الجزء الاخير وفيه رأي اليماني ع في الحشد الشعبي والنتيجة مما تقدم :
مما تم طرحه سابقا" من مقارنة مواقف اليماني احمد الحسن ع بالامس واليوم ...وجدنا الاتي........؟؟!!!!
واليوم موقف السيد احمد الحسن ع من هؤلاء القتلة او مايسمى بداعش واضح جدا"...
وقد اجاب #اليماني ع من خلال برنامج الحقيقة كما هي عن الذي يحصل ان تم اشتراك سريا القائم في الجهاد حيث قال ::
(اعتقد بالنسبة للحشد الشعبي والجيش العراقي, هم قدموا التضحيات والدماء لحفظ المقدسات والبلد والأعراض وهذا امر يشكرون عليه بغض النظر عن تشكيك بعض الجهات بالنوايا او حتى تشكيك بعضهم ببعض يعني ـ نسمع بعض الكلام بهذا الخصوص ـ وأيضا بغض النظر عن كونهم حققوا النصر ام لا ! وأرجو منكم ان تتذكروا دائما ان في الجيش العراقي اليوم الكثير من اخوتكم الانصار المؤمنين الاطهار وقد استشهد بعضهم رحمهم الله برحمته الواسعة في معركة الدفاع عن ارض العراق المقدسة.
اما ما الذي يمكن ان تقدمه سرايا القائم, فاعتقد الكثير جدا يمكن ان تقدمه سرايا القائم :
اولا لدينا الآن آلاف المتطوعين في العراق, يعني في داخل العراق, وكذلك في خارج العراق, منهم ضباط وخريجي كلية الاركان وعدة آلاف اعتقد يحدثون اثرا في ساحة المعركة حتى بالمقاييس المادية البحثة.
ثانيا نحن لدينا مقياس آخر, وهو المقياس الالهي, فنحن نعتقد ان الله معنا وناصرنا على اعدائنا.
ولهذا فوجود سرايا القائم في مواجهة داعش والظلام الوهابي السلفي التكفيري في ساحة المعركة اليوم سيحدث فرقا كبيرا وملموسا على ساحة المعركة عموما ان شاء الله. ورحمة الله واسعة ان شاء الله.)
والنتيجة لم يلتفت احد لكلام اليماني احمد الحسن (ع) وفعلا كان كما قال وراء هؤلاء الذباحين والداعم لهم في أمريكا وحلفائها في الغرب والشرق الأوسط أمثال السعودية وقطر
وكذلك لم يلتفت احد من ان خطوتهم الثانية هي العراق وكما اخبر عنها اليماني احمد الحسن (ع) ففي يوم 9 حزيران/يونيو 2014 سقطت الموصل بيد الذباحين القتلة وبعدها تلاحقت سقوط المدن والقرى بيد هؤلاء الخوارج حتى وصل الأمر الى تسليم مدينة الرمادي كما سُلمت الموصل من قبل فاصدر اليماني احمد الحسن بيانا في 22 مايو 2015 موجها قال فيه :
* ((ان الوضع خطير جدا بعد ان سيطرت تنظيمات وهابية على الانبار في العراق وتدمر في سوريا وبدأت تتقدم باتجاه بغداد وأن الوقت ليس بصالح بغداد وكربلاء والنجف وغيرها من محافظات العراق ))
وفي نفس البيان الصادر طالب اليماني احمد الحسن بتشكيل سرايا قتالية تدافع عن الارض والعرض والمقدسات ووجه كلامه الى الدولة العراقية وقال :
* ((ولهذا فنحن على استعداد لتشكيل قوات قتالية للدفاع عن ارض العراق والمقدسات فإذا كانت الحكومة العراقية المركزية مستعدة للتعاون مع انصار الامام المهدي للدفاع عن ارض العراق والمقدسات فليتواصل رئيس وزراء العراق او من يمثله رسميا او وزير الدفاع او من يمثله رسميا او وزير الداخلية او من يمثله رسميا مع المكتب الرسمي في النجف الاشرف لتنسيق تشكيل قوات قتالية وتسليحها وتجهيزها للدفاع عن ارض العراق والمقدسات.))
وفي يوم 2 يونيو 2015
* ((اننا سائرون في تشكيل سرايا القائم للدفاع عن أرضنا لأننا عراقيون وهذا حق مشروع لنا سواء برضا الحكومة العراقية أم بغير رضاها، فقد أقمنا الحجة عليهم وطلبنا منهم التنسيق رسمياً مع المكتب إن كانت لديهم رغبة في ذلك)
وكذلك وجه خطابه للشعب العراقي فقال فيه :
* (( أتوجه بالخطاب للشعب العراقي المظلوم باننا نريد أن ندافع عن أعراضنا وأعراضكم وبلدنا ومقدساتنا وهذا حق مشروع لنا خصوصاً إذا كان الخطر كبيراً كما هو الحال اليوم حيث ان لداعش عمق ستراتيجي يمتد بعيداً في العمق السوري، واًي ضابط تخرج من الكلية العسكرية ومن كلية الأركان - وليس من ضباط الدمج الذين يعج بهم الجيش العراقي اليوم - يعرف جيداً ما أقول، فإذا اضفنا لهذا ان القوات التي تقاتل على الأرض قد أوصلت الأمر في نهاية المطاف الى أن يكون داعش على حدود كربلاء والنجف وبغداد يصبح الأمر أكثر وضوحاً.
