بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وال محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما
هذه الروايات تبين ان العبد الذي يظهر بالمشرق اسمه احمد وخامل النسب لا يسمى ولايكنى
قال ( عليه السلام اصله من المشرق ن الإمام الباقر (ع)، قال: (إن لله كنوزاً بالطالقان، ليس بذهب ولا فضة؛ إثنا عشر ألفاً بخراسان شعارهم: أحمد..أحمد، يقودهم شاب من بني هاشم على بغلة شهباء، عليه عصابة حمراء، كأني أنظر إليه عابر الفرات، فإذا سمعتم بذلك فسارعوا إليه ولو حبواً على الثلج) (منتخب الأنوار المضيئة: 343).
هذه الرواية تصرح باسم القائم، الذي يتخذ الطالقانيون من اسمه شعاراً لهم، كما إن قوله (ع) : (عابراً الفرات) يدل على أن دخوله الى العراق يتم من جهة البصرة، ليتخذ طريقه الى الكوفة، إذ إن أي طريق آخر يمكن أن يسلكه منطلقاً من المشرق أو بلاد الطالقان لابد أن يضعه بمواجهة نهر دجلة، لا نهر الفرات.
عن أبي بصير، عن أبي جعفر محمد بن علي ( عليهما السلام ): ( لا بد من رحى تطحن فإذا قامت على قطبها وثبتت على ساقها بعث الله عليها عبدا عنيفا خاملا أصله، يكون النصر معه أصحابه الطويلة شعورهم، أصحاب السبال، سود ثيابهم، أصحاب رايات سود، ويل لمن ناواهم، يقتلونهم هرجا، والله لكأني أنظر إليهم وإلى أفعالهم، وما يلقى الفجار منهم والأعراب الجفاة يسلطهم الله عليهم بلا رحمة فيقتلونهم هرجا على مدينتهم بشاطئ الفرات البرية والبحرية، جزاء بما عملوا وما ربك بظلام للعبيد ) كتاب الغيبة ص 262 – 265.
عن أبي جعفر الباقر (ع): (صاحب هذا الأمر أصغرنا سناً، وأخملنا شخصاً. قلت: متى يكون ذاك؟ قال: إذا سارت الركبان ببيعة الغلام، فعند ذلك يرفع كل ذي صيصية لواء، فانتظروا الفرج) (غيبة النعماني: 190).
، عن أبي الجارود، عن أبي جعفر الباقر(عليه السلام)؟ نه سمعه يقول: " الامر في أصغرنا سنا، واخملنا ذكرا".غيبة النعماني ص 332
ما ورد عن الإمام الصادق (ع) ويظهر في صورة فتى موفق ابن اثني وثلاثين سنة حتى ترجع عنه طائفة من الناس).غيبة النعماني ص 198
قال ( الامام الصادق عليه السلام )في قوله تعالى ( وإذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الاولين ) ـ ( المطففين - 13 تكذيب بعضهم بنسب المهدي عليه السلام *قال (ع) يعني تكذيبه بالقائم عليه السلام إذ يقول له : لسنا نعرفك ولست من ولد فاطمة عليها السلام كما قال المشركون لمحمد صلى الله عليه وآله "معجم احاديث الامام المهدي ج5 ص 385 /مستدرك سفينة البحار ص1
قال رسول الله (ص) : قال رسول الله (ص) : ( إذا كان رأس الخمسين والثلاثمائة – وذكر كلمة – نادى مناد من السماء : ألا يا أيها الناس إن الله قد قطع مدة الجبارين والمنافقين وأتباعهم ، وولاكم الجابر خير امة محمد (ص) .. إلحقوا به بمكه فإنه المهدي وأسمه أحمد . الملاحم والفتن ص68
عن الامام الرضا (ع) قال (…… كأني به آيس ما كانوا قد نودوا نداء يسمعه من بالبعد كما يسمعه من بالقرب يكون رحمة على المؤمنين و عذابا على الكافرين فقلت بأبي و أمي أنت و ما ذلك النداء قال ثلاثة أصوات في رجب أولها ألا لعنة الله على الظالمين و الثاني أزفت الآزفة يا معشر المؤمنين و الثالث يرون يدا بارزا مع قرن الشمس ينادي ألا إن الله قد بعث فلانا على هلاك الظالمين فعند ذلك يأتي المؤمنين الفرج و يشفي الله صدورهم و يذهب غيظ قلوبهم) الغيبة للنعماني ص : 181.
