بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين اللهم صل على محمد وال محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
الصراع بين الإنسان أو النور الذي في داخله أو الضمير الذي لايرضى للإنسان اقتراف الذنب وبين الشيطان والظلمة والشر الذي أحيانا يسيطر علينا مع الأسف هو صراع قديم وبدء مع ابني ادم هذا الصراع ينبغي دائما أن يكون لصالح الله وضد إبليس لعنه الله وعيب على الإنسان أن يكون ألعوبة بيد الشيطان ولا ينبغي له ذلك ولكن يحتاج ذلك اولاا توفيق من الله وواعظ من النفس ونحتاج نصيحة المؤمن الحقيقي ويعتبر الجهل هو العدو والعامل الرئيسي في فقدان الإنسان المراتب العليا او قل رضى الله جل وعلا والدخول في سخط الباري في الحقيقة واحتاج أن اسرد الروايات في هذا الخصوص ولكن كلما جئت برواية وتمعنت بها فتحت لي كنوزها وطال بي الآمر وذهبت بعيدا ولااحب الإطالة فهي تأخذ وقت الناس ومن أنا حتى أملي على الناس ولكن لابد للكاتب من أن يكتب حتى لايبقى القلم حكرا للمتطفلين على عالم الكتابة ولأنهم لم يقدموا للمجتمع شيء إلا النقد والهدم فقط وعلموا المجتمع النقد الهادم والانتقاد الذي غرضه التسقيط وبذلك فقد ساهموا في صنع مشاكل المجتمعات فهم شركاء في صناعة المأساة للشعوب لان أقلامهم مأجورة فقد استغلهم الشيطان لعنه الله لتمرير مخططه ولم يعطوا الحلول الناجحة لأنهم فاقديها فأقلام حاكمية الله لا بد أن تستمر في إنزال الحق على الورق وما نخطه هو التعريف بقانون السماء وحتى نرجع الناس الى الله من مختطفيهم ونرجوا من الله هذه المرة أن يسلموا قيادهم لحجة الله والممثل عن السماء ولماذا لايعطوها لخليفة الله فليجربوا تسليمها للمعصوم فهم اعتادوا يوميا يبايعون حاكم فلا ضير من أن يجربوا ماندعوهم إليه فلا اعتقد أنهم سيخسرون شيء بالعكس سيربحون إن شاء الله ولابد من أن ننقل سيرة المخلصين للناس حتى يستفادوا منها وبنفس الوقت هي تذكرة وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ وانقل ماورد عن أفضل الخلق صلوات الله عليه واله من اخلص لله أربعين صباحا ظهرت ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه وورد عن الإمام الصادق عليه السلام مااخلص عبد الأيمان بالله عز وجل أربعين يوما أو مااجمل عبد ذكر الله عز وجل أربعين يوما إلا زهده الله عز وجل في الدنيا وبصره داءها ودواءها فأثبت الحكمة في قلبه وانطق بها لسانه صدق آل محمد فالجد هو الإخلاص وبه قبول الأعمال وللإخلاص غاية وهي الخلاص وفيه نجاح الأمور وبه بلوغ الآمال وبه تستنير البصائر فمن جد وجد هذا القول معروف للكثيرين فالجد والهمة الخالصة لله لابد لها من نتيجة يحصدها المخلص في الدنيا ربما قبل الآخرة أو في كلاهما فمن زرع حصد وحتى القرب من خلفاء الله وحججه فالسبب الحقيقي وراء ذلك القرب هو الجد و الإخلاص لله وعدم التسويف وهدر الوقت فالوقت من ذهب وكما يقولون كالسيف إن لم تقطعه قطعك وهي معركة بين الإنسان وإبليس لعنه الله ولابد من استغلال الوقت فكل لحضه تمر على الإنسان لابد من استغلالها فربما بها إصابة الخير و النجح
الحمد لله رب العالمين اللهم صل على محمد وال محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
الصراع بين الإنسان أو النور الذي في داخله أو الضمير الذي لايرضى للإنسان اقتراف الذنب وبين الشيطان والظلمة والشر الذي أحيانا يسيطر علينا مع الأسف هو صراع قديم وبدء مع ابني ادم هذا الصراع ينبغي دائما أن يكون لصالح الله وضد إبليس لعنه الله وعيب على الإنسان أن يكون ألعوبة بيد الشيطان ولا ينبغي له ذلك ولكن يحتاج ذلك اولاا توفيق من الله وواعظ من النفس ونحتاج نصيحة المؤمن الحقيقي ويعتبر الجهل هو العدو والعامل الرئيسي في فقدان الإنسان المراتب العليا او قل رضى الله جل وعلا والدخول في سخط الباري في الحقيقة واحتاج أن اسرد الروايات في هذا الخصوص ولكن كلما جئت برواية وتمعنت بها فتحت لي كنوزها وطال بي الآمر وذهبت بعيدا ولااحب الإطالة فهي تأخذ وقت الناس ومن أنا حتى أملي على الناس ولكن لابد للكاتب من أن يكتب حتى لايبقى القلم حكرا للمتطفلين على عالم الكتابة ولأنهم لم يقدموا للمجتمع شيء إلا النقد والهدم فقط وعلموا المجتمع النقد الهادم والانتقاد الذي غرضه التسقيط وبذلك فقد ساهموا في صنع مشاكل المجتمعات فهم شركاء في صناعة المأساة للشعوب لان أقلامهم مأجورة فقد استغلهم الشيطان لعنه الله لتمرير مخططه ولم يعطوا الحلول الناجحة لأنهم فاقديها فأقلام حاكمية الله لا بد أن تستمر في إنزال الحق على الورق وما نخطه هو التعريف بقانون السماء وحتى نرجع الناس الى الله من مختطفيهم ونرجوا من الله هذه المرة أن يسلموا قيادهم لحجة الله والممثل عن السماء ولماذا لايعطوها لخليفة الله فليجربوا تسليمها للمعصوم فهم اعتادوا يوميا يبايعون حاكم فلا ضير من أن يجربوا ماندعوهم إليه فلا اعتقد أنهم سيخسرون شيء بالعكس سيربحون إن شاء الله ولابد من أن ننقل سيرة المخلصين للناس حتى يستفادوا منها وبنفس الوقت هي تذكرة وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ وانقل ماورد عن أفضل الخلق صلوات الله عليه واله من اخلص لله أربعين صباحا ظهرت ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه وورد عن الإمام الصادق عليه السلام مااخلص عبد الأيمان بالله عز وجل أربعين يوما أو مااجمل عبد ذكر الله عز وجل أربعين يوما إلا زهده الله عز وجل في الدنيا وبصره داءها ودواءها فأثبت الحكمة في قلبه وانطق بها لسانه صدق آل محمد فالجد هو الإخلاص وبه قبول الأعمال وللإخلاص غاية وهي الخلاص وفيه نجاح الأمور وبه بلوغ الآمال وبه تستنير البصائر فمن جد وجد هذا القول معروف للكثيرين فالجد والهمة الخالصة لله لابد لها من نتيجة يحصدها المخلص في الدنيا ربما قبل الآخرة أو في كلاهما فمن زرع حصد وحتى القرب من خلفاء الله وحججه فالسبب الحقيقي وراء ذلك القرب هو الجد و الإخلاص لله وعدم التسويف وهدر الوقت فالوقت من ذهب وكما يقولون كالسيف إن لم تقطعه قطعك وهي معركة بين الإنسان وإبليس لعنه الله ولابد من استغلال الوقت فكل لحضه تمر على الإنسان لابد من استغلالها فربما بها إصابة الخير و النجح