إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

محافظ البصرة: سيتم القضاء على ماتبقى من فلول اليماني خلال يومين

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • Be Ahmad Ehtadait
    مشرف
    • 26-03-2009
    • 4471

    محافظ البصرة: سيتم القضاء على ماتبقى من فلول اليماني خلال يومين

    بسم الله الرحمن الرحیم

    اللهم صل علی محمد وآل محمد الائمه والمهدیین وسلم تسلیما

    منقول

    محافظ البصرة: سيتم القضاء على ماتبقى من فلول اليماني خلال يومين
    22/01/2008م - 11:51 ص | مرات القراءة: 670



    كشف محافظ البصرة، أنه سيتم القضاء على ماتبقى من فلول جماعة اليماني خلال يومين، بعد الحصول من خلال سير التحقيقات
    على معلومات استخبارية عن مراكز جديدة للجماعة.
    وأوضح محمد مصبح الوائلي محافظ البصرة للوكالة المستقلة للأنباء (أصوات العراق )، الاثنين، أن "خلال اليومين القادمين ستقوم الأجهزة الأمنية بالقضاء على ماتبقى من فلول جماعة (اليماني)، بعد أن توفرت معلومات استخبارية عن مراكز جديدة للجماعة، في مدينة البصرة وخارجها."
    وأشار إلى أن أجهزة الاستخبارات بدأت بتجميع المعلومات من خلال سير التحقيقات مع هذه المجاميع، وحصلت على معلومات جديدة عن الجماعة وعن أماكن تواجدهم.
    وأضاف "كلف مدير شرطة البصرة وقائد العمليات في أن تكون الأجهزة الأمنية متواجدة في مركز المدينة، وحراسة المؤسسات الحكومية والمدارس."
    ولفت الوائلي إلى عودة الحياة إلى طبيعتها في المدينة وإلى أن المؤسسات الحكومية في محافظة البصرة تمارس نشاطاتها بصورة طبيعية.
    وكان وكيل وزير الداخلية لشؤون الاستخبارات والمعلومات الوطنية اللواء حسين كمال قال ،الأحد، إن "عدد المعتقلين من جماعة أحمد ابن الحسن (اليماني) في البصرة بلغ 140 معتقلا، ولم تزل القوات الأمنية تتعقب العديد من المطلوبين."
    وأضاف أن " أغلب الذين تم القبض عليهم بسطاء وفقراء وغرر بهم بالأموال أو من خلال تزويجهم أو منحهم فرص للعمل، ."
    وأشار إلى أنه تم إلقاء القبض على الكثير منهم وهم في طريقهم للهروب الى خارج العراق.
    ولم يكشف كمال عن الدول التي حاول الملاحقون الهروب إليها.
    وقال مصدر مسؤول رفيع، في مديرية الاستخبارات والمعلومات الوطنية في البصرة، السبت، إن نحو 97 شخصا قتلوا فيما أصيب 217 آخرون من المدنيين وقوات الأمن والمسلحين في مواجهات التي جرت وسط مدينة البصرة الجمعة بين مسلحين من أنصار احمد ابن الحسن اليماني، والقوات الأمنية في البصرة.
    وأضاف المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه، للوكالة المستقلة للأنباء (أصوات العراق) إن "المواجهات التي اندلعت في البصرة (الجمعة) أسفرت عن مقتل 17 شخصا وجرح 117 من المدنيين وقوات الشرطة والجيش، وكانت الخسائر في صفوف الجماعة مقتل 80 شخصا
    ويطلق المسؤولون الأمنيون على هذه الجماعة تسميات مختلفة فمرة (جند السماء) وأخرى جماعة (أحمد ابن الحسن اليماني)، في الحين الذي تطلق الجماعة على نفسها أسم (أنصار المهدي)
    وتقع مدينة البصرة، مركز محافظة البصرة، على مسافة 590 كم إلى الجنوب من العاصمة بغداد.



    متى يا غريب الحي عيني تراكم ...وأسمع من تلك الديار نداكم

    ويجمعنا الدهر الذي حال بيننا...ويحظى بكم قلبي وعيني تراكم

    أنا عبدكم بل عبد عبد لعبدكم ...ومملوككم من بيعكم وشراكم

    كتبت لكم نفسي وما ملكت يدي...وإن قلت الأموال روحي فداكم

    ولي مقلة بالدمع تجري صبابة...حرام عليها النوم حتى تراكم

    خذوني عظاما محملا أين سرتم ...وحيث حللتم فادفنوني حذاكم
  • حجج الله
    عضو مميز
    • 12-02-2010
    • 2119

    #2
    رد: محافظ البصرة: سيتم القضاء على ماتبقى من فلول اليماني خلال يومين

    ويطلق المسؤولون الأمنيون على هذه الجماعة تسميات مختلفة فمرة (جند السماء) وأخرى جماعة (أحمد ابن الحسن اليماني)، في الحين الذي تطلق الجماعة على نفسها أسم (أنصار المهدي)

    تخبط واضح فالمسؤولين يدخلون الحابل بالنابل و يعممون الصفات على الكل. و الفرق بين أنصار المهدي ( الإمام احمد الحسن عليه السلام) و جند السماء فرق كبير فشتان مع من معه وصية رسول الله يدعو إلى الحق و إلى طريق مستقيم و بين الضلال و الضياع. و هذا يدل على ان الاعتقلات عشوائية يترتب عليها ظلم كبير و محاربة لفئة مؤمنة لها عقيدة خالصة بالمهدي عليه السلام وهي حركة سلمية لم تقتل او تعتدي على احد كل جرم هذه الفئة أنها آمنت بقضية فكرية و عقائدية كفلها لها الدستور.

    على الحكومة ان تكون عادلة و ا تسرع بوضع الامور بنصابها و اخراج هؤلاء المظلومين و اعادتهم لاسرهم و عوائلهم . حسبي الله نعم الوكيل نعم المولى و نعم النصير

    ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

    صدقت أيها الصديق الأكبر


    Comment

    Working...
    X
    😀
    🥰
    🤢
    😎
    😡
    👍
    👎