#شيعة
إنت ليش تعترض علينا و على دعوتنا الناس للإنتخابات في العراق و ما تعترض على الإنتخابات في ايران، ما تشوف هذا تناقض؟" #كلمات أحد السادة المعممين في النجف للسيد أحمد الحسن ع فكان جوابه ::
((... إنت ليش تعترض علينا و على دعوتنا الناس للإنتخابات في العراق و ما تعترض على الإنتخابات في ايران، ما تشوف هذا تناقض؟" هذا هو -يعني- تقريبا كلامه في وقتها، يعني هو يعتبر أن ما أفعله أو أقوله فيه تناقض، فقلت له أنتم تدعون الناس لإنتخاب الحاكم الأصل الذي يتسلط على دماء الناس و تجعلون شيعة آل محمد (ع ) يعتقدون أن هذا هو الطريق الشرعي لاختيار الحاكم الأصل الذي يتسلط على دماء الناس؛ أما في ايران فيقولون أن هناك ولاية للفقيه تمثل امتداد لولاية الإمام المعصوم و تحت ظلها تجري الانتخابات، أي أن الحاكم الأصل المتسلط على الدماء عندهم هو الفقيه الذي يدعون له الولاية فالكلام معهم مختلف.. الكلام معهم في موضوع آخر.. الكلام معهم في أصل ولايتهم المدعاة للفقيه و هل هناك دليل عليها أم أنها مجردة من أي دليل عقلي أو نقلي؟ و طبعا هذا هو ما نعتقده، و إن ما يدعونه من ولاية للفقيه فانه عقيدة بلا دليل. و قد بينت هذا الأمر في بحث آية إكمال الدين، بحث ألقي في معهد الدراسات، و يمكنكم سماعه و الاطلاع عليه و سماع ما قلته هناك بخصوص غيبة الإمام و ادعاء من يدعون انهم نواب عامون عنه يقومون بأمر الدين أو ما شابه يعني. فالبنسبة للسبب الرئيسي الذي اضطرني للتركيز على نقد ما حصل في العراق هو أنه مورست عملية تضليل لشيعة آل محمد (ع ) و جعلهم يعتقدون بأن الإنتخابات هي الطريق الشرعي لتعيين الحاكم الأصل الذي يتصرف بالدماء؛ حتى -يعني- وصلت الوقاحة ببعضهم أن يقول للناس أن خروج المرأة للإنتخابات كخروج زينب (ع ) مع الحسين صلوات الله عليه...))
#السيد أحمد الحسن ع / في لقاء مباشر معه
تجدوه كاملا هنا :
واليكم بحث آية اكمال الدين :
https://www.youtube.com/watch?v=7ab7WuR91-w
--------------------------
#الحل_أحمد_الحسن
إنت ليش تعترض علينا و على دعوتنا الناس للإنتخابات في العراق و ما تعترض على الإنتخابات في ايران، ما تشوف هذا تناقض؟" #كلمات أحد السادة المعممين في النجف للسيد أحمد الحسن ع فكان جوابه ::
((... إنت ليش تعترض علينا و على دعوتنا الناس للإنتخابات في العراق و ما تعترض على الإنتخابات في ايران، ما تشوف هذا تناقض؟" هذا هو -يعني- تقريبا كلامه في وقتها، يعني هو يعتبر أن ما أفعله أو أقوله فيه تناقض، فقلت له أنتم تدعون الناس لإنتخاب الحاكم الأصل الذي يتسلط على دماء الناس و تجعلون شيعة آل محمد (ع ) يعتقدون أن هذا هو الطريق الشرعي لاختيار الحاكم الأصل الذي يتسلط على دماء الناس؛ أما في ايران فيقولون أن هناك ولاية للفقيه تمثل امتداد لولاية الإمام المعصوم و تحت ظلها تجري الانتخابات، أي أن الحاكم الأصل المتسلط على الدماء عندهم هو الفقيه الذي يدعون له الولاية فالكلام معهم مختلف.. الكلام معهم في موضوع آخر.. الكلام معهم في أصل ولايتهم المدعاة للفقيه و هل هناك دليل عليها أم أنها مجردة من أي دليل عقلي أو نقلي؟ و طبعا هذا هو ما نعتقده، و إن ما يدعونه من ولاية للفقيه فانه عقيدة بلا دليل. و قد بينت هذا الأمر في بحث آية إكمال الدين، بحث ألقي في معهد الدراسات، و يمكنكم سماعه و الاطلاع عليه و سماع ما قلته هناك بخصوص غيبة الإمام و ادعاء من يدعون انهم نواب عامون عنه يقومون بأمر الدين أو ما شابه يعني. فالبنسبة للسبب الرئيسي الذي اضطرني للتركيز على نقد ما حصل في العراق هو أنه مورست عملية تضليل لشيعة آل محمد (ع ) و جعلهم يعتقدون بأن الإنتخابات هي الطريق الشرعي لتعيين الحاكم الأصل الذي يتصرف بالدماء؛ حتى -يعني- وصلت الوقاحة ببعضهم أن يقول للناس أن خروج المرأة للإنتخابات كخروج زينب (ع ) مع الحسين صلوات الله عليه...))
#السيد أحمد الحسن ع / في لقاء مباشر معه
تجدوه كاملا هنا :
واليكم بحث آية اكمال الدين :
https://www.youtube.com/watch?v=7ab7WuR91-w
--------------------------
#الحل_أحمد_الحسن