار الله عزوجل مرة واحدة وهو راض بما صنع الله له خار الله له حتما .
[ 10131 ] 5 ـ وعن النوفلي بإسناده قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، من استخار الله فليوتر .
[ 10132 ] 6 ـ محمد بن الحسن بإسناده عن محمد بن علي بن محبوب ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن عبدالله بن زرارة ، عن عيسى بن عبدالله ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي ( عليه السلام ) قال : قال الله عزوجل : إن عبدي يستخيرني فاخير له فيغضب .
[ 10133 ] 7 ـ علي بن موسى بن طاووس في كتاب ( فتح الابواب ) في الاستخارات بإسناده عن ابن بابويه ، عن أبيه ، عن سعد ، عن إبراهيم بن هاشم ويعقوب بن يزيد ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب كلهم ، عن محمد بن أبي عمير ، عن صفوان ، عن عبدالله ابن مسكان قال : قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) : من دخل في أمر من غير استخارة ثم ابتلي لم يؤجر .
[ 10134 ] 8 ـ وبالإسناد عن ابن مسكان ، عن محمد بن مضارب ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : من دخل في أمر بغير استخارة ثم ابتلي لم يؤجر .
________________
ص 81
ورواه البرقي في ( المحاسن ) كما مر (1) .
[ 10135 ] 9 ـ وبإسناده عن الشيخ الطوسي ، عن ابن أبي جيد ، عن محمد بن الحسن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن أحمد بن محمد بن عبد الجبار ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن عبدالله بن ميمون القداح ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : ما ابالي إذا استخرت الله على أي طريق وقعت ، قال : وكان أبي يعلمني الاستخارة كما يعلمني السورة من القرآن .
[ 10136 ] 10 ـ ونقل ابن طاووس من أصل العبد الصالح المتفق عليه محمد بن أبي عمير ، عن ربعي ، عن الفضيل قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : ما استخار الله عبد مؤمن إلا خار له وإن وقع ما يكره .
________________
سأل أبي عبدالله (عليه السلام) بعض أصحابه من أكرم الخلق على الله؟ قال: أكثرهم ذكراً لله وأعملهم بطاعته. قلت: من أبغض الخلق الى الله؟ قال: من يتهم الله. قلت: و أحد يتهم الله؟ قال: نعم، من استخار الله فجاءته الخيرة بما يكره فسخط لذلك، فذلك الذي يتهم الله.
و في وسائل الشيعة ج8 أبواب الإستخارة ص 64-81:
ص 64
[ 10093 ] 1 ـ- محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن خالد ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن عمرو بن حريث قال : أبو عبدالله ( عليه السلام ) : صل ركعتين واستخر الله ، فو الله ما استخار الله مسلم إلا خار له البتة .
[ 10094 ] 2 ـ وعن عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن عثمان بن عيسى ، عن هارون بن خارجة ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام) قال : من استخار الله راضيا بما صنع الله له خار الله له حتما .
________________
ص 65
[ 10099 ] 7 ـ محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن مرازم قال : قال لي أبو عبدالله ( عليه السلام ) : إذا أراد أحدكم شيئا فليصل ركعتين ثم ليحمد الله ، وليثن عليه ، ويصلي على النبي وأهل بيته ، ويقول : اللهم إن كان هذا الامر
_________________
ص 66
خيرا لي في ديني ودنياي فيسره لي وأقدره (1) ، وإن كان غير ذلك فاصرفه عني ، قال مرازم : فسألته : أي شيء أقرأ فيهما ؟ فقال : اقرأ فيهما ماشئت ، وإن شئت فاقرأ فيهما بـ ( قل هو الله أحد ) و ( قل يا أيها الكافرون ) ، و ( قل هو الله أحد ) تعدل ثلث القرآن .
