#الشيعة
▌ ▐حسبنا كتاب الله مقولة عمر = حسبنا المهدي مقولة المتشيعة ▌ ▐
حسبنا الامام المهدي ( بَلْ قَالُوا مِثْلَ مَا قَالَ الْأَوَّلُونَ (81) المؤمنون)
مكذبوا وصية رسول الله في الأمس قالوا حسبنا كتاب الله ومكذبوا وصية رسول الله(ص) اليوم قالوا حسبنا الامام المهدي (ع) حسبنا كتاب الله اي اننا نكتفي بالقرآن ولا نريد اوصياء محمد (ارجعوا يا آل محمد )عندنا القرآن يكفينا ويعصمنا من الضلال ...دون ان يلتفتوا الى ان القرآن هو الذي اوجب طاعة الرسول (ما اتاكم الرسول فخذوه )
حسبنا الامام المهدي (ع) : اي اننا نكتفي بالامام المهدي (ع) ولا نريد وصي الامام المهدي ولا نريد شخصا آخر يعصمنا غير الامام المهدي (ع) دون ان يلتفتوا الى ان آل محمد هم من اوجب طاعة اليماني طبعا بالنسبة للعاقل يعرف ان عمر وجماعته لو كانوا مؤمنين بالقرأن لما قالوا حسبنا القرأن
فشرط الايمان بالقرأن : هو الايمان بعدل القرأن وهم عترة محمد (ص) الذين ذكرهم محمد ص في الوصية
يا آل بيت رسـول الله حبكـم فرض من الله في القرآن أنزله
كافكم من عظيم الشأن أنكـم من لم يصل عليكم لا صلاة له
حسبنا الامام المهدي (ع) اي اننا لا نريد وصي الامام المهدي و بعبارة آخرى( ارجع يابن فاطمة) والعاقل اليوم ايضا يعرف ان من يقول حسبنا الامام المهدي (ع) هو غير مؤمن بالامام المهدي (ع) لأن شرط الايمان بالامام المهدي هو الايمان بالوصية المذكور فيها هو عليه السلام واحمد الحسن ايضا قال تعالى (اتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض ).
أتؤمنون ببعض القرآن وتكفرون بـ (ما اتاكم الرسول فخذوه ) ؟! أتؤمنون ببعض الوصية وتكفرون بـ(أحمد الحسن) ؟!
وكما ان رسول الله اتى بإسم الله الذي أرسله ولم يطلب مشيئته ومجده بل مجد من أرسله
كذلك قال يماني آل محمد (ع)
أتيتكم باسم الإمام المهدي (ع) ولم اطلب مشيئتي بل مشيئت الذي أرسلني . لم اطلب مجدي بل مجده فمن لا يقبلني لا يقبل أبي الذي أرسلني .والحق أن من لا يكرم الابن لا يكرم الأب الذي أرسله. . النتيجة من يكذب صاحب الوصية موقفه لا يختلف عن موقف عمر في يوم الرزية ولمن يقول انني أؤمن باليماني وبالمهديين المذكورين بالوصية ولكن احمد الحسن لا اقول له ان احمد الحسن احتج بوصية وصفها رسول الله (ص) بأنها عاصمة من الضلال وواقع حالك يوصف هذه الوصية بأنها غير عاصمة من الضلال فمن يكذب احمد صاحب الوصية فقد كذب واصف الوصية بأنها عاصمة من الضلال وهو محمد (ص) وقد كذب الصادق والباقر واهل البيت (ع) الذين قالوا بأن صاحب الامر يعرف بالوصية ولا يدعي هذا الامر غير صاحبه الا بتر الله عمره
نعم احمد الحسن صاحبها لأنها عاصمة من الضلال كما قال عنها رسول الله ص
احمد الحسن صاحبها لأن حكمة الله تقتضي ان يحفظ هذا النص الالهي من ادعاء المبطلين
احمد الحسن صاحبها لأن الامام الصادق (ع) قال هذا الامر لا يدعيه غير صاحبه الا تبر الله عمره (الكافي ج2 ص279)
احمد الحسن صاحبها لأن الامام الباقر (ع) ان اشكل عليكم فلا يشكل عليكم عهد نبي الله .......(غيبة النعماني)
فعلى المسلمين ايضا ان يقبلوا هذا الكتاب (وصية رسول الله ص) الذي كتبه في مثل هذا اليوم والا فالكلام السابق يبين عاقبتهم.
راجعوا كتاب الوصية المقدسة الكتاب العاصم من الضلال لتنجوا
ولتعرفوا انه لا يمكن عقلا وقرآنا ورواية – ان يحصل ادعاء النص الالهي التشخيصي الموصوف بأنه عاصم من الضلال لمن تمسك به اي ان النص محفوظ من الادعاء حتى يدعيه صاحبه ليتحقق الغرض من النص وهو منع الضلال عن المكلف المتمسك به كما وعد سبحانه
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا.
