إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

ما هي علة خلق الانسان وعلة خلق الكون ؟

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • خادم سبط الرسول
    عضو جديد
    • 19-08-2010
    • 71

    ما هي علة خلق الانسان وعلة خلق الكون ؟

    السلام عليكم
    ماهي علة خلقنا وعلة خلق الكون ؟
    ارجوا التفضل بالاجابة ...
  • نجمة الجدي
    مدير متابعة وتنشيط
    • 25-09-2008
    • 5278

    #2
    رد: ما هي علة الخلق ؟

    وعليكم السلام ورحمته الله وبركاته اخي خادم سبط الرسول

    بالنسبة لسؤالك فهو من شطرين ( الشطر الاول هو ماعلة خلق الانسان والشطر الثاني هو ما علة خلق الكون )

    وادناه تجد الجواب على الشطر الاول من سؤالك


    من كتاب المتشابهات للامام احمد الحسن ع

    سؤال/ 178: ما الهدف من خلق الإنسان؟

    الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين

    خلق الله سبحانه وتعالى آدم ع خليفة في أرضه، هذا أمر أقرته جميع الأديان الإلهية، كما أنه سبحانه وتعالى أسجد جميع ملائكته لآدم ع ، والسجود علامة الخضوع والتذلل والانصياع للأمر الصادر من المسجود له، ولم يكن الأمر فقط طاعة لأمر الله سبحانه وتعالى، وإلا لكانت الخصوصيات عبثية وحاشا الله سبحانه وتعالى من العبث، فكون المسجود له آدم خصوصية يجب أن تلحظ بدقة، كما أن أفضلية آدم ع على الملائكة وجهة أفضليته ع أيضاً مسألة يجب أن تلحظ لمعرفة الهدف من خلق الإنسان.

    المسألة الأولى: مسألة خلافة الله في أرضه، وهنا مسألة يجب أن نعرفها وننطلق منها، هي أن المستخلف يجب أن يكون مؤهلاً لأداء الغرض الذي استخلف لأجله، فالسؤال هو: ما هو الغرض من هذه الخلافة ؟

    والجواب: إن الغرض هو القيام بمقام الله سبحانه وتعالى في إدارة الأرض بما فيها من عباد الله سبحانه وتعالى من إنس وملائكة وجن، وما فيها من جسمانية وملكوت علوي وسفلي. فإذا كان هذا هو الغرض فما هي المؤهلات؟

    ولمعرفة هذه المؤهلات أضرب هذا المثال، فأنت إذا كان لديك مصنع تجيد إدارته من كل حيثية وجهة، فهو يحتاج إلى معرفة كيفية الإدارة والأعطال وإصلاحها، ويحتاج إلى شخصية قادرة على التعامل مع العمال في المصنع، والآن إذا أردت أن تضع في مكانك شخصاً يخلفك في المصنع، فأنت تختار صاحب الكفاءة والشخصية المؤهلة للتعامل مع العمال في المصنع، وإذا كنت صاحب شخصية مثالية فإنك ستختار شخصاً ذا شخصية مثالية أيضاً، أو يقرب من ذلك لكي تكون حالة المصنع في حال إدارتك له وفي حال إدارة خليفتك واحدة ومن هنا فإن الله سبحانه وتعالى عندما يستخلف خليفة عنه في أرضه فإنه يجعل خليفته يتصف بصفاته سبحانه وتعالى، لأنه القادر على كل شيء، فيكون خليفته صورة له ووجهه في خلقه، وأسماءه الحسنى، قال رسول الله : (إن الله خلق آدم على صورته) .
    وليكون الخليفة كذلك يجب أن يكون فانياً في أسماء الله سبحانه وتعالى وصفاته، فيكون أمره أمر الله، وفعله فعل الله، وإرادته إرادة الله سبحانه وتعالى، كما في الحديث القدسي: (لا يزال عبدي يتقرب إليَّ بالفرائض - أي بالولاية لي - حتى يكون يدي وعيني وسمعي) أي حتى يكون أنا في الخلق.

    وكما في الحديث: (إن روح المقرب تصعد إلى الله فيخاطبه الله سبحانه وتعالى فيقول: أنا حي لا أموت وقد جعلتك حياً لا تموت، أنا أقول للشيء كن فيكون وقد جعلتك تقول للشيء كن فيكون) .

    والآن، نعود إلى الغرض من الخلافة فأقول: إذا كان الخليفة صورة لمن استخلفه، وقائماً بمقامه في أرضه، وإذا كان صاحب الأرض غائباً، أي غائب عن الإدراك والتحصيل وإلا فهو الشاهد الغائب، وإذا كان خليفته هو صورة له، فتكون معرفة الخليفة هي معرفة من استخلفه الممكنة، لأنه صورة له، وهذا هو الغرض الحقيقي من الخلافة، المستبطن للغرض الأول وهو قيام الخليفة بمقام المستخلف، وهو المعرفة والعلم الحقيقي، فبالأنبياء والرسل عُرف الله، قال تعالى: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾ ، أي ليعرفون.

