إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

داعش يستولي على 3 قرى بريف حلب ومعارك في منطقة عين عرب

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • ansari
    مشرف
    • 22-01-2011
    • 9069

    داعش يستولي على 3 قرى بريف حلب ومعارك في منطقة عين عرب

    داعش يستولي على 3 قرى بريف حلب ومعارك في منطقة عين عرب


    الأخبار العالمية 2014 ,10 يوليو 23:57 م

    خديجة الرحالي


    

    أخبار الآن | بيروت - لبنان ( وكالات)

    إستولى داعش على ثلاث قرى يقطنها غالبية كردية بريف حلب قرب الحدود التركية وفق ما ذكر المرصد السوري لحقوق الانسان. وأوضح نشطاء أن القتال ما زال مستمر في منطقة عين العرب التي يحاول التنظيم السيطرة عليها. وقال المرصد إن ثمانية عشر مقاتلا كرديا قتلوا يوم الأربعاء. وشن داعش هذا الهجوم مستخدما أسلحة استولوا عليها مؤخرا في العراق وفق نشطاء.


    قصف على المليحة

    قال ناشطون إن الطيران استهدف المليحة التي تعرضت أيضا لقصف مدفعي، وذلك بالتزامن مع اندلاع اشتباكات بين الثوار وقوات النظام التي تحاول منذ أشهر اقتحام المدينة.
    من جانبها، ذكرت "الهيئة العامة للثورة السورية" أن الجيش الحر قصف مواقعا لقوات النظام وحلفائها من "الميليشيات العراقية" في المليحة .

    أما في ريف إدلب، فقد تحدث "اتحاد تنسيقيات الثورة" عن مواجهات حول معسكري وادي الضيف والحامدية بين فصائل من المعارضة والجيش الذي لجأ إلى سلاح الجو لدعم قواته البرية في هذه المعارك.
    كما لفت ناشطون إلى أن المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة المسلحة في محافظات حلب ودرعا ودير الزور وحمص تعرضت لقصف جوي، مما أوقع عددا من القتلى والجرحى في صفوف المدنيين.
    وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بأن «أربعة أشخاص قتلوا بينهم ناشط إعلامي وسقط عشرات الجرحى جراء إلقاء الطيران المروحي أربعة براميل متفجرة على مناطق في حي الشعار شرق مدينة حلب»، لافتا إلى «إلقاء براميل متفجرة على أحياء أخرى في شرق المدينة التي تسيطر عليها مجموعات المعارضة المسلحة».
    وأفاد الناشط في حلب أبو الحسام الأنصاري لـ«الشرق الأوسط» بحركة نزوح لأهالي المدينة منذ أكثر من أسبوع إلى الريف الشمالي وإلى تركيا، «خوفا من وقوعهم في حصار خانق كالذي عاشه أهالي حمص القديمة لعامين كاملين».
    وأوضح الناشط المعارض أن «معظم أحياء حلب التي كان يصل عدد سكانها إلى مليوني نسمة، أصبحت (فارغة وخاوية)، وهي لا تأوي حاليا إلا نحو 300 ألف شخص»، مؤكدا أنه «ليس الأهالي من بدأوا يهربون من هذا الحصار الوشيك، فحسب، بل إنه بعد خسارة الحر، المدينة الصناعية الاستراتيجية، بدأ الكثير من عناصر الفصائل بالانسحاب».
    وسيطرت القوات النظامية قبل أيام على أجزاء كبيرة من المنطقة الصناعية شمال شرقي حلب، ما سمح لها بتضييق الطوق حول الأحياء الخاضعة لسيطرة المعارضة شرقي المدينة، واستقدم الجيش السوري تعزيزات إلى جبهات حلب بعد التقدم الأخير الذي أحرزه، بينما أعلنت فصائل معارضة بحلب أنها ستتوحد لمواجهة القوات النظامية.
    وفي الرقة، قتل 20 عنصرا من تنظيم «الدولة الإسلامية» في غارات نفذتها طائرات حربية نظامية، وأفاد «المرصد السوري» بأن «الطائرات الحربية نفذت ثماني غارات، خمس منها استهدفت معسكر (الطلائع) الذي تتخذه (الدولة الإسلامية) مركزا لتدريب مقاتليها؛ مما أدى إلى مقتل 20 منهم، فيما استهدفت غارة أخرى منطقة الفخيخة القريبة من المعسكر؛ مما أدى إلى مقتل عدد من الأشخاص وسقوط جرحى».
Working...
X
😀
🥰
🤢
😎
😡
👍
👎