والحمد لله وحده وحده وحده
وصلى الله على محمد وال محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما
هذه الروايات تبين ان العبد الذي يظهر بالمشرق اسمه احمد وخامل النسب لا يسمى ولايكنى
قال ( عليه السلام اصله من المشرق ن الإمام الباقر (ع)، قال: (إن لله كنوزاً بالطالقان، ليس بذهب ولا فضة؛ إثنا عشر ألفاً بخراسان شعارهم: أحمد..أحمد، يقودهم شاب من بني هاشم على بغلة شهباء، عليه عصابة حمراء، كأني أنظر إليه عابر الفرات، فإذا سمعتم بذلك فسارعوا إليه ولو حبواً على الثلج) (منتخب الأنوار المضيئة: 343).
هذه الرواية تصرح باسم القائم، الذي يتخذ الطالقانيون من اسمه شعاراً لهم، كما إن قوله (ع) : (عابراً الفرات) يدل على أن دخوله الى العراق يتم من جهة البصرة، ليتخذ طريقه الى الكوفة، إذ إن أي طريق آخر يمكن أن يسلكه منطلقاً من المشرق أو بلاد الطالقان لابد أن يضعه بمواجهة نهر دجلة، لا نهر الفرات.
عن أبي بصير، عن أبي جعفر محمد بن علي ( عليهما السلام ): ( لا بد من رحى تطحن فإذا قامت على قطبها وثبتت على ساقها بعث الله عليها عبدا عنيفا خاملا أصله، يكون النصر معه أصحابه الطويلة شعورهم، أصحاب السبال، سود ثيابهم، أصحاب رايات سود، ويل لمن ناواهم، يقتلونهم هرجا، والله لكأني أنظر إليهم وإلى أفعالهم، وما يلقى الفجار منهم والأعراب الجفاة يسلطهم الله عليهم بلا رحمة فيقتلونهم هرجا على مدينتهم بشاطئ الفرات البرية والبحرية، جزاء بما عملوا وما ربك بظلام للعبيد ) كتاب الغيبة ص 262 – 265.
عن أبي جعفر الباقر (ع): (صاحب هذا الأمر أصغرنا سناً، وأخملنا شخصاً. قلت: متى يكون ذاك؟ قال: إذا سارت الركبان ببيعة الغلام، فعند ذلك يرفع كل ذي صيصية لواء، فانتظروا الفرج) (غيبة النعماني: 190).
، عن أبي الجارود، عن أبي جعفر الباقر(عليه السلام)؟ نه سمعه يقول: " الامر في أصغرنا سنا، واخملنا ذكرا".غيبة النعماني ص 332
ما ورد عن الإمام الصادق (ع) ويظهر في صورة فتى موفق ابن اثني وثلاثين سنة حتى ترجع عنه طائفة من الناس).غيبة النعماني ص 198
قال ( الامام الصادق عليه السلام )في قوله تعالى ( وإذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الاولين ) ـ ( المطففين - 13 تكذيب بعضهم بنسب المهدي عليه السلام *قال (ع) يعني تكذيبه بالقائم عليه السلام إذ يقول له : لسنا نعرفك ولست من ولد فاطمة عليها السلام كما قال المشركون لمحمد صلى الله عليه وآله "معجم احاديث الامام المهدي ج5 ص 385 /مستدرك سفينة البحار ص1
قال رسول الله (ص) : قال رسول الله (ص) : ( إذا كان رأس الخمسين والثلاثمائة – وذكر كلمة – نادى مناد من السماء : ألا يا أيها الناس إن الله قد قطع مدة الجبارين والمنافقين وأتباعهم ، وولاكم الجابر خير امة محمد (ص) .. إلحقوا به بمكه فإنه المهدي وأسمه أحمد . الملاحم والفتن ص68
عن الامام الرضا (ع) قال (…… كأني به آيس ما كانوا قد نودوا نداء يسمعه من بالبعد كما يسمعه من بالقرب يكون رحمة على المؤمنين و عذابا على الكافرين فقلت بأبي و أمي أنت و ما ذلك النداء قال ثلاثة أصوات في رجب أولها ألا لعنة الله على الظالمين و الثاني أزفت الآزفة يا معشر المؤمنين و الثالث يرون يدا بارزا مع قرن الشمس ينادي ألا إن الله قد بعث فلانا على هلاك الظالمين فعند ذلك يأتي المؤمنين الفرج و يشفي الله صدورهم و يذهب غيظ قلوبهم) الغيبة للنعماني ص : 181.
والحمد لله وحده وحده وحده