إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

اليماني من اليمن مخطوطات

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • القمي النجفي
    موقوف
    • 09-07-2013
    • 132

    اليماني من اليمن مخطوطات

    بسم الله الرحمن الرحيم

    القول مني في جميع الاشياء قول محمد وال محمد

    في ما اسروا وما اعلنوا وما وصلني عنهم وما لم يصلني


    1- بحار الانوار ج52 ص 192
    ابن عصام ، عن الكليني ، عن القاسم بن العلا ، عن إسماعيل بن علي القزويني ( 4 ) عن علي بن إسماعيل ، عن عاصم بن حميد ، عن محمد بن مسلم قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : القائم منصور بالرعب مؤيد بالنصر ، تطوى له الارض وتظهر له الكنوز ، ويبلغ سلطانه المشرق والمغرب ، ويظهر الله عزوجل به دينه ولو كره المشركون .
    فلا يبقي في الارض خراب إلا عمر ، وينزل روح الله عيسى بن مريم عليهما السلام


    فيصلي خلفه ، فقلت له يا ابن رسول الله متى يخرج قائمكم ؟ قال : إذا تشبه الرجال بالنساء ، والنساء بالرجال ، واكتفى الرجال بالرجال ، والنساء بالنساء وركب ذوات الفروج السروج ، وقبلت شهادات الزور ، وردت شهادات العدل واستخف الناس بالدماء ، وارتكاب ال***ء ، وأكل الربا ، واتقي الاشرار مخافة ألسنتهم ، وخرج السفياني من الشام
    واليماني من اليمن ، وخسف بالبيداء ، وقتل غلام من آل محمد صلى الله عليه واله بين الركن والمقام اسمه محمد بن الحسن النفس الزكية وجاءت صيحة من السماء بأن الحق فيه ، وفي شيعته ، فعند ذلك خروج قائمنا .
    فاذا خرج أسند ظهره إلى الكعبة ، واجتمع إليه ثلاث مائة وثلاثة عشر رجلا وأول ما ينطق به هذه الآية "بقية الله خير لكم إن كنتم مؤمنين "ثم يقول : أنا بقية الله في أرضه فاذا اجتمع إليه العقد ، وهو عشرة آلاف رجل خرج فلا يبقى في الارض معبود دون الله عزو جل ، من صنم وغيره إلا وقعت فيه نار فاحترق ، وذلك بعد غيبة طويلة ، ليعلم الله من يطيعه بالغيب ويؤمن به .


    2- كمال الدين وتمام النعمة - ص190 طبعت ايران سنة 1883



    حدثنا محمد بن محمد بن عصام رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن يعقوب الكليني قال : حدثنا القاسم بن العلاء قال : حدثني إسماعيل بن علي القزويني قال : حدثني علي بن إسماعيل ، عن عاصم بن حميد الحناط ، عن محمد بن مسلم الثقفي قال : سمعت أبا جعفر محمد بن علي الباقر عليهما السلام يقول : القائم منا منصور بالرعب ، مؤيد بالنصر تطوي له الارض وتظهر له الكنوز ، يبلغ سلطانه المشرق والمغرب ، ويظهر الله عزوجل به دينه على الدين كله ولو كره المشركون ، فلا يبقى في الارض خراب إلا قد عمر ، و ينزل روح الله عيسى بن مريم عليه السلام فيصلي خلفه ، قال : قلت : يا ابن رسول الله متى يخرج قائمكم ؟ قال : إذا تشبه الرجال بالنساء ، والنساء بالرجال ، واكتفى الرجال بالرجال ، والنساء بالنساء ، وركب ذوات الفروج السروج ، وقبلت شهادات الزور ، وردت شهادات العدول واستخف الناس بالدماء وارتكان ال*** وأكل الربا ، واتقي الاشرار مخافة ألسنتهم ، وخروج السفياني من الشام ،
    واليماني من اليمن ، وخسف بالبيداء ، وقتل غلام من آل محمد صلى الله عليه وآله بين الركن والمقام ، اسمه محمد بن الحسن النفس الزكية ، وجاءت صيحة من السماء بأن الحق فيه وفي شيعته ، فعند ذلك خروج قائمنا ، فإذا خرج أسند ظهره إلى الكعبة ، واجتمع إليه ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا . وأول ما ينطق به هذه الاية بقية الله خير لكم إن كنتم مؤمنين ثم يقول : أنا بقية الله في أرضه وخليفته وحجته عليكم فلا يسلم عليه مسلم إلا قال : السلام عليك يا بقية الله في أرضه ، فإذا اجتمع إليه العقد وهو عشرة آلاف رجل خرج ، فلا يبقى في الارض معبود دون الله عزوجل من صنم ووثن وغيره إلا وقعت فيه نار فاحترق . وذلك بعد غيبة طويلة ليعلم الله من يطيعه بالغيب ويؤمن به .



    3- ابن شاذان رضوان الله عليه في مختصر اثبات الرجعه

    حدثنا صفوان بن يحيى - رضي الله عنه - ، قال : حدثنا محمد بن حمران ، قال : قال الصادق جعفر بن محمد عليه السلام : إن القائم منا منصور بالرعب ، مؤيد بالنصر ، تطوى له الأرض ، وتظهر له الكنوز كلها ، ويظهر الله تعالى به دينه على الدين كله ولو كره المشركون ، ويبلغ سلطانه المشرق والمغرب ، ولا يبقى في الأرض خراب إلا عمر ، وينزل روح الله عيسى بن مريم عليه السلام فيصلي خلفه . قال ابن حمران : قيل له : يا بن رسول الله ، متى يخرج قائمكم ؟ قال : إذا تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال ، واكتفى الرجال بالرجال والنساء بالنساء ، وركبت ذوات الفروج السروج ، وقبلت شهادة الزور ، وردت شهادة العدل ، واستخف الناس بالدماء ، وارتكاب الزنى ، وأكل الربا والرشا ، واستيلاء الأشرار على الأبرار ، وخروج السفياني من الشام ،
    واليماني من اليمن ، وخسف بالبيداء ، وقتل غلام من آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم بين الركن والمقام اسمه محمد بن الحسن ولقبه النفس الزكية ، وجاءت صيحة من السماء بأن الحق مع علي وشيعته ، فعند ذلك خروج قائمنا عليه السلام . فإذا خرج أسند ظهره إلى الكعبة واجتمع عنده ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا ، وأول ما ينطق به هذه الآية ( بقية الله خير لكم إن كنتم مؤمنين ) ثم يقول : أنا بقية الله وحجته وخليفته عليكم ، فلا يسلم عليه مسلم إلا قال : السلام عليك يا بقية الله في أرضه ، فإذا اجتمع له العقد - وهو أربعة آلاف رجل - خرج من مكة ، فلا يبقى في الأرض معبود دون الله عز وجل من صنم وغيره إلا وقعت فيه نار فاحترق ، وذلك بعد غيبة طويلة .
    عن محمد بن إسماعيل بن بزيع، عن محمد بن مسلم الثقفي، عن أبي جعفر عليه السلام مثله

    ملاحظة :كل المصادر مصورة عندي لكن لا استطيع اضافت صورة او رابط
    من يعرف المشكلة يخبرنا جزاكم الله



    ونقول ايظا

    انه لا يصرف لفظ اليماني عن ظاهره الا بقرينة

    ولعل قئال يقول النبي من قريش وقريش من تهامة وتهامة من اليمن
    نقول له النبي من اسماعيل واسماعيل من ابراهيم وابراهيم من العراق


    كتبه كلبهم الحقير وعبد ال محمد -صل الله على محمد وال محمد-وخادمهم
    القمي النجفي
    انتهى.
  • ثورة اليماني
    مشرف
    • 07-10-2009
    • 1068

    #2
    رد: اليماني من اليمن مخطوطات

    اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كتاب اثبات الرجعه للفضل ابن شاذان مفقود ويوجد كتاب اسمه مختصر اثبات الرجعه ويقول صاحب كتاب مختصر اثبات الرجعه اني اعتمدت في جمع كتابي هذا على اصول مهمه واهمها كتاب اثبات الهدات للحر العاملي ولو رجعنا كتاب اثبات الهدات للحر العاملي كلمة اليمن غير موجوده فهي مضافه من الناسخ وفي بعض الكتب نجدها بين قوسين دلاله على انها مضافه من النساخ وهذا رابط مركز الدراسات التخصصيه

    http://www.m-mahdi.com/book/097/001.htm#002 كتاب اثبات الرجعه مفقود للفضل ابن شاذان

    هذا كلام الكاتب إن ما حصلنا عليه من نسخ هذه الرسالة هي النسخة التي فرغ من كتابتها ابن زين العابدين محمد بن حسين الارموي في ثمان ليال بقين من ذي القعدة سنة 1350 هـ نقلا عن نسخة صاحب الوسائل المحدث الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي، المتوفى سنة 1104 الكاتب يقول نقلا عن صاحب الوسائل المحدث الحر العاملي

    الحمد لله رب العالمين
    قال الامام أحمد الحسن (ع) : أيها الناس لا يخدعكم فقهاء الضلال وأعوانهم ، إقرؤوا ، إبحثوا ، دققوا ، تعلموا ، واعرفوا الحقيقة بأنفسكم ، لا تتكلوا على أحد ليقرر لكم آخرتكم فتندموا غداً حيث لا ينفعكم الندم ، وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا ، هذه نصيحتي لكم ، ووالله إنها نصيحة مشفق عليكم ، رحيم بكم ، فتدبروها وتبينوا الراعي من الذئاب .

    Comment

    • د. توفيق المغربي
      مشرف
      • 13-02-2012
      • 259

      #3
      رد: اليماني من اليمن مخطوطات

      بسم الله الرحمن الرحيم
      والحمد لله
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      ارجوا من المشرف ان يجعل الحوار منحصرا بين "
      القمي النجفي" وبيني حتى يبقى النقاش واضحا وبدون اي تشتيت او تشويش وتعم الفائدة ان شاء الله

      توكلت على الله واتيته من بابه الذي لا يرد من جاءه وهو خليفته الطاهر المطهر احمد الحسن اول المهديين الاثني عشر حجة الله على خلقه بعد الائمة الاثني عشر نصا من سيد الخلق محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله

      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
      [SIZE=4]بسم الله الرحمن الرحيم

      القول مني في جميع الاشياء قول محمد وال محمد

      في ما اسروا وما اعلنوا وما وصلني عنهم وما لم يصلني

      ممتاز اذن لابد ان تبين لنا ان ما اوردته هو فعلا قول ال محمد (ع) ولاتكون نسبت لهم قولا ليس لهم بعلة انه روي عنهم عليهم السلام.... فقولهم يعني انك تقطع بالصدور ...فلنرى ان كان هذا صحيحا او انه مجرد وهم منك او تسرع في نسبة قول بدون دليل وتثبت الى ال محمد (ع) فهذا اول الكلام.


      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة

      1- بحار الانوار ج52 ص 192
      ابن عصام ، عن الكليني ، عن القاسم بن العلا ، عن إسماعيل بن علي القزويني ( 4 ) عن علي بن إسماعيل ، عن عاصم بن حميد ، عن محمد بن مسلم قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : القائم منصور بالرعب مؤيد بالنصر ، تطوى له الارض وتظهر له الكنوز ، ويبلغ سلطانه المشرق والمغرب ، ويظهر الله عزوجل به دينه ولو كره المشركون .
      فلا يبقي في الارض خراب إلا عمر ، وينزل روح الله عيسى بن مريم عليهما السلام
      فيصلي خلفه ، فقلت له يا ابن رسول الله متى يخرج قائمكم ؟ قال : إذا تشبه الرجال بالنساء ، والنساء بالرجال ، واكتفى الرجال بالرجال ، والنساء بالنساء وركب ذوات الفروج السروج ، وقبلت شهادات الزور ، وردت شهادات العدل واستخف الناس بالدماء ، وارتكاب ال***ء ، وأكل الربا ، واتقي الاشرار مخافة ألسنتهم ، وخرج السفياني من الشام
      واليماني من اليمن ، وخسف بالبيداء ، وقتل غلام من آل محمد صلى الله عليه واله بين الركن والمقام اسمه محمد بن الحسن النفس الزكية وجاءت صيحة من السماء بأن الحق فيه ، وفي شيعته ، فعند ذلك خروج قائمنا .
      فاذا خرج أسند ظهره إلى الكعبة ، واجتمع إليه ثلاث مائة وثلاثة عشر رجلا وأول ما ينطق به هذه الآية "بقية الله خير لكم إن كنتم مؤمنين "ثم يقول : أنا بقية الله في أرضه فاذا اجتمع إليه العقد ، وهو عشرة آلاف رجل خرج فلا يبقى في الارض معبود دون الله عزو جل ، من صنم وغيره إلا وقعت فيه نار فاحترق ، وذلك بعد غيبة طويلة ، ليعلم الله من يطيعه بالغيب ويؤمن به .

      2- كمال الدين وتمام النعمة - ص190 طبعت ايران سنة 1883

      حدثنا محمد بن محمد بن عصام رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن يعقوب الكليني قال : حدثنا القاسم بن العلاء قال : حدثني إسماعيل بن علي القزويني قال : حدثني علي بن إسماعيل ، عن عاصم بن حميد الحناط ، عن محمد بن مسلم الثقفي قال : سمعت أبا جعفر محمد بن علي الباقر عليهما السلام يقول : القائم منا منصور بالرعب ، مؤيد بالنصر تطوي له الارض وتظهر له الكنوز ، يبلغ سلطانه المشرق والمغرب ، ويظهر الله عزوجل به دينه على الدين كله ولو كره المشركون ، فلا يبقى في الارض خراب إلا قد عمر ، و ينزل روح الله عيسى بن مريم عليه السلام فيصلي خلفه ، قال : قلت : يا ابن رسول الله متى يخرج قائمكم ؟ قال : إذا تشبه الرجال بالنساء ، والنساء بالرجال ، واكتفى الرجال بالرجال ، والنساء بالنساء ، وركب ذوات الفروج السروج ، وقبلت شهادات الزور ، وردت شهادات العدول واستخف الناس بالدماء وارتكان ال*** وأكل الربا ، واتقي الاشرار مخافة ألسنتهم ، وخروج السفياني من الشام ،
      واليماني من اليمن ، وخسف بالبيداء ، وقتل غلام من آل محمد صلى الله عليه وآله بين الركن والمقام ، اسمه محمد بن الحسن النفس الزكية ، وجاءت صيحة من السماء بأن الحق فيه وفي شيعته ، فعند ذلك خروج قائمنا ، فإذا خرج أسند ظهره إلى الكعبة ، واجتمع إليه ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا . وأول ما ينطق به هذه الاية بقية الله خير لكم إن كنتم مؤمنين ثم يقول : أنا بقية الله في أرضه وخليفته وحجته عليكم فلا يسلم عليه مسلم إلا قال : السلام عليك يا بقية الله في أرضه ، فإذا اجتمع إليه العقد وهو عشرة آلاف رجل خرج ، فلا يبقى في الارض معبود دون الله عزوجل من صنم ووثن وغيره إلا وقعت فيه نار فاحترق . وذلك بعد غيبة طويلة ليعلم الله من يطيعه بالغيب ويؤمن به .

      3- ابن شاذان رضوان الله عليه في مختصر اثبات الرجعه
      حدثنا صفوان بن يحيى - رضي الله عنه - ، قال : حدثنا محمد بن حمران ، قال : قال الصادق جعفر بن محمد عليه السلام : إن القائم منا منصور بالرعب ، مؤيد بالنصر ، تطوى له الأرض ، وتظهر له الكنوز كلها ، ويظهر الله تعالى به دينه على الدين كله ولو كره المشركون ، ويبلغ سلطانه المشرق والمغرب ، ولا يبقى في الأرض خراب إلا عمر ، وينزل روح الله عيسى بن مريم عليه السلام فيصلي خلفه . قال ابن حمران : قيل له : يا بن رسول الله ، متى يخرج قائمكم ؟ قال : إذا تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال ، واكتفى الرجال بالرجال والنساء بالنساء ، وركبت ذوات الفروج السروج ، وقبلت شهادة الزور ، وردت شهادة العدل ، واستخف الناس بالدماء ، وارتكاب الزنى ، وأكل الربا والرشا ، واستيلاء الأشرار على الأبرار ، وخروج السفياني من الشام ،
      واليماني من اليمن ، وخسف بالبيداء ، وقتل غلام من آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم بين الركن والمقام اسمه محمد بن الحسن ولقبه النفس الزكية ، وجاءت صيحة من السماء بأن الحق مع علي وشيعته ، فعند ذلك خروج قائمنا عليه السلام . فإذا خرج أسند ظهره إلى الكعبة واجتمع عنده ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا ، وأول ما ينطق به هذه الآية ( بقية الله خير لكم إن كنتم مؤمنين ) ثم يقول : أنا بقية الله وحجته وخليفته عليكم ، فلا يسلم عليه مسلم إلا قال : السلام عليك يا بقية الله في أرضه ، فإذا اجتمع له العقد - وهو أربعة آلاف رجل - خرج من مكة ، فلا يبقى في الأرض معبود دون الله عز وجل من صنم وغيره إلا وقعت فيه نار فاحترق ، وذلك بعد غيبة طويلة .
      عن محمد بن إسماعيل بن بزيع، عن محمد بن مسلم الثقفي، عن أبي جعفر عليه السلام مثله

      ملاحظة :كل المصادر مصورة عندي لكن لا استطيع اضافت صورة او رابط
      من يعرف المشكلة يخبرنا جزاكم الله
      ونقول ايظا
      انه لا يصرف لفظ اليماني عن ظاهره الا بقرينة
      ولعل قئال يقول النبي من قريش وقريش من تهامة وتهامة من اليمن
      نقول له النبي من اسماعيل واسماعيل من ابراهيم وابراهيم من العراق
      كتبه كلبهم الحقير وعبد ال محمد -صل الله على محمد وال محمد-وخادمهم
      القمي النجفي
      انتهى.

      اما الروايتين 1. و 2. ففي الحقيقة هما رواية واحدة وكان يكفيك ان تذكرها مرة واحدة مع ذكر المصدرين....وبالتالي فسنناقش روايتين فقط
      ولتكن بدايتنا من ههنا :

      اولا / نحن اذن امام روايات آحاد (بحسب مبانيك) وروايات الآحاد المجردة لا تفيد علما ومسالة اليماني ونصرته وعدم محاربته مسالة مرتبطة بالعقيدة ويترتب عليها نتيجة اخروية يرحمك الله
      ثانيا / ارجوا ان تثبت لنا صحة سند الرواية الاولى (التي هي نفسها الثانية في ترقيمك)
      ثالثا / ارجوا ان تثبت لنا بالدليل وجود كتاب اسمه "مختصر اثبات الرجعة" للفضل بن شاذان
      ثم ان اثبت ذلك
      فاثبت لنا ان ما تنقله انت هو من ذلك الكتاب (ان وجد).

      رابعا/ قلت انت ((نه لا يصرف لفظ اليماني عن ظاهره الا بقرينة)) فالمفروض الآن ان تبين لنا ما هو المعنى الظاهري للفظ (اليماني) او لبلد (اليمن) وهل انك تقصد بلد اليمن السياسي الحديث ؟؟؟
      خامسا / قلت انت ((ولعل قئال يقول النبي من قريش وقريش من تهامة وتهامة من اليمن نقول له النبي من اسماعيل واسماعيل من ابراهيم وابراهيم من العراق )) ولا ادري ما تقصد من كلامك هذا هل مثلا عندك ممنوع ان انتساب الانسان الى مكان (اليمن افتراضا) لاجل مثلا ولادته فيه او ولادة ابيه فيه وانتسابه الى مكان آخر (العراق افتراضا) لاجل ولادة جده او اجداده في المكان الثاني ؟؟؟ فاذا كان هذا قصدك فهو باطل قطعا.
      واكتفي ان شاء الله بهذا كبداية وسوف انتظر الرد بحول الله وقوته
      والحمد لله

      Comment

      • ثورة اليماني
        مشرف
        • 07-10-2009
        • 1068

        #4
        رد: اليماني من اليمن مخطوطات

        ارجو من المشرفين عدم التدخل بالحوار بين الدكتور توفيق والضيف وفقكم الله لعدم التشتيت
        قال الامام أحمد الحسن (ع) : أيها الناس لا يخدعكم فقهاء الضلال وأعوانهم ، إقرؤوا ، إبحثوا ، دققوا ، تعلموا ، واعرفوا الحقيقة بأنفسكم ، لا تتكلوا على أحد ليقرر لكم آخرتكم فتندموا غداً حيث لا ينفعكم الندم ، وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا ، هذه نصيحتي لكم ، ووالله إنها نصيحة مشفق عليكم ، رحيم بكم ، فتدبروها وتبينوا الراعي من الذئاب .

        Comment

        • القمي النجفي
          موقوف
          • 09-07-2013
          • 132

          #5
          رد: اليماني من اليمن مخطوطات

          بسم تعالى

          قلت
          ممتاز اذن لابد ان تبين لنا ان ما اوردته هو فعلا قول ال محمد (ع) ولاتكون نسبت لهم قولا ليس لهم بعلة انه روي عنهم عليهم السلام.... فقولهم يعني انك تقطع بالصدور ...فلنرى ان كان هذا صحيحا او انه مجرد وهم منك او تسرع في نسبة قول بدون دليل وتثبت الى ال محمد (ع) فهذا اول الكلام.
          ليس لنا في هذا شغل

          نحن اذن امام روايات آحاد (بحسب مبانيك) وروايات الآحاد المجردة لا تفيد علما ومسالة اليماني ونصرته وعدم محاربته مسالة مرتبطة بالعقيدة ويترتب عليها نتيجة اخروية يرحمك الله
          ثانيا /ارجوا ان تثبت لنا صحة سند الرواية الاولى (التي هي نفسها الثانية في ترقيمك)
          روايت الاحاد المنجبرة يؤخذ بها وان الروايات الكثيرة التي صرحت بخروج اليماني تجعلنا امام جعل هذه الرواية في كنفها
          وبتالي فان الروايات التي لم تحدد مكان خروجه لم تعارض روايات اليماني من اليمن فخرج هذه الرواية من دائرة الاحاد

          قلت اثبت صحة الاسناد
          1-ابن عصام
          وهو محمد بن محمد بن عصام الكليني روى عن الشيخ الكليني
          واكثر الصدوق عنه مع الترضي


          قاموس الرجال - الشيخ محمد تقي التستري - ج 9 - ص 549
          محمد بن محمد بن عصام الكليني قال : روى المشيخة عنه - مترضيا عليه - عن الكليني
          2-الشيخ الكليني
          اكبر من ان نذكره
          3-اسماعيل بن علي القزويني
          والصواب هو اسماعيل بن علي الفزاري روى له القمي في تفسيره وهو وثق من يروي عنهم
          تحديدا في تفسير ((ارائيتم ان اصبح مأوئكم غور فمن يأتيكم بماء معين ))
          4-علي بن اسماعيل
          له رواية في الفقيه جزء 4 ح 903
          5-عاصم بن حميد
          وهو الحناط
          اخرج له الحميري رواية في قرب الاسناد
          ووثقه النجاشي
          6-محمد بن مسلم
          وثق له المحقق البحارني رواية في الحدائق
          وصححه له اقا رضا الهمداني رواية في مصباح الفقاهة

          هذا بالنسبة للاسناد بالسنبة الا مختصر اثبات الرجعة
          فاما الكتاب الذي هو مختصر اثبات الرجعة ذكره
          النجاشي( رجال النجاشي: 306/ 840) والطوسي( فهرست الطوسي: 361 / 564) في ضمن كتب الفضل بن شاذان, وذكرا طريقيهما إلى كل كتبه, وذكره أيضاً ابن شهر آشوب في ضمن كتبه.(معالم العلماء: 90/ 627, وانظر: تنقيح المقال 2: 9, مجمع الرجال 5: 21, معجم رجال الحديث 14: 309 /9374
          ووصلت منه نسخة للميرولحي الذي ضمنه في كتابه كفاية المهتدي
          وقال محقق كتاب مختصر اثبات الرجعة
          أنَّنا نجد كثيراً من الأصحاب قد أكثروا من النقل عن كتابي الشيخ ابن شاذان : (إثبات الرجعة ، والغيبة) ، ومنهم من المتأخرين ، بل قد يظهر من آراء بعض المحققين أنّ الشيخ الحرّ العاملي المتوفّى سنة 1104 هـ قد اختصر كتابه " إثبات الرجعة " ، وما زالت النسخة المخطوطة بخط يده موجودة ومحفوظة . ولكنّه يصرِّح فيها أنَّ الاختصار كان لغيره ، وقام هو (قدس سرّه) بمقابلة نسخ ذلك الاختصار ، حيث قال في خاتمة النسخة : (هذا ما وجدناه منقولاً عن رسالة " إثبات الرجعة " للفضل بن شاذان بخط بعض فضلاء المحدّثين ، وقد قوبل بأصله .. حرَّره محمّد الحر) . وقد ختمه بختمه الشريف وكتب فوقه : مالكه ؛ والنسخة موجودة في مكتبة الإمام الحكيم العامة في النجف الأشرف .


