إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

علم عمر وبدعة صلاة التراويح

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • ansari_17_1
    عضو نشيط
    • 19-11-2009
    • 256

    علم عمر وبدعة صلاة التراويح

    بسم الله الرحمن الرحيم


    اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما



    1-علم عمر


    2-بدعة صلاة التراويح


    عمر والتيمم


    كنا عند عمر فأتاه رجل فقال: يا أمير المؤمنين! إنما نمكث الشهر والشهرين و لا نجد الماء؟ فقال عمر: أما أنا فلم أكن لأصلي حتى أجد الماء. فقال عمار: يا أمير المؤمنين تذكر حيث كنا بمكان كذا ونحن نرعى الإبل فتعلم إنا أجنبنا؟ قال: نعم، قال: فإني تمرغت في التراب فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فحدثته فضحك وقال: كان الطيب كافيك وضرب بكفيه الأرض ثم نفخ فيهما ثم مسح بهما وجهه وبعض ذراعه؟ قال: اتق الله يا عمار، قال يا أمير المؤمنين! إن شئت لم أذكره ما عشت أو ما حييت؟ قال: كلا والله ولكن نوليك من ذلك ما توليت.


    مسند أحمد 4 ص 319. سنن أبي داود 1 ص 53. سنن النسائي 1 ص 60.


    قال شقيق: كنت عند عبد الله وأبي موسى فقال له أبو موسى: أرأيت يا أبا عبد الله إذا أجنب فلم يجد ماء كيف يصنع؟ فقال عبد الله: لا يصلي حتى يجد الماء. قال أبو موسى:


    فيكف تصنع بقول عمار؟ حين قال له النبي صلى الله عليه وسلم: كان يكفيك. قال: أولم تر أن عمر لم يقنع منه بذلك. فقال له أبو موسى: فدعنا من قول عمار، كيف تصنع بهذه الآية؟


    فما درى عبد الله ما يقول فقال: إنا لو رخصنا لهم في هذا لأوشك إذا برد على أحدهم الماء أن يدعه ويتيمم، فقلت لشقيق: فإنما كره عبد الله لهذا؟ قال: نعم (

    صحيح البخاري ج 1 ص 128، 129، صحيح مسلم 1 ص 110، سنن ابن داود 1 ص 53، وفي تيسير الوصول 3 ص 97: أخرجه الخمسة إلا الترمذي. سنن البيهقي 1 ص 226.


    ماجاء في التيمم عن النبي ص



    قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى رجلا معتزلا لم يصل في القوم فقال: يا فلان ما منعك أن تصلي في القوم؟ فقال: يا رسول الله أصابتني جنابة ولا ماء، فقالعليك بالصعيد فإنه يكفيك: (2)

    (2) صحيح البخاري 1 ص 129، صحيح مسلم، مسند أحمد 4 ص 434، سنن النسائي 1 ص 171، سنن البيهقي 1 ص 219، تيسير الوصول 3 ص 98.
    حديث الأسقع؟ قال: كنت ارحل للنبي صلى الله عليه وسلم فأصابتني جنابة فقال النبي صلى الله عليه وسلم: رحل لنا يا أسقع. فقلت: بأبي أنت وأمي أصابتني جنابة وليس في المنزل ماء. فقال: تعال يا أسقع! أعلمك التيمم مثل ما علمني جبرئيل، فأتيته فنحاني عن الطريق قليلا فعلمني التيمم). (3) (3) تاريخ الخطيب البغدادي 8 ص 377.


    وقبل كل شئ آيتا التيمم إحديهما في سورة النساء آية 43 وهي قوله:


    يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون ولا جنبا إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا، وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد


    منكم من الغايط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم إن الله كان عفوا غفورا.


    وقال أمير المؤمنين عليه السلام: أنزلت هذه الآية إذا أجنب فلم يجد الماء تيمم وصلى حتى يدرك الماء فإذا أدرك الماء اغتسل (1).


    والآية الثانية في سورة المائدة آية 6 وهي قوله.


    يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برؤسكم وأرجلكم إلى الكعبين، وإن كنتم جنبا فاطهروا وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه.

    الخليفةعمر لا يعرف حكم الشكوك

    الخليفة لا يعرف حكم الشكوك(1) مسند أحمد 1 ص 190، سنن البيهقي 2 ص 332 بعدة طرق.


    أخرج إمام الحنابلة أحمد في مسنده 1 ص 192 بإسناده عن مكحول أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا صلى أحدكم فشك في صلاته فإن شك في الواحدة والثنتين فليجعلها واحدة، وإن شك في الثنتين والثلاث فليجعلها ثنتين، وإن شك في الثلاث والأربع فليجعلها ثلاثا، حتى يكون الوهم في الزيادة ثم يسجد سجدتين قبل أن يسلم ثم يسلم. قال محمد بن إسحاق: وقال لي حسين بن عبد الله: هل أسنده لك؟ فقلت: لا. فقال: لكنه حدثني أن كريبا مولى ابن عباس حدثه عن ابن عباس قال: جلست إلى عمر بن الخطاب فقال:


    يا بن عباس! إذا اشتبه على الرجل في صلاته فلم يدر أزاد أم نقص؟ قلت: يا أمير المؤمنين!


    ما أدري ما سمعت في ذلك شيئا، فقال عمر: والله ما أدري - وفي لفظ البيهقي -: لا والله ما سمعت منه صلى الله عليه وسلم فيه شيئا ولا سألت عنه. فبينا نحن على ذلك إذ جاء عبد الرحمن بن عوف فقال: ما هذا الذي تذكران؟ فقال له عمر: ذكرنا الرجل يشك في صلاته كيف يصنع؟ فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول هذا. الحديث


    حكم الخليفة عمر.

    أخرج الحفاظ عن بعجة بن عبد الله الجهني قال: تزوج رجل منا امرأة من جهينة فولدت له تماما لستة أشهر فانطلق زوجها إلى عثمان فأمر بها أن ترجم فبلغ ذلك عليا رضي الله عنه فأتاه فقال: ما تصنع؟ ليس ذلك عليها قال الله تبارك وتعالى: وحمله وفصاله ثلثون شهرا وقال: والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين. فالرضاعة أربعة وعشرون شهرا والحمل ستة أشهر. فقال عثمان: والله ما فطنت لهذا، فأمر بها عثمان أن ترد فوجدت قد رجمت، وكان من قولها لأختها: يا أخية لا تحزني فوالله ما كشف فرجي أحد قط غيره، قال: فشب الغلام بعد فاعترف الرجل به وكان أشبه الناس به قال: فرأيت الرجل بعد ويتساقط عضوا عضوا على فراشه (1). (1) أخرجه مالك في الموطأ 2 ص 176، والبيهقي في السنن الكبرى 7 ص 442، و أبو عمر في العلم ص 150، وابن كثير في تفسيره 4 ص 157، وابن الديبع في تيسير الوصول 2 ص 9، والعيني في عمدة القاري 9 ص 642، والسيوطي في الدر المنثور 6 ص 40 نقلا عن ابن المنذر وابن أبي حاتم.


    كل الناس أفقه من عمر.


    عن مسروق بن الأجدع قال: ركب عمر بن الخطاب منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال:


    أيها الناس ما إكثاركم في صداق النساء؟ وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه والصدقات فيما بينهم أربعمائة درهم فما دون ذلك، ولو كان الاكثار في ذلك تقوى عند الله أو كرامة لم تسبقوهم إليها، فلا عرفن ما زاد رجل في صداق امرأة على أربعمائة درهم. قال:


    ثم نزل فاعترضته امرأة من قريش فقالت: يا أمير المؤمنين نهيت الناس أن يزيدوا في مهر النساء على أربعمائة درهم؟ قال: نعم. فقالت: أما سمعت ما أنزل الله في القرآن؟


    قال: وأي ذلك؟ فقالت: أما سمعت الله يقول: وآتيتم إحداهن قنطارا؟ قال: فقال اللهم غفرا، كل الناس أفقه من عمر، ثم رجع فركب المنبر فقال: أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم فمن شاء أن يعطي من ماله - أو - فمن طابت نفسه فليفعل.


