غضب الكون على القوم وسال بالدما
وتعالت صرخة الحق حسين ها هنا
سيد الكون على الترب قتيلاً ظاميا
يندب الباري الا من يجيب الداعيا
حسيناً ..... واحسين
هبط الوحي مع الجمع غدت ساحاته
حمم الموت تهادت واعتلت راياته
يضرب الجمع بسيف ماخطت ضرباته
جعل القوم هباءاً نثرت هاماته
حسيناً ..... واحسين
سل سيف الحق في وجه البغاة الكفرة
حكم القول فيهم ما استحقوا المغفرة
فرمى القوم بسهم الاتقياء البررة
فاعتلوا صهوة عندٍ يالهم من فجرة
حسيناً ..... واحسين
قوم سوءٍ ويلهم يوم الحساب والقلم
حيث تصطف اكف تنطوي خلف الذمم
قدمت يمناً ولكن فعلها كان علم
اخذت باليسرة القول الصحيح لاظلم
حسيناً ...... وا حسين
ربك الباري من القوم هدى من قد هدى
واستحق السبط في عاشور ان يخلدا
حمل الموت بكفٍ واستعد للردى
واجه الجمع وما خاف وكان السيدا
حسيناً ...... واحسين
يوم حشرٍ سيد الكون على الخلق اعتلا
تحت عرش الله ظل في يديه الموردا
ساقي الحوض اذا الجمع اليه وردا
فله النصرة والطاغوت ذلاً ابدا
حسيناً .... واحسين
فاطم الزهراء تاتي تحمل الكف القطيع
وملاك الوحي ياتي يحمل الطفل الرضيع
ورسول الله يشكوا ذلك الظلم الفضيع
اهل بيت سبايا بيد الجيش الوضيع
حسيناً ..... واحسين
وعلي حامل فقاره في الراحتين
يسأل القوم ألست من دعا للقبلتين
ورسول الله اوصى طاعتي منهاج دين
أنه أقتاد وداري بيديكم محرقين
حسيناً ..... واحسين
ثم نور الله ياتي أحمد مهديها
يطلب الثار لبيت قد فني شيعيها
يطلب الثار لقوم بايعت وليها
فتلقت سيف حتمٍ ودعت عليها
حسيناً ..... واحسين
وتعالت صرخة الحق حسين ها هنا
سيد الكون على الترب قتيلاً ظاميا
يندب الباري الا من يجيب الداعيا
حسيناً ..... واحسين
هبط الوحي مع الجمع غدت ساحاته
حمم الموت تهادت واعتلت راياته
يضرب الجمع بسيف ماخطت ضرباته
جعل القوم هباءاً نثرت هاماته
حسيناً ..... واحسين
سل سيف الحق في وجه البغاة الكفرة
حكم القول فيهم ما استحقوا المغفرة
فرمى القوم بسهم الاتقياء البررة
فاعتلوا صهوة عندٍ يالهم من فجرة
حسيناً ..... واحسين
قوم سوءٍ ويلهم يوم الحساب والقلم
حيث تصطف اكف تنطوي خلف الذمم
قدمت يمناً ولكن فعلها كان علم
اخذت باليسرة القول الصحيح لاظلم
حسيناً ...... وا حسين
ربك الباري من القوم هدى من قد هدى
واستحق السبط في عاشور ان يخلدا
حمل الموت بكفٍ واستعد للردى
واجه الجمع وما خاف وكان السيدا
حسيناً ...... واحسين
يوم حشرٍ سيد الكون على الخلق اعتلا
تحت عرش الله ظل في يديه الموردا
ساقي الحوض اذا الجمع اليه وردا
فله النصرة والطاغوت ذلاً ابدا
حسيناً .... واحسين
فاطم الزهراء تاتي تحمل الكف القطيع
وملاك الوحي ياتي يحمل الطفل الرضيع
ورسول الله يشكوا ذلك الظلم الفضيع
اهل بيت سبايا بيد الجيش الوضيع
حسيناً ..... واحسين
وعلي حامل فقاره في الراحتين
يسأل القوم ألست من دعا للقبلتين
ورسول الله اوصى طاعتي منهاج دين
أنه أقتاد وداري بيديكم محرقين
حسيناً ..... واحسين
ثم نور الله ياتي أحمد مهديها
يطلب الثار لبيت قد فني شيعيها
يطلب الثار لقوم بايعت وليها
فتلقت سيف حتمٍ ودعت عليها
حسيناً ..... واحسين