          اذا الكتاب ثبات الميرولحي راى الكتاب ونقل منه
          قال الشيخ الكامل العادل العابد الزاهد المتكلم الخبير الفقيه النحرير النبيل الجليل أبو محمد الفضل بن شاذان بن الخليل ـ برّد الله مضجعه وجعل في الفردوس إلى الأئمة الطاهرين مرجعه ـ في كتابه الموسوم بإثبات الرجعة: ...( كزيده كفاية المهتدي: 13, الحديث الأول)
          وقال في الحديث الثاني: وابن شاذان ـ عليه الرحمة والغفران ـ في كتاب إثبات الرجعة, عنون باباً مشتملاً على مثل هذه الأحاديث, سماه (شدة النهي عن التوقيت),( كزيده كفاية المهتدي: 27, الحديث الثاني) ـ ثم ذكر حديثاً من هذا الباب ـ.
          أقول: ومن هذا يعلم إنه قد رأى كتاب إثبات الرجعة وكان عنده, فإن نفس هذا الحديث موجود في مختصر إثبات الرجعة( الحديث رقم 2 في مختصر إثبات الرجعة) الذي كان عند الحر العاملي من دون ذكر عنوان للباب قبله, بل إن كل المختصر ليس فيه أبواب.
          ومما يثبت ان ا
          ويوجد بحث مفصل لكنه طويل اذا امكن ارسله لك على الخاص

          وسند اثبات الرجعة صحيحة اي رواية مختصر اثبات الرجعة اسندها صحيحة
          وللمزيد ننقل هذه الرواية في ذكر اليماني من مختصر اثبات الرجعة
          حدثنا محمد بن أبي عمير ـ رضي الله عنه ـ، قال: حدثنا جميل بن دراج، قال: حدثنا زرارة بن أعين، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: قال: استعيذوا بالله من شر السفياني والدجال وغيرهما من أصحاب الفتن.
          قيل له: يا ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، أما الدجال فعرفناه وقد تبين من مضامين أحاديثكم شأنه، فمن السفياني وغيره من أصحاب الفتن، وما يصنعون؟
          قال عليه السلام: أول من يخرج منهم رجل يقال له: أصهب بن قيس، يخرج من بلاد الجزيرة له نكاية شديدة في الناس وجور عظيم.
          ثم يخرج الجرهمي من بلاد الشام، ويخرج القحطاني من بلاد اليمن، ولكل واحد من هؤلاء شوكة عظيمة في ولايتهم، ويغلب على أهلها الظلم والفتنة منهم، فبينا هم كذلك يخرج عليهم السمرقندي من خراسان مع الرايات السود، والسفياني من الوادي اليابس من أودية الشام، وهو من ولد عتبة بن أبي سفيان، وهذا الملعون يظهر الزهد قبل خروجه ويتقشف، ويتقنع بخبز الشعير والملح الجريش، ويبذل الاموال فيجلب بذلك قلوب الجهال والرذال، ثم يدعي الخلافة فيبايعونه، ويتبعهم العلماء الذين يكتمون الحق ويظهرون الباطل فيقولون: إنه خير أهل الارض، وقد يكون خروجه وخروج
          اليماني من اليمن مع الرايات البيض في يوم واحد وشهر واحد وسنة واحدة، فأول من يقاتل السفياني القحطاني فينهزم ويرجع إلى اليمن ويقتله اليماني، ثم يفر الاصهب والجرهمي بعد محاربات كثيرة من السفياني فيتبعهما ويقهرهما، ويقهر كل من ينازعه ويحاربه إلا اليماني.
          ثم يبعث السفياني جيوشا إلى الاطراف ويسخر كثيرا من البلاد، ويبالغ في القتل والفساد، ويذهب إلى الروم لدفع الملك الخراساني ويرجع منها منتصرا في عنقه صليب، ثم يقصد اليماني، فينهض اليماني لدفع شره، فينهزم السفياني بعد محاربات عديدة ومقاتلات شديدة، فيتبع اليماني فتكثرالحروب وهزيمة السفياني، فيجده اليماني في نهر اللومع ابنه في الاسارى فيقطعهما إربا إربا، ثم يعيش في سلطنته فارغا من الاعداء ثلاثين سنة، ثم يفوض الملك بابنه السعيد ويأوي مكة وينتظر ظهور قائمنا عليه السلام حتى يتوفى فيبقى ابنه بعد وفاة أبيه في ملكه وسلطانه قريبا من أربعين سنة، وهما يرجعان إلى الدنيا بدعاء قائمنا عليه السلام.
          قال زرارة: فسألته عن مدة ملك السفياني، قال عليه السلام: تمد إلى عشرين سنة


          رابعا/ قلت انت ((نه لا يصرف لفظ اليماني عن ظاهره الا بقرينة)) فالمفروض الآن ان تبين لنا ما هو المعنى الظاهري للفظ (اليماني) او لبلد (اليمن) وهل انك تقصد بلد اليمن السياسي الحديث ؟؟؟

          اقول ايظاح الواضحات من اشكل المشكلات

          / قلت انت((ولعل قئال يقول النبي من قريش وقريش من تهامة وتهامة من اليمن نقول له النبي من اسماعيل واسماعيل من ابراهيم وابراهيم من العراق )) ولا ادري ما تقصد من كلامك هذا هل مثلا عندك ممنوع ان انتساب الانسان الى مكان (اليمن افتراضا) لاجل مثلا ولادته فيه او ولادة ابيه فيه وانتسابه الى مكان آخر (العراق افتراضا) لاجل ولادة جده او اجداده في المكان الثاني ؟؟؟ فاذا كان هذا قصدك فهو باطل قطعا.
          واكتفي ان شاء الله بهذا كبداية وسوف انتظر الرد بحول الله وقوته
          والحمد لله

          المقصود ان اصل النبي من العراق وليس من اليمن

          كتبه كلب ال محمد صل الله على محمد وال محمد وعبدهم وخادمهم
          القمي النجفي
          انتهى.

          Comment

          • د. توفيق المغربي
            مشرف
            • 13-02-2012
            • 259

            #6
            رد: اليماني من اليمن مخطوطات

            بسم الله الرحمن الرحيم
            والحمد لله رب العالمين
            وصلى الله على محمد وآله الائمة والمهديين وسلم تسليما

            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
            بسم تعالى
            قلت
            ليس لنا في هذا شغل
            [/B]
            بل لنا فيه وفي مثله شغل

            قولك :
            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
            روايت الاحاد المنجبرة يؤخذ بها وان الروايات الكثيرة التي صرحت بخروج اليماني تجعلنا امام جعل هذه الرواية في كنفها
            وبتالي فان الروايات التي لم تحدد مكان خروجه لم تعارض روايات اليماني من اليمن فخرج هذه الرواية من دائرة الاحاد
            [/B]

            سبق وان قلت لك ان روايات الآحاد المجردة لا تفيد العلم اعتقد ان قصدي واضح : فالكلام عن اثبات ظهور اليماني من اليمن او عن كونه يمنيا (بالمعنى الذي لم تحدده بعد لنا وقد طالبناك به وتجاهلت طلبنا وسنعود اليه فيما بعد ان شاء الله ) وليس الكلام عن عموم وجود شخصية اليماني في زمن الظهور المقدس وانه من علاماته وووو الخ....وبالخصوص عن جعل هذه الصفة المزعومة ضابطة لابد من تحققها في شخصية اليماني الموعود !
            فمحاولة جعل هاتين الروايتين في كنف الروايات العديدة في اليماني لا باس فيه ولكن شرط ان تقتصر بهذا الضم على اعطاء كل امر مما تضمنته الروايات حقه ولا تتعداه وبالتالي فقضية (اليمن) لن تثبت حتى بعد جعل الروايتين ضمن الروايات الاخرى....واقصى ما يمكن استفادته هو ظن والظن لا يغني عن الحق هذا مع عدم وجود المعارض واما اذا وجد المعارض فحينها بحث آخر وربما قد ياتي لما نتطرق ان شاء الله الى مناقشة الدلالة فلا تتسرع يا محاوري فالحوار في بدايته.
            فلينجبر المعنى الذي تريد اثباته على سبيل الجزم من روايات الآحاد (في مسالة الخروج او الظهور من اليمن ) تحتاج ايها العزيز الى اقوى مما قدمته انت وبكثير !! مع اننا قلنا روايات آحاد افتراضا والا كما سيتبين لك وللناس انها روايات اما ضعيفة السند او لا سند لها او لمصدرها المزعوم !! فكيف سيكون الحال ؟!

            الى هنا تبين ان ما قلته انا هو الصواب وما قلته انت مع الاسف اما هو مغالطة او ثمرة قلة اطلاع او عن تسرع....عموما ارجوا ان تكون في المستقبل دقيقا في كلماتك سواء طرحا او تعليقا وجوابا.



            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
            قلت اثبت صحة الاسناد
            1-ابن عصام
            وهو محمد بن محمد بن عصام الكليني روى عن الشيخ الكليني
            واكثر الصدوق عنه مع الترضي
            قاموس الرجال - الشيخ محمد تقي التستري - ج 9 - ص 549
            محمد بن محمد بن عصام الكليني قال : روى المشيخة عنه - مترضيا عليه - عن الكليني
            [/B]
            الرجل لم يوثق ولم يذكره المتقدمون في الكتب الرجالية !!!


            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
            المحقق الخوئي ـ معجم رجال الحديث ـ ج18 ـ ص209 ـ رقم 11730 :

            محمد بن محمد بن عصام: الكليني من مشايخ الصدوق (قدس سره) ترضى عليه في المشيخة في طريقه إلى محمد بن يعقوب الكليني وذكره في العيون: الجزء 1، الباب 11، فيما جاء عن الرضا علي بن موسى (عليهما السلام) في التوحيد، الحديث 13، ولكن فيه: محمد بن محمد بن عاصم الكليني، والظاهر أنه تحريف. وروى عنه في الفقيه: الجزء 4، باب الوصي يمنع الوارث ماله بعد البلوغ، ذيل حديث 578.
            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
            وصرح ايضا بذلك حين تضعيفه لتوقيع الحوادث الواقعة

            كتاب الصوم - للسيد الخوئي: ج2 شرح ص83 – 84.:
            (... التوقيع الذي رواه الصدوق في كتاب إكمال الدين وإتمام النعمة عن محمد بن محمد بن عصام عن محمد بن يعقوب عن إسحاق بن يعقوب....... وفيه أنها قاصرة سنداً ودلالة أما السند فلجهالة ابن عصام وكذا إسحاق بن يعقوب)
            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
            وايضا في المفيد من معجم رجال الحديث (للسيد الخوئي) - محمد الجواهري - ص 574 :
            11707 - 11703 - 11730 - محمد بن محمد بن عصام : الكليني من مشايخ الصدوق - مجهول - روى عنه في الفقيه رواية ، وروى في مشيخة الفقيه ، و العيون ، وحرف في التوحيد فصار محمد بن محمد بن عاصم .
            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .



            واما قولك (واكثر الصدوق عنه مع الترضي )

            فلو تنزلنا للاختصار عن مناقشة مقصود كلمتك (اكثر) فلا كون الشخص في مشيخة الصدوق ولا كونه يروي عنه كثيرا ولا حتى الترضى او الترحم يعتبر (بحسب مبانيكم) توثيقا اولنقل على الاقل انه امر خلافي فلا ينفعك هنا بل ولا حتى التصريح من الصدوق نفسه بالصحة حسب مبنى السيد الخوئي ومن نهج منهجه
            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

            السيد الخوئي : (الفصل الثاني النظر في صحة روايات من لا يحضره الفقيه وقد استدل على أن روايات كتاب من لا يحضره الفقيه كلها صحيحة - بما ذكره في أول كتابه - حيث قال: (ولم أقصد في قصد المصنفين في إيراد جميع ما رووه، بل قصدت إلى إيراد ما أفتي به وأحكم بصحته، وأعتقد فيه أنه حجة فيما بيني وبين ربي تقدس ذكره، وتعالت قدرته، وجميع ما فيه مستخرج من كتب مشهورة عليها المعول وإليها المرجع.. وغيرها من الاصول والمصنفات التي طرقي إليها معروفة في فهرس الكتب التي رويتها عن مشايخي وأسلافي رضي الله عنهم). والجواب: أن دلالة هذا الكلام على أن جميع ما رواه الشيخ الصدوق في كتابه - من لا يحضره الفقيه - صحيح عنده، وهو يراه حجة - فيما بينه وبين الله تعالى - واضحة، إلا أنا قد ذكرنا:
            أن تصحيح أحد الاعلام المتقدمين رواية لا ينفع من يرى إشتراط حجية الرواية بوثاقة راويها أو حسنه، على أنا قد علمنا من تصريح الصدوق نفسه - على ما تقدم - إنه يتبع في التضعيف والتصحيح شيخه ابن الوليد، ولا ينظر هو إلى حال الراوي نفسه، وأنه ثقة أو غير ثقة. أضف إلى ذلك أنه يظهر من كلامه المتقدم: أن كل رواية كانت في كتاب شيخه ابن الوليد أو كتاب غيره من المشايخ العظام والعلماء الاعلام يعتبرها الصدوق رواية صحيحة، وحجة فيما بينه وبين الله تعالى. وعلى هذا الاساس ذكر في كتابه طائفة من المراسلات (المرسلات)، أفهل يمكننا الحكم بصحتها باعتبار أن الصدوق يعتبرها صحيحة ؟ وعلى الجملة: إن أخبار الشيخ الصدوق عن صحة رواية وحجيتها إخبار عن رأيه ونظره، وهذا لا يكون حجة في حق غيره.)
            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


            السيد الخوئي ـ كتاب الصلاة ـ ج 4 ـ ص 235.

            اما من حيث السند فقد عبر عنها في الحدائق بالصحيحة وتبعه غير واحد ممن تأخر عنه لكن الظاهر انها ضعيفة لمكان جعفر بن محمد بن مسرور شيخ الصدوق فانه مهمل لم يرد فيه توثيق، وان كان بقية رجال السند كلهم ثقات. نعم: تصدى المرحوم الميرزا محمد في الوسيط لعد الرجل في الحسان
            باعتبار ترحم الصدوق وترضيه عليه واقره الاردبيلي في جامع الرواة على ذلك، لكنه لا يتم فان الترحم بنفسه لا يقتضى التوثيق ولا يكشف عن حسن الحال، وقد رأينا الصدوق كثيرا ما يترحم ويترضى على مشايخه، وفيهم الضعيف وغيره، وان ذلك منه لا يكشف إلا عن كونه شيعيا اماميا لا يزيد عليه بشئ. كيف وقد ترحم الصادق (ع) على جميع زوار الحسين (ع) وفيهم الفاسق والكذاب وشارب الخمر أفهل ترى ان ترحم الصدوق وترضيه اعظم شأنا من ترحم الصادق (عليه السلام).
            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
            وقد يطول بنا المقام بذكر كل كلماتهم بالموضوع فنكتفي بهذا في هذا الموضع !
            واقول وباختصار ايها العزيز ان الراوي ابن عصام ـ عندكم ـ مجهول وبالتالي
            فالسند ضعيف به على الاقل وسايتي المزيد ان شاء الله .


            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
            ......
            3-اسماعيل بن علي القزويني
            والصواب هو اسماعيل بن علي الفزاري روى له القمي في تفسيره وهو وثق من يروي عنهم
            تحديدا في تفسير ((ارائيتم ان اصبح مأوئكم غور فمن يأتيكم بماء معين ))

            [/B]
            لا حول ولا قوة الا بالله
            اولا / من اين اتيت بهذا الاتحاد بين شخصيتين ؟؟؟ ما هو الدليل على ان اسماعيل بن علي القزويني هو نفسه اسماعيل بن علي الفزاري ؟!
            وهل العلماء المتاخرين الذين ذكروا اسماعيل بن علي القزويني لهذه الدرجة يجهلون ومنهم من مدح القزويني وهو السيد محسن الأمين في أعيان الشيعة ج3 ـ ص391 ـ رقم 1139 فهل هو مدح العدم ؟؟
            صحيح ان مدحه له لا قيمة له وليس توثيقا لانه تقريبا هو من المعاصرين وتوثيقات المتاخرين مثل العلامة ليست محل اتفاق بل لا يرتضيها جمع من الرجاليين مثل السيد الخوئي ولكن ليس هذا الآن موضوعنا...

            ارجوا ان لا تستخف بعقول الناس ...اذا قدمت طرحا او ادعيت شيئا فلا بد ان تقدم الدليل ...وانا اطالبك الآن بالدليل على هذا القول.

            وهذا الشيخ الشيخ علي النمازي يذكر الرجلين

            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
            مستدركات علم رجال الحديث - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج 1 - ص 654 - 655
            375 / 2021 -
            إسماعيل بن علي الفزاري : لم يذكروه . روى القمي في تفسيره بإسناده ، عن القاسم بن العلاء ، عنه ، عن محمد بن جمهور ، عن فضالة بن أيوب ، عن مولانا الرضا صلوات الله عليه في تفسير قول تعالى : ( قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا " فمن يأتيكم بهاء معين ) قال عليه السلام : ماؤكم أبوابكم ، أي الأئمة عليهم السلام . والأئمة أبواب الله تعالى بينه وبين خلقه . ( فمن يأتيكم بهاء معين ) يعني بعلم الإمام . ونقله في كمبا ج 13 / 12 ، و جد ج 51 / 50 .
            376 / 2021 - إسماعيل بن علي بن قدامة أبو السري .......
            . 377 / 2021 -
            إسماعيل بن علي القزويني : لم يذكروه . روى الصدوق في الإكمال ، عن محمد بن يعقوب الكليني ، عن القاسم بن العلاء ، عنه ، عن علي بن إسماعيل ، رواية موت محمد بن الحنفية . ونقله في جد ج 42 / 80 ، وكمبا ج 9 / 617 . وبهذا الإسناد ، عنه ، عنه ، روايات أخر ، كما في الإكمال ج 1 باب 31 ص 439 و 440 .
            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
            فالرجل لم يذكره المتقدمون في كتب الرجال وهو كما ترى مجهول الحال عندكم وغير موثق

            بل وان اتحدت الشخصيتان بمعجزة فالاعتماد على اسناد التفسير لا ينفعك ايضا وذلك للمناقشة في نسبة كل ما يسمى بالتفسير الى علي بن ابراهيم ولعدم ذكر الرواي في كتب الرجال المتقدمين بل وللمناقشة حتى في ما يعتبر تصحيحا من علي بن ابراهيم لكل الرواة وكمثال من المناقشة وباختصار اذكر كلمات للمحقق السبحاني :
            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
            كليات في علم الرجال - الشيخ السبحاني - ص 318 - 320
            قال وقد ذكر شيخنا المجيز الطهراني ثلة ممن روى عنه جامع التفسير......ثم ذكر الاسماء فقال .......

            إلى غير ذلك من المشايخ الذين يروي عنهم في هذا التفسير ، مع أنه لم يوجد رواية علي بن إبراهيم عن أحد من هؤلاء في جميع رواياته المروية عنه في الكافي وغيره
            وعندئذ لا يصح القول بأن كل ما ورد في أسناد تفسير علي بن إبراهيم القمي ثقات بتوثيق المؤلف في ديباجة الكتاب ، لما عرفت أن التفسير ملفق مما رواه جامع التفسير عن علي بن إبراهيم ، عن مشايخه إلى المعصومين عليهم السلام ومما رواه عن عدة من مشايخه عن مشايخهم إلى المعصومين عليهم السلام . أضف إلى ذلك أنه لا يمكن القول بأن مراد القمي من عبارته : " رواه مشايخنا وثقاتنا " كل من وقع في سنده إلى أن ينتهي إلى الامام ، بل الظاهر كون المراد خصوص مشايخه بلا واسطة ، ويعرف عنه عطف " وثقاتنا " على " مشايخنا " الظاهر في الاساتذه بلا واسطة ، ولما كان النقل عن الضعيف بلا واسطة من وجوه الضعف ، دون النقل عن الثقة إذا روى عن غيرها خص مشايخه بالوثاقة ليدفع عن نفسه سهم النقد والاعتراض ، كما ذكرنا في مشايخ ابن قولويه ، وإلا فقد ورد في أسناد القمي من لا يصح الاعتماد عليه من أمهات المؤمنين فلاحظ .
            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

            بالنتيجة : الرجل لم يذكروه فالسند يكون ضعيف به ايضا




            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
            4-علي بن اسماعيل
            له رواية في الفقيه جزء 4 ح 903
            [/B]

            واعجباه !!! كيف ولماذا وما هو دليلك ؟؟
            علي بن اسماعيل اسم اوعنوان مشترك بين عدة رواة منهم ثقة ومنهم غير ذلك وهو هنا يروي عن عاصم بن حميد الحناط من أصحاب الصادق (ع) وفي طبقته غير واحد ممن يشاركه الاسم فقد يكون في طبقته من اصحاب الصادق ع ومن اصحاب الكاظم ع وربما حتى من اصحاب الرضا ع وهؤلاء منهم كما قلنا الموثق ومنهم غيره فما دام لم يقم الدليل على التمييز فيكون مجهول عينا وحالا.

            ـ علي بن إسماعيل بن شعيب الميثمي، من أصحاب الرضا (ع).
            - علي بن إسماعيل بن عامر، من أصحاب الكاظم (ع) لم يوثق.
            - علي بن إسماعيل بن عمار، من أصحاب الكاظم (ع) لم يوثق .
            - علي بن إسماعيل بن جعفر بن محمد الباقر (ع) ، مذموم .
            ـ- علي بن إسماعيل بن يقطين، روى عن عيسى بن المستفاد الضرير عن الكاظم (ع) لم يوثق .
            - علي بن إسماعيل الدغشي، روى عن الرضا(ع) لم يوثق.

            فعلي بن اسماعيل يبقى ـ ما لم يقم الدليل عليه عينا ـ مجهول وتكون الرواية به وبمن تقدم ضعيفة السند.

            بالنتيجة : الرواية ضعيفة السند بحسب مبانيكم التي بنيتموها لانفسكم ...فلا يحتج بها.