    أخرجه أبو يعلى في مسنده الكبير، وسعيد بن منصور في سننه، والمحاملي في أماليه، وابن الجوزي في سيرة عمر ص 129، وابن كثير في تفسيره 1 ص 467 عن أبي يعلى وقال: إسناده جيد قوي، والهيثمي في مجمع الزوائد 4 ص 284، والسيوطي في الدر المنثور 2 ص 133، وفي جمع الجوامع كما في ترتيبه 8 ص 298، وفي الدرر المنتثرة ص 243 نقلا عن سبعة من الحفاظ ومنهم أحمد وابن حبان والطبراني، وذكره الشوكاني في فتح القدير 1 ص 407، والعجلوني في كشف الخفاء 1 ص 269 نقلا عن أبي يعلى


    جهل الخليفةبالحجر الاسود


    عن أبي سعيد الخدري قال: حججنا مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه فلما دخل الطواف استقبل الحجر فقال: إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ولولا إني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك فقبله،


    فقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: بل يا أمير المؤمنين! يضر وينفع ولو علمت ذلك من تأويل كتاب الله لعلمك أنه كما أقول قال الله تعالى: وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم. الآية (2)


    فلما أقروا أنه الرب عز وجل وأنهم العبيد كتب ميثاقهم في رق وألقمه في هذا الحجر وأنه يبعث يوم القيامة وله عينان ولسان وشفتان يشهد لمن وافى بالموافاة فهو أمين الله في هذا الكتاب، فقال له عمر: لا أبقاني الله بأرض لست فيها يا أبا الحسن!.


    وفي لفظ: أعوذ بالله أن أعيش في قوم لست فيهم يا أبا الحسن!.


    أخرجه الحاكم في المستدرك 1 ص 457، وابن الجوزي في سيرة عمر ص 106، والأزرقي في تاريخ مكة كما في العمدة، والقسطلاني في إرشاد الساري 3 ص 195، والعيني في عمدة القاري 4 ص 606 بلفظيه. والسيوطي في الجامع الكبير كما في ترتيبه 3 ص 35 نقلا عن الجندي في فضائل مكة، وأبي الحسن القطان في الطوالات، والحاكم، وابن حبان، وابن أبي الحديد في شرح النهج 3 ص 122، وأحمد زيني دحلان في الفتوحات الإسلامية 2 ص 486.


    كل الناس أفقه من عمر


    مر عمر يوما يشاب من فتيان الأنصار وهو ظمآن فاستقاه فجدح (2) له ماء بعسل فلم يشربه وقال: إن الله تعالى يقول: أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا. فقال له الفتي:


    يا أمير المؤمنين! إنها ليست لك ولا لأحد من أهل القبلة إقرأ ما قبلها: ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم وفي حياتكم الدنيا واستمتعتم بها (3) فقال عمر:


    كل الناس أفقه من عمر (4)


    (3) سورة الأحقاف آية 20.


    (4) شرح النهج لابن أبي الحديد 1 ص 61.


    1 - عن حذيفة بن اليمان إنه لقي عمر بن الخطاب فقال له عمر: كيف أصبحت يا بن اليمان؟ فقال: كيف تريدني أصبح؟ أصبحت والله أكره الحق وأحب الفتنة، وأشهد بما لم أره، وأحفظ غير المخلوق، وأصلي غير وضوء، ولي في الأرض ما ليس لله في السماء. فغضب عمر لقوله وانصرف من فوره وقد أعجله أمر، وعزم على أذى حذيفة لقوله ذلك، فبينا هو في الطريق إذ مر بعلي بن أبي طالب فرأى الغضب في وجهه، فقال: ما أغضبك يا عمر؟


