تاريخ النشر:06.06.2016 | 16:14 GMT |
رفض زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر، الاثنين 6 يونيو/حزيران، الإعتداء على المستضعفين في مدينة الفلوجة أو نعتهم بأوصاف "سيئة".
هذا وأعلن مقتدى الصدر براءته من كل من اشترك أو تعاطف مع "الإرهابيين".
وقال الصدر في رد على سؤال لأحد أتباعه بشأن الموقف من أهالي الفلوجة والمعارك الجارية هناك إن "كل من اشترك أو ساعد أو تعاطف مع الإرهابيين فهم ليسوا منا".
وأضاف الصدر قائلا "أما المستضعفين والخائفين ومن لم يهادن الإرهابيين أو يعاونهم فهم اخوتنا لا نقبل بالتعدي عليهم أو نعتهم بأوصاف سيئة، لاسيما من قاوم الإرهاب داخل هذه المدينة المنكوبة".
وتشهد مدينة الفلوجة، منذ 23 مايو/أيار 2016، عمليات عسكرية للجيش والشرطة والحشد الشعبي وأبناء العشائر لتحريرها من سيطرة تنظيم"داعش".
تجدر الإشارة إلى أن عددا من النواب العراقيين أعلنوا عن وجود انتهاكات ضد المدنيين أثناء العمليات العسكرية الرامية لتحرير الفلوجة من قبضة مسلحي تنظيم "داعش" الارهابي.
المصدر: وكالات
رفض زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر، الاثنين 6 يونيو/حزيران، الإعتداء على المستضعفين في مدينة الفلوجة أو نعتهم بأوصاف "سيئة".
هذا وأعلن مقتدى الصدر براءته من كل من اشترك أو تعاطف مع "الإرهابيين".
وقال الصدر في رد على سؤال لأحد أتباعه بشأن الموقف من أهالي الفلوجة والمعارك الجارية هناك إن "كل من اشترك أو ساعد أو تعاطف مع الإرهابيين فهم ليسوا منا".
وأضاف الصدر قائلا "أما المستضعفين والخائفين ومن لم يهادن الإرهابيين أو يعاونهم فهم اخوتنا لا نقبل بالتعدي عليهم أو نعتهم بأوصاف سيئة، لاسيما من قاوم الإرهاب داخل هذه المدينة المنكوبة".
وتشهد مدينة الفلوجة، منذ 23 مايو/أيار 2016، عمليات عسكرية للجيش والشرطة والحشد الشعبي وأبناء العشائر لتحريرها من سيطرة تنظيم"داعش".
تجدر الإشارة إلى أن عددا من النواب العراقيين أعلنوا عن وجود انتهاكات ضد المدنيين أثناء العمليات العسكرية الرامية لتحرير الفلوجة من قبضة مسلحي تنظيم "داعش" الارهابي.
المصدر: وكالات