مرسي ومؤيده يكسبون المرحلة الأولى من معركة مشروع الدستور الجديد
كسب الرئيس المصري محمد مرسي ومؤيده المرحلة الأولى من معركة مشروع الدستور الجديد.
فقد أظهرت النتائج الأولية للمرحلة الأولى من الاستفتاء على مسودة الدستور المصري، أن الأغلبية بنسبة نحو سبعة وخمسين في المئة 57 % صوتت ب“نعم” مقابل أربعة وأربعين في المئة صوتت ب “لا”.
نتائج رفضتها المعارضة المصرية شكلا وتفصيلا. فقد أدانت جبهة الإنقاذ الوطني ما وصفته “بأعمال التزوير” والتجاوزات التي شابت المرحلة الأولى من الإستفتاء على الدستور، التي جرت أول أمس في عشر محافظات. وطلبت اللجنة المشرفة على الإستفتاء بالبحث جديا في طلبات بعض المنظمات غير الحكومية بإعادة المرحلة الأولى من الاستفتاء.
ودعت جبهة الانقاذ الوطني المعارضة المصريين إلى التظاهر غدا الثلاثاء، لاسقاط مشروع الدستور، الذي ينتظر تصويت باقي المحافظات في الثاني والعشرين من الشهر الجاري.
كسب الرئيس المصري محمد مرسي ومؤيده المرحلة الأولى من معركة مشروع الدستور الجديد.
فقد أظهرت النتائج الأولية للمرحلة الأولى من الاستفتاء على مسودة الدستور المصري، أن الأغلبية بنسبة نحو سبعة وخمسين في المئة 57 % صوتت ب“نعم” مقابل أربعة وأربعين في المئة صوتت ب “لا”.
نتائج رفضتها المعارضة المصرية شكلا وتفصيلا. فقد أدانت جبهة الإنقاذ الوطني ما وصفته “بأعمال التزوير” والتجاوزات التي شابت المرحلة الأولى من الإستفتاء على الدستور، التي جرت أول أمس في عشر محافظات. وطلبت اللجنة المشرفة على الإستفتاء بالبحث جديا في طلبات بعض المنظمات غير الحكومية بإعادة المرحلة الأولى من الاستفتاء.
ودعت جبهة الانقاذ الوطني المعارضة المصريين إلى التظاهر غدا الثلاثاء، لاسقاط مشروع الدستور، الذي ينتظر تصويت باقي المحافظات في الثاني والعشرين من الشهر الجاري.