            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
            هذا بالنسبة للاسناد
            بالسنبة الا مختصر اثبات الرجعة
            فاما الكتاب الذي هو مختصر اثبات الرجعة ذكره
            النجاشي( رجال النجاشي: 306/ 840) والطوسي( فهرست الطوسي: 361 / 564) في ضمن كتب الفضل بن شاذان, وذكرا طريقيهما إلى كل كتبه, وذكره أيضاً ابن شهر آشوب في ضمن كتبه.(معالم العلماء: 90/ 627, وانظر: تنقيح المقال 2: 9, مجمع الرجال 5: 21, معجم رجال الحديث 14: 309 /9374

            اولا /
            قولك باطل
            فلا النجاشي ولا الطوسي ذكرا كتابا اسمه "مختصر اثبات الرجعة" للفضل بن شاذان

            رجال النجاشي - النجاشي - ص 306 - 307
            الفضل بن شاذان بن الخليل أبو محمد الأزدي النيشابوري ( النيسابوري ) كان أبوه من أصحاب يونس ، و روى عن أبي جعفر الثاني ، وقيل [ عن ] الرضا أيضا عليهما السلام وكان ثقة ، أحد أصحابنا الفقهاء والمتكلمين . وله جلالة في هذه الطائفة ، وهو في قدره أشهر من أن نصفه . وذكر الكنجي أنه صنف مائة وثمانين كتابا وقع إلينا منها : كتاب النقض على الإسكافي في تقوية الجسم ، كتاب العروس وهو كتاب العين ، كتاب الوعيد ، كتاب الرد على أهل التعطيل ، كتاب الاستطاعة ، كتاب مسائل في العلم ، كتاب الاعراض والجواهر ، كتاب العلل ، كتاب الايمان ، كتاب الرد على الثنوية ،
            كتاب إثبات الرجعة ، كتاب الرجعة حديث ، كتاب الرد على الغالية المحمدية ، كتاب تبيان أصل الضلالة ، كتاب الرد على محمد بن كرام ، كتاب التوحيد في كتب الله ، كتاب الرد على أحمد بن الحسين ، كتاب الرد على الأصم ، كتاب في الوعد والوعيد آخر ، كتاب الرد على البيان ( اليمان ظ ) بن رئاب ، كتاب الرد على الفلاسفة ، كتاب محنة الاسلام ، كتاب السنن ، كتاب الأربع مسائل في الإمامة ، كتاب الرد على المنانية ، كتاب الفرائض الكبير ، كتاب الفرائض الأوسط ، كتاب الفرائض الصغير ، كتاب المسح على الخفين ، كتاب الرد على المرجئة ، كتاب الرد على القرامطة ، كتاب الطلاق ، كتاب مسائل البلدان ، كتاب الرد على البائسة ، كتاب اللطيف ، كتاب القائم عليه السلام ، كتاب الملاحم ، كتاب حذو النعل بالنعل ، كتاب الإمامة كبير ، كتاب فضل أمير المؤمنين عليه السلام ، كتاب معرفة الهدى والضلالة ، كتاب التعري والحاصل ، كتاب الخصال في الإمامة ، كتاب المعيار والموازنة ، كتاب الرد على الحشوية ، كتاب النجاح في عمل شهر رمضان ، كتاب الرد على الحسن البصري في التفضيل ، كتاب النسبة بين الجبرية والثنوية . أخبرنا أبو العباس بن نوح قال : حدثنا أحمد بن جعفر قال : حدثنا أحمد بن إدريس بن أحمد قال : حدثنا علي بن أحمد بن قتيبة النيشابوري ( النيسابوري ) عنه
            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
            واما الشيخ الطوسي فقال :

            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
            الفهرست - الشيخ الطوسي - ص 197 - 199
            باب الفاء باب الفضل [ 563 ]
            1 - الفضل بن شاذان النيشابوري ، فقيه متكلم ، جليل القدر . * ( هامش ) زيد ( خ ل ) . له كتب ومصنفات ، منها : كتاب الفرائض الكبير ، وكتاب الفرائض الصغير ، وكتاب الطلاق ، وكتاب المسائل الأربع في الإمامة ، وكتاب الرد على ابن كرام ، وكتاب المسائل والجوابات ، وكتاب النقض على الإسكافي في الجسم ، وكتاب المتعتين متعة النساء ومتعة الحج ، وكتاب الوعيد والمسائل في العالم وحدوثه ، وكتاب الاعراض والجواهر ، وكتاب العلل ، وكتاب الايمان ، وكتاب الرد على الدامغة الثنوية .
            وكتاب في اثبات الرجعة ، وكتاب الرد على الغلاة ، وكتاب تبيان أصل الضلالة ، وكتاب التوحيد من كتب الله المنزلة الأربعة ، وهو كتاب الرد على يزيد بن بزيع الخارجي ، وكتاب الرد على أحمد بن يحيى ، وكتاب الرد على الأصم ، وكتاب الوعد والوعيد ، وكتاب الحسنى ، وكتاب الرد على يمان بن رباب الخارجي ، وكتاب النقض على من يدعي الفلسفة في التوحيد والاعراض والجواهر والجز ، وكتاب الرد على المثلثة . وكتاب المسح على الخفين ، وكتاب الرد على المرجئة ، وكتاب الرد على الباطنية والقرامطة ، وكتاب النقض على أبي عبيد في الطلاق ، وكتاب جمع فيه مسائل متفرقة لأبي ثور والشافعي والأصفهاني وغيرهم - سماه تلميذه علي بن محمد بن قتيبة ، كتاب الديباج - وكتاب مسائل البلدان ، وكتاب التنبيه في الجبر والتشبيه ، وله غير ذلك مصنفات كثيرة لم تعرف أسماؤها . وذكر ابن النديم ان له على مذهب العامة كتبا كثيرة ، منها : كتاب التفسير ، وكتاب القراءة ، وكتاب السنن في الفقه ، وان لابنه العباأآلهتنا كتبا ، وأظن أن هذا الذي ذكره الفضل بن شاذان الرازي الذي تروي عنه العامة . أخبرنا برواياته وكتبه هذه أبو عبد الله المفيد رحمه الله ، عن محمد بن علي بن الحسين بن بابويه ، عن محمد بن الحسن ، عن أحمد بن إدريأآلهتنا ، عن علي بن محمد بن قتيبة ، عنه . ورواها أيضا محمد بن علي بن الحسين بن بابويه ، عن حمزة بن محمد العلوي ، عن أبي نصر قنبر بن علي بن شاذان ، عن أبيه ، عنه .
            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

            فلا ذكر لشئ اسمه كتاب "مختصر اثبات الرجعة" للفضل بن شاذان !
            وكذلك السيد الخوئي قال
            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
            معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 14 - ص 309 - 311
            9374 - الفضل بن شاذان : قال النجاشي : ....

            ثم ذكر ما نقلناه من كلام النجاشي ونقل بعده كلام الشيخ ولا يوجد في ذلك شئ باسم الكتاب المزعوم

            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

            ثانيا /
            قولك :

            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
            ووصلت منه نسخة للميرولحي الذي ضمنه في كتابه كفاية المهتدي
            وقال محقق كتاب مختصر اثبات الرجعة
            [/B] أنَّنا نجد كثيراً من الأصحاب قد أكثروا من النقل عن كتابي الشيخ ابن شاذان : (إثبات الرجعة ، والغيبة) ، ومنهم من المتأخرين ، بل قد يظهر من آراء بعض المحققين أنّ الشيخ الحرّ العاملي المتوفّى سنة 1104 هـ قد اختصر كتابه " إثبات الرجعة " ، وما زالت النسخة المخطوطة بخط يده موجودة ومحفوظة . ولكنّه يصرِّح فيها أنَّ الاختصار كان لغيره ، وقام هو (قدس سرّه) بمقابلة نسخ ذلك الاختصار ، حيث قال في خاتمة النسخة : (هذا ما وجدناه منقولاً عن رسالة " إثبات الرجعة " للفضل بن شاذان بخط بعض فضلاء المحدّثين ، وقد قوبل بأصله .. حرَّره محمّد الحر) . وقد ختمه بختمه الشريف وكتب فوقه : مالكه ؛ والنسخة موجودة في مكتبة الإمام الحكيم العامة في النجف الأشرف .

            اذا الكتاب ثبات الميرولحي راى الكتاب ونقل منه
            قال الشيخ الكامل العادل العابد الزاهد المتكلم الخبير الفقيه النحرير النبيل الجليل أبو محمد الفضل بن شاذان بن الخليل ـ برّد الله مضجعه وجعل في الفردوس إلى الأئمة الطاهرين مرجعه ـ في كتابه الموسوم بإثبات الرجعة: ...( كزيده كفاية المهتدي: 13, الحديث الأول)
            وقال في الحديث الثاني: وابن شاذان ـ عليه الرحمة والغفران ـ في كتاب إثبات الرجعة, عنون باباً مشتملاً على مثل هذه الأحاديث, سماه (شدة النهي عن التوقيت),( كزيده كفاية المهتدي: 27, الحديث الثاني) ـ ثم ذكر حديثاً من هذا الباب ـ.
            أقول: ومن هذا يعلم إنه قد رأى كتاب إثبات الرجعة وكان عنده, فإن نفس هذا الحديث موجود في مختصر إثبات الرجعة( الحديث رقم 2 في مختصر إثبات الرجعة) الذي كان عند الحر العاملي من دون ذكر عنوان للباب قبله, بل إن كل المختصر ليس فيه أبواب.
            ومما يثبت ان ا
            ويوجد بحث مفصل لكنه طويل اذا امكن ارسله لك على الخاص
            وسند اثبات الرجعة صحيحة اي رواية مختصر اثبات الرجعة اسندها صحيحة

            كلام كله لا طائل منه ايها العزيز فانا قد سالتك ان تثبت لنا وجود كتاب بالاسم الذي تذكره للفضل بن شاذان وانت كمن نكلمه امامه فيجيب وراء ظهره اتيتنا بنسخة لكتاب غير ما سالناك عنه...فهل انت هنا للعب او انك تحاور علميا ؟؟
            ما اتيت به يثبت ان لا يوجد اثر لكتاب اثبات الرجعة ولا يوجد في كتب الفضل بن شاذان كتاب اسمه مختصر اثبات الرجعة وانما الموجود هو كتاب كتبه شخص او مجموعة اشخاص ولم يعلم له اثر الا بعد قرون خلت ولم يرى للاصل الذي تم اختصارة اثر ابدا !!!
            ومن اراد ان يطلع على الموضوع من كل جوانبه ويعرف التفاصيل فيمكن ان يراجع كتاب الذريعة ولعل هناك فائدة ان انقل بعض الكلمات هدية للضيف وللقراء وان كانت طويلة ولكن لا باس ..وهي منقولة من مركز الدراسات التخصصية التابع للسيستاني :

            ((
            الكتاب المسمى "مختصر اثبات الرجعة وهذا رابطه
            ....قال عنه الشيخ الطوسي: (فقيه متكلم جليل القدر، له كتب ومصنفات)(1) ثم ذكر كتبه وعد منها كتاب ( إثبات الرجعة). وقال عنه النجاشي : (كان أبوه من أصحاب يونس، وروى عن أبي جعفر الثاني وقيل عن الرضا أيضا عليهما السلام، وكان ثقة، أحد أصحابنا الفقهاء والمتكلمين، وله جلالة في هذا الطائفة، وهو في قدره أشهر من أن نصفه وذكر الكنجي أنه صنف مائة وثمانين كتابا)(2) ثم عد كتبه ومنها : (إثبات الرجعة)..........الكتاب: قد ذكر النجاشي نقلا عن أبي القاسم يحيى بن زكريا الكنجي كتابين للفضل بن شاذان ـ من جملة كتبه ـ هما: (الرجعة) و(إثبات الرجعة). أما كتابه الاول فقد ذكره الشيخ آقا بزرك الطهراني في الذريعة 10|162 رقم 294 تحت عنوان (الرجعة وأحاديثها) وقال: (الرجعة وأحاديثها: للفضل بن شاذان بن الخليل بن أبي محمد الازدي النيشابوري، المتوفى سنة 260 هـ، وهو غير (إثبات الرجعة) له أيضا، وهذا هو الذي يعبر عنه بكتاب الغيبة كما يأتي بتصريح النجاشي، وكان عند الميرلوحي الاصفهاني على ما ينقل عنه في كتابه الاربعين الموسوم : كفاية المهتدي). وعاد فذكره في الذريعة 16/78 رقم 395 بعنوان (كتاب الغيبة) وذكر أن نسخة منه عند الميرزا إبراهيم الاصفهاني، كما ذكر أن المحدث النوري نقل في (مستدرك الوسائل) عن هذا الكتاب بتوسط الميرلوحي الاصفهاني الذي كان يمتلك نسخة من هذا الكتاب. أما كتابه الثاني (إثبات الرجعة) فهو أصل رسالتنا هذه، وقد ذكره له إسماعيل باشا البغدادي في إيضاح المكنون 1/23 إضافة إلى من ذكره له من الشيعة. وقد ذكره العلامة الطهراني في الذريعة 1|93 رقم 450 بعنوان (إثبات الرجعة). وعبر عنه في الذريعة 22|367 رقم 7472 قائلا : (منتخب إثبات الرجعة: للفضل بن شاذان، انتخبه بعض فضلاء المحدثين، كما كتب عليه الشيخ الحر بخطه، صورة الخط في آخر النسخة الموجودة عند الشيخ محمد السماوي : هذا ما وجدناه منقولا من رسالة (إثبات الرجعة) للفضل بن شاذان، بخط بعض فضلاء المحدثين). وذكرها أيضا في الذريعة 20/201 رقم 2574 بعنوان (مختصر الغيبة للفضل بن شاذان) ونسب المختصر هذا إلى السيد بهاء الدين علي النيلي النجفي، وقال : (وذكرت هذه النسخة بعنوان: منتخب إثبات الرجعة، لاحتمال تعددهما، فراجع) كما مر آنفا.
            النسخة: إن ما حصلنا عليه من نسخ هذه الرسالة هي النسخة التي فرغ من كتابتها ابن زين العابدين محمد بن حسين الارموي في ثمان ليال بقين من ذي القعدة سنة 1350 هـ نقلا عن نسخة صاحب الوسائل المحدث الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي، المتوفى سنة 1104 هـ، وكان عليها خطه قدس سره . ونسخة رسالتنا هذه محفوظة في مكتبة الامام الرضا عليه السلام في مشهد، ضمن مجموعة رقم 7442 مع مخطوطتي كتابي الامالي والافصاح في إمامة أمير المؤمنين عليه السلام، وكلاهما للشيخ المفيد، وقد احتلت نسختنا هذه الاوراق من 1 ـ 11 من المجموعة، وقد فات المفهرس أن يذكر وجودها ضمن المجموعة المذكورة آنفا فذكر كتابي الشيخ المفيد دونها ! وقد دلنا عليها سماحة العلامة المحقق السيد عبد العزيز الطباطبائي على أثر تتبعاته وتنقيباته في مخطوطات المكتبات المختلفة، وزودتني مؤسسة آل البيت ـ عليهم السلام ـ لاحياء التراث مشكورة بمصورتها، وفقهم الله جميعا. والنسخة هذه تحتوي على (20) حديثا فقط تدور حول موضوع إمامة المهدي عليه السلام وغيبته وبعض علائم الظهور اختارها منتخبها من أصل الكتاب لهذا الغرض كما يبدو، ولا ندري نسبة ما خرج في هذه الرسالة من الاحاديث إلى أصل الكتاب، ومن الجدير بالذكر أن هذه الاحاديث العشرون لم تذكر موضوع الرجعة إلا في الحديثين رقم 7 و16. كما أن هناك نسخة مخطوطة أخرى ـ لم نستطع الحصول عليها ـ بعنوان ( مختصر كتاب الرجعة ) لابن شاذان في مكتبة آية الله الحكيم، في النجف الاشرف، ضمن مجموعة تحتوي على خمسة كتب أخرى، جاء ذكرها في فهرس المكتبة 1|56 برقم 316، وهي نسخة المحدث الحر العاملي ـ صاحب ( وسائل الشيعة ) ـ وعلى ظهرها تملك جماعة من الاعلام بخطوطهم، وآخر من تملك النسخة الشيخ محمد السماوي، المتوفى سنة 1370 هـ. وجاء ذكرها أيضا في (سلسلة تعريف المخطوطات) نشر جامعة طهران 5/423 رقم 40 في عداد نوادر مخطوطات مكتبة آية الله الحكيم.
            ..........
            منهج التحقيق:
            لما كانت جل كتب الفضل بن شاذان قد فقدت على مر العصور ولم يصلنا منها إلا النزر القليل ـ ومما فقد منها كتابا (الرجعة) و(إثبات الرجعة) على فرض تعددهما، ولم يصلنا إلا هذا المنتخب من الاصل ـ كان أساس العمل في هذه النسخة هو محاولة تخريج أحاديثها على أكبر عدد ممكن من المصادر الاصول تعضيدا لها، ومن ثم تشخيص الاختلافات فيما بينها وبين هذه الرسالة وإثبات ما هو الصواب أو الارجح في المتن بما في ذلك الاضافات على النسخة وقد حصرناها بين معقوفتين ( )، فما كان منها مأخوذا من المصادر لم نذكر له هامشا، وما كان من عندنا ـ وهو قليل ـ أثبتنا له هامشا موضحا ذلك..............
            والحمد لله رب العالمين.
            السيد باسم الموسوي
            ))

            هذا بالنسبة للكتاب كما وجدنا ذلك في مركز الدراسات التخصصية التابع للسيستاني ...والهدية الثانية هي مقدمة المحقق لكتاب كفاية المهتدي وفيها ان شاء الله فائدة :
            ...........................

            والرابط للكتاب من مركز الدراسات من هنا
            بعد تقديم المركز:
            .......
            السيد محمّد القبانچي
            مركز الدراسات التخصّصية في الإمام المهدي عجل الله فرجه
            النجف الأشرف
            ............
            مقدمة المحقق:
            ......لماذا كتاب كفاية المهتدي؟ بغض النظر عن الدواعي التي دفعت المؤلف رحمه الله لكتابته هذا الكتاب، والتي أشار إليها في المقدمّة.....وفي الواقع أنّ الكتاب لم يأتِ بشيء جديد يستحق كلَّ هذا الاهتمام: من ترجمةٍ، وتحقيقٍ، ومتابعةٍ، بل كاد أن يكون تكراراً لكتبٍ كثيرة جمعت الروايات، والأخبار التي اختصّت موضوعها بالمهدي عليه السلام ، أو اشتملت عليه، مثل: كمال الدين، وغيبة الطوسي، وغيبة النعماني، وعشراتٍ غيرها؛ إلاّ إنَّه تميَّز عنها بشيء جديد استحقَّ كلَّ هذا الاهتمام والرعاية، وهو: انَّه جمع في كتابه هذا عشرات الأحاديث التي رواها الشيخ الفضل بن شاذان (المتوفى سنة 257 للهجرة، أي بعد ولادة الإمام المهدي عجل الله فرجه بسنتين فقط) في كتابه الغيبة، وإثبات الرجعة؛ والتي طالما نقل عنهما الشيوخ الأوائل الأقدمون مثل الكليني والصدوق والمفيد والطوسي وغيرهم، وامتلأت كتبهم بتلك الروايات الصحيحة. ولكنَّهم ولأسباب موضوعيّة اختصروا تلك الكتب فلم ينقلوا جميع ما فيها، واكتفوا بنقل بعضها، وربما يكون السبب الكبير لسلوكهم هذا المنهج في الجمع والتبويب: انَّ تلك الكتب كانت متوفرةً من حيث الكمِّ، ومتواترةً أو مشهورةً بما يقارب التواتر من حيث الإسناد.
            ومهما تكن الأسباب، والدواعي التي اقتضت هذا الاختصار، ومع إننا نعذرهم بذلك، ولكن ما مرَّت به الطائفة المحقة من غارات، واعتداءات، وحروب عنصرية أدّت إلى ضياع كثير من تراثنا، أو ما زال يعيش في خفايا ومجاهيل المكتبات وغيرها، ومن جملة ذلك التراث المقدَّس كتب الشيخ ابن شاذان قدس سره، فضاعت كثير من تلك النفائس ولم يبق منها إلاّ قليل.
            فلو كان المتقدمون قد نقلوا ما في تلك الكتب فلربّما كانت قد وصلت إلينا كما وصلت باقي الأخبار التي نقلوها في مختلف الأبواب والمواضيع.
            ويبقى استغرابٌ ماثلٌ أمامنا وهو: إننا نجد كثيراً من الأصحاب قد أكثروا من النقل عن كتابي الشيخ ابن شاذان: (إثبات الرجعة، والغيبــة)، ومنهم من المتأخرين، بل قد يظهر من آراء بعض المحققين أنَّ الشيخ الحرّ العاملي المتوفّى سنة 1104هـ قد اختصر كتابه إثبات الرجعة، ومازالت النسخة المخطوطة بخط يده موجودة ومحفوظة. ولكنّه يصرح فيها أن الاختصار كان لغيره،..........
            عملنا في الكتاب:........
            3 _ وجدنا المؤلف(أي المير لوحي ) قد ينجرّ قلمه للحديث عن بعض الأكابر كالعلامة المجلسي قدس سره بما لا يتناسب والبحث العلمي، فارتأينا حذف تلك المقاطع من الكتاب؛ ولذلك عدلنا من تسميَّة الكتاب باسمه الأصلي إلى تسميّته بمختصر كفاية المهتدي رعايةً لأمانة النقل.
            ........
            1 _ الغيبة: للشيخ الأقدم الفضل بن شاذان النيسابوري رضوان الله تعالى عليه. وقد عدّ الشيخ النجاشي وغيره أن له أكثر من كتاب في القضية المهدوية منها: 1 _ كتاب إثبات الرجعة. 2 _ كتاب الرجعة.3 _ كتاب القائم عليه السلام.4 _ كتاب الملاحم.5 _ كتاب حذو النعل بالنعل.
            وللأسف الشديد فإن جميع تلك الكتب قد عدت عليها كوارث الزمن ولم يبق منها إلا أسماؤها وبعض الروايات المتشتتة في بطون الكتب مما نقلها الأوائل في مجاميعهم مثل كتب الكليني والصدوق والطوسي؛ غير أنه بقي من المتأخرين من نقل مجموعة أخرى من الروايات مما لم ينقله المتقدمون من هذه الكتب؛ وكاد ينحصر هذا النقل الجديد بكتاب المير لوحي (كفاية المهتدي) والتي نقل عنه الخاتون آبادي في (كشف الحق) و(مختصر إثبات الرجعة) الذي أمضاه الحر العاملي.
            ولكن ظهر سؤال جديد وهو: أن هذا الموجود، هل هو من كتاب (إثبات الرجعة) أو كتاب الرجعة؟ وهل أن كتاب إثبات الرجعة هو كتاب الغيبة، أم أن كتاب الرجعة هو كتاب الغيبة؟ والشيء المتفق عليه هو أنه كان للفضل كتابان أحدهما باسم: إثبات الرجعة. والآخر باسم: الرجعة؛ والثاني هو غير الأوّل كما نصّ عليه النجاشي وغيره...............
            سطور من أحوال السيد المير لوحي رحمه الله:
            ...........كما إننا رأينا المير لوحي قد ظهر واضحاً في بعض مجلدات الذريعة وهو يحمل بجولاته وصولاته ضد الصوفية والتصوّف الذي كان يحكم الأمة، وكان له موقعه المتنفذ في البلاط الصفوي في ذلك الحين؛ ولم نجد بموقف المير لوحي أية غضاضة لاتجاهه بهذا الاتجاه، وإنما الذي لفت الانتباه معركته الضروس في عدّة كتب ضد العلامة المجلسي الثاني وأبيه المجلسي الأوّل الشيخ محمّد تقي مقصود، ولو اقتصر الأمر على الحوار والمناقشة لانتهى الموضوع إلى هذا الحدّ، ولكننا وجدنا عدّة كتب يشكك المحققون في مؤلفيها أصرّ اللوحي بنسبتها إلى المجلسي الأوّل، ......
            وهكذا بالنسبة إلى كتاب (أصول فصول التوضيح) المختصر من (توضيح المشربين) للمولى محمّد تقي بن مقصود عليّ المجلسي الاصفهاني المتوفى سنة 1070هـ، نسبه إليه معاصره السيد محمّد بن محمّد الحسيني السبزواري المطهر النقيبي الشهير بالمير لوحي، وذكر أنه رجح المجلسي في (توضيح المشربين) ومختصره هذا مشرب التصوف على غيره. ولكنّ العلامة الطهراني صاحب الذريعة علّق على ادّعاء اللوحي
            ...........
            وينفتح من هذا الباب الحديث عن علاقة اللوحي مع المجلسي الثاني، وهجومه العنيف عليه في كتبه وخصوصاً كتابه كفاية المهتدي؛ فما كانت الدوافع والأغراض من تلك المعركة... هل هي بالفعل تملك الدواعي العلمية والعقائدية؟ مما قد يثير الجواب إذا كان ما يوصلنا إليه البحث العلمي بنعم، أن نؤسس دراسات وأبحاث عن منهج المجلسي في جميع اتجاهاته العلمية، والبحثية... أو قد نصل إلى نتيجة موضوعية أخرى تثبت أن هناك أخطاء غير مقصودة كانت في منهج المجلسي لا سامح الله تعالى... مما يفتح أمامنا مجالاً واسعاً للبحث عن الإجابة لسؤال: ما هو؟ وأما إذا قلنا بأن الصراع الذي كان من اللوحي مع المجلسي إنما هو صراع شخصي ومن طرف واحد. فأما كونه من طرف واحد فلم نجد أيّة ردّ فعل من المجلسي تجاه اللوحي، ولم نجد أي ذكر له في جميع ما كتبه المجلسي، والموجود منها مئات المجلدات من الكتب... بعكس ما وجدناه قد خرج من قلم اللوحي، حيث وجدنا أن أكثر ما كتبه إنما كان موجهاً أما بالذات، أو بالعرض ضد المجلسي رضي الله عنه. ولكن يبقى السؤال الأخير بدون إجابة، وهو: هل أنّ هناك أغراض ودواعي شخصية للّوحي أنشبت تلك الحرب؟ .........................


            اعتقد ان هذا يفي بالغرض لبيان حال الكتاب المزعوم وكذا حال الكتاب الاصل الذي مفروض ان يكون قد اختصره من ادعى ذلك وكذا حال ما ينقل في حق المير لوحي...ويبين ايضا قلة اطلاع المحاور وضعف حجته !!
            وعموما ما يهمنا هو النتيجة العلمية الى هنا تبين :

            ان الكتاب لم يثبت نسبته للفضل بن شاذان ولا يوجد نقل للرواية التي قدمها المحاور الا في هذا الكتاب .... وبالتالي الرواية الثانية (وفي ترقيم المحاور الثالثة) لا يصح الاحتجاج بها لانها لا مصدر لها !!!