[ 10101 ] 9 ـ علي بن موسى بن طاووس في كتاب ( الاستخارات ) بإسناده إلى الشيخ الطوسي فيما رواه وأسنده إلى أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة في ( تسمية المشايخ ) من الجزء السادس منه ، في باب ادريس : عن شهاب بن محمد بن علي الحارثي ، عن جعفر بن محمد بن معلى ، عن إدريس بن محمد بن يحيى بن عبدالله بن الحسن (1) ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ( عليه السلام ) قال : كنا نتعلم الاستخارة كما نتعلم السورة من القرآن .
________________
ص 67
[ 10102 ] 10 ـ قال : وفي آخر المجلد من الكتاب المذكور بإسناده عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : كنا نتعلم الاستخارة كما نتعلم السورة من القرآن ، ثم قال : ما ابالي إذا استخرت الله على أي جنبي وقعت .
__________________
ص 69
[ 10107 ] 2 ـ وعن علي بن محمد ، رفعه ، عنهم ( عليهم السلام ) ، أنه قال لبعض أصحابه (1) عن الامر يمضي فيه ولا يجد أحدا يشاوره ، فكيف يصنع ؟ قال : شاور ربك ، فقال له : كيف ؟ قال : انو الحاجة في نفسك ثم اكتب رقعتين ، في واحدة : لا ، وفي واحدة : نعم ، واجعلهما في بندقتين من طين ، ثم صل ركعتين واجعلهما تحت ذيلك وقل : يا الله ، إني أشاورك في أمري هذا وأنت خير مستشار ومشير ، فأشر علي بما فيه صلاح وحسن عاقبة ، ثم ادخل يدك ، فان كان فيها نعم فافعل ، وإن كان فيها لا لاتفعل ، هكذا شاور
_________________________
ص 70
ربك (2) .
ورواه الشيخ بإسناده عن محمّد بن يعقوب (3)، وكذا الذي قبله .
________________
ص 74
[ 10114 ] 3 ـ الحسن بن محمد الطوسي في ( الامالي ) عن أبيه ، عن الفحام ، عن المنصوري ، عن عم أبيه ، عن علي بن محمد ، عن آبائه ( عليهم السلام ) قال : قال الصادق ( عليه السلام ) : إذا عرضت لاحدكم حاجة فليستشر الله ربه ، فان أشار عليه اتبع ، وإن لم يشر عليه فتوقف ، قال : قلت : ياسيدي ، وكيف أعلم ذلك ؟ قال : تسجد عقيب المكتوبة وتقول : اللهم خر لي ، مائة مرة ، ثم تتوسل بنا وتصلي علينا وتستشفع بنا ، ثم تنظر ما يلهمك تفعله ، فهو الذي أشار عليك به .
___________________
ص 78
[ 10125 ] 11 ـ الحسن بن محمد الطوسي في ( الامالي ) عن أبيه ، عن محمد بن محمد ، عن علي بن خالد المراغي ، عن محمد بن العيص (1) العجلي ، عن أبيه ، عن عبد العظيم الحسني ، عن محمد بن علي بن موسى ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) قال : بعثني رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إلى (2) اليمن فقال وهو يوصيني : يا علي ، ما حار من استخار ، ولا ندم من استشار الحديث .
أقول : وتقدم مايدل على ذلك (3)
___________________
ص 79
[ 10127 ] 1 ـ أحمد بن أبي عبدالله في ( المحاسن ) : عن ابن محبوب ، عن علي بن رئاب ، عن عبدالله بن مسكان ، عن محمد بن مضارب قال : قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) : من دخل في أمر بغير استخارة ثم ابتلي لم يؤجر .
[ 10128 ] 2 ـ وعمن ذكره ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال الله عز وجل : من شقاء عبدي أن يعمل الاعمال فلا يستخيرني .
ورواه المفيد في ( المقنعة ) مرسلا (1) .
ورواه ابن طاووس في كتاب ( الاستخارات ) نقلا من ( المقنعة ) ، ورواه أيضا نقلا من كتاب ( الدعاء ) لسعد بن عبدالله : عن الحسين بن عثمان ، عن عثمان بن عيسى ، عن بعض أصحابه ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، مثله (2) .