    فقال: لقيت حذيفة بن اليمان فسألته كيف أصبحت؟ فقال: أصبحت أكره الحق، فقال: صدق يكره الموت وهو حق. فقال: يقول: وأحب الفتنة، قال: صدق يحب المال والولد وقد قال الله تعالى: إنما أموالكم وأولادكم فتنة، فقال: يا علي يقول: وأشهد بما لم أره فقالصدق يشهد لله بالوحدانية والموت والبعث والقيامة والجنة والنار والصراط ولم ير ذلك كله، فقال: يا علي وقد قال إنني أحفظ غير المخلوق قال: صدق يحفظ كتاب الله تعالى القرآن وهو غير مخلوق (1)، قال: ويقول: أصلي على غير وضوء فقال: صدق يصلي على ابن عمي رسول الله على غير وضوء والصلاة عليه جائزة، فقال: يا أبا الحسن! قد قال:


    أكبر من ذلك، فقال: وما هو؟ قال: قال: إن لي في الأرض ما ليس لله في السماء. قال:


    صدق له زوجة وولد وتعالى الله عن الزوجة والولد. فقال عمر، كاد يهلك ابن الخطاب لولا علي بن أبي طالب.


    أخرجه الحافظ الكنجي في الكفاية ص 96 فقال: قلت هذا ثابت عند أهل النقل ذكره غير واحد من أهل السير، وابن الصباغ المالكي في الفصول المهمة ص 18.


    ) لابن القيم الجوزية ص 46.


    إجتهاد الخليفة في قراءة الصلاة


    1 - عن عبد الرحمن بن حنظلة بن الراهب: إن عمر بن الخطاب صلى المغرب فلم يقرأ في الركعة الأولى فلما كانت الثانية قرأ بفاتحة الكتاب مرتين فلما فرغ وسلم سجد سجدتي السهو.


    ذكره ابن حجر في فتح الباري 3 ص 69 وقال: رجاله ثقات وكأنه مذهب لعمر.


    وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى 2 ص 382 ولفظه:


    وذكره السيوطي في جمع الجوامع كما في كنز العمال 4 ص 213 نقلا عن جمع من الحفاظ باللفظ الثاني.


    عن مسعود الثقفي قال: شهدت عمر بن الخطاب رضي الله عنه أشرك الأخوة من الأب والأم ومع الأخوة من الأم في الثلث، فقال له رجل: قضيت في هذا عام أول بغير هذا. قال: كيف قضيت؟ قال: جعلته للأخوة من الأم ولم تجعل للأخوة من


    الأب والأم شيئا، قال: تلك على ما قضينا وهذا على ما قضينا. وفي لفظ: تلك على ما قضينا يومئذ، وهذه على ما قضينا اليوم.


    أخرجه البيهقي في السنن الكبرى 6 ص 255، بعدة طرق، والدارمي في سننه 1 ص 154 مختصرا، وأبو عمر في " العلم " ص 139.