            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
            اقول ايظاح الواضحات من اشكل المشكلات
            تفضل وضح لنا هذه الواضحات وان كان ذلك مشكل فلا تهتم ...واما ان كان توضيح ما تزعم انه واضح مشكل لك فهذا شئ آخر لان الواضح ايها العزيز كما تزعمه انت موضع اختلاف بيننا وليس من البديهيات وعليه مبنى الكلام !
            فتفضل : بين ما المعنى المقصود باليمن وبالدليل واجب على اسئلتي بالتفصيل كما اجيب انا عليك بالتفصيل

            وارجوا ان لا تسمح لنفسك في المستقبل بهكذا استخفاف بالحوار
            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
            المقصود ان اصل النبي من العراق وليس من اليمن
            سوف ابسط لك المسالة اكثر : نفترض انك انت عراقي وهاجرت الى ابريطانيا وولد لك اطفال هناك في ابريطانيا وكانت لهم جنسية ابريطانية ثم عاشوا هناك لزمن وكان لهم ايضا اطفال وهكذا ....فهل احفاد الاحفاد مثلا يقال لهم اصلكم ليس ابريطانيا وانما هو العراق فانتم عراقيين لا ابريطانيين ؟؟؟؟؟؟؟
            ارجوا ان ترد على مداخلاتي بعلمية وبدقة قبل ان ننتقل الى مرحلة اخرى
            والا فامتناعك عن الرد او ردود كهذه الاخيرة سوف اعتبر ان المسالة قد تحررت انك لا تملك جوابا
            الحمد لله

            Comment

            • القمي النجفي
              موقوف
              • 09-07-2013
              • 132

              #7
              بسمه تقدست اسمائه
              قلت
              سبق وان قلت لك ان روايات الآحاد المجردة لا تفيد العلم اعتقد ان قصدي واضح : فالكلام عن اثبات ظهور اليماني من اليمن او عن كونه يمنيا (بالمعنى الذي لم تحدده بعد لنا وقد طالبناك به وتجاهلت طلبنا وسنعود اليه فيما بعد ان شاء الله ) وليس الكلام عن عموم وجود شخصية اليماني في زمن الظهور المقدس وانه من علاماته وووو الخ....وبالخصوص عن جعل هذه الصفة المزعومة ضابطة لابد من تحققها في شخصية اليماني الموعود !
              فمحاولة جعل هاتين الروايتين في كنف الروايات العديدة في اليماني لا باس فيه ولكن شرط ان تقتصر بهذا الضم على اعطاء كل امر مما تضمنته الروايات حقه ولا تتعداه وبالتالي فقضية (اليمن) لن تثبت حتى بعد جعل الروايتين ضمن الروايات الاخرى....واقصى ما يمكن استفادته هو ظن والظن لا يغني عن الحق هذا مع عدم وجود المعارض واما اذا وجد المعارض فحينها بحث آخر وربما قد ياتي لما نتطرق ان شاء الله الى مناقشة الدلالة فلا تتسرع يا محاوري فالحوار في بدايته.
              فلينجبر المعنى الذي تريد اثباته على سبيل الجزم من روايات الآحاد (في مسالة الخروج او الظهور من اليمن ) تحتاج ايها العزيز الى اقوى مما قدمته انت وبكثير !! مع اننا قلنا روايات آحاد افتراضا والا كما سيتبين لك وللناس انها روايات اما ضعيفة السند او لا سند لها او لمصدرها المزعوم !! فكيف سيكون الحال ؟!

              الى هنا تبين ان ما قلته انا هو الصواب وما قلته انت مع الاسف اما هو مغالطة او ثمرة قلة اطلاع او عن تسرع....عموما ارجوا ان تكون في المستقبل دقيقا في كلماتك سواء طرحا او تعليقا وجوابا.
              اقول يا دكتور اليك هذه الفائدة حول العمل بالضعيف المنجبر الضعيف المنجر ها مع ان الرواية صحيحة كما سنبين
              لفوائد الرجالية للوحيد البهبهائي ص 487 .
              تفق المتقدمون والمتأخرون من القائلين بحجية خبر الواحد على أن الخبر الضعيف المنجبر بالشهرة وأمثالها حجة ، بل استنادهم إلى الضعاف أضعاف استنادهم إلى الصحاح ، بل الضعيف المنجبر صحيح عند القدماء من دون تفاوت بينه وبين الصحيح ، ولا مشاحة في الاصطلاح ، إلا أن اصطلاح المتأخرين أزيد فائدة

              هذا اولا ثانيا

              فمحاولة جعل هاتين الروايتين في كنف الروايات العديدة في اليماني لا باس فيه ولكن شرط ان تقتصر بهذا الضم على اعطاء كل امر مما تضمنته الروايات حقه ولا تتعداه وبالتالي فقضية (اليمن) لن تثبت حتى بعد جعل الروايتين ضمن الروايات الاخرى....واقصى ما يمكن استفادته هو ظن والظن لا يغني عن الحق هذا مع عدم وجود المعارض واما اذا وجد المعارض فحينها بحث آخر وربما قد ياتي لما نتطرق ان شاء الله الى مناقشة الدلالة فلا تتسرع يا محاوري فالحوار في بدايته.
              يا دكتور أ لستم تعتمدون على روايات المهديين لكي تجعلونها قرينة الوصية ؟؟
              فهذه بتلك
              لا معارضة في متن الرواية بين اليماني من اليمن وبين اليماني وفقط
              فجعلها في كنف تلك الروايات اوجب


              مسألة ترضي الصدوق

              فان كثير من الافضال يعتبرونها امارة توثيق
              ومنهم على سبيل المثال لا الحصر
              سماحة السيد علي الميلاني
              في موقعه ((لا استطيع اضافة رابط))
              والشيخ علي النمزي الشهرودي الذي تعتمدون على قوله في تعديل احد روات الوصية
              في مستدركات علم رجال الحديث
              والسيد التفرشي ((على ذمة الكلباسي))الرسائل الرجالية
              والسيد محمد صادق الروحاني ايظا في فقه الصادق
              والشيخ هادي النجفي في كتابه الف حديث في المؤمن
              هذا يكفي في بيان الاعتماد على الترضي

              اولا / من اين اتيت بهذا الاتحاد بين شخصيتين ؟؟؟ ما هو الدليل على ان اسماعيل بن علي القزويني هو نفسه اسماعيل بن علي الفزاري ؟!
              وهل العلماء المتاخرين الذين ذكروا اسماعيل بن علي القزويني لهذه الدرجة يجهلون ومنهم من مدح القزويني وهو السيد محسن الأمين في أعيان الشيعة ج3 ـ ص391 ـ رقم 1139 فهل هو مدح العدم ؟؟
              صحيح ان مدحه له لا قيمة له وليس توثيقا لانه تقريبا هو من المعاصرين وتوثيقات المتاخرين مثل العلامة ليست محل اتفاق بل لا يرتضيها جمع من الرجاليين مثل السيد الخوئي ولكن ليس هذا الآن موضوعنا...

              ارجوا ان لا تستخف بعقول الناس ...اذا قدمت طرحا او ادعيت شيئا فلا بد ان تقدم الدليل ...وانا اطالبك الآن بالدليل على هذا القول.

              وهذا الشيخ الشيخ علي النمازي يذكر الرجلين

              . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
              مستدركات علم رجال الحديث - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج 1 - ص 654 - 655
              375 / 2021 -
              إسماعيل بن علي الفزاري : لم يذكروه . روى القمي في تفسيره بإسناده ، عن القاسم بن العلاء ، عنه ، عن محمد بن جمهور ، عن فضالة بن أيوب ، عن مولانا الرضا صلوات الله عليه في تفسير قول تعالى : ( قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا " فمن يأتيكم بهاء معين ) قال عليه السلام : ماؤكم أبوابكم ، أي الأئمة عليهم السلام . والأئمة أبواب الله تعالى بينه وبين خلقه . ( فمن يأتيكم بهاء معين ) يعني بعلم الإمام . ونقله في كمبا ج 13 / 12 ، و جد ج 51 / 50 .
              376 / 2021 - إسماعيل بن علي بن قدامة أبو السري .......
              . 377 / 2021 -
              إسماعيل بن علي القزويني : لم يذكروه . روى الصدوق في الإكمال ، عن محمد بن يعقوب الكليني ، عن القاسم بن العلاء ، عنه ، عن علي بن إسماعيل ، رواية موت محمد بن الحنفية . ونقله في جد ج 42 / 80 ، وكمبا ج 9 / 617 . وبهذا الإسناد ، عنه ، عنه ، روايات أخر ، كما في الإكمال ج 1 باب 31 ص 439 و 440 .
              دليلي الى ذلك قول محقق البحار على هامش هذه الرواية
              في المصدر :اسماعيل بن علي الفزاري

              بخصوص تفسير القمي فسبحان الله

              أ ليس من اعتمد على التفسير السيد الخوئي الذي تلزمنا بمنهجه ؟؟؟
              وراجع ايظا المفيد من معجم رجال الحديث في ترجمة الرجال تجده قال التالي
              وقع في اسند تفسير القمي فهو ثقة اضف على ما تقدم ان اسناد المجلسي للتفسير صحيح
              والمجلسي ذكر هذه الرواية
              التي وقع فيها اسماعيل بن علي الفزاري
              والشيخ مسلم الداوري يرى صحة التفسير ايظا
              ومجموعة من الافضال من اهل التحقيق

              واما بخصوص اشكال الشيخ السبحاني

              فالظهر من كلام السد الخوئي عدم الطعن فيهم الا اذا ورد فيهم طعن
              يعني ان ثبت ان راوي ضعيف وقد وقع في اسند رواية في التفسير فانه ضعيف


              اما بخصوص علي بن اسماعيل
              فان اثبت ثقة الروة يثبت لنا النص كيف ما كان الراوي
              علي بن إسماعيل بن شعيب الميثمي، من أصحاب الرضا (ع).
              - علي بن إسماعيل بن عامر، من أصحاب الكاظم (ع) لم يوثق.
              الاول وثقه النجاشي والثاني روى عنه بن ابي عمير وهذا توثيق له لانه لا يروي ولا يرسل الا عن ثقة

              علي بن اسماعيل بن عمار هو كذلك روى عنه بن ابي عمير رضوان الله عليه

              علي بن اسماعيل بن جعفر الصادق
              لم تذكر له رواية في المعجم ولا اي كتاب اخر يعني الرجل اصلا لم يروي

              علي بن اسماعيل بن يقطين

              روى عن بن المستفيد من كتاب الوصية وقال عنه المجلسي اي الكتاب
              لكنه معتبر أخذه من كتاب الوصية لعيسى بن المستفاد و هو من الأصول المعتبرة ذكره النجاشي و الشيخ في فهرستيهما، و أورد أكثر الكتاب السيد بن طاوس قدس سره في كتاب الطرف، و ما ذكره الكليني (ره) مختصر من حديث طويل قد أوردناه في الكتاب الكبير، و فيه فوائد جليلة و أمور غريبة.
              مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 3، ص: 193

              علي بن اسماعيل الدغشي
              صحح له رواية الاقا رضا الهمداني في المصباح

              فمن ما تقدم يكفينا ان يكون احد هؤلاء للكشف عن وثاقة علي بن اسماعيل وان اختلف
              واضف على ما سبق
              قول ناظم العقيلي بتوثيق من يروي عنه ثقة
              وبتالي فان كل ما يلي الشيخ محمد بن يعقوب الكلني توثيق


              مختصر اثابت الرجعة

              دكتور الاول اثابت الاصل وهو اثبات الرجعة وليس مختصر اثابت الرجعة بارك الله بك المفروض هذه البديهيات موجودة عندك

              وما نقلته من مقدمة المحقق
              لم تزد في المقال شيء
              الكتاب الاصل اثبات الرجعة ثابت اولا
              ثانيا الميرولحي لديه نسخة
              رابعا طعنه في المجلسي ليس منقض من وثاقته ذلك لان الشيهد الثاني طعن في الصدوق وقال عنه كذب الصدوق لانه وصله انه ارد الكتاب في سهو ونسيان الائمة والانبياء
              واما قولك ضعف حجة المحاور
              فهذا يترك الى نهاية الحوار لكي نعرف من هو القليل الحجة

              كتبه كلب ال محمد وخادمهم وعبدهم صل الله على محمد وال محمد
              القمي النجفي
              انتهى,.

              سوف ابسط لك المسالة اكثر : نفترض انك انت عراقي وهاجرت الى ابريطانيا وولد لك اطفال هناك في ابريطانيا وكانت لهم جنسية ابريطانية ثم عاشوا هناك لزمن وكان لهم ايضا اطفال وهكذا ....فهل احفاد الاحفاد مثلا يقال لهم اصلكم ليس ابريطانيا وانما هو العراق فانتم عراقيين لا ابريطانيين ؟؟؟؟؟؟؟
              ارجوا ان ترد على مداخلاتي بعلمية وبدقة قبل ان ننتقل الى مرحلة اخرى
              والا فامتناعك عن الرد او ردود كهذه الاخيرة سوف اعتبر ان المسالة قد تحررت انك لا تملك جوابا
              الحمد لله
              لا ادري ما قيمة هذا القول في نقاشنا
              وهل الجنسية الورقية تحولك من انسان عراقي الى بريطاني ؟؟؟

              يبقى اصله عراقي

              ولا ادري ما القمية المتحققة من هذه المقولة

              ما زلنا ننتظر قول منكم حول نفي قرينة اللقب وهو اليماني عن اصله
              وكذلك
              لن نتكلم بعد ذلك في الرجال لان منهجمك لا يلتزم بذلك

              بالنسبة لي انا مسلم ان اليماني من اليمن انتم قلت انه ليس من اليمن فما نقدمه
              سيكون وفق منهجكم الاخباري
              وليس منهجنا

              تفضل وضح لنا هذه الواضحات وان كان ذلك مشكل فلا تهتم ...واما ان كان توضيح ما تزعم انه واضح مشكل لك فهذا شئ آخر لان الواضح ايها العزيز كما تزعمه انت موضع اختلاف بيننا وليس من البديهيات وعليه مبنى الكلام !
              فتفضل : بين ما المعنى المقصود باليمن وبالدليل واجب على اسئلتي بالتفصيل كما اجيب انا عليك بالتفصيل

              وارجوا ان لا تسمح لنفسك في المستقبل بهكذا استخفاف بالحوار
              لنسمع منك اولا في معنى اليمن المذكر في الروايات
              تفضل
              الان اصبح لدينا كم مطلب عليكم
              1-كيف صرفتم اليماني عن معنه الظاهري ما هي القرينة ؟؟
              2-ما المقصود من اليمن عندكم ؟؟؟
              اجب عن هذه المطالب يا دكتور
              Last edited by اختياره هو; 11-07-2013, 15:28. سبب آخر: دمج المشاركات الكثيرة المتتابعة في مشاركة واحدة

              Comment

              • اختياره هو
                مشرف
                • 23-06-2009
                • 5310

                #8
                رد: اليماني من اليمن مخطوطات

                تنبيه : مشاركة واحدة لكل محاور
                فليستجمع المحاور افكاره ويضعها في مشاركة واحدة
                السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة والنبوة ومعدن العلم وموضع الرسالة

                Comment

                • القمي النجفي
                  موقوف
                  • 09-07-2013
                  • 132

                  #9
                  رد: اليماني من اليمن مخطوطات

                  وهل نحن في مناظرة ؟؟؟

                  ثم هل انتم ترتبون المناظرات من دون علم الطرف الاخر ؟؟؟

                  Comment

                  • د. توفيق المغربي
                    مشرف
                    • 13-02-2012
                    • 259

                    #10
                    رد: اليماني من اليمن مخطوطات

                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    والحمد لله رب العالمين
                    وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما


                    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                    اقول يا دكتور اليك هذه الفائدة حول العمل بالضعيف المنجبر الضعيف المنجر ها مع ان الرواية صحيحة كما سنبين
                    لفوائد الرجالية للوحيد البهبهائي ص 487 .تفق المتقدمون والمتأخرون من القائلين بحجية خبر الواحد على أن الخبر الضعيف المنجبر بالشهرة وأمثالها حجة ، بل استنادهم إلى الضعاف أضعاف استنادهم إلى الصحاح ، بل الضعيف المنجبر صحيح عند القدماء من دون تفاوت بينه وبين الصحيح ، ولا مشاحة في الاصطلاح ، إلا أن اصطلاح المتأخرين أزيد فائدة


                    اما اولا فاقوال الرجال لا تلزمني وانت المفروض لا تقع في هكذا خطا !! فاذا كنت تتبنى فكرة فناقشها
                    اما ثانيا وان كنت تتبنى القول الذي نقلته فاعلم ان كنت لا تعلم وانت لا تعلم ان الاتفاق المزعوم غير موجود ومن يقول به فهو اما كاذب او جاهل بالموضوع والا فهذا الشهيد الثاني والسيد الخوئي والسيد محمد باقر الصدر كلهم يرفضون نظرية الجبر السندي
                    اما ثالثا فاقول : تنزلنا جدلا وقبلنا منك ان النظرية فاي شهرة هنا في موضوعنا التي ستجبر بها السند الصعيف : هل هي شهرة عمل الاصحاب مثلا بمضمون الخبر ...فدلني عليه اذن ! او شهرة اعتقادهم بان اليماني من اليمن فايضا دلنا على هذه الشهرة .....فاي شهرة يرحمك الله تريد ان تجريها هنا لتجبر بها ضعف السند ؟؟
                    لا حول ولا قوة الا بالله

                    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                    هذا اولا ثانيا
                    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                    يا دكتور أ لستم تعتمدون على روايات المهديين لكي تجعلونها قرينة الوصية ؟؟ فهذه بتلك . لا معارضة في متن الرواية بين اليماني من اليمن وبين اليماني وفقط فجعلها في كنف تلك الروايات اوجب
                    هذه قد بينتها ولم تناقش نقضي عليك ...اذن انتهت المسالة والقارئ يراجع ان شاء الله ما كتبته....اما محاولة خلط الاوراق باقحام موضوع آخر هنا فمحاولة ضعيفة جدا ولا تنفعك
                    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                    مسألة ترضي الصدوق فان كثير من الافضال يعتبرونها امارة توثيق ومنهم على سبيل المثال لا الحصر سماحة السيد علي الميلاني في موقعه ((لا استطيع اضافة رابط)) والشيخ علي النمزي الشهرودي الذي تعتمدون على قوله في تعديل احد روات الوصية في مستدركات علم رجال الحديث والسيد التفرشي ((على ذمة الكلباسي))الرسائل الرجالية والسيد محمد صادق الروحاني ايظا في فقه الصادق والشيخ هادي النجفي في كتابه الف حديث في المؤمن هذا يكفي في بيان الاعتماد على الترضي
                    ومتى كان اعتماد الرجال على امر حجة اودليلا ؟ اقوال الرجال يحتج لها لا بها ايها العزيز !
                    اعتماد هؤلاء على ترضي الصدوق يقابله عدم عمل علماء آخرين بالترضي او الترحم وقد نقلت لك قول السيد الخوئي كمثال.
                    اذن المسالة على الاقل خلافية بينكم فكيف تريد الزامنا بها ؟؟؟
                    اذن ترضي الصدوق لا ينفعك للتوثيق

                    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                    دليلي الى ذلك قول محقق البحار على هامش هذه الرواية في المصدر :اسماعيل بن علي الفزاري
                    المحقق في البحار اثبت في السند اسم اسماعيل بن علي القزويني واشار في الهامش الى نسخة فيها بن علي الفزاري فهذا لا يعتبر دليل على الاثبات بل في احسن احواله يعتبر قرينة على التردد بين اسمين ....وهذا ان قبلت به فهو يزيد الطين بلة ...ويؤكد ما قلناه سابقا.
                    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                    بخصوص تفسير القمي فسبحان الله أ ليس من اعتمد على التفسير السيد الخوئي الذي تلزمنا بمنهجه ؟؟؟
                    وراجع ايظا المفيد من معجم رجال الحديث في ترجمة الرجال تجده قال التالي وقع في اسند تفسير القمي فهو ثقة اضف على ما تقدم ان اسناد المجلسي للتفسير صحيح والمجلسي ذكر هذه الرواية التي وقع فيها اسماعيل بن علي الفزاري والشيخ مسلم الداوري يرى صحة التفسير ايظا ومجموعة من الافضال من اهل التحقيق

                    نعم سبحان الله ولن ينقضي تعجبك وانت كمن يتبع مذهبا يكتشفه لاول مرة : الم تطلع على الكتب والمباحث الاصولية ؟؟؟ كلها ردود علماء على بعضهم !!

                    نعم السيد الخوئي (وبالمناسبة نحن لانعتمد منهجه ولا منهج غيره من المناهج الوضعية ) الذي يعتمد صحة سند التفسير هو في نفس الوقت لا يقبل بان يكون ترضى الصدوق توثيقا ...وهكذا وهكذا

                    علماؤكم ايها الضيف لا يكادون يتفقون في شئ فهذا علمكم ونحن نلزمكم بما فيه وبتناقضاتكم ونفضح المستور امام الناس لعلهم ينتبهون ....ولكن لا نلتزم لا بقول السيد الخوئي ولا الشيخ النمازي ولا ولا ....فقط نلزمكم باقوالهم و"نختار" منها ما يناسب المقام ......"نعم نختار" ما يحلو من الاقوال ولما لا فهي كثيرة والاختيار كبير جدا !!! فعلوم الاصول والرجال ووو هي علوم تصلح للنفي وهي من هذا الباب قد حققت نتائج كثيرة ولكنها لا تصلح للاثبات اي غير نافعة !

                    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                    واما بخصوص اشكال الشيخ السبحاني فالظهر من كلام السد الخوئي عدم الطعن فيهم الا اذا ورد فيهم طعن يعني ان ثبت ان راوي ضعيف وقد وقع في اسند رواية في التفسير فانه ضعيف
                    كلام السبحاني سوف اضعه لك مرة لتراجعه لانك الظاهر لم تفهمه او فهمت فقط طرفا منه

                    كليات في علم الرجال - الشيخ السبحاني - ص 318 - 320
                    قال وقد ذكر شيخنا المجيز الطهراني ثلة ممن روى عنه جامع التفسير......ثم ذكر الاسماء فقال .......