احبتي الاعزاء أبناء الشعب العراقي المظلوم نحن قررنا تشكيل سرايا القائم للدفاع عن البلد والمقدسات ونحن نعلم ان هناك جهات كثيرة ممن عرفتموهم وخبرتموهم لا يريدون هذا الأمر لسبب معروف لكل من يتابع أحداث الظهور، فنهيب بكم دعم اخوتكم وأبناءكم المؤمنين أنصار الإمام المهدي وانا على ثقة تامة ان فيكم كثيراً من الخيرين والطيبين الذين سيقفون معنا وسيقاتلون معنا صفاً واحداً إن شاء الله)).
فبعد كل هذه المواقف وهذا التشخيص الذي بينه اليماني احمد الحسن للحكومة العراقية خاصة ولكافة الناس عامة من أن هؤلاء الذباحين (داعش) الوهابية جاءوا لمقاتلة الإنسانية جمعاء فلا يهمهم شيعي أو سني أو مسيحي أو صابئي وكانت وصاياه منذ بداية الأمر في مواجهة هؤلاء الذباحين وقتلهم .
فهل يُعقل عندما يُطالب بتشكيل سرايا القائم لمواجهة هؤلاء الذباحين القتلة يُزج أتباعه في السجون !!
أو من يريد أن يدافع عن أرضه وعرضه ومقدساته يكون خارجا عن القانون !!
بأي حكم يحكمون وأي دين يدينون هؤلاء !!
وحتما أن هناك الكثير من الشرفاء في الشعب العراقي سواء السياسيين أو عامة الناس الذين يقولون كلمة الحق في كتابتاهم ومواقفهم ونذكر الجميع بقول أمير المؤمنين (ع) لأبي ذر (رض) (قل الحق وان كان مرا)
فهل نجد اليوم أُناس يتجرعون مرارة الحق ياترى
كما تجرعها أبا ذر الغفاري !!!
مما تم طرحه سابقا" من مقارنة مواقف اليماني احمد الحسن ع بالامس واليوم ...وجدنا الاتي........؟؟!!!!
واليوم موقف السيد احمد الحسن ع من هؤلاء القتلة او مايسمى بداعش واضح جدا"...
وقد اجاب #اليماني ع من خلال برنامج الحقيقة كما هي عن الذي يحصل ان تم اشتراك سريا القائم في الجهاد حيث قال ::
(اعتقد بالنسبة للحشد الشعبي والجيش العراقي, هم قدموا التضحيات والدماء لحفظ المقدسات والبلد والأعراض وهذا امر يشكرون عليه بغض النظر عن تشكيك بعض الجهات بالنوايا او حتى تشكيك بعضهم ببعض يعني ـ نسمع بعض الكلام بهذا الخصوص ـ وأيضا بغض النظر عن كونهم حققوا النصر ام لا ! وأرجو منكم ان تتذكروا دائما ان في الجيش العراقي اليوم الكثير من اخوتكم الانصار المؤمنين الاطهار وقد استشهد بعضهم رحمهم الله برحمته الواسعة في معركة الدفاع عن ارض العراق المقدسة.
اما ما الذي يمكن ان تقدمه سرايا القائم, فاعتقد الكثير جدا يمكن ان تقدمه سرايا القائم :
اولا لدينا الآن آلاف المتطوعين في العراق, يعني في داخل العراق, وكذلك في خارج العراق, منهم ضباط وخريجي كلية الاركان وعدة آلاف اعتقد يحدثون اثرا في ساحة المعركة حتى بالمقاييس المادية البحثة.
ثانيا نحن لدينا مقياس آخر, وهو المقياس الالهي, فنحن نعتقد ان الله معنا وناصرنا على اعدائنا.
ولهذا فوجود سرايا القائم في مواجهة داعش والظلام الوهابي السلفي التكفيري في ساحة المعركة اليوم سيحدث فرقا كبيرا وملموسا على ساحة المعركة عموما ان شاء الله. ورحمة الله واسعة ان شاء الله.)