[ 10129 ] 3 ـ وعن محمد بن عيسى وعثمان بن عيسى ، عمن ذكره عن بعض أصحابه قال : قلت لأبي عبدالله ( عليه السلام ) : من أكرم الخلق على الله ؟ قال : أكثرهم ذكرا لله ، وأعملهم بطاعته ، قلت : فمن أبغض الخلق
________________
ص 80
إلى الله ؟ قال : من يتهم الله ، قلت : وأحد يتهم الله ؟! قال : نعم ، من استخار الله فجاءته الخيرة بما يكره فسخط ، فذلك الذي يتهم الله .
[ 10130 ] 4 ـ وعن عثمان بن عيسى ، عن هارون بن خارجة قال : قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) : من استخار الله عزوجل مرة واحدة وهو راض بما صنع الله له خار الله له حتما .
[ 10131 ] 5 ـ وعن النوفلي بإسناده قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، من استخار الله فليوتر .
[ 10132 ] 6 ـ محمد بن الحسن بإسناده عن محمد بن علي بن محبوب ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن عبدالله بن زرارة ، عن عيسى بن عبدالله ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي ( عليه السلام ) قال : قال الله عزوجل : إن عبدي يستخيرني فاخير له فيغضب .
[ 10133 ] 7 ـ علي بن موسى بن طاووس في كتاب ( فتح الابواب ) في الاستخارات بإسناده عن ابن بابويه ، عن أبيه ، عن سعد ، عن إبراهيم بن هاشم ويعقوب بن يزيد ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب كلهم ، عن محمد بن أبي عمير ، عن صفوان ، عن عبدالله ابن مسكان قال : قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) : من دخل في أمر من غير استخارة ثم ابتلي لم يؤجر .
[ 10134 ] 8 ـ وبالإسناد عن ابن مسكان ، عن محمد بن مضارب ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : من دخل في أمر بغير استخارة ثم ابتلي لم يؤجر .
________________
ص 81
ورواه البرقي في ( المحاسن ) كما مر (1) .
[ 10135 ] 9 ـ وبإسناده عن الشيخ الطوسي ، عن ابن أبي جيد ، عن محمد بن الحسن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن أحمد بن محمد بن عبد الجبار ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن عبدالله بن ميمون القداح ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : ما ابالي إذا استخرت الله على أي طريق وقعت ، قال : وكان أبي يعلمني الاستخارة كما يعلمني السورة من القرآن .
[ 10136 ] 10 ـ ونقل ابن طاووس من أصل العبد الصالح المتفق عليه محمد بن أبي عمير ، عن ربعي ، عن الفضيل قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : ما استخار الله عبد مؤمن إلا خار له وإن وقع ما يكره .
________________
هامش:
ص64
1 ـ الكافي 3 : 470 | 1 ، والتهذيب 3 : 179 | 407 .
2 ـ الكافي 8 : 241 | 330 ، والمحاسن : 598 | 1 .
________________
ص65
7 ـ الفقيه 1 : 355 | 1554 .
__________________
ص66
(1) في المصدر : وقدره لي .
9 ـ الاستخارات : 14 ، وعنه في البحار 91 : 224 | 4 .
(1) في المصدر زيادة : قال حدثني أبي ، عن ادريس بن عبدالله بن الحسن .
________________
ص67
10 ـ الاستخارات : 14 ، والبحار 91 : 224 | 4 .
________________
ص69
2 ـ الكافي 3 : 473 | 8 .
(1) في نسخة من التهذيب زيادة : وقد سأله « هامش المخطوط » والمصدر .
______________________
ص70
(2) علق المصنف هنا هامشا يقرأ منه ما يلى : ظاهر هذا الحديث ترجيح الاستشارة على الاستخارة ، ويأتي العكس ... الجمع التخيير ، فان تسامح ... « منه »
(3) التهذيب 3 : 182 | 413 .