                    إلى غير ذلك من المشايخ الذين يروي عنهم في هذا التفسير ، مع أنه لم يوجد رواية علي بن إبراهيم عن أحد من هؤلاء في جميع رواياته المروية عنه في الكافي وغيره وعندئذ لا يصح القول بأن كل ما ورد في أسناد تفسير علي بن إبراهيم القمي ثقات بتوثيق المؤلف في ديباجة الكتاب ، لما عرفت أن التفسير ملفق مما رواه جامع التفسير عن علي بن إبراهيم ، عن مشايخه إلى المعصومين عليهم السلام ومما رواه عن عدة من مشايخه عن مشايخهم إلى المعصومين عليهم السلام . أضف إلى ذلك أنه لا يمكن القول بأن مراد القمي من عبارته : " رواه مشايخنا وثقاتنا " كل من وقع في سنده إلى أن ينتهي إلى الامام ، بل الظاهر كون المراد خصوص مشايخه بلا واسطة ، ويعرف عنه عطف " وثقاتنا " على " مشايخنا " الظاهر في الاساتذه بلا واسطة ، ولما كان النقل عن الضعيف بلا واسطة من وجوه الضعف ، دون النقل عن الثقة إذا روى عن غيرها خص مشايخه بالوثاقة ليدفع عن نفسه سهم النقد والاعتراض ، كما ذكرنا في مشايخ ابن قولويه ، وإلا فقد ورد في أسناد القمي من لا يصح الاعتماد عليه من أمهات المؤمنين فلاحظ .
                    . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

                    وان لم تفهم فاقول لك بعبارة مختصرة : المحقق السبحاني لا يرى "اصالة صحة من وقع في اسناد التفسير "
                    ولا يرى ما في المقدمة توثيق اصلا للرواة بل فقط تمييز من علي بن ابراهيم لمشايخه عن باقي الرواة اي ان ما في الديبباجة ربما كان قرينة على اصالة عدم الوثاقة في رواة التفسير وخروج خاصة من الرواة وهم شيوخه ...واضحة الآن ان شاء الله ؟


                    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                    اما بخصوص علي بن اسماعيل
                    فان اثبت ثقة الروة يثبت لنا النص كيف ما كان الراوي
                    خطا !
                    ان اردت هذا المسلك فلا بد ان تثبت ان عنوان "علي بن اسماعيل " هو منحصر في هؤلاء الرواة فقط ثم توثقهم جميعا !! والمقدمة مستحيل ان تجزم بها !!
                    وانما اعطيناك امثلة لاشتراك العنوان "علي بن اسماعيل" ولا نقر لك بانه منحصر في هؤلاء ...بل ربما يكون الراوي غير هؤلاء كلهم وانه لم يروي الا مرة واحدة وهي هذه الرواية ...بعبارة مختصرة : الرجل مجهول العين والحال بحسب مباني علم الرجال !! وان وثقت كل هؤلاء...مع انهم ليسوا موثقين كلهم وهذا ذكر لبعضهم من المفيد من المعجم ان احببت ان تراجعه انت واصحابك وتاتونا بمخرج :


                    . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                    المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 385 - 386
                    7929 - 7927 - 7941 - علي بن إسماعيل : روى 114 رواية ، منها عن أبي الحسن ( ع ) ، وهو أحد من يأتي بعده ويعرف بالراوي والمروي عنه .
                    7930 - 7928 - 7942 - علي بن إسماعيل بن جعفر : بن محمد ( ع ) - سعى بموسى بن جعفر ( ع ) رواه الصدوق في العيون ، والمفيد في الارشاد ، والشيخ في الغيبة - وقال الكشي : روى موسى بن القاسم الجبلي عن علي بن جعفر قول موسى بن جعفر ( ع ) في محمد بن إسماعيل بن جعفر وعلي بن إسماعيل بن جعفر انهما قد ملياني بالسفه فإنهما شرك شيطان - .
                    7931 - 7929 - 7943 - علي بن إسماعيل بن شعيب : بن ميثم بن يحيى التمار من أصحاب الرضا ( ع ) - من وجوه المتكلمين من أصحابنا . . له مجالس و كتب قاله النجاشي - طريق الصدوق اليه صحيح - طريق الشيخ اليه ضعيف - يأتي بعنوان علي بن إسماعيل الميثمي 7942 ضبطه الشيخ علي بن إسماعيل بن ميثم التمار -
                    . 7932 - 7930 - 7944 - علي بن إسماعيل بن عامر : من أصحاب الكاظم ( ع ) - مجهول - .
                    7933 - 7931 - 7945 - علي بن إسماعيل بن عمار : من أصحاب الكاظم ( ع ) روى في التهذيب والكافي ، روى عن أبي الحسن ( ع ) - من وجوه من روى الحديث ( 2 ) قاله النجاشي - .

                    7934 - 7932 - 7946 - علي بن إسماعيل بن عيسى : روى في كامل الزيارات - ذكر الصدوق في المشيخة علي بن إسماعيل وهو في هذه الطبقة منصرف إلى علي بن إسماعيل بن عيسى - مجهول -
                    ادعي اتحاده مع علي بن السندي " 8183 " لاتحاد الراوي والمروي عنه ولا يمكن الجزم به لاحتمال التعدد .

                    7935 - 7933 - 7947 - علي بن إسماعيل بن ميثم : تقدم في علي بن إسماعيل بن شعيب 7931 .
                    7936 - 7934 - 7948 - علي بن إسماعيل بن يقطين : مجهول - روى رواية في الكافي ج 1 كتاب الحجة ، باب ان الأئمة ( ع ) لم يفعلوا شيئا . . . ح 4 .
                    7937 - 7935 - 7949 - علي بن إسماعيل التيمي : روى في تفسير القمي فهو ثقة .
                    7938 - 7936 - 7950 - علي بن إسماعيل الدغشي : مجهول - روى في التهذيبين ، التهذيب ج 7 ح 1341 ، الاستبصار ج 3 ح 730 .
                    7939 - 7937 - 7951 - علي بن إسماعيل الدهقان : زاهد خير فاضل قاله الشيخ .
                    7940 - 7938 - 7952 - علي بن إسماعيل السندي : مجهول - من أصحاب الرضا ( ع ) - اختار الوحيد اتحاده مع علي بن إسماعيل بن عيسى " 7934 " لاتحاد الراوي والمروي عنه ولا يمكن الجزم به لاحتمال التعدد .
                    7941 - 7939 - 7953 - علي بن إسماعيل القمي : روى في كامل الزيارات - لا يبعد اتحاده مع علي بن إسماعيل بن شعيب " 7931 " بقرينة اتحاد الراوي والمروي عنه -

                    . 7942 - 7940 - 7954 - علي بن إسماعيل الميثمي : روى 26 رواية - أقول : تقدمت ترجمته بعنوان علي بن إسماعيل بن شعيب " 7931 " . 7943 - 7941 - 7955 -
                    . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                    اذن ايها العزيز علي بن اسماعيل مجهول عينا ....ولا يوجد دليل فيما قدمته انت على من يكون بل ما اتيت به قرينة على انك لا تعرف من هو بالضبط ...بل وان حال المشتركين في العنوان كثير منهم مجهول وانتم تقولون ان مجهول الحال ضعيف(او لا اقل منكم من يقول ذلك ولا يرضى الا بالتوثيق ) اذن الرواية سندها ضعيف بمن تقدم وبعلي بن اسماعيل ايضا

                    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                    مختصر اثابت الرجعة
                    دكتور الاول اثابت الاصل وهو اثبات الرجعة وليس مختصر اثابت الرجعة بارك الله بك المفروض هذه البديهيات موجودة عندك
                    وما نقلته من مقدمة المحقق لم تزد في المقال شيء الكتاب الاصل اثبات الرجعة ثابت اولا
                    انت يرحمك الله دلست على الطوسي والنجاشي والخوئي وغيرهم وقد بينت تدليسك او قلة علمك ثم بينت لك ما يلي :
                    1. الثابت هو ان الفضل بن شاذان كان له كتاب في اثبات الرجعة ....ولكن الكتاب مفقود ومعدوم !!!
                    2. الموجود من كتاب 'اثبات الرجعة' هو فقط الروايات التي رواها المتقدمون في كتبهم ووصفوها بانها من ذلك الكتاب .....فقط وفقط !!!!!!
                    3. اذن لا يوجد شيء اسمه "كتاب اثبات الرجعة" وصل الينا !!!!!!!

                    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                    ثانيا الميرولحي لديه نسخة
                    اين هو الدليل على ان المير لوحي لديه نسخة ؟ او اين هي هذه النسخة ؟
                    تنبيه : انت الآن تتكلم عن الاصل اي عن كتاب "اثبات الرجعة" فلا تغفل .

                    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                    رابعا طعنه في المجلسي ليس منقض من وثاقته ذلك لان الشيهد الثاني طعن في الصدوق وقال عنه كذب الصدوق لانه وصله انه ارد الكتاب في سهو ونسيان الائمة والانبياء
                    انا لم اورد مسالة الطعن في المجلسي للتنقيص من وثاقته ....بل هي كانت ضمن كلمات ذكرها العلماء ومفادها ان المير لوحي قد نسب للمجلسي كتابات ليس له وانكرها....وهذا فيه اشكال خصوصا انك تريد اثبات وجود كتاب لم يره الا المير لوحي !!!

                    اعتقد اننا وصلنا الى نقطة وينبغي جني الثمرة منها قبل الانتقال الى مرحلة اخرى في النقاش وخصوصا مناقشة الدلالة

                    الملخص :
                    1. الرواية الاولى التي هي من اكمال الدين وينقلها صاحب البحار ضعيفة السند بكل من
                    محمد بن محمد بن عصام
                    و إسماعيل بن علي القزويني وكذلك
                    علي بن إسماعيل
                    2. الرواية الثانية لا مصدر لها والكتاب لا وجود له فلا يمكن ان تحتج بالكتاب نهائيا
                    3. لم يتبقى اذن الا رواية واحدة وهي رواية الاكمال وهي ضعيفة السند كما تبين

                    ..............................

                    فاذا كان عندك شئ جديد او معجزة تصحح بها سند الرواية ...او تجعل للكتاب المزعوم وجودا فهات يرحمك الله ...ولا فلنمضي قدما ويكون الامر قد تحرر

                    الحمد لله

                    Comment

                    • القمي النجفي
                      موقوف
                      • 09-07-2013
                      • 132

                      #11
                      رد: اليماني من اليمن مخطوطات

                      هذه المدخلة الاخير عجيبة يجب ان تسجل والله
                      ما اولا فاقوال الرجال لا تلزمني وانت المفروض لا تقع في هكذا خطا !! فاذا كنت تتبنى فكرة فناقشها
                      اما ثانيا وان كنت تتبنى القول الذي نقلته فاعلم ان كنت لا تعلم وانت لا تعلم ان الاتفاق المزعوم غير موجود ومن يقول به فهو اما كاذب او جاهل بالموضوع والا فهذا الشهيد الثاني والسيد الخوئي والسيد محمد باقر الصدر كلهم يرفضون نظرية الجبر السندي
                      اما ثالثا فاقول : تنزلنا جدلا وقبلنا منك ان النظرية فاي شهرة هنا في موضوعنا التي ستجبر بها السند الصعيف : هل هي شهرة عمل الاصحاب مثلا بمضمون الخبر ...فدلني عليه اذن ! او شهرة اعتقادهم بان اليماني من اليمن فايضا دلنا على هذه الشهرة .....فاي شهرة يرحمك الله تريد ان تجريها هنا لتجبر بها ضعف السند ؟؟
                      لا حول ولا قوة الا بالله
                      عجيب
                      ا ليس الشهرة امارة على الاخذ وان الرواية ليست رواية احاد ؟؟؟
                      واليك قول اخر


                      (مباني الاستنباط السيد أبو القاسم الكوكبي منشورات العزيزي, طبعة قديمة جداً, ص356) هذه عبارته هناك, يقول: [
                      إنا وإن ذكرنا في سالف الزمان أن الخبر الضعيف ينجبر بعمل المشهور إلا أننا تنزلنا عنه أخيراً
                      ]

                      وهذا ذكره السيد كمال الحيدري في احد دروسه واخرج المصدر يمكنك المراجعة تحديدا درس تعارض الادلةحلقة 75

                      وهذا مشهور في وهو الخبر المسمى منجبر بالشهرة

                      اما قولك انك لا تأخذ بقول الرجال
                      لا تأخذ وما علاقتي بك اخذ ام لم تأخذ
                      لكنك طالبت بكون الرواية على مبانية ليس احاد ولا ضعيفة

                      هذه قد بينتها ولم تناقش نقضي عليك ...اذن انتهت المسالة والقارئ يراجع ان شاء الله ما كتبته....اما محاولة خلط الاوراق باقحام موضوع آخر هنا فمحاولة ضعيفة جدا ولا تنفعك
                      والله ليس اقاحم ولن امر على الوصية ولا على المهدين بشيء
                      لكن انتم تعتبرون تلك الروايات قرينة على صحة الوصية
                      انا ايظا من حقي ان اقول ان باقي الروايات التي لم تذكر مكان خروج اليماني قرائن على هذه الرواية

                      ومتى كان اعتماد الرجال على امر حجة اودليلا ؟ اقوال الرجال يحتج لها لا بها ايها العزيز !
                      اعتماد هؤلاء على ترضي الصدوق يقابله عدم عمل علماء آخرين بالترضي او الترحم وقد نقلت لك قول السيد الخوئي كمثال.
                      اذن المسالة على الاقل خلافية بينكم فكيف تريد الزامنا بها ؟؟؟
                      اذن ترضي الصدوق لا ينفعك للتوثيق
                      ليس الامر بالكيف يا دكتور
                      ان المباحث الرجالية فيها اجتهاد
                      وانت حين تحتج بقول السيد الحوئي على عدم حجية الترضي انا لدي غير السيد الخوئي مع ان السيد رضوان الله عليه على مكانه محفوظ تاج على رؤسنا
                      احتجوا بالترضي
                      فليس لنا ان نأخذ بقول السيد الخوئي وحده امام الجماعة
                      مع اننا لو رجعنا الى السيد الخوئي
                      قال ان الترضي كاشف عن كون الراوي امامي
                      وانتم قلتم في موضوع الوصية ان الراوي الامامي في الاصل ثقة الا ان يثبت عليه شيء وكذلك ما قاله ناظم العقيلي في كتابه انتصارا للوصية ص67
                      حول اصالة العدالة راجع هنالك
                      بنى ناظم العقيلي على ان كل شيعي ثقة في ذاته الا ان يثبت عكس ذلك

                      فهذه بتلك يا دكتور

                      المحقق في البحار اثبت في السند اسم اسماعيل بن علي القزويني واشار في الهامش الى نسخة فيها بن علي الفزاري فهذا لا يعتبر دليل على الاثبات بل في احسن احواله يعتبر قرينة على التردد بين اسمين ....وهذا ان قبلت به فهو يزيد الطين بلة ...ويؤكد ما قلناه سابقا.
                      مرر لك هذه ونقول ليكون اسماعيل بن علي القزويني واعتماد الشيخ الكليني مؤيد على وثاقته عليه حسب ما قاله ناظم العقيلي ص51 راجع يا دكتور بارك الله بك

                      مفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 385 - 386
                      7929 - 7927 - 7941 - علي بن إسماعيل : روى 114 رواية ، منها عن أبي الحسن ( ع ) ، وهو أحد من يأتي بعده ويعرف بالراوي والمروي عنه .
                      7930 - 7928 - 7942 - علي بن إسماعيل بن جعفر : بن محمد ( ع ) - سعى بموسى بن جعفر ( ع ) رواه الصدوق في العيون ، والمفيد في الارشاد ، والشيخ في الغيبة - وقال الكشي : روى موسى بن القاسم الجبلي عن علي بن جعفر قول موسى بن جعفر ( ع ) في محمد بن إسماعيل بن جعفر وعلي بن إسماعيل بن جعفر انهما قد ملياني بالسفه فإنهما شرك شيطان - .
                      7931 - 7929 - 7943 - علي بن إسماعيل بن شعيب : بن ميثم بن يحيى التمار من أصحاب الرضا ( ع ) - من وجوه المتكلمين من أصحابنا . . له مجالس و كتب قاله النجاشي - طريق الصدوق اليه صحيح - طريق الشيخ اليه ضعيف - يأتي بعنوان علي بن إسماعيل الميثمي 7942 ضبطه الشيخ علي بن إسماعيل بن ميثم التمار -
                      . 7932 - 7930 - 7944 - علي بن إسماعيل بن عامر : من أصحاب الكاظم ( ع ) - مجهول - .
                      7933 - 7931 - 7945 - علي بن إسماعيل بن عمار : من أصحاب الكاظم ( ع ) روى في التهذيب والكافي ، روى عن أبي الحسن ( ع ) - من وجوه من روى الحديث ( 2 ) قاله النجاشي - .

                      7934 - 7932 - 7946 - علي بن إسماعيل بن عيسى : روى في كامل الزيارات - ذكر الصدوق في المشيخة علي بن إسماعيل وهو في هذه الطبقة منصرف إلى علي بن إسماعيل بن عيسى - مجهول -
                      ادعي اتحاده مع علي بن السندي " 8183 " لاتحاد الراوي والمروي عنه ولا يمكن الجزم به لاحتمال التعدد .

                      7935 - 7933 - 7947 - علي بن إسماعيل بن ميثم : تقدم في علي بن إسماعيل بن شعيب 7931 .
                      7936 - 7934 - 7948 - علي بن إسماعيل بن يقطين : مجهول - روى رواية في الكافي ج 1 كتاب الحجة ، باب ان الأئمة ( ع ) لم يفعلوا شيئا . . . ح 4 .
                      7937 - 7935 - 7949 - علي بن إسماعيل التيمي : روى في تفسير القمي فهو ثقة .
                      7938 - 7936 - 7950 - علي بن إسماعيل الدغشي : مجهول - روى في التهذيبين ، التهذيب ج 7 ح 1341 ، الاستبصار ج 3 ح 730 .
                      7939 - 7937 - 7951 - علي بن إسماعيل الدهقان : زاهد خير فاضل قاله الشيخ .
                      7940 - 7938 - 7952 - علي بن إسماعيل السندي : مجهول - من أصحاب الرضا ( ع ) - اختار الوحيد اتحاده مع علي بن إسماعيل بن عيسى " 7934 " لاتحاد الراوي والمروي عنه ولا يمكن الجزم به لاحتمال التعدد .
                      7941 - 7939 - 7953 - علي بن إسماعيل القمي : روى في كامل الزيارات - لا يبعد اتحاده مع علي بن إسماعيل بن شعيب " 7931 " بقرينة اتحاد الراوي والمروي عنه -

                      . 7942 - 7940 - 7954 - علي بن إسماعيل الميثمي : روى 26 رواية - أقول : تقدمت ترجمته بعنوان علي بن إسماعيل بن شعيب " 7931 " . 7943 - 7941 - 7955 -
                      . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                      اذن ايها العزيز علي بن اسماعيل مجهول عينا ....ولا يوجد دليل فيما قدمته انت على من يكون بل ما اتيت به قرينة على انك لا تعرف من هو بالضبط ...بل وان حال المشتركين في العنوان كثير منهم مجهول وانتم تقولون ان مجهول الحال ضعيف(او لا اقل منكم من يقول ذلك ولا يرضى الا بالتوثيق ) اذن الرواية سندها ضعيف بمن تقدم وبعلي بن اسماعيل ايضا
                      كل ما قلت لم يزد في القول شيء يا دكتور لما تقدم من توثيق الاربعة هؤلاء
                      بخصوص علي بن اسماعيل السندي انظر انظر يا دكتور انظر ماذا قال السيد الخوئي حوله


                      كتاب الطهارة - السيد الخوئي - ج 4 - شرح ص 182
                      فنقل الكشي عن نضر بن الصباح أنه علي بن إسماعيل السندي وحكم بوثاقته . وهذه الدعوى منه غير ثابته إذ لم تر رواية يقع في سندها علي بن إسماعيل السندي وشهادة نضر بن الصباح على أنه هو السندي لا اعتداد بها كما لا يخفى .

                      ليس له رواية يا دكتور
                      7941 - 7939 - 7953 - علي بن إسماعيل القمي : روى في كامل الزيارات - لا يبعد اتحاده مع علي بن إسماعيل بن شعيب " 7931 " بقرينة اتحاد الراوي والمروي عنه
                      فبقرينة اتحاد الراوي والمروي عنه يصبح ثقة
                      لانه وثقه النجاشي

                      وعلي بن اسماعيل
                      ايظا قال صاحب المفيد من معجم الرجال انه متحد وبتالي هو ثقة


                      انت يرحمك الله دلست على الطوسي والنجاشي والخوئي وغيرهم وقد بينت تدليسك او قلة علمك ثم بينت لك ما يلي :
                      1. الثابت هو ان الفضل بن شاذان كان له كتاب في اثبات الرجعة ....ولكن الكتاب مفقود ومعدوم !!!
                      2. الموجود من كتاب 'اثبات الرجعة' هو فقط الروايات التي رواها المتقدمون في كتبهم ووصفوها بانها من ذلك الكتاب .....فقط وفقط !!!!!!
                      3. اذن لا يوجد شيء اسمه "كتاب اثبات الرجعة" وصل الينا !!!!!!!
                      سوف انقل مشاركتي الاولى حول كتاب اثابت الرجعة
                      فانا سهوت وكتبت مختصر اثابت الرجعة والصواب هو اثابت الرجعة وجل من لا يسهو

                      وليس تدليس مني والله يشهد
                      اين هو الدليل على ان المير لوحي لديه نسخة ؟ او اين هي هذه النسخة ؟
                      تنبيه : انت الآن تتكلم عن الاصل اي عن كتاب "اثبات الرجعة" فلا تغفل .
                      سوف انقل لك بحث طويل اقراءئه يجزينا المقال في اثبات ملكية الميرولحي لكتاب اثبات الرجعة