والنتيجة لم يلتفت احد لكلام اليماني احمد الحسن (ع) وفعلا كان كما قال وراء هؤلاء الذباحين والداعم لهم في أمريكا وحلفائها في الغرب والشرق الأوسط أمثال السعودية وقطر
وكذلك لم يلتفت احد من ان خطوتهم الثانية هي العراق وكما اخبر عنها اليماني احمد الحسن (ع) ففي يوم 9 حزيران/يونيو 2014 سقطت الموصل بيد الذباحين القتلة وبعدها تلاحقت سقوط المدن والقرى بيد هؤلاء الخوارج حتى وصل الأمر الى تسليم مدينة الرمادي كما سُلمت الموصل من قبل فاصدر اليماني احمد الحسن بيانا في 22 مايو 2015 موجها قال فيه :
* ((ان الوضع خطير جدا بعد ان سيطرت تنظيمات وهابية على الانبار في العراق وتدمر في سوريا وبدأت تتقدم باتجاه بغداد وأن الوقت ليس بصالح بغداد وكربلاء والنجف وغيرها من محافظات العراق ))
وفي نفس البيان الصادر طالب اليماني احمد الحسن بتشكيل سرايا قتالية تدافع عن الارض والعرض والمقدسات ووجه كلامه الى الدولة العراقية وقال :
* ((ولهذا فنحن على استعداد لتشكيل قوات قتالية للدفاع عن ارض العراق والمقدسات فإذا كانت الحكومة العراقية المركزية مستعدة للتعاون مع انصار الامام المهدي للدفاع عن ارض العراق والمقدسات فليتواصل رئيس وزراء العراق او من يمثله رسميا او وزير الدفاع او من يمثله رسميا او وزير الداخلية او من يمثله رسميا مع المكتب الرسمي في النجف الاشرف لتنسيق تشكيل قوات قتالية وتسليحها وتجهيزها للدفاع عن ارض العراق والمقدسات.))
وفي يوم 2 يونيو 2015
* ((اننا سائرون في تشكيل سرايا القائم للدفاع عن أرضنا لأننا عراقيون وهذا حق مشروع لنا سواء برضا الحكومة العراقية أم بغير رضاها، فقد أقمنا الحجة عليهم وطلبنا منهم التنسيق رسمياً مع المكتب إن كانت لديهم رغبة في ذلك)
وكذلك وجه خطابه للشعب العراقي فقال فيه :
* (( أتوجه بالخطاب للشعب العراقي المظلوم باننا نريد أن ندافع عن أعراضنا وأعراضكم وبلدنا ومقدساتنا وهذا حق مشروع لنا خصوصاً إذا كان الخطر كبيراً كما هو الحال اليوم حيث ان لداعش عمق ستراتيجي يمتد بعيداً في العمق السوري، واًي ضابط تخرج من الكلية العسكرية ومن كلية الأركان - وليس من ضباط الدمج الذين يعج بهم الجيش العراقي اليوم - يعرف جيداً ما أقول، فإذا اضفنا لهذا ان القوات التي تقاتل على الأرض قد أوصلت الأمر في نهاية المطاف الى أن يكون داعش على حدود كربلاء والنجف وبغداد يصبح الأمر أكثر وضوحاً.
احبتي الاعزاء أبناء الشعب العراقي المظلوم نحن قررنا تشكيل سرايا القائم للدفاع عن البلد والمقدسات ونحن نعلم ان هناك جهات كثيرة ممن عرفتموهم وخبرتموهم لا يريدون هذا الأمر لسبب معروف لكل من يتابع أحداث الظهور، فنهيب بكم دعم اخوتكم وأبناءكم المؤمنين أنصار الإمام المهدي وانا على ثقة تامة ان فيكم كثيراً من الخيرين والطيبين الذين سيقفون معنا وسيقاتلون معنا صفاً واحداً إن شاء الله)).
فبعد كل هذه المواقف وهذا التشخيص الذي بينه اليماني احمد الحسن للحكومة العراقية خاصة ولكافة الناس عامة من أن هؤلاء الذباحين (داعش) الوهابية جاءوا لمقاتلة الإنسانية جمعاء فلا يهمهم شيعي أو سني أو مسيحي أو صابئي وكانت وصاياه منذ بداية الأمر في مواجهة هؤلاء الذباحين وقتلهم .
فهل يُعقل عندما يُطالب بتشكيل سرايا القائم لمواجهة هؤلاء الذباحين القتلة يُزج أتباعه في السجون !!
أو من يريد أن يدافع عن أرضه وعرضه ومقدساته يكون خارجا عن القانون !!
بأي حكم يحكمون وأي دين يدينون هؤلاء !!
وحتما أن هناك الكثير من الشرفاء في الشعب العراقي سواء السياسيين أو عامة الناس الذين يقولون كلمة الحق في كتابتاهم ومواقفهم ونذكر الجميع بقول أمير المؤمنين (ع) لأبي ذر (رض) (قل الحق وان كان مرا)
فهل نجد اليوم أُناس يتجرعون مرارة الحق ياترى
كما تجرعها أبا ذر الغفاري !!!