من ألّف كتاباً في شأن المهدي (عج):
https://www.aqaed.com/ahlulbait/books/maqalat-mahdi/indexs.html وهذا إما أن يكون ضمن الكتب الحديثية المشهورة، كما في السنن والمساند وغيرها وأصحابها كثيرون. ومنهم من أفرد مؤلّفاً في ذلك مثل:
1 - أبوبكر بن أبي حيثمة - زهير بن حرب - قال ابن خلدون في مقدمة تاريخه: ]ولقد توغّل أبو بكر بن أبي خيثمة على ما نقل السهيلي عنه، في جمعه للأحاديث الواردة في المهدي[.
2 - الحافظ أبو نعيم ذكره السيوطي في الجامع الصغير.
3 - جلال الدين عبدالرحمن بن أبي بكر السيوطي وسمّى كتابه ب]العرف الوردي في أخبار المهدي[، وتزيد الأحاديث التي أوردها فيه على المئتين.
«4»
4 - الحافظ عماد الدين ابن كثير، فقد صرّح في كتابه ]الفتن والملاحم[ بأنه قد أفرد جزءاً مستقلاً في ذكر المهدي (عج).
5 - الفقيه ابن حجر المكي، كما نقله البرزنجي في الإشاعة وسمّى الكتاب ب]القول المختصر في علامات المهدي المنتظر[.
6 - علي المتقي الهندي، صاحب كنز العمال، له رسالة في شأن المهدي (عج) حسب نقل ملاّ علي القاري الحنفي في ]المرقاة في شرح المشكاة[ والبرزنجي في الإشاعة.
7 - ملا علي القاري وسمّى مؤلّفه ب]المشرب الوردي في مذهب المهدي[. وقد نقل عنه البرزنجي في (الإشاعة) طائفة كبيرة من الروايات.
8 - مرعي بن يوسف الحنبلي في ]فوائد الفكر في ظهور المهدي المنتظر[ ذكره الشيخ صديق حسن القنوجي في كتابه ]الإذاعة لما كان وما يكون بين يدي الساعة[.
9 - العلاّمة القاضي محمد بن علي الشوكاني في ]التوضيح في تواتر ما جاء في المهدي المنتظر والدجّال والمسيح[.
10 - الأمير محمد بن إسماعيل الصغاني صاحب ]سبل السلام[ كما نقل عنه في (الإذاعة ص 114).
11 - محمد البرزنجي في ]الإشاعة[، وتكلّم عن المهدي (عج) في الباب الثالث في أكثر من مقام:
الأول: في اسمه ونسبه ومولده ومبايعته ومهاجره وحليته وسيرته.
الثاني: في العلامات التي يعرف بها والأمارات الدالّة على قرب خروجه (عج).
الثالث: في الفتن الواقعة قبل خروجه.
12 - السيد محمد صديق حسن القنوجي البخاري في ]الإذاعة لما كان وما يكون بين يدي الساعة[. فذكر أحاديث المهدي (عج) في باب مستقل، وأكّد تواترها، وإن من الأمور التي تعقبها الساعة هو ظهور المهدي (ع) والدجّال والمسيح.
إلى غير ذلك من المؤلّفات الكثيرة.
https://www.aqaed.com/ahlulbait/books/maqalat-mahdi/indexs.html وهذا إما أن يكون ضمن الكتب الحديثية المشهورة، كما في السنن والمساند وغيرها وأصحابها كثيرون. ومنهم من أفرد مؤلّفاً في ذلك مثل:
1 - أبوبكر بن أبي حيثمة - زهير بن حرب - قال ابن خلدون في مقدمة تاريخه: ]ولقد توغّل أبو بكر بن أبي خيثمة على ما نقل السهيلي عنه، في جمعه للأحاديث الواردة في المهدي[.
2 - الحافظ أبو نعيم ذكره السيوطي في الجامع الصغير.
3 - جلال الدين عبدالرحمن بن أبي بكر السيوطي وسمّى كتابه ب]العرف الوردي في أخبار المهدي[، وتزيد الأحاديث التي أوردها فيه على المئتين.
«4»
4 - الحافظ عماد الدين ابن كثير، فقد صرّح في كتابه ]الفتن والملاحم[ بأنه قد أفرد جزءاً مستقلاً في ذكر المهدي (عج).
5 - الفقيه ابن حجر المكي، كما نقله البرزنجي في الإشاعة وسمّى الكتاب ب]القول المختصر في علامات المهدي المنتظر[.
6 - علي المتقي الهندي، صاحب كنز العمال، له رسالة في شأن المهدي (عج) حسب نقل ملاّ علي القاري الحنفي في ]المرقاة في شرح المشكاة[ والبرزنجي في الإشاعة.
7 - ملا علي القاري وسمّى مؤلّفه ب]المشرب الوردي في مذهب المهدي[. وقد نقل عنه البرزنجي في (الإشاعة) طائفة كبيرة من الروايات.
8 - مرعي بن يوسف الحنبلي في ]فوائد الفكر في ظهور المهدي المنتظر[ ذكره الشيخ صديق حسن القنوجي في كتابه ]الإذاعة لما كان وما يكون بين يدي الساعة[.
9 - العلاّمة القاضي محمد بن علي الشوكاني في ]التوضيح في تواتر ما جاء في المهدي المنتظر والدجّال والمسيح[.
10 - الأمير محمد بن إسماعيل الصغاني صاحب ]سبل السلام[ كما نقل عنه في (الإذاعة ص 114).
11 - محمد البرزنجي في ]الإشاعة[، وتكلّم عن المهدي (عج) في الباب الثالث في أكثر من مقام:
الأول: في اسمه ونسبه ومولده ومبايعته ومهاجره وحليته وسيرته.
الثاني: في العلامات التي يعرف بها والأمارات الدالّة على قرب خروجه (عج).
الثالث: في الفتن الواقعة قبل خروجه.
12 - السيد محمد صديق حسن القنوجي البخاري في ]الإذاعة لما كان وما يكون بين يدي الساعة[. فذكر أحاديث المهدي (عج) في باب مستقل، وأكّد تواترها، وإن من الأمور التي تعقبها الساعة هو ظهور المهدي (ع) والدجّال والمسيح.
إلى غير ذلك من المؤلّفات الكثيرة.