                      "نسب الميرلوحي نفسه في أول كتابه, هكذا: محمد بن محمد لوحي الحسيني الموسوي السبزواري, الملقّب بالمطهر, والمتخلّص بالنقيبي.( كفاية المهتدي: 1)
                      وقال العلامة الطهراني: السيد محمد بن محمد بن أبي محمد بن محمد المصحفي الحسيني السبزواري, الملقّب بالمطهر, والمتخلّص بـ (النقيبي) (ذ9: 1220), وُلد بإصفهان قبل سنة 1000, وتوفي بها بعد 1083 التي فرغ فيها من الأربعين له الموسوم بـ (كفاية المهتدي في أحوال المهدي عليه السلام)(الذريعة إلى تصانيف الشيعة/ الشيخ اغا بزرك/ 18/101), والموجود نسخة منه عند الحسن المصطفوي العالم الكتبي بطهران, بقلم الملا محمد مؤمن بن عبد الجواد, فرغ من الكتابة تاسع صفر سنة 1085, ونسخة أخرى في (المجلس) كما في فهرسها 3: 61.( انظر: الذريعة 18: 101 (867))
                      ترجمه معاصره المير محمد زمان بن محمد جعفر بن محمد سعيد الرضوي المشهدي (1041م) في أول كتابه (صحيفة الرشاد) (ذ15 قم 91, 19 قم 406) الذي ألفه في قدح أبي مسلم الخراساني وهو صاحب الدعوة المقتول سنة 137 بيد العباسيين الذين أوجدهم, كتبه انتصاراً للمير لوحي هذا, وذكر أن جده الأعلى محمد المصحفي كان من أعاظم علماء سبزوار, وقد قرأ عليه جدي المير محمد سعيد بن مسعود الرضوي, وإن أجداده سادات ينهون نسبهم إلى إبراهيم الأصغر بن الإمام موسى بن جعفر عليه السلام..., إلى آخر ما ذكره من كلام المير محمد زمان في صحيفة الرشاد.( طبقات أعلام الشيعة (القرن الحادي عشر): 479, وأنظر: الذريعة 9: 1220 (6926), و1: 427 (2183))
                      وقد عرفت من كلام صاحب الذريعة أنه ذكر وجود نسخة بقلم الملا محمد مؤمن بن عبد الجواد فرغ من كتابتها في التاسع من صفر عام 1085.
                      وقال في الذريعة: ورأيت نسخة منه بخط محمد مؤمن بن الشيخ عبد الجواد كتبها في عصر المصنف, وفرغ منها في سابع ربيع الثاني 1085.( الذريعة 18: 102 (867))
                      ولكن في آخر النسخة الموجودة في المكتبة المركزية بطهران, ضمن المجموعة المهداة من قبل المرحوم الأُستاذ السيد محمد مشكوة, تحت رقم (619) والتي طبع عليها الكتاب,( كفاية المهتدي: 18, مقدمة التصحيح) والمحتمل أنها هي التي رآها العلامة الطهراني عند الحسن المصطفوي العالم الكتبي بطهران, هكذا:
                      (تم هذا المختصر الموسوم بكفاية المهتدي في معرفة المهدي, والحمد لله على إتمامه, وصلى الله على محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً كثيراً, والسلام على من اتبع الهدى).
                      ثم جاء بعده: (تم الكتاب بعون الملك الوهّاب على يد الفقير الحقير المحتاج إلى رحمة ربه الغني ابن الشيخ عبد الجواد الكاظمي, محمد مؤمن في سنة ثلاث وثمانين وألف من الهجرة النبوية, وصلى الله على محمد وآله أجمعين).
                      وبجانب التاريخ المذكور, كتب التاريخ رقماً هكذا: (1083).( أنظر صورة للصفحة الأخيرة من النسخة المعتمدة في الطبع, الصفحة: (22). من كفاية المهتدي)
                      وفي آخر النسخة الموجودة في مكتبة المجلس, والمرقمة في الفهرست (3/60 ـ 62), والتي ذكرها العلامة الطهراني أيضاً تحت رقم (3: 61), هكذا:
                      (تم هذا المختصر الموسوم بكفاية المهتدي, والحمد لله على إتمامه, وصلى الله على محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً كثيراً, والسلام على من اتبع الهدى).
                      ثم جاء بعده: (قد فرغ كتابته في يوم السبت من عشر الثالث من شهر الحادي عشر من سنة الإحدى من عشر الثاني من ماية الثالثة بعد الالف الأول من الهجرة النبوية المصطفوية, صلوات الله عليه وعلى آله, مطابق أودي التركي.
                      أرجو أن أكون شريكاً في ثواب قاريها وسامعها ومن اعتقد بها).( أنظر صورة للصفحة الأخيرة من النسخة الموجودة في مكتبة المجلس, الصفحة (26ـ27) من كفاية المهتدي)
                      فظهر من الجملة المشتركة في نهاية النسختين, أن المؤلف المير لوحي أنهى كتابه بهذه الجملة, وقد نعته بالمختصر, فهو في أربعين حديثاً ـ كما وصفه بأنه رسالة قبل الحديث الأخير(كفاية المهتدي: 319, وكذا لم يذكر مصحح الكتاب, في أي نسخة توجد العبارة الأخيرة من الكتاب (صفحة 322), وهي: تم هذا المختصر الموسوم بـ (كفاية المهتدي في معرفة المهدي) على يد أحقر العباد محمد مؤمن بن شيخ عبد الجواد يوم السابع (من) شهر ربيع الثاني من شهور سنة خمس وثمانين وألف من الهجرة النبوية. الحمد لله على إتمامه, وصلى الله على محمد وآله أجمعين) ـ ولم يذكر تاريخ انتهائه من الكتاب.
                      وأما الكلام الذي بعد هذه الجملة فهو للناسخين, أحدهما محمد مؤمن بن الشيخ عبد الجواد الكاظمي, والذي أرخ نسخه في (1083), فلا أعرف من أين جاء العلامة الطهراني بتاريخ (التاسع من صفر) أو (السابع من ربيع الثاني) سنة 1085, وأن المؤلف أنهى كتابه بتاريخ 1083.
                      وجديرٌ ذكره أن كتاب (كفاية المهتدي في معرفة المهدي عجل الله فرجه) باللغة الفارسية, ذكر فيه مؤلفه أحاديث عن الفضل بن شاذان وغيره, ثم ترجمها للفارسية, قال في آخر مقدمته: وعملت بقدر الوسع والإمكان على نقل كل حديث انفرد بروايته الفضل بن شاذان ـ عليه الرحمة والغفران ـ ولا أنقل ما لا يوجد له مؤيدات.
                      وسميت هذا الأربعين بـ (كفاية المهتدي في معرفة المهدي عجل الله فرجه), والتوكل على الله الملك المجيد.( كزيده كفاية المهتدي: 11, مقدمة المؤلف, (معرب من الفارسية))
                      ثم قال في الحديث الأول:
                      قال الشيخ الكامل العادل العابد الزاهد المتكلم الخبير الفقيه النحرير النبيل الجليل أبو محمد الفضل بن شاذان بن الخليل ـ برّد الله مضجعه وجعل في الفردوس إلى الأئمة الطاهرين مرجعه ـ في كتابه الموسوم بإثبات الرجعة: ...( كزيده كفاية المهتدي: 13, الحديث الأول)
                      وقال في الحديث الثاني: وابن شاذان ـ عليه الرحمة والغفران ـ في كتاب إثبات الرجعة, عنون باباً مشتملاً على مثل هذه الأحاديث, سماه (شدة النهي عن التوقيت),( كزيده كفاية المهتدي: 27, الحديث الثاني) ـ ثم ذكر حديثاً من هذا الباب ـ.
                      أقول: ومن هذا يعلم إنه قد رأى كتاب إثبات الرجعة وكان عنده, فإن نفس هذا الحديث موجود في مختصر إثبات الرجعة( الحديث رقم 2 في مختصر إثبات الرجعة) الذي كان عند الحر العاملي من دون ذكر عنوان للباب قبله, بل إن كل المختصر ليس فيه أبواب.
                      ثم قال الميرلوحي: قال الشيخ أبو جعفر الطوسي في كتاب الغيبة: أما وقت خروجه فليس بمعلوم لنا على التفصيل, بل هو مُغيَّب عنا إلى أن يأذن الله بالفرج, ثم نقل عدة أحاديث في هذا الباب ذكرابن شاذان ـ رحمة الله عليه ـ في سندها وهذه الأحاديث مع أحاديث أُخر في هذا المعنى رأيتها في كتاب إثبات الرجعة, منها ما قاله الشيخ أبو جعفر: وروى حديثين عن الغيبة للطوسي, ثم قال بعد الحديث الثاني ـ : وهذا الحديث رواه ابن شاذان بعدة أسانيد صحيحة.(كزيده كفاية المهتدي: 29 ـ 30, وانظر أيضاً: الصفحة: 265)
                      ومن قوله هذا يظهر أن ما رواه الشيخ الطوسي في الغيبة عن طريق ابن شاذان هو من كتابه إثبات الرجعة, ولا أقل أغلبها, وقد ذكر الطوسي في الفهرست طريقه إلى الفضل, هكذا:
                      أخبرنا (برواياته وكتبه) أبو عبد الله, عن محمد بن علي بن الحسين, عن محمد بن الحسن, عن أحمد بن إدريس, عن علي بن محمد بن قتيبة, عن الفضل.
                      ورواها محمد بن علي بن الحسين, عن حمزة بن محمد العلوي, عن أبي نصر قنبر بن علي بن شاذان عن أبيه, عن الفضل.( فهرست الطوسي: 363 (564))
                      وذكر طريقه في التهذيب, هكذا: ومن جملة ما ذكرته عن الفضل بن شاذان ما رويته بهذه الأسانيد عن محمد بن يعقوب, عن علي بن إبراهيم, عن أبيه, ومحمد بن إسماعيل, عن الفضل بن شاذان.( تهذيب الأحكام 10: 385, المشيخة)
                      وقال العلامة في الخلاصة إن طريق الشيخ إلى الفضل بن شاذان صحيح.( الخلاصة: 436, الفائدة الثامنة)
                      والنوري في خاتمة المستدرك: وإلى الفضل بن شاذان, صحيح في المشيخة, وإليه طريقان, أحدهما حسن, والآخر مجهول, في الفهرست.( خاتمة المستدرك 6: 250 (542))
                      والسيد الخوئي قدس سره: كما إن كلا طريقي الشيخ ضعيف, الأول: بعلي بن محمد, والثاني: بحمزة بن محمد ومن بعده, نعم إن طريق الشيخ إليه في المشيخة صحيح.( معجم رجال الحديث 14: 318)
                      وقد ذكر المير لوحي عبارات كثيرة في كتابه ـ غير ما ذكرنا ـ يُعلم منها بأنه قد رأى كتاب إثبات الرجعة للفضل بن شاذان.( منها ما صرح فيه بإسم كتاب إثبات الرجعة في الصفحات 260, 265, 296, 297, 306 من كزيده كفاية المهتدي)
                      ثم إن العلامة النوري قال في مقدمة النجم الثاقب: إن الكتب المرتبطة ببيان أحواله صلوات الله عليه, والتي تعرف بكتب الغيبة كثيرة, والذي يحضرني حالياً من أسمائها: ..., ـ ثم عد منها ـ كتاب إثبات الرجعة المعروف بالغيبة لأبي محمد الفضل بن شاذان النيسابوري.( النجم الثاقب (المعرب) 1: 118, المقدمة)
                      ثم قال: كتاب كفاية المهتدي في أحوال المهدي للسيد محمد بن محمد لوحي الحسيني الموسوي السبزواري الملقب بالمطهر, المتلخص بالنقيبي تلميذ المحقق الداماد, وأكثر ما في هذا الكتاب نقله من كتاب الفضل بن شاذان, فهو ينقل الخبر سنداً ومتناً أولاً, ومن ثم يترجمه.
                      وكان عنده (غيبة) الشيخ الطرابلسي, و(غيبة) الحسن بن حمزة المرعشي أيضاً, ما ننقله عن هذه الكتب الثلاثة, فإنما ننقله عن هذا الكتاب.( النجم الثاقب (المعرب) 1: 120, المقدمة)
                      ثم روى النوري عن كفاية المهتدي في سائر كتابه بعنوان الغيبة إلا في موضع واحد, قال:
                      روى الشيخ الثقة الجليل القدر العظيم الشأن أبو محمد الفضل بن شاذان النيشابوري, وقد ألف مائة وثمانين كتاباً, وروى عن الإمام الرضا عليه السلام والإمام الجواد عليه السلام, وقد توفي في آخر حياة الإمام العسكري عليه السلام, وقد ترحّم عليه عليه السلام, في كتاب غيبته المسمى بـ (إثبات الرجعة) عن...( النجم الثاقب (المعرب) 1: 496, الباب الخامس)
                      وسماه في كشف الأستار: (الغيبة) أيضاً,( كشف الأستار: 212) وروى عنه بهذا العنوان (كشف الأستار: 221) فيه وفي مستدرك الوسائل.( مستدرك الوسائل 11: 372 ح 11, و12: 279 ـ 281 ح1, 2, 3, 4)
                      وقال فيما استدركه على المجلسي من كتب لم يذكرها في بحاره:
                      كالأربعين لمير محمد لوحي الملقب بالمطهر, المعاصر للعلامة المجلسي, يتضمن أخباراً كثيرة من كتاب الغيبة لفضل بن شاذان النيسابوري صاحب الرضا عليه السلام, وكان عنده. (البحار 105: 68, الفيض القدسي في ترجمة العلامة المجلسي, وانظر الذريعة 1: 427 (2183))
                      أقول: ومن كلام النوري يظهر أن كتاب ابن شاذان اسمه (إثبات الرجعة) ويصنف في الكتب المعروفة بالغيبة, وأن ما نقله في كتبه كثيراً عن غيبة ابن شاذان هو كتاب إثبات الرجعة نفسه, وأنه نقل ما فيه عن كتاب كفاية المهتدي للمير لوحي, وقد عرفت أن المير لوحي قد صرح بأن اسم كتاب الفضل بن شاذان هو (إثبات الرجعة), ولم يذكر اسم الغيبة أصلاً والنوري يصرح بأن اسمه هو هذا في موضعين, وما ذكره من أنه معروف بالغيبة لم أجد له ذكراً من أحدٍ قبله, بل لم ينقل أحد عن كتاب للفضل اسمه الغيبة. ويؤيد ذلك ما ذكره العلامة الطهراني في الذريعة, قال: (مختصر الغيبة) لفضل بن شاذان, للسيد بهاء الدين علي بن غياث الدين عبد الكريم بن عبد الحميد النيلي النجفي, قال في آخره: هذا آخر ما اخترناه من كتاب الفضل بن شاذان, وقال كاتبه السيد عبد المطلب بن محمد العلواني الحسيني الموسوي, أنه نقل عن خط من نقل عن خط السيد السعيد السيد علي بن عبد الحميد, والفراغ من كتابة السيد عبد المطلب 1222.(الذريعة 2: 201 (2574))
                      فإن السيد علي بن عبد الحميد لم يذكر اسم الكتاب, وإنما قال: من كتاب الفضل بن شاذان.
                      وتسميته بـ (مختصر الغيبة) ـ وسيأتي الكلام عن هذا المختصر قريباً ـ جاء من العلامة الطهراني نفسه, لما اشتبه عليه الحال حسب ما فهمه من عبارات العلامة النوري, فقد عنون في الذريعة لـ (كتاب الغيبة) للفضل بن شاذان, وقال: كتاب الغيبة للحجة, للشيخ المتقدم أبي محمد فضل بن شاذان الأزدي النيسابوري, الراوي عن الجواد عليه السلام, وقيل عن الرضا عليه السلام, والمتوفى 260, وهو غير كتاب (إثبات الرجعة) له, كما صرح بتعددهما النجاشي, بل هذا الذي عبر عنه النجاشي بعد ذكره (إثبات الرجعة) بكتاب (الرجعة) حديث,(رجال النجاشي: 306 (840)) فهذا مقصور على أحاديث الرجعة وظهور الحجة وأحواله, ولذا اشتهر بكتاب الغيبة, وكان موجوداً عند السيد محمد بن محمد ميرلوحي الحسيني الموسوي السبزواري, المعاصر للمولى محمد باقر المجلسي على ما يظهر من نقله عنه في كتابه الموسوم (كفاية المهتدي في أحوال المهدي), وينقل شيخنا النوري في (النجم الثاقب في أحوال الإمام الغائب) فهو عن كتاب (الغيبة) هذا بتوسط المير لوحي المذكور, وقال الحاج ميرزا إبراهيم, أمين الواعظين الأصفهاني: (إن نسخة منه موجودة عندي بإصفهان), ولعله مختصر غيبته الآتي في الميم فراجعه.( الذريعة 16: 78 (395))
                      وقال أيضاً: الرجعة وأحاديثها: للفضل بن شاذان بن الخليل, أبي محمد الأزدي النيشابوري المتوفى (260), وهو غير (إثبات الرجعة) له أيضاً, وهذا هو الذي يعبر عنه بكتاب الغيبة كما يأتي بتصريح النجاشي, وكان عند المير لوحي الإصفهاني على ما ينقل عنه في كتابه الأربعين الموسوم (كفاية المهتدي), وقد ظن في إعطائه للعلامة المجلسي, على ما ذكره شيخنا في (خاتمة المستدرك) و(النجم الثاقب) وغيرهما.( الذريعة 10: 162 (294), وانظر: 1: 93 (450), و1: 427 (2183))
                      فقد عرفت أن ما كان موجوداً عند المير لوحي وصرح به في كتابه (كفاية المهتدي) هو (إثبات الرجعة) لا غير, وإن عبر عنه الشيخ النوري بـ (الغيبة) في أغلب المواضع, فكأن الطهراني لم يدقق في تصفحه لكفاية المهتدي ولا في كتب أُستاذه النوري, والله أعلم.
                      كما أن النجاشي لم يذكر أن للفضل بن شاذان كتاباً اسمه الغيبة, وإن ذكر له كتاباً باسم (الرجعة) حديث, فأين التصريح منه بأنه الغيبة, كما هو قول الطهراني.
                      ثم أنه نقل في موضع آخر من الذريعة عن الشيخ النوري أنه قال في أول (جنة المأوى): إني كلما أنقل في هذا الكتاب عن غيبة فضل بن شاذان, وعن غيبة الحسن بن حمزة المرعشي, وعن كتاب (الفرج الكبير) لمحمد بن هبة الله بن جعفر الطرابلسي, فإنما أنقلها عن كتاب المير لوحي هذا ـ يعني به كفاية المهتدي ـ لأنها كانت موجودة عنده, وينقل عنها في كتابه هذا.(الذريعة 18: 102)
                      ولكني لم أجد هذه العبارة في جنة المأوى المطبوع مع البحار في الجزء 53 ومثل هذه العبارة نقلناها عن أول (النجم الثاقب) للشيخ النوري آنفاً عند ذكره لكتاب (كفاية المهتدي) للمير لوحي, ولكن جاء فيها: (كتاب الفضل بن شاذان) إشارة إلى ما ذكره عند عده كتب الغيبة, بقوله: كتاب إثبات الرجعة المعروف (بالغيبة) لأبي محمد الفضل بن شاذان النيسابوري (النجم الثاقب (المعرب): 118, 120) وأيضاً ليس فيها (الفرج الكبير), بل (غيبة الشيخ الطرابلسي), فراجع ـ.

                      مختصر إثبات الرجعة:
                      كانت نسخة من هذا المختصر عند الشيخ الحر العاملي ذكر أغلب أحاديثها (14 حديثاً) في كتابه إثبات الهداة, وإنْ كان قد ذكر في أول إثبات الهداة في الفائدة العاشرة, عند ذكره لكتب الشيعة التي نقل منها: كتاب إثبات الرجعة للفضل بن شاذان,( إثبات الهداة 1: 28, الفائدة العاشرة) والذي يوحي بأنه نقل من كل الكتاب لا مختصره, وذلك ما قاله العلامة الطهراني في الذريعة تحت عنوان إثبات الرجعة: للشيخ أبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل الأزدي النيشابوري, المتوفى سنة 260, صرح به النجاشي, وحكى عن الكنجي أنه ذكر أن الفضل بن شاذان صنف مائة وثمانين كتاباً. (أقول) الموجود منه مختصره الآتي بعنوان منتخب إثبات الرجعة.( الذريعة : 93 (450))
                      وقال تحت عنوان منتخب إثبات الرجعة: للفضل بن شاذان, انتخبه بعض فضلاء المحدثين, كما كتب عليه الشيخ الحر بخطّه, صورة الخط في آخر النسخة الموجودة عند الشيخ محمد السماوي: (هذا ما وجدناه منقولاً من رسالة (إثبات الرجعة) للفضل بن شاذان بخط بعض فضلاء المحدثين).( الذريعة 22: 367 (7472), و20: 201 (2574))
                      أقول: وهذه النسخة محفوظة في مكتبة آية الله الحكيم في النجف الأشرف, ذكرت في فهرست المكتبة (1/56, رقم 316), (أنظر: مختصر إثبات الرجعة المطبوع: 11, فهرست التراث 1: 281, بعنوان (إثبات الرجعة) ذكر الحديث الأول من النسخة والعبارة في آخرها وهو عين ما موجود في المطبوع, وما ذكره العلامة الطهراني) وقد نسخت عليها نسخة بخط ابن زين العابدين محمد حسين الأرموي, في 8 ذي القعدة سنة 1350 هـ, موجودة في المكتبة الرضوية بمشهد, ضمن مجموعة برقم 7442, تحتوي أيضاً على كتابي الأمالي والإفصاح للشيخ المفيد, وتحتوي على 20 حديثاً, (مختصر إثبات الرجعة (المطبوع): 9) وهي التي طبع عليها الكتاب بعنوان (مختصر إثبات الرجعة), تحقيق السيد باسم الموسوي, وقد تبع في مقدمته العلامة الطهراني في توهمه بأن (إثبات الرجعة) غير ما ذكره العلامة النوري بـ (الغيبة) للفضل.
                      وقد طابقنا أحاديث (المختصر) العشرين على ما هو منقول عن كتاب (إثبات الرجعة) للفضل في كتاب (كفاية المهتدي) للمير لوحي, فوجدنا كل الأحاديث العشرين موجودة فيه وبنفس تعاقبها هناك, فحصل لنا اطمئنان, أن المختصر منقول من كفاية المهتدي, وأن ما ذكره الحر العاملي بقوله (هذا ما وجدناه منقولاً من رسالة (إثبات الرجعة) للفضل بن شاذان بخط بعض فضلاء المحدثين) هو ما نقله المير لوحي عن إثبات الرجعة في كفاية المهتدي, قد تحاشى الحر العاملي التصريح باسمه لما كان معروفاً في ذلك الزمان من منافرة ومشاحنة بين المير لوحي والعلامة المجلسي المتعاصرين في إصفهان.
                      أما ما هو مذكور في كفاية المهتدي من أحاديث عن (إثبات الرجعة) بحدود 60 حديثاً أو أكثر, أي حوالي ضعفي ما مذكور في المختصر.
                      ولعل الله يوفقنا أو أحداً غيرنا لافرادها, وضم ما موجود من روايات الفضل في غيبة الطوسي, وما رواه الصدوق عنه, وغيرهما, وطبعهما في كتاب واحد.
                      ثم إنه يبقى ما ذكره العلامة الطهراني تحت عنوان: مختصر الغيبة لفضل بن شاذان للسيد بهاء الدين علي بن غياث الدين عبد الكريم بن عبد الحميد النيلي النجفي, قال في آخره (هذا ما اخترناه من كتاب الفضل بن شاذان), وقال كاتبه السيد عبد المطلب بن محمد العلواني الحسيني الموسوي أنه نقل عن خط من نقل عن خط السيد السعيد السيد علي بن عبد الحميد, والفراغ من كتابة السيد عبد المطلب 1222, ونسخة أخرى كانت عند الشيخ محمد السماوي كتابتها 1085, ملكها الشيخ الحر, ثم ابنه الشيخ محمد رضا, ثم جمع آخر من العلماء, أول رواياته عن محمد بن إسماعيل بن بزيع, عن حماد بن عيسى عن إبراهيم بن عمر اليماني, عن أبان بن أبي عياش, عن سليم بن قيس الهلالي, وكتب الشيخ الحر في آخره (هذا ما وجدناه منقولاً من رسالة (إثبات الرجعة) للفضل بن شاذان بخط بعض فضلاء المحدثين), وذكرت هذه النسخة بعنوان (منتخب إثبات الرجعة) لاحتمال تعددهما, فراجع.(الذريعة 20: 201 (2574))
                      أقول: إن ما ذكره من مختصر الغيبة للسيد بهاء الدين علي بن عبد الحميد النيلي قد يكون هو غير مختصر إثبات الرجعة الذي كان موجوداً عند الحر العاملي, وملك نسخته الشيخ محمد السماوي, خاصة وقد أشرنا إلى ترجيح أخذ هذا المختصر من كتاب كفاية المهتدي للمير لوحي, وهو معاصر للعلامة المجلسي والحر العاملي, بينما النيلي من شيوخ ابن فهد الحلي, وكان حياً سنة 803هـ, وقد ذكرنا أنه أورد روايات عن الفضل بن شاذان في كتابه الغيبة, كما نقلها عنه المجلسي,(البحار 53: 385) وبعضها لم ينقلها المير لوحي في كفاية المهتدي, فلعل ما اختصره علي بن عبد الحميد النيلي كان من أصل كتاب الفضل, كما هو ظاهر العبارة في آخره, التي نقلها الطهراني.
                      وقد أشار الطهراني إلى هذا الإحتمال في كلامه الأخير, فلاحظ.
                      وأخيراً لابد أن نشير إلى أن كتاب المير لوحي (كفاية المهتدي في معرفة المهدي عليه السلام) قد طُبع بالفارسية في الجمهورية الإسلامية تحت عنوان (كزيده كفاية المهتدي) ومعنى (كزيده) مُنتخب وذلك لأن المحقق قد حذف منه بعض الكلام الذي يعرّض فيه المؤلف بالعلامة المجلسي صاحب البحار الذي كان معاصراً له وكان بينهما مهاترة وخلاف, وقد ترجم السيد ياسين الموسوي كتاب (كزيده كفاية المهتدي) إلى العربية ونشر من قبل مركز الدراسات التخصصية في الإمام المهدي عليه السلام.
                      ودمتم في رعاية الله""


                      اقراء هذا البحث حول كتاب المختصر

                      انا لم اورد مسالة الطعن في المجلسي للتنقيص من وثاقته ....بل هي كانت ضمن كلمات ذكرها العلماء ومفادها ان المير لوحي قد نسب للمجلسي كتابات ليس له وانكرها....وهذا فيه اشكال خصوصا انك تريد اثبات وجود كتاب لم يره الا المير لوحي !!!

                      اعتقد اننا وصلنا الى نقطة وينبغي جني الثمرة منها قبل الانتقال الى مرحلة اخرى في النقاش وخصوصا مناقشة الدلالة
                      الملخص :
                      1. الرواية الاولى التي هي من اكمال الدين وينقلها صاحب البحار ضعيفة السند بكل من
                      محمد بن محمد بن عصام
                      و إسماعيل بن علي القزويني وكذلك
                      علي بن إسماعيل
                      2. الرواية الثانية لا مصدر لها والكتاب لا وجود له فلا يمكن ان تحتج بالكتاب نهائيا
                      3. لم يتبقى اذن الا رواية واحدة وهي رواية الاكمال وهي ضعيفة السند كما تبين

                      ..............................

                      فاذا كان عندك شئ جديد او معجزة تصحح بها سند الرواية ...او تجعل للكتاب المزعوم وجودا فهات يرحمك الله ...ولا فلنمضي قدما ويكون الامر قد تحرر
                      تضعف على كيفيك يعني دكتور انا اثبت لك وثاقة كل الذي طعنت فيهم انت ومحولتك بائت بالفشل في تضعيف الرواية
                      مع اني لم انقلها محتج على نفسي بل نقلتها محتج عليك باسلوبك وهو رفض اقوال الرجال


                      فالرواي ليس فيها منازع يا دكتور
                      وكلامك حول اثابت كتاب مختصر اثبات الرجعة هو ككلام الاصولين في اثابت صحة الرواية
                      يعني انت لا تلتزم بمنهجك في تصحيح الروايات ككل
                      نصر الله من نصر محمد وال محمد

                      مدخلتك الاخيرة حزت في نفسي لانك وصفتين بالمدلس

                      2. الموجود من كتاب 'اثبات الرجعة' هو فقط الروايات التي رواها المتقدمون في كتبهم ووصفوها بانها من ذلك الكتاب .....فقط وفقط !!!!!!

                      هذه الجملة تنهي الحوار حول مختصر اثابت الرجعة
                      اذا الرواية التي نقلتها فعلا من كتاب اثابت الرجعة اما تريد ان تقول انهم كذابين وانا الصادق الوحيد
                      ذلك بحث اخر

                      Comment

                      • د. توفيق المغربي
                        مشرف
                        • 13-02-2012
                        • 259

                        #12
                        رد: اليماني من اليمن مخطوطات

                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        والحمد لله


                        المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                        هذه المدخلة الاخير عجيبة يجب ان تسجل والله

                        عجيب
                        ا ليس الشهرة امارة على الاخذ وان الرواية ليست رواية احاد ؟؟؟
                        واليك قول اخر
                        المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                        (مباني الاستنباط السيد أبو القاسم الكوكبي منشورات العزيزي, طبعة قديمة جداً, ص356) هذه عبارته هناك, يقول: [
                        إنا وإن ذكرنا في سالف الزمان أن الخبر الضعيف ينجبر بعمل المشهور إلا أننا تنزلنا عنه أخيراً
                        ]
                        وهذا ذكره السيد كمال الحيدري في احد دروسه واخرج المصدر يمكنك المراجعة تحديدا درس تعارض الادلةحلقة 75 وهذا مشهور في وهو الخبر المسمى منجبر بالشهرة

                        [/COLOR][/FONT][/COLOR]


                        الظاهر ايها العزيز ان الامور قد اختلطت عليك وقد ظهر الضعف في استدلالاتك والعجز عن اثبات صحة السند الذي تشترطونه وظهر الوهن والضعف فيما ادعيته من الشهرة وانجبار السند حتى واني قد تفاجئت من هذا الانهيار السريع !!