    2-بدعة صلاة التراويح
    06 - وعن بن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القارىء أنه قال : خرجت مع عمر بن الخطاب (ر) ليلة في رمضان إلى المسجد فإذاالناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثمخرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، قال عمر : نعم البدعة هذهوالتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله ،المصدر : ( صحيح البخاري ج:2 ص:707).
    ففي صحيح البخاري : 1906 - وعن بن شهاب ، عن عروة بنالزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القارىء أنه قال : خرجت مع عمربن الخطاب (ر) ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسهويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحدلكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلونبصلاة قارئهم ، قال عمر : نعم البدعة هذهوالتي ينامون عنها أفضل من التييقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله ، المصدر : ( صحيح البخاري ج:2 ص:707).
    وفي فتح الباري : قوله قوله ، قال عمر : نعم البدعة في بعض الروايات نعمت البدعة بزياة تاء والبدعة أصلها : ما أحدث على غير مثال سابق وتطلق في الشرع في مقابل السنة فتكون مذمومة،والتحقيق أنها أن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة وأن كانت مما تندرجتحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلاّ فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكامالخمسة قوله والتي ينامون عنها أفضل هذا تصريح منه بان الصلاة في آخر الليل أفضل منأوله لكن ليس فيه أن الصلاة في قيام الليل فرادى أفضل من التجميع ، المصدر : (فتح الباري ج:4 ص:253 ، والسنن الصغرى ج:1 ص:481 والإستذكار ج:2ص:65 والمدونة الكبرى ج:1 ص:222 ، وموطأ مالك ج:1 ص:114).
    فهل صلاة التروايح رغم انها بدعه وايضا مخالفه لوصية النبي ص
    ففي البخاري : 5759 - حدثنا : مسدد ، حدثنا : يحيى ، عنإسماعيل بن أبي خالد ، حدثنا : قيس بن أبي حازم ، عن أبي مسعود (ر) قال : أتى رجلالنبي (ص) ، فقال : إني لأتأخر عن صلاة الغداة من أجل فلان ممايطيل بنا قال : فما رأيت رسول الله (ص) قط أشد غضباً في موعظة منه يومئذ قال : فقال : يا أيها الناس إن منكم منفرين فأيكم ما صلى بالناس فليتجوز فإن فيهم المريضوالكبير وذا الحاجة، المصدر : ( صحيح البخاري ج:5ص:2265).

    671 - حدثنا : عبد الله بن يوسف قال : ، أخبرنا : مالك ، عن أبي الزناد ، عن الأعرج ،عن أبي هريرة : أن رسول الله (ص) قال : إذا صلى أحدكم للناس فليخفف فإن منهم الضعيف والسقيم والكبير وإذا صلى أحدكملنفسه فليطول ما شاء، المصدر : ( صحيح البخاري ج:1ص:248 ، وصحيح البخاري ج:6 ص:2617 والمنتقى لإبن الجارود ج:1 ص:89 وصحيح إبن حبانج:5 ص:509 والسنن الكبرى ج:3 ص:449 وسنن إبن ماجه ج:1 ص:315).


    هل رسول الله ص صلا التراويح

    ففي البخاري : 1909 - حدثنا : إسماعيل قال : ، حدثني : مالك ، عن سعيد المقبري ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن : أنه سألعائشة (ر) كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان فقالت : ما كان يزيد في رمضان ولافي غيره على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعاًً فلا تسل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعاًًفلا تسل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثاًً فقلت : يا رسول الله أتنام قبل أن توترقال : يا عائشة : أن عيني تنامان ولا ينام قلبي، المصدر : ( صحيح البخاري ج:2 ص:708).

    - وفيه أيضاًً : 1096 - حدثنا : عبد اللهبن يوسف قال : ، أخبرنا : مالك ، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري ، عن أبي سلمة بن عبدالرحمن : أنه أخبره أنهسأل عائشة (ر) كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان فقالت : ما كان رسول الله (ص) يزيد فيرمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعاًً فلا تسل عن حسنهن وطولهن ثميصلي أربعاًً فلا تسل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثاًً قالت عائشة : فقلت : يا رسولالله أتنام قبل أن توتر فقال : يا عائشة : أن عيني تنامان ولا ينام قلبي،المصدر : ( صحيح البخاري ج:1 ص:385).

    - وفي صحيح مسلم : 738 - حدثنا : يحيى بنيحيى قال : قرأت على مالك ، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري ، عن أبي سلمة بن عبدالرحمن : أنهسأل عائشة كيف كانتصلاة رسول الله (ص) في رمضان قالت : ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ولا فيغيره على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعاًً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعاًًفلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثاًً فقالت عائشة : فقلت : يا رسول الله أتنامقبل أن توتر فقال : يا عائشة : أن عيني تنامان ولا ينام قلبي، المصدر : ( صحيح مسلم ج:1 ص:509 ، وصحيح إبن حبان ج:6 ص:346 ومسند الإمامأحمد بن حنبل ج:6 ص:73 ، وتنوير الحوالك ج:1 ص:105 وشرح الزرقاني ج:1 ص:341 وصحيحإبن خزيمة ج:1 ص:30 والسنن الكبرى ج:1 ص:160 والسنن الكبرى ج:1 ص:446 وسنن أبي داودج:2 ص:40 ، وصحيح إبن خزيمة ج:2 ص:192) ، وغيرها من المصادر.

