س1: روى بعض رواتكم أن أبا بكر وعمر لم يفرَّا في حنين، فهل تستطيعون إثبات وجودهما الى جانب النبي(صلى الله عليه و آله) عندما هرب الجميع ما عدا بني هاشم ؟
س2: هل توافق على نسبة عمر معصية الفرار الى الله تعالى؟فقد روى بخاري: (4/57): قال أبو قتادة:« فلحقت عمر بن الخطاب فقلت:ما بال الناس؟قال: أمر الله»!
س3: ما رأيكم في مناظرة المأمون مع فقهاء عصره ،قال: «وخبرني عن قوله تعالى فأنزل الله سكينته عليه على من؟ قال إسحاق: فقلت على أبي بكر لأن النبي (صلى الله عليه و آله) كان مستغنياً عن السكينة . قال: فخبرني عن قوله عز وجل: وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ . ثُمَّ أَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ . أتدري من المؤمنون الذين أراد الله تعالى في هذا الموضع؟قال: فقلت لا، فقال: إن الناس انهزموا يوم حنين فلم يبق مع النبي إلا سبعة من بني هاشم.، عنى بالمؤمنين في هذا الموضع علياً ومن حضر من بني هاشم، فمن كان أفضل أمن كان مع النبي نزلت السكينة على النبي وعليه أم من كان في الغار مع النبي (صلى الله عليه و آله) ولم يكن أهلاً لنزولها عليه ؟!» (عيون أخبار الرضا(عليه السلام) :1/2 7)
يشير الى قوله تعالى: فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ..ولم يقل: عليهما .
س2: هل توافق على نسبة عمر معصية الفرار الى الله تعالى؟فقد روى بخاري: (4/57): قال أبو قتادة:« فلحقت عمر بن الخطاب فقلت:ما بال الناس؟قال: أمر الله»!
س3: ما رأيكم في مناظرة المأمون مع فقهاء عصره ،قال: «وخبرني عن قوله تعالى فأنزل الله سكينته عليه على من؟ قال إسحاق: فقلت على أبي بكر لأن النبي (صلى الله عليه و آله) كان مستغنياً عن السكينة . قال: فخبرني عن قوله عز وجل: وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ . ثُمَّ أَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ . أتدري من المؤمنون الذين أراد الله تعالى في هذا الموضع؟قال: فقلت لا، فقال: إن الناس انهزموا يوم حنين فلم يبق مع النبي إلا سبعة من بني هاشم.، عنى بالمؤمنين في هذا الموضع علياً ومن حضر من بني هاشم، فمن كان أفضل أمن كان مع النبي نزلت السكينة على النبي وعليه أم من كان في الغار مع النبي (صلى الله عليه و آله) ولم يكن أهلاً لنزولها عليه ؟!» (عيون أخبار الرضا(عليه السلام) :1/2 7)
يشير الى قوله تعالى: فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ..ولم يقل: عليهما .