                        ثم اني اراك قد تعجبت من عدم اتفاق علماءك في اكثر من موضع...سبحان الله ، الإنسان إذا أزرى بنفسه حتى يمسي ...... فتجده يعجب مما كان مألوفاً عنده قبل فترة، ويقفز يميناً وشمالاً ليبيّن أنه يعجب الآن مما كان يألفه من قبل ويعتبره علما واصولا وقواعد ثابتة وووو...ويستعمله اداة لمحاكمة روايات ال محمد (ع)....!!

                        فسازيدك ما يزيدك تعجبا !!

                        ادعيت انت ان هناك شهرة ينجبر منها ضعف السند وادعيت الاتفاق بين العلماء ...ومع ان الاتفاق ليس بحجة ما لم يقدم عليه دليل بينا لك انه لا اتفاق اصلا وان الامر خلافي ...واجملنا القول مراعاة للاختصار وكي لا يمل القارئ والمتتبع للحوار وتنزلنا جدلا وطالبناك بتعريف الشهرة التي تريد اجراءها في المقام فاتيت بما انكشف معه المستور وتبين ان اطلاعك على علومك وقواعدك يحتاج الى تذكير ان قلنا انك كنت مطلعا فيما مضى
                        فاليك تذكير بالالفاظ وبمعانيها وايضا بالقواعد والامارات وحجيتها وموضوع جريانها ولو ببعض الاختصار حتى لا يبقى مجال للرمي بالكلام بدون علم مع اعتذاري لشخصك ولكننا في ساحة حوار علمي فلابد من الدقة وما قد بدى منك يا محاوري ليس من الدقة بمكان:




                        . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

                        اصطلاحات الأصول - الشيخ علي المشكيني - ص 155 - 156

                        الشهرة
                        هي في الاصطلاح عبارة عن اشتهار امر ديني بين المسلمين ولو بين عدة منهم .

                        وتنقسم إلى أقسام ثلاثة :

                        الأول : الشهرة الروائية
                        وهي اشتهار نقل الرواية بين أرباب الحديث ورواته القريبين من عهد الحضور لا المتأخرين عنه سواء عمل بها ناقلها أم لم يعمل لوجود قصور فيها أو وجود رواية أرجح منها وهذا القسم هو الذي جعلوه في باب التراجيح من المرجحات وحملوا عليه قوله " عليه السلام " : " خذ بما اشتهر بين أصحابك " فإذا ورد خبران متعارضان وكان أحدهما أشهر رواية من الاخر أوجبوا اخذه وطرح الاخر لمرجحية الشهرة .

                        الثاني : الشهرة العملية
                        وهي اشتهار العمل برواية بين الأصحاب المذكورين وكثرة المستند إليها في مقام الفتوى ولو لم يتحملوا نقلها بشرائط التحمل والنقل وهي التي توجب جبر سند الرواية إذا كان ضعيفا فإذا لم يكن في المسألة الا رواية واحدة ضعيفة السند ولكن الأصحاب عملوا بها انجبر ضعفها وجاز الاستدلال بها . كما أن المشهور لو اعرضوا عن رواية كان ذلك موهنا لها ولو كان السند صحيحا سليما ومن هنا قيل : كلما ازداد الخبر صحة ازداد عند الاعراض عنه ضعفا ، والنسبة بين الشهرتين عموم من وجه فقد تكون الرواية مشهورة من حيث الرواية غير مشهورة من حيث العمل وقد ينعكس الامر وقد يتصادقان وهذان القسمان من الشهرة من صفات الرواية وحالاتها .

                        الثالث : الشهرة الفتوائية

                        وهي عبارة عن اشتهار الفتوى بحكم في مسألة من المسائل مع عدم استناد المفتين بها إلى رواية اما لعدم وجودها أو لاعراضهم عنها وهذه هي التي يبحث عن حجيتها في باب حجية الامارات وهذه الشهرة من الصفات العارضة للحكم الشرعي دون الخبر والرواية .
                        . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                        فعن أي امارة او أي فتوى او اي شهرة تتكلم ايها العزيز ؟
                        فهل عرفت الآن معنى سؤالي من قبل والذي لم تجبني عنه ....وانما اصررت على الكتابة دون اطلاع فانكشف المستور ...ومع ان ما نقلته اصلا كفيل بان يبين لك انه لا اتفاق ....فسبحان الله نقلت العبارة ولم تنتبه لها .....(تنزلنا عنه) فراجع ايها العزيز


                        . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

                        دروس في علم الأصول - السيد محمد باقر الصدر - ج 1 - ص 92 - 94

                        1 - الدليل الشرعي أ - الدليل الشرعي اللفظي إثبات الصدور لكي نعمل بكلام بوصفه دليلا شرعيا لا بد من إثبات صدوره من المعصوم وذلك بأحد الطرق التالية :
                        ( الأول ) التواتر ......
                        ( الثاني ) الاجماع والشهرة .... فالاجماع والشهرة طريقان لاكتشاف وجود الدليل اللفظي في جملة من الأحيان .
                        وحكم الاجماع والشهرة من ناحية أصولية
                        أنه متى حصل العلم بالدليل الشرعي بسبب الاجماع أو الشهرة وجب الاخذ بذلك في عملية الاستنباط ، وأصبح الاجماع والشهرة حجة ، وإذا لم يحصل العلم بسبب الاجماع أو الشهرة ، فلا إعتبار بهما ، إذ لا يفيدان حينئذ إلا الظن ولا دليل على حجية هذا الظن شرعا فالأصل عدم حجيته ، لان هذا هو الأصل في كل ظن كما تقدم .
                        . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                        فما ذا ترى ايها العزيز ...هل لا زلت تعجب وتتعجب مما كنت مستانسا به من قبل ولما دخلت هذا الحوار في هذا المنتدى ؟؟
                        فالظاهر انك غير مطلع على علومك وقواعدك الاصولية وعلى مواضع الخلاف فيها (وهي كلها كذلك)... فاغتنم !


                        . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                        دروس في علم الأصول - السيد محمد باقر الصدر - ج 2 - ص 133 – 134

                        3 – الشهرة كلمة الشهرة بمعنى الذيوع والوضوح لغة ، وتضاف في علم الأصول إلى الحديث تارة والى الفتوى أخرى ، ويراد بالشهرة في الحديث تعدد رواة الحديث بدرجة دون التواتر ،
                        ويراد بالشهرة في الفتوى انتشار الفتوى المعينة بين الفقهاء وشيوعها بدرجة دون الاجماع . ونحن إذا حددنا التواتر تحديدا كيفيا بالتعدد الواصل إلى درجة موجبة للعلم ولو بمعنى يشمل الاطمئنان ، فسوف لا تتجاوز الشهرة في الحديث التي فرض فيها ان تكون دون التواتر درجة الظن ، والخبر الظني ليس من وسائل الاحراز الوجداني للدليل الشرعي ، ....
                        وإذا حددنا الاجماع تحديدا كيفيا بتعدد المفتين إلى درجة موجبة للعلم - ولو بمعنى يشمل الاطمئنان - فسوف لا تتجاوز الشهرة في الفتوى التي فرض فيها ان تكون دون الاجماع درجة الظن بالدليل الشرعي ، وهو ليس كافيا ما لم يقم دليل على التعبد بحجيته .....
                        . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


                        أي لا حجية للشهرة الروائية في العلم للقائلين بها ولا ينتج منها اكثر من الظن في احسن احوالها ! كما انه لا حجية للشهرة الفتوائية في العمل !!


                        واليك ايضا مثال من كلماتهم وان اردت المزيد فراجعه في مباحث الاصول وستجده ان شاء الله وان احببت المصادر اعطيناك واصررت على النقاش بالموضوع فلا باس نفصل القول ان شاء الله



                        . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                        بحوث في فقه الرجال - تقرير بحث الفاني ، لمكي - ص 43
                        وأيضا فان ما التزم به جمع من الاعلام من تصحيح كل ما عمل به المشهور وان رواه الضعيف وترك العمل بما أهمله المشهور وان رواه الثقة الثبت يكاد يعدم دور هذه البحوث بالكلية إلا في خصوص الموارد التي لا شهرة فيها . ووجه ذلك واضح من خلال دوران الاعتبار والعمل مدار هذه القاعدة وجودا وعدما إلا انك عرفت وفي طيات مباحثنا الأصولية عدم صحة هذه الدعوى كبرويا . وغاية الامر فيما يتعلق بالبحث الرجالي ان الشهرة المذكورة تشكل رقما احتماليا مساعدا يضاف إلى ما أستفيد من ملاحظة وتتبع أحوال الراوي .
                        . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                        وهذا كلام للسيد الخوئي يناقش فيه احدى الروايات فتامل فيه وتدبره ويمكنك ايضا ان تتعجب :
                        . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

                        مصباح الفقاهة - السيد الخوئي - ج 1 - ص 19 - 21

                        وهم ودفع : وربما يتوهم انجبار ضعفها بعمل المشهور ، إلا أنه مدفوع لكونه فاسدا كبرى وصغرى :
                        أما الوجه في منع الكبرى ، فلعدم كون الشهرة في نفسها حجة ، فكيف تكون موجبة لحجية الخبر وجابرة لضعف سنده ، وإنما الشهرة بالنسبة إلى الخبر كوضع الحجر في جنب الانسان ، فلا بد من ملاحظة نفس الخبر ، فإن كان جامعا لشرائط الحجية عمل به ، وإلا فإن ضم غير حجة إلى مثله لا ينتج الحجية .
                        لا يقال : إذا عمل المشهور بخبر كشف ذلك عن احتفافه بقرائن توجب الوثوق قد اطلعوا عليها ولم تصل إلينا ، فيكون الخبر موثوقا به ، كما أن اعراضهم عن الخبر الصحيح يوجب وهنه وسقوطه عن الاعتبار ، ومن هنا اشتهر في الألسن : أن الخبر كلما ازداد صحة ازداد باعراض المشهور عنه وهنا .
                        فإنه يقال : مضافا إلى كون ذلك دعوى بلا برهان ، ورجما بالغيب ، وعملا بالظن الذي لا يغني من الحق شيئا ، إن المناط في حجية خبر الواحد هي وثاقة الراوي ، ويدل على ذلك الموثقة التي أرجع الإمام ( عليه السلام ) السائل فيها إلى العمري وابنه ، حيث علل هذا الحكم فيها : بأنهما ثقتان ( 1 ) . ويدل عليه أيضا الروايات المتواترة التي أرجع فيها إلى أشخاص موثقين ( 2 ) ، فإن من المعلوم أنه لا خصوصية لهؤلاء الرواة إلا من حيث كونهم موثقين ، إذن فالمناط هي الوثاقة في الراوي .
                        وعلى هذا ، فإن كان عمل المشهور راجعا إلى توثيق رواة الخبر وشهادتهم بذلك فبها ، وإلا فلا يوجب انجبار ضعفه ، .... وبالجملة أن الملاك في حجية أخبار الآحاد هو وثاقة رواتها ، والمناط في عدم حجيتها عدم وثاقتهم ، ولأجل ذلك نهي عن الرجوع إلى من لا وثاقة له ( 1 ) ، وتفصيل الكلام في الأصول . .....
                        . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

                        وهذا القدر يكفي ولاننا في منتدى فلا داع ان انقل كل كلمات القوم في الموضوع ويمكنك ان تراجع مسالك الأفهام للشهيد الثاني والرعاية في نظريّة الجبر ومسالة الشهرة عموما وكذلك اقوال ابن الشهيد الثاني وغيرهم...ومجمل القول انه لا حجية للشهرة ولا اتفاق عليها هذا من جهة..ولا ينجبر ضعف السند بالشهرة الروائية

                        اما من جهة اخرى فــ : ان الشهرة المدعاة غير موجودة اصلا في الروايتين اللتين اتيت بهما فالاولى تفرد بها الصدوق ومن طريق واحد ولم ينقلها المتقدمون من ارباب الحديث مع اشتهار موضوع اليماني ...فلو طبقنا قاعدتك لكانت الشهرة موهنة لها اكثر ....لان امر اليماني من اليمن لو كان مشهورا لنقل كثرة الكلام به ولو كانت الرواية مشهورة لكثر نقلها قبل الطوسي والى الطوسي ...وهذا غير موجود بل حتى بعد الطوسي !!


                        اما الرواية الثانية فالشهرة ايضا ضدك فيها ...فلو كانت الرواية ثابتة وكتاب اثبات الرجعة يتضمنها كما تزعم فلما لم ينقلها اصحاب الحديث وتفرد بها المير لوحي ؟؟؟؟
                        بل ان نظرية الشهرة تقول ـ فضلا على ان لا شهرة من متاخري المتاخرين ـ ان اعراض المتقدمين واصحاب الكتب والاصحاب عن روايتها موهن ومضعف لها اكثر واكثر !!!


                        عموما قد تبين الضعف والوهن في ما قدمته ولاح الصبح !
                        وجل هذه المداخلة ايضا فهي تفصيل للاولى التي اردت تسجيلها !!



                        المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة

                        اما قولك انك لا تأخذ بقول الرجال
                        لا تأخذ وما علاقتي بك اخذ ام لم تأخذ
                        لكنك طالبت بكون الرواية على مبانية ليس احاد ولا ضعيفة

                        [/FONT][/COLOR][/FONT][/COLOR]
                        علاقتك انك لا يمكن ان تلزمني باقوال علماءك ولا حجة في كلامهم ! ولم اطالبك بان تثبت انها ليست آحاد بل الزمت انها روايات آحاد والزمتك انها ضعيفة السند بمبانيكم فانتبه لانك قلبت الامر !


                        المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                        والله ليس اقاحم ولن امر على الوصية ولا على المهدين بشيء لكن انتم تعتبرون تلك الروايات قرينة على صحة الوصية انا ايظا من حقي ان اقول ان باقي الروايات التي لم تذكر مكان خروج اليماني قرائن على هذه الرواية
                        [/FONT][/COLOR][/FONT][/COLOR]
                        قد تقدم الرد على محاولتك فمسالة (اليماني من اليمن) لا يمكن اثباته من روايات آحاد لانه موضوع منفصل يحتاج الى دليل وجعل الروايات ضمن روايات اليماني لا يجعل منها حجة فيما تضمنته من معاني تفردت بها !! ولو كانت الحجية تؤخذ هكذا لوضعت روايات جزئيات الصلاة كلها ضمن روايات الصلاة وكانت كلها قرينة على كل جزئية ....فما هذا الضحك على الذقون ؟!!
                        اما مقارنتك برواية الوصية فهو مغالطة وان احببت ان تحاور في الوصية فبعد ان تحرر ما عليك هنا نفتح موضوع خاص وحينها سابين لك توهمك وخلطك للامور !! الآن انت ايها العزيز مجبر ان تعترف ان يديك فارغتين من الدليل بل ومن رائحته على ما تريد اثباته !!


                        المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                        ليس الامر بالكيف يا دكتور ان المباحث الرجالية فيها اجتهاد وانت حين تحتج بقول السيد الحوئي على عدم حجية الترضي انا لدي غير السيد الخوئي مع ان السيد رضوان الله عليه على مكانه محفوظ تاج على رؤسنا
                        احتجوا بالترضي فليس لنا ان نأخذ بقول السيد الخوئي وحده امام الجماعة مع اننا لو رجعنا الى السيد الخوئي قال ان الترضي كاشف عن كون الراوي امامي وانتم قلتم في موضوع الوصية ان الراوي الامامي في الاصل ثقة الا ان يثبت عليه شيء وكذلك ما قاله ناظم العقيلي في كتابه انتصارا للوصية ص67 حول اصالة العدالة راجع هنالك بنى ناظم العقيلي على ان كل شيعي ثقة في ذاته الا ان يثبت عكس ذلك

                        فهذه بتلك يا دكتور
                        [/FONT][/COLOR][/FONT][/COLOR]
                        لم الزمك او اجبكر ان تاخذ بقول السيد الخوئي ولا بقول غيره بل حاججتك بقوله وبما نقض به عليكم فهل من رد ام انك تاخذ بقول السيد الخوئي في توثيق تفسير القمي ولا تاخذ به في منع كون الترضي او الترحم توثيقا للراوي بالهوى ؟؟؟
                        السيد الخوئي قدم دليلا واجتهد كما تقول انت اجتهادا وانت لا يوافقك هذا الاجتهاد ثم ماذا فعلت ؟ هل ناقشت السيد الخوئي ؟؟ لا كل ما فعلته هو اتيت باقوال لمن خالفوا السيد الخوئي في هذه المسالة ..وهذا لا يعنيني ايها العزيز بل لمفروض ان تبطل قوله بالدليل وانى لك ذلك لانه بحسب مبانيكم نقض عليكم !!!
                        فانتبه يرحمك الله ولا تخلط كل الامور ...اما كوننا احتججنا عليكم بصدق المؤمن حتى يثبت بالدليل الشرعي خلاف ذلك فليس من باب اننا نرتضي منهجكم الرجالي الباطل ولكن الزاما لكم بمسالة صحة السند التي وضعت لاحراز الصدق في الرواية ...والا فمسالة صحة الرواية فعندنا منهجنا وهو منشور في مواقعنا وكتبنا فاطلبه تجده ....وهو منهج اصحاب اهل البيت (ع) في زمن الحضور وهو العرض على المعصوم لاننا عندنا معصوم (ع) يرحمك الله ..وهذا على اي حال ليس موضوعنا ولا اريد ان ينجر اليه النقاش هنا ....
                        وليست هذه بتلك !!



                        المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                        مرر لك هذه ونقول ليكون اسماعيل بن علي القزويني واعتماد الشيخ الكليني مؤيد على وثاقته عليه حسب ما قاله ناظم العقيلي ص51 راجع يا دكتور بارك الله بك

                        [/FONT][/COLOR][/FONT][/COLOR]

                        ممتاز قد اقررت بالدليل انه القزويني ...وانه لا مجال لصرف الراوي الى من اردت انت ان تصرفه اليه ...فهو القزويني اسمه وهو مجهول !!!
                        ولا دخل لما ذكره الشيخ ناظم العقيلي في مقام الزامكم وقد تقدم تنبيهك على اننا لما نلزمكم بما في علومكم فلا يعني اننا نتبناها او نرتضيها وهذا لم نتفرد نحن به بل هو المعمول به في ميدان العلم والمناظرة وبين العلماء فاطلبه تجده في كتب العلماء....فكونه ممن يروي عنهم الكليني او يروي عنهم الصدوق او غيرهم رحمهم الله لا يعتبره علماؤك توثيقا عندكم والشيخ ناظم لم يقل ان هذا توثيق وانما ذكر في ماذكر تاييد اعتماد البزوفري على احد الرواة ولا دخل لذلك هنا...وللتفصيل قد سبق وان دعوتك بعد ان تحرر ما عليك ان نفتح موضوعا حول الوصية
                        فتبين انك هنا ايضا قد انقطعت بك السبل والرجل غير موثق عندكم ...فالسند ضعيف به وبغيره كما تقدم




                        المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                        كل ما قلت لم يزد في القول شيء يا دكتور لما تقدم من توثيق الاربعة هؤلاء
                        بخصوص علي بن اسماعيل السندي انظر انظر يا دكتور انظر ماذا قال السيد الخوئي حوله
                        كتاب الطهارة - السيد الخوئي - ج 4 - شرح ص 182
                        فنقل الكشي عن نضر بن الصباح أنه علي بن إسماعيل السندي وحكم بوثاقته . وهذه الدعوى منه غير ثابته إذ لم تر رواية يقع في سندها علي بن إسماعيل السندي وشهادة نضر بن الصباح على أنه هو السندي لا اعتداد بها كما لا يخفى .
                        ليس له رواية يا دكتور
                        فبقرينة اتحاد الراوي والمروي عنه يصبح ثقة
                        لانه وثقه النجاشي
                        وعلي بن اسماعيل
                        ايظا قال صاحب المفيد من معجم الرجال انه متحد وبتالي هو ثقة

                        [/FONT][/COLOR][/FONT][/COLOR]
                        سبحان الله ...الظاهر انك تعبت من مجاراتنا فلا تدري ما تقول وبما تجيب وساكتفي بما قدمته من قبل ولم تناقشه لا من قريب ولا من بعيد وهو باختصار شديد : "العنوان وقع مشتركا بين عدة رواة وهذا دليل على وجود عدة اشخاص يمكن ان ينصرف اليهم هذا العنوان من بينهم (انتبه فقط من بينهم) من ذكرنا وربما كان غير هؤلاء كلهم"
                        فلا ينفعك حتى لو وثقت كل هؤلاء المذكورين لانه يبقى احتمال ان يكون غيرهم ..غيرهم ..غيرهم !!! فهل عندك دليل على انه احدهم ؟؟؟ جزما قطعا ؟؟ الجواب : لا ...وهذا يكفي ويفي بالمطلب وان اردت الزيادة زدتك ...حتى القول بالاتحاد لا يوجد فيه اي جزم بل مجرد احتمال وان قوي فلا يفيد القطع يقينا !!!!
                        اذن الراوي : مجهول العين والحال وبحسب قواعدكم ..انتهى



                        المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                        سوف انقل مشاركتي الاولى حول كتاب اثابت الرجعة
                        فانا سهوت وكتبت مختصر اثابت الرجعة والصواب هو اثابت الرجعة وجل من لا يسهو
                        وليس تدليس مني والله يشهد

                        [/FONT][/COLOR][/FONT][/COLOR]
                        لا باس المهم انه لا يوجد كتاب اسمه "مختصر اثبات الرجعة" للفضل بن شاذان ولم يذكره لا النجاشي ولا الطوسي ولا ولا ولا ...وهذا قد انتهينا منه ...اما مسالة التدليس فارجوا ان لا تنزعج منها لان التدليس لفظ علمي ولس هو دائما عن عمد بل يكون سهوا. ولكن في مجال البحث العلمي غير مقبول ويجب التنبيه عليه وبيان الحق فيه وهذا ما وصلنا اليه ..الحمد لله

                        المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمي النجفي مشاهدة المشاركة
                        سوف انقل لك بحث طويل اقراءئه يجزينا المقال في اثبات ملكية الميرولحي لكتاب اثبات الرجعة

                        [/FONT][/COLOR][/FONT][/COLOR]
                        مشكور ولكن الظاهر انك لا تقرا ما اكتب لك ..فالبحث قد اقتبست لك منه في مشاركتي السابقة فراجعه ...وهو عندي ولا يوجد فيه الا ما هو ضدك ايها العزيز ...اي انه لا وجود لكتاب "اثبات الرجعة" هو معدوم !!
                        ولا وجود دليل على ما يزعم انه مختصره فعلا مختصر منه !!!
                        وكل ما هنالك هو مجرد اوهام لا يثبت بها شئ ذو ثمرة يرحمك الله ..مجرد "قيل "و"ربما" و"لعله" !!!!

                        بالنتيجة : الرواية الثانية المنسوبة للفضل بن شاذان رواية لا اصل لها وقد نبعت من كتاب لا وجود له وظهرت الى الوجود بعد الاف السنين من زمن الاحاديث !!!!!!!!!!! .....


                        اما قولك :

                        (( هذه الجملة تنهي الحوار حول مختصر اثابت الرجعة...اذا الرواية التي نقلتها فعلا من كتاب اثابت الرجعة اما تريد ان تقول انهم كذابين وانا الصادق الوحيد ذلك بحث اخر))
                        وانت تقصد قولي هذا ((. الموجود من كتاب 'اثبات الرجعة' هو فقط الروايات التي رواها المتقدمون في كتبهم ووصفوها بانها من ذلك الكتاب .....فقط وفقط !!!!!!))
                        فانا اعتبر كلامك وتعليقك هذا هو فقدان للرد منك وهذا جيد !