    وفي صحيح البخاري : 1087 - حدثنا : مسدد قال : ، حدثنا : يحيى ، عن شعبة قال : ، حدثني : أبو جمرة ، عن بن عباس (ر) قال : كانت صلاة النبي (ص) ثلاث عشرة ركعة يعني بالليل.

    1088 ، حدثنا : إسحاق قال : ، حدثنا : عبيد الله ، قال : ، أخبرنا : إسرائيل ، عن أبي حصين ، عن يحيى بن وثاب ، عن مسروق قال : سألت عائشة (ر) ، عن صلاة رسول الله (ص) بالليل فقالت سبع وتسع وإحدىعشرة سوى ركعتي الفجر.

    1089 ، حدثنا : عبيد الله بن موسى قال : ، أخبرنا : حنظلة ، عن القاسمبن محمد ، عن عائشة (ر) قالت : كان النبي (ص) يصلي : من الليلثلاث عشرة ركعة منها الوتر وركعتا الفجر، المصدر : ( صحيح البخاري ج:1 ص:382 ).

    - وفي صحيح مسلم : 738 - وحدثنا : عمروالناقد ، حدثنا : سفيان بن عيينة ، عن عبد الله بن أبي لبيد سمع أبا سلمة قال : أتيت عائشة : فقلت أي أمه أخبريني عن صلاة رسول الله (ص) ،فقالت : كانت صلاته في شهر رمضان وغيره ثلاث عشرة ركعة بالليل منها ركعتاالفجر، المصدر : ( صحيح مسلم ج:1 ص:510).

    - وفيه أيضاًً : 737 - وحدثنا : قتيبة بنسعيد ، حدثنا : ليث ، عن يزيد بن أبي حبيب ، عن عراك بن مالك ، عن عروة : أن عائشة أخبرته : أن رسول الله (ص) كانيصلي ثلاث عشرة ركعة بركعتي الفجر.

    738 - حدثنا : يحيى بن يحيى قال : قرأت على مالك ، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري ، عنأبي سلمة بن عبد الرحمن : أنه سأل عائشة كيف كانت صلاة رسولالله (ص) في رمضان قالت : ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدىعشرة ركعة يصلي أربعاًً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعاًً فلا تسأل عنحسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثاًً فقالت عائشة : فقلت : يا رسول الله أتنام قبل أن توترفقال : يا عائشة : أن عيني تنامان ولا ينام قلبي، المصدر : (صحيح مسلم ج:1 ص:509 ، وصحيح البخاري ج:1 ص:393 وصحيح البخاري ج:5ص:2327 وصحيح البخاري ج:1 ص:247 ،وصحيح مسلم ج:1 ص:508 والمسند المستخرج على صحيحمسلم ج:2 ص:333 وصحيح إبن خزيمة ج:2 ص:192 وصحيح إبن حبان ج:6 ص:192)


    والحمد لله رب العالمين
    Last edited by Habibi-Ahmed; 04-03-2011, 13:15.
    إلـهي

    كيف لا أفتقرُ إليكَ وأنت الذي في الفقر أَقمتني ؟ أم كيف أَفتقرُ إلى غيرِكَ وأنت الذي بجودِكَ أَغنيتني ؟ أنت الذي لا إله غيرُكَ ، تَعَرَّفتَ لكل شيء ، فما جَهِلَكَ شيء ، وأنت الذي تعرَّفتَ إليَّ في كل شيء

    إلـهي
    عميت عين لا تراك عليها رقيباً وخسرت صفقةُ عبدٍ لم تجعلْ من حُبِكَ نصيباً .


    سبحانك
    ماذا وجد من فقدك
    وماذا فقد من وجدك
Working...
X
😀
🥰
🤢
😎
😡
👍
👎