________________
ص74
3 ـ أمالي الطوسي 1 : 281 . تقدم ما يدل على ذلك في الأبواب السابقة .
__________________
ص78
11 ـ أمالي الطوسي 1 : 135 ، وأورده بتمامه في الحديث 8 من الباب 10 من أبواب آداب السفر .
(1) في المصدر : الفيض .
(2) في المصدر : على .
(3) تقدم في الأبواب 1 و 2 و 4 من هذه الأبواب ، ويأتي على ما يدل عليه بعمومه في الأبواب 6 و 7 و 9 وعلى بعض المقصود في الباب 8 من هذه الأبواب
________________
ص79
1 ـ المحاسن : 598 | 4 .
2 ـ المحاسن : 598 | 3 .
(1) المقنعة : 36 .
(2) فتح الابواب : 132 .
3 ـ المحاسن : 598 | 5 .
__________________
ص80
4 ـ المحاسن : 598 | 1 .
5 ـ المحاسن : 599 | 6 .
6 ـ التهذيب 3 : 309 | 958 .
7 ـ فتح الابواب : 134 .
8 ـ فتح الابواب : 135 .
__________________
ص81
(1) مر في الحديث 1 من هذا الباب .
9 ـ فتح الابواب : 147 و 148 .
10 ـ فتح الابواب : 148 و 149 .
ص64
1 ـ الكافي 3 : 470 | 1 ، والتهذيب 3 : 179 | 407 .
2 ـ الكافي 8 : 241 | 330 ، والمحاسن : 598 | 1 .
________________
ص65
7 ـ الفقيه 1 : 355 | 1554 .
__________________
ص66
(1) في المصدر : وقدره لي .
9 ـ الاستخارات : 14 ، وعنه في البحار 91 : 224 | 4 .
(1) في المصدر زيادة : قال حدثني أبي ، عن ادريس بن عبدالله بن الحسن .
________________
ص67
10 ـ الاستخارات : 14 ، والبحار 91 : 224 | 4 .
________________
ص69
2 ـ الكافي 3 : 473 | 8 .
(1) في نسخة من التهذيب زيادة : وقد سأله « هامش المخطوط » والمصدر .
______________________
ص70
(2) علق المصنف هنا هامشا يقرأ منه ما يلى : ظاهر هذا الحديث ترجيح الاستشارة على الاستخارة ، ويأتي العكس ... الجمع التخيير ، فان تسامح ... « منه »
(3) التهذيب 3 : 182 | 413 .
________________
ص74
3 ـ أمالي الطوسي 1 : 281 . تقدم ما يدل على ذلك في الأبواب السابقة .
__________________
ص78
11 ـ أمالي الطوسي 1 : 135 ، وأورده بتمامه في الحديث 8 من الباب 10 من أبواب آداب السفر .
(1) في المصدر : الفيض .
(2) في المصدر : على .
(3) تقدم في الأبواب 1 و 2 و 4 من هذه الأبواب ، ويأتي على ما يدل عليه بعمومه في الأبواب 6 و 7 و 9 وعلى بعض المقصود في الباب 8 من هذه الأبواب
________________
ص79
1 ـ المحاسن : 598 | 4 .
2 ـ المحاسن : 598 | 3 .
(1) المقنعة : 36 .
(2) فتح الابواب : 132 .
3 ـ المحاسن : 598 | 5 .
__________________
ص80
4 ـ المحاسن : 598 | 1 .
5 ـ المحاسن : 599 | 6 .
6 ـ التهذيب 3 : 309 | 958 .
7 ـ فتح الابواب : 134 .
8 ـ فتح الابواب : 135 .
__________________
ص81
(1) مر في الحديث 1 من هذا الباب .
9 ـ فتح الابواب : 147 و 148 .
10 ـ فتح الابواب : 148 و 149 .