                        تلخيص ما وصلنا اليه :

                        الروايات التي اتيت بها هي روايتين الاولى للصدوق وهي ضعيفة السند كما تبين بكل من :
                        ابن عصام
                        علي بن اسماعيل
                        إسماعيل بن علي القزويني

                        الثانية لا اصل لها والكتاب الذي تزعم انه للفضل او انه تلخيص لكتاب الفضل لم يثبت انه فعلا ان رواياته للفضل بن شاذان ولا يوجد للرواية ذكر في غير هذا الكتاب ! فلا يحتج بالرواية نهائيا والحال هذه !

                        واعتقد انه لم يبقى لديك شئ تقدمه يرحمك الله في هذا الشق من الحوار

                        فتفضل الآن يرحمك الله كي نبدا الشق الثاني من النقاش اي في الدلالة والمستفاد من الروايات بغض النظر عن صدورها
                        وبين لنا ما هي الفائدة من الروايات التي اوردتها ووجه الاستدلال بها وسوف ارد عليك بحول الله وقوته

                        والحمد لله

                        Comment

                        • القمي النجفي
                          موقوف
                          • 09-07-2013
                          • 132

                          #13
                          يا دكتور بارك الله بك ركز معي
                          الظاهر ايها العزيز ان الامور قد اختلطت عليك وقد ظهر الضعف في استدلالاتك والعجز عن اثبات صحة السند الذي تشترطونه وظهر الوهن والضعف فيما ادعيته من الشهرة وانجبار السند حتى واني قد تفاجئت من هذا الانهيار السريع !!

                          ثم اني اراك قد تعجبت من عدم اتفاق علماءك في اكثر من موضع...سبحان الله ، الإنسان إذا أزرى بنفسه حتى يمسي ...... فتجده يعجب مما كان مألوفاً عنده قبل فترة، ويقفز يميناً وشمالاً ليبيّن أنه يعجب الآن مما كان يألفه من قبل ويعتبره علما واصولا وقواعد ثابتة وووو...ويستعمله اداة لمحاكمة روايات ال محمد (ع)....!!

                          فسازيدك ما يزيدك تعجبا !!

                          ادعيت انت ان هناك شهرة ينجبر منها ضعف السند وادعيت الاتفاق بين العلماء ...ومع ان الاتفاق ليس بحجة ما لم يقدم عليه دليل بينا لك انه لا اتفاق اصلا وان الامر خلافي ...واجملنا القول مراعاة للاختصار وكي لا يمل القارئ والمتتبع للحوار وتنزلنا جدلا وطالبناك بتعريف الشهرة التي تريد اجراءها في المقام فاتيت بما انكشف معه المستور وتبين ان اطلاعك على علومك وقواعدك يحتاج الى تذكير ان قلنا انك كنت مطلعا فيما مضى
                          فاليك تذكير بالالفاظ وبمعانيها وايضا بالقواعد والامارات وحجيتها وموضوع جريانها ولو ببعض الاختصار حتى لا يبقى مجال للرمي بالكلام بدون علم مع اعتذاري لشخصك ولكننا في ساحة حوار علمي فلابد من الدقة وما قد بدى منك يا محاوري ليس من الدقة بمكان:
                          ليس لنا في هذا كلام ولا نرد عليه فهو كاشف انك يا دكتور لا قبل لك بما قدمنا في المدخلتين السابقتين


                          اصطلاحات الأصول - الشيخ علي المشكيني - ص 155 - 156

                          الشهرة
                          هي في الاصطلاح عبارة عن اشتهار امر ديني بين المسلمين ولو بين عدة منهم .

                          وتنقسم إلى أقسام ثلاثة :

                          الأول : الشهرة الروائية
                          وهي اشتهار نقل الرواية بين أرباب الحديث ورواته القريبين من عهد الحضور لا المتأخرين عنه سواء عمل بها ناقلها أم لم يعمل لوجود قصور فيها أو وجود رواية أرجح منها وهذا القسم هو الذي جعلوه في باب التراجيح من المرجحات وحملوا عليه قوله " عليه السلام " : " خذ بما اشتهر بين أصحابك " فإذا ورد خبران متعارضان وكان أحدهما أشهر رواية من الاخر أوجبوا اخذه وطرح الاخر لمرجحية الشهرة .

                          الثاني : الشهرة العملية
                          وهي اشتهار العمل برواية بين الأصحاب المذكورين وكثرة المستند إليها في مقام الفتوى ولو لم يتحملوا نقلها بشرائط التحمل والنقل وهي التي توجب جبر سند الرواية إذا كان ضعيفا فإذا لم يكن في المسألة الا رواية واحدة ضعيفة السند ولكن الأصحاب عملوا بها انجبر ضعفها وجاز الاستدلال بها . كما أن المشهور لو اعرضوا عن رواية كان ذلك موهنا لها ولو كان السند صحيحا سليما ومن هنا قيل : كلما ازداد الخبر صحة ازداد عند الاعراض عنه ضعفا ، والنسبة بين الشهرتين عموم من وجه فقد تكون الرواية مشهورة من حيث الرواية غير مشهورة من حيث العمل وقد ينعكس الامر وقد يتصادقان وهذان القسمان من الشهرة من صفات الرواية وحالاتها .

                          الثالث : الشهرة الفتوائية

                          وهي عبارة عن اشتهار الفتوى بحكم في مسألة من المسائل مع عدم استناد المفتين بها إلى رواية اما لعدم وجودها أو لاعراضهم عنها وهذه هي التي يبحث عن حجيتها في باب حجية الامارات وهذه الشهرة من الصفات العارضة للحكم الشرعي دون الخبر والرواية .
                          فعن أي امارة او أي فتوى او اي شهرة تتكلم ايها العزيز ؟
                          فهل عرفت الآن معنى سؤالي من قبل والذي لم تجبني عنه ....وانما اصررت على الكتابة دون اطلاع فانكشف المستور ...ومع ان ما نقلته اصلا كفيل بان يبين لك انه لا اتفاق ....فسبحان الله نقلت العبارة ولم تنتبه لها .....(تنزلنا عنه) فراجع ايها العزيز
                          بل هي عن جريان الشهرة في العمل بالمنجبر وانا اتكلم عن شهرة رواية خروج اليماني فهذا ليس عليه خلاف
                          واذا اردت ان تناقش في شهرة العمل بالمنجبر نأتيك بالنقولات الكثيرة التي تثبت قولنا يا دكتور


                          واليك ما وقعت به يا دكتور

                          دروس في علم الأصول - السيد محمد باقر الصدر - ج 2 - ص 133 – 134

                          3 – الشهرة كلمة الشهرة بمعنى الذيوع والوضوح لغة ، وتضاف في علم الأصول إلى الحديث تارة والى الفتوى أخرى ، ويراد بالشهرة في الحديث تعدد رواة الحديث بدرجة دون التواتر ،
                          ويراد بالشهرة في الفتوى انتشار الفتوى المعينة بين الفقهاء وشيوعها بدرجة دون الاجماع . ونحن إذا حددنا التواتر تحديدا كيفيا بالتعدد الواصل إلى درجة موجبة للعلم ولو بمعنى يشمل الاطمئنان ، فسوف لا تتجاوز الشهرة في الحديث التي فرض فيها ان تكون دون التواتر درجة الظن ، والخبر الظني ليس من وسائل الاحراز الوجداني للدليل الشرعي ، ....
                          وإذا حددنا الاجماع تحديدا كيفيا بتعدد المفتين إلى درجة موجبة للعلم - ولو بمعنى يشمل الاطمئنان - فسوف لا تتجاوز الشهرة في الفتوى التي فرض فيها ان تكون دون الاجماع درجة الظن بالدليل الشرعي ، وهو ليس كافيا ما لم يقم دليل على التعبد بحجيته .....
                          . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


                          أي لا حجية للشهرة الروائية في العلم للقائلين بها ولا ينتج منها اكثر من الظن في احسن احوالها ! كما انه لا حجية للشهرة الفتوائية في العمل !!


                          واليك ايضا مثال من كلماتهم وان اردت المزيد فراجعه في مباحث الاصول وستجده ان شاء الله وان احببت المصادر اعطيناك واصررت على النقاش بالموضوع فلا باس نفصل القول ان شاء الله
                          الثالث : الشهرة الفتوائية

                          وهي عبارة عن اشتهار الفتوى بحكم في مسألة من المسائل مع عدم استناد المفتين بها إلى رواية اما لعدم وجودها أو لاعراضهم عنها وهذه هي التي يبحث عن حجيتها في باب حجية الامارات وهذه الشهرة من الصفات العارضة للحكم الشرعي دون الخبر والرواية .


                          فهل انا اتكلم يا دكتور حول الشهرة الفتوائية ؟؟؟

                          وهذا القدر يكفي ولاننا في منتدى فلا داع ان انقل كل كلمات القوم في الموضوع ويمكنك ان تراجع مسالك الأفهام للشهيد الثاني والرعاية في نظريّة الجبر ومسالة الشهرة عموما وكذلك اقوال ابن الشهيد الثاني وغيرهم...ومجمل القول انه لا حجية للشهرة ولا اتفاق عليها هذا من جهة..ولا ينجبر ضعف السند بالشهرة الروائية

                          اما من جهة اخرى فــ : ان الشهرة المدعاة غير موجودة اصلا في الروايتين اللتين اتيت بهما فالاولى تفرد بها الصدوق ومن طريق واحد ولم ينقلها المتقدمون من ارباب الحديث مع اشتهار موضوع اليماني ...فلو طبقنا قاعدتك لكانت الشهرة موهنة لها اكثر ....لان امر اليماني من اليمن لو كان مشهورا لنقل كثرة الكلام به ولو كانت الرواية مشهورة لكثر نقلها قبل الطوسي والى الطوسي ...وهذا غير موجود بل حتى بعد الطوسي !!


                          اما الرواية الثانية فالشهرة ايضا ضدك فيها ...فلو كانت الرواية ثابتة وكتاب اثبات الرجعة يتضمنها كما تزعم فلما لم ينقلها اصحاب الحديث وتفرد بها المير لوحي ؟؟؟؟
                          بل ان نظرية الشهرة تقول ـ فضلا على ان لا شهرة من متاخري المتاخرين ـ ان اعراض المتقدمين واصحاب الكتب والاصحاب عن روايتها موهن ومضعف لها اكثر واكثر !!!
                          يا دكتور الظاهر الى الان لم تصلك النقطة التي انا بنيت عليها الشهرة

                          النقطة هي كون هذه الرواية في كنف الروايات الكثير التي تحدثت عن خروج اليماني فهمت يا دكتور كيف انا قلت عنها مشهورة اي ليست مشهورة بذاتها


                          سبحان الله ...الظاهر انك تعبت من مجاراتنا فلا تدري ما تقول وبما تجيب وساكتفي بما قدمته من قبل ولم تناقشه لا من قريب ولا من بعيد وهو باختصار شديد : "العنوان وقع مشتركا بين عدة رواة وهذا دليل على وجود عدة اشخاص يمكن ان ينصرف اليهم هذا العنوان من بينهم (انتبه فقط من بينهم) من ذكرنا وربما كان غير هؤلاء كلهم"
                          فلا ينفعك حتى لو وثقت كل هؤلاء المذكورين لانه يبقى احتمال ان يكون غيرهم ..غيرهم ..غيرهم !!! فهل عندك دليل على انه احدهم ؟؟؟ جزما قطعا ؟؟ الجواب : لا ...وهذا يكفي ويفي بالمطلب وان اردت الزيادة زدتك ...حتى القول بالاتحاد لا يوجد فيه اي جزم بل مجرد احتمال وان قوي فلا يفيد القطع يقينا !!!!
                          اذن الراوي : مجهول العين والحال وبحسب قواعدكم ..انتهى
                          انت من تعبت والله يا دكتور فقمت ترمي بالكلام
                          اذا كان كل من اسمه علي بن اسماعيل وثقنه لك والزمناك بالقاعدة التي ادعها ناظم العقيلي من كون الراوي الثقة يوثق من يروي عنه ومن قاعدة اصالة العدالة
                          فهل كذب يا دكتور ناظم العقيلي علينا ليست الزمك بقواعدي انما الزم ناظم العقيلي بدعوه وانت لا ارك تخالف ناظم العقيلي
                          .


                          مشكور ولكن الظاهر انك لا تقرا ما اكتب لك ..فالبحث قد اقتبست لك منه في مشاركتي السابقة فراجعه ...وهو عندي ولا يوجد فيه الا ما هو ضدك ايها العزيز ...اي انه لا وجود لكتاب "اثبات الرجعة" هو معدوم !!
                          ولا وجود دليل على ما يزعم انه مختصره فعلا مختصر منه !!!
                          وكل ما هنالك هو مجرد اوهام لا يثبت بها شئ ذو ثمرة يرحمك الله ..مجرد "قيل "و"ربما" و"لعله" !!!!

                          بالنتيجة : الرواية الثانية المنسوبة للفضل بن شاذان رواية لا اصل لها وقد نبعت من كتاب لا وجود له وظهرت الى الوجود بعد الاف السنين من زمن الاحاديث !!!!!!!!!!! .....


                          اما قولك :

                          (( هذه الجملة تنهي الحوار حول مختصر اثابت الرجعة...اذا الرواية التي نقلتها فعلا من كتاب اثابت الرجعة اما تريد ان تقول انهم كذابين وانا الصادق الوحيد ذلك بحث اخر))
                          وانت تقصد قولي هذا((. الموجود من كتاب 'اثبات الرجعة' هو فقط الروايات التي رواها المتقدمون في كتبهم ووصفوها بانها من ذلك الكتاب .....فقط وفقط !!!!!!))
                          فانا اعتبر كلامك وتعليقك هذا هو فقدان للرد منك وهذا جيد !



                          تلخيص ما وصلنا اليه :

                          الروايات التي اتيت بها هي روايتين الاولى للصدوق وهي ضعيفة السند كما تبين بكل من :
                          ابن عصام
                          علي بن اسماعيل
                          إسماعيل بن علي القزويني

                          الثانية لا اصل لها والكتاب الذي تزعم انه للفضل او انه تلخيص لكتاب الفضل لم يثبت انه فعلا ان رواياته للفضل بن شاذان ولا يوجد للرواية ذكر في غير هذا الكتاب ! فلا يحتج بالرواية نهائيا والحال هذه !

                          واعتقد انه لم يبقى لديك شئ تقدمه يرحمك الله في هذا الشق من الحوار

                          فتفضل الآن يرحمك الله كي نبدا الشق الثاني من النقاش اي في الدلالة والمستفاد من الروايات بغض النظر عن صدورها
                          وبين لنا ما هي الفائدة من الروايات التي اوردتها ووجه الاستدلال بها وسوف ارد عليك بحول الله وقوته

                          والحمد لله
                          ما قلته يا دكتور كثير الغلط
                          فاذا كان المتقدمين وصفوها بانها من اثابت الرجعة
                          فانت اما تطعن بهم وتقول انهم كذبوا وبهذا يخرج ما نقلوه من دائرة الحجية ولا يبقى هنالك شيء يستدل به من رواية ولا حديث
                          بخصوص الروات نحن اثبتنا لك انهم ثقات بما لا يقبل الرد
                          كتاب اثبات الرجعة اثبتنا لك وجده
                          واثبتنا لك ان اتحاد متن ما رواه الميرولحي مع ما في اثبت الهداة فالمتحصل انه واحد
                          اما كون المختصر ليس للفضل بن شااذن فهل هذا يعني ان الروايات التي في الكتاب هي ليست من اثبات الرجعة الذي للفضل بن شاذان ؟؟

                          ثم الى الان انت تتكلم كانك انت من حتج علي بهذه الرواية
                          انا من حتج بها عليك يا دكتور ولم ترد عليها بل حاولت تضعيفها مع انك تقول بصحتها فما الفائدة
                          فالمتحصل انك يا دكتور يجب عليك ان تتعامل مع الرواية على منهجك لاني احتججت بها عليك
                          ان شاء الله وصلت الفكرة ؟؟؟


                          سألين لم تجب عليهما يا دكتور نذكرهما هنا

                          ما هي القرينة على صرف لفظ اليماني عن ظاهره ؟؟
                          ما معنى اليمن المذكور في الرواية على منهجكم ؟؟

                          القمي النجفي




                          بالنسة للافتاق يا دكتور فاذا شأت انقل لك قول طائفة كبيرة من العلماء الافضال
                          وحتى ان لم يتفقوا فالتغليب على الاكثر منه على الاقل فهل يترك قول الاكثيرة ويأخذ بقول الاقل


                          بالنسبة للراوي اسماعيل بن علي اثبتنا لك يا دكتور كون كل من روى بهذا العنوان يوجد دلائل وقرائن على وثاقتهم
                          ومن ثم الزمتك بما ادعاه ناظم العقيلي من مسألة اصالة العدالة
                          التي هو ادعها كسبيل لتصحيح سند الرواية
                          واذا تنكرت لقول ناظم العقيلي فقال الان انه كذب على الاصوليون في كتابه حتى يرمى ذلك الكتاب الذي يحمل في طياته جهالة كثيرة

                          ويبقى انك يا دكتور محتج عليك في هذه الرواية وليس تحتج علي فيها حتى اعمل الرواية وفق منهجي فالمفروض انك تتعامل مع الرواية وفق منهجك لانك محتج عليك يا دكتور
                          ونقلت لك القول بان الترحم كاشف عن توثيق من اقوال الكثير من العلماء

                          اما قولك انه يبقى حتمال كون الراوي غيره فهذا اسقاط كبير لكل السنة لانه يحتمل كون الراوي غيره في كل التارجم مع انه الطبقات كاشفة عن اتحادهم
                          وكما قلت الرواية عندك صحيحة ولا يجب بعد ذلك الدخول في المباحث الرجالية


                          كل ما سبق منك ليس لنا فيه شغل لنه خارج عن مقام كون الرواية عندك صحيحة
                          فانت اذ تقول عليك ان تثبت كون الرواية صحيحة ما حاجتي الى اثبات كون الرواية صحيحة انا احتج بها عليك يا من تقول كل الروايات صحيحة
                          بالنسبة لكتاب مختصر اثابت الرجعة

                          قطعا للنقاش في هذه المسألة انقل لك كم مرة نقل الميرولحي من الكتاب
                          الاول
                          الحديث الأوّل :
                          الأئمّة (عليهم السلام) اثنا عشر
                          قال الشيخ الكامل ، العادل العابد الزاهد ، المتكلم الخبير الفقيه ، التحرير النبيل الجليل ، أبو محمّد الفضل بن شاذان بن الخليل (برَّد الله مضجعه وجعل في الفردوس إلى الأئمّة الطاهرين مرجعه) في كتابه الموسوم بـ : "إثبات الرجعة"
                          حدثَّنا محمد بن إسماعيل بن بزيع (رضي الله عنه) ، قال : حدَّثنا حماد بن عيسى ، قال : حدَّثنا إبراهيم بن عمر اليماني ، قال : حدَّثنا أبان بن أبي عياش ، قال حدَّثنا سليم بن قيس الهلالي ، قال :
                          قلتُ لأمير المؤمنين (عليه السلام) : إنِّي سمعت من سلمان والمقداد وأبي ذر شيئاً من تفسير القرآن والأحاديث عن النبي (صلّى الله عليه وآله) غير ما في أيدي الناس ، ثمَّ سمعتُ منك تصديق ما سمعته منهم ، ورأيتُ في أيدي الناس أشياءً كثيرة من تفسير القرآن والأحاديث عن النبي (صلّى الله عليه وآله) ، وأنتم تخالفونهم فيها وتزعمون أنَّ ذلك كلَّه باطل ، أفترى الناس يكذبون على الله ورسوله (صلّى الله عليه وآله) متعمدين ، ويفسِّرون القرآن بآرائهم ؟
                          قال : فقال علي (عليه السلام) : (قد سألت فافهم الجواب : إنَّ في أيدي الناس حقاً وباطلاً ، وصدقاً وكذباً ، وناسخاً ومنسوخاً ، وخاصاً وعاماً ، ومحكماً ومتشابهاً ، وتحفٌّظاً وتوهُّماً ، وقد كذب على رسول الله (صلّى الله عليه وآله) في عهده حتى قام خطيباً ، فقال : أيّها الناس قد كثُر الكذب عليَّ ، فمَن كذب عليّ متعمِّداً...الخ

                          وهذا الحديث ننقله من المختصر ((مختصر اثابت الرجعة))

                          حدثنا محمد بن إسماعيل بن بزيع ـ رضي الله عنه ـ، قال : حدثنا حماد بن عيسى، قال: حدثنا إبراهيم بن عمر اليماني، قال: حدثنا أبان بن أبي عياش، قال: حدثنا سليم بن قيس الهلالي، قال: قلت لامير المؤمنين عليه السلام: إني سمعت سلمان والمقداد وأبي ذر شيئا من تفسير القرآن والاحاديث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم غير ما في أيدي الناس، ثم سمعت منك تصديق ما سمعت منهم، ورأيت في أيدي الناس أشياء كثيرة من تفسير القرآن والاحاديث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنتم تخالفونهم فيهما وتزعمون(7) أن ذلك كله باطل، أفترى الناس يكذبون على الله وعلى رسوله متعمدين ويفسرون القرآن بآرائهم؟!
                          قال: فقال علي عليه السلام : قد سألت فافهم الجواب، إن في أيدي الناس حقا وباطلا، وصدقا وكذبا، وناسخا ومنسوخا، وخاصا وعاما، ومحكما ومتشابها، وحفظا ووهما، وقد كذب على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في عهده حتى قام خطيبا ..الخ الحديث

                          الحديث الثاني
                          وقد وضع ابن شاذان (عليه الرحمة والغفران) في كتاب (إثبات الرجعة) باباً مشتملاً على هذا النحو من الأحاديث ، سمَّاه باب (شدّة النهي عن التوقيت) .
                          وأحد تلك الأحاديث التي رواها الشيخ الجليل القدر ، قال : حدَّثنا محمّد بن أبي عمير (رضي الله عنه) ، عن حماد بن عيسى ، عن أبي شعبة الحلبي ، عن أبي عبد الله (عليه السلام) ، عن أبيه محمّد بن عليّ ، عن أبيه عليّ بن الحسين ، عن عمِّه الحسن بن عليّ بن أبي طالب (عليهم السلام) ، قال : (سألت جدي رسول الله (صلّى الله عليه وآله) عن الأئمة بعده ، فقال (صلّى الله عليه وآله) : الأئمّة بعدي عدد نقباء بني إسرائيل اثني عشر ، أعطاهم الله علمي وفهمي ، وأنت منهم يا حسن . فقلت : يا رسول الله ، فمتى يخرج قائمنا أهل البيت ؟ قال : يا حسن ، إنَّما مَثَله مثل الساعة ؛ أخفى الله علمها على أهل السموات والأرض ، لا تأتي إلاَّ بغتةً)




                          والحديث من المختصر
                          حدثنا محمد بن أبي عمير، عن حماد بن عيسى، عن أبي شعبة الحلبي، عن أبي عبد الله، عن أبيه محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن عمه الحسن بن علي بن أبي طالب عليهم السلام، قال: سألت جدي رسول الله صلى الله عليه وآله عن الائمة بعده، فقال صلى الله عليه وآله وسلم: الائمة بعدي عدد نقباء بني إسرائيل اثنا عشر، أعطاهم الله علمي وفهمي، وأنت منهم يا حسن، فقلت: يا رسول الله، فمتى يخرج قائمنا أهل البيت؟ قال: يا حسن، مثله مثل الساعة، أخفى الله علمها على أهل السماوات والارض، لا تأتي إلا بغتة.
                          الحديث الثالث
                          وهناك حديث طويل لابن شاذان (عليه الرحمة والغفران) في ذكر علامات آخر الزمان نقله في كتاب (إثبات الرجعة) عن أبي عبد الله (عليه صلوات الله) ، وقد رواه صاحب الكافي في روضته بدون زيادة ولا نقصان وقد أورده هذا المنكسر الحزين في (رياض المؤمنين) ، ومَن أراد الإطلاع عليه فعليه بالرجوع إلى ذلك الكتاب .

                          فكل هذا يثبت لنا ان الرجل يملك الكتاب وكما قلت هل احتاج الى تصحيحها لا
                          لاني احتج بها عليك فلذلك ردها بمبانيك لا مباني
                          وصلت النقطة دكتور

                          ارجوا ان لا تحذف مشاركاتي والا فهذا هروب جلي وواضح

                          الاسئلة التي يجب الاجابة عنها
                          1-كيف يصرف ظاهر وصف اليماني ؟؟
                          2-ما معنى من اليمن عندكم ؟؟

                          القمي النجفي
                          Last edited by اختياره هو; 13-07-2013, 22:08. سبب آخر: دمج المشاركات

                          Comment

                          Working...
                          X
                          😀
                          🥰
                          🤢
                          😎
                          😡
                          👍
                          👎