Ahmed Al-rubaie
▌ ▐حسبنا كتاب الله مقولة عمر = حسبنا المهدي مقولة المتشيعة ▌ ▐
حسبنا الامام المهدي ( بَلْ قَالُوا مِثْلَ مَا قَالَ الْأَوَّلُونَ (81) المؤمنون)
مكذبوا وصية رسول الله في الأمس قالوا حسبنا كتاب الله ومكذبوا وصية رسول الله(ص) اليوم قالوا حسبنا الامام المهدي (ع) حسبنا كتاب الله اي اننا نكتفي بالقرآن ولا نريد اوصياء محمد (ارجعوا يا آل محمد )عندنا القرآن يكفينا ويعصمنا من الضلال ...دون ان يلتفتوا الى ان القرآن هو الذي اوجب طاعة الرسول (ما اتاكم الرسول فخذوه )
حسبنا الامام المهدي (ع) : اي اننا نكتفي بالامام المهدي (ع) ولا نريد وصي الامام المهدي ولا نريد شخصا آخر يعصمنا غير الامام المهدي (ع) دون ان يلتفتوا الى ان آل محمد هم من اوجب طاعة اليماني طبعا بالنسبة للعاقل يعرف ان عمر وجماعته لو كانوا مؤمنين بالقرأن لما قالوا حسبنا القرأن
فشرط الايمان بالقرأن : هو الايمان بعدل القرأن وهم عترة محمد (ص) الذين ذكرهم محمد ص في الوصية
يا آل بيت رسـول الله حبكـم فرض من الله في القرآن أنزله
كافكم من عظيم الشأن أنكـم من لم يصل عليكم لا صلاة له
حسبنا الامام المهدي (ع) اي اننا لا نريد وصي الامام المهدي و بعبارة آخرى( ارجع يابن فاطمة) والعاقل اليوم ايضا يعرف ان من يقول حسبنا الامام المهدي (ع) هو غير مؤمن بالامام المهدي (ع) لأن شرط الايمان بالامام المهدي هو الايمان بالوصية المذكور فيها هو عليه السلام واحمد الحسن ايضا قال تعالى (اتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض ).
أتؤمنون ببعض القرآن وتكفرون بـ (ما اتاكم الرسول فخذوه ) ؟! أتؤمنون ببعض الوصية وتكفرون بـ(أحمد الحسن) ؟!
وكما ان رسول الله اتى بإسم الله الذي أرسله ولم يطلب مشيئته ومجده بل مجد من أرسله
كذلك قال يماني آل محمد (ع)
أتيتكم باسم الإمام المهدي (ع) ولم اطلب مشيئتي بل مشيئت الذي أرسلني . لم اطلب مجدي بل مجده فمن لا يقبلني لا يقبل أبي الذي أرسلني .والحق أن من لا يكرم الابن لا يكرم الأب الذي أرسله. . النتيجة من يكذب صاحب الوصية موقفه لا يختلف عن موقف عمر في يوم الرزية ولمن يقول انني أؤمن باليماني وبالمهديين المذكورين بالوصية ولكن احمد الحسن لا اقول له ان احمد الحسن احتج بوصية وصفها رسول الله (ص) بأنها عاصمة من الضلال وواقع حالك يوصف هذه الوصية بأنها غير عاصمة من الضلال فمن يكذب احمد صاحب الوصية فقد كذب واصف الوصية بأنها عاصمة من الضلال وهو محمد (ص) وقد كذب الصادق والباقر واهل البيت (ع) الذين قالوا بأن صاحب الامر يعرف بالوصية ولا يدعي هذا الامر غير صاحبه الا بتر الله عمره
نعم احمد الحسن صاحبها لأنها عاصمة من الضلال كما قال عنها رسول الله ص
احمد الحسن صاحبها لأن حكمة الله تقتضي ان يحفظ هذا النص الالهي من ادعاء المبطلين
احمد الحسن صاحبها لأن الامام الصادق (ع) قال هذا الامر لا يدعيه غير صاحبه الا تبر الله عمره (الكافي ج2 ص279)
احمد الحسن صاحبها لأن الامام الباقر (ع) ان اشكل عليكم فلا يشكل عليكم عهد نبي الله .......(غيبة النعماني)
فعلى المسلمين ايضا ان يقبلوا هذا الكتاب (وصية رسول الله ص) الذي كتبه في مثل هذا اليوم والا فالكلام السابق يبين عاقبتهم.
راجعوا كتاب الوصية المقدسة الكتاب العاصم من الضلال لتنجوا
ولتعرفوا انه لا يمكن عقلا وقرآنا ورواية – ان يحصل ادعاء النص الالهي التشخيصي الموصوف بأنه عاصم من الضلال لمن تمسك به اي ان النص محفوظ من الادعاء حتى يدعيه صاحبه ليتحقق الغرض من النص وهو منع الضلال عن المكلف المتمسك به كما وعد سبحانه
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا.
Ahmed Al-rubaie