    وقال تعالى: ﴿قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِم﴾ ، فعلَمَ آدم خليفة الله الملائكة وعرَّفهم بالأسماء الإلهية، فالملائكة خُلِقوا من أسماء الله سبحانه، وفي الزيارة الجامعة: (السلام على محال معرفة الله)
    قال يماني ال محمد الامام احمد الحسن (ع) ليرى أحدكم الله في كل شيء ، ومع كل شيء ، وبعد كل شيء ، وقبل كل شيء . حتى يعرف الله ، وينكشف عنه الغطاء ، فيرى الأشياء كلها بالله ، فلا تعد عندكم الآثار هي الدالة على المؤثر سبحانه ، بل هو الدال على الآثار

    Comment

    • ahmed eqabi
      عضو جديد
      • 22-06-2011
      • 8

      #3
      رد: ما هي علة الخلق ؟

      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة الجدي مشاهدة المشاركة
      وعليكم السلام ورحمته الله وبركاته اخي خادم سبط الرسول

      بالنسبة لسؤالك فهو من شطرين ( الشطر الاول هو ماعلة خلق الانسان والشطر الثاني هو ما علة خلق الكون )

      وادناه تجد الجواب على الشطر الاول من سؤالك


      من كتاب المتشابهات للامام احمد الحسن ع

      سؤال/ 178: ما الهدف من خلق الإنسان؟

      الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم
      والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين

      خلق الله سبحانه وتعالى آدم ع خليفة في أرضه، هذا أمر أقرته جميع الأديان الإلهية، كما أنه سبحانه وتعالى أسجد جميع ملائكته لآدم ع ، والسجود علامة الخضوع والتذلل والانصياع للأمر الصادر من المسجود له، ولم يكن الأمر فقط طاعة لأمر الله سبحانه وتعالى، وإلا لكانت الخصوصيات عبثية وحاشا الله سبحانه وتعالى من العبث، فكون المسجود له آدم خصوصية يجب أن تلحظ بدقة، كما أن أفضلية آدم ع على الملائكة وجهة أفضليته ع أيضاً مسألة يجب أن تلحظ لمعرفة الهدف من خلق الإنسان.

      المسألة الأولى: مسألة خلافة الله في أرضه، وهنا مسألة يجب أن نعرفها وننطلق منها، هي أن المستخلف يجب أن يكون مؤهلاً لأداء الغرض الذي استخلف لأجله، فالسؤال هو: ما هو الغرض من هذه الخلافة ؟

      والجواب: إن الغرض هو القيام بمقام الله سبحانه وتعالى في إدارة الأرض بما فيها من عباد الله سبحانه وتعالى من إنس وملائكة وجن، وما فيها من جسمانية وملكوت علوي وسفلي. فإذا كان هذا هو الغرض فما هي المؤهلات؟

      ولمعرفة هذه المؤهلات أضرب هذا المثال، فأنت إذا كان لديك مصنع تجيد إدارته من كل حيثية وجهة، فهو يحتاج إلى معرفة كيفية الإدارة والأعطال وإصلاحها، ويحتاج إلى شخصية قادرة على التعامل مع العمال في المصنع، والآن إذا أردت أن تضع في مكانك شخصاً يخلفك في المصنع، فأنت تختار صاحب الكفاءة والشخصية المؤهلة للتعامل مع العمال في المصنع، وإذا كنت صاحب شخصية مثالية فإنك ستختار شخصاً ذا شخصية مثالية أيضاً، أو يقرب من ذلك لكي تكون حالة المصنع في حال إدارتك له وفي حال إدارة خليفتك واحدة ومن هنا فإن الله سبحانه وتعالى عندما يستخلف خليفة عنه في أرضه فإنه يجعل خليفته يتصف بصفاته سبحانه وتعالى، لأنه القادر على كل شيء، فيكون خليفته صورة له ووجهه في خلقه، وأسماءه الحسنى، قال رسول الله : (إن الله خلق آدم على صورته) .
      وليكون الخليفة كذلك يجب أن يكون فانياً في أسماء الله سبحانه وتعالى وصفاته، فيكون أمره أمر الله، وفعله فعل الله، وإرادته إرادة الله سبحانه وتعالى، كما في الحديث القدسي: (لا يزال عبدي يتقرب إليَّ بالفرائض - أي بالولاية لي - حتى يكون يدي وعيني وسمعي) أي حتى يكون أنا في الخلق.

      وكما في الحديث: (إن روح المقرب تصعد إلى الله فيخاطبه الله سبحانه وتعالى فيقول: أنا حي لا أموت وقد جعلتك حياً لا تموت، أنا أقول للشيء كن فيكون وقد جعلتك تقول للشيء كن فيكون) .

      والآن، نعود إلى الغرض من الخلافة فأقول: إذا كان الخليفة صورة لمن استخلفه، وقائماً بمقامه في أرضه، وإذا كان صاحب الأرض غائباً، أي غائب عن الإدراك والتحصيل وإلا فهو الشاهد الغائب، وإذا كان خليفته هو صورة له، فتكون معرفة الخليفة هي معرفة من استخلفه الممكنة، لأنه صورة له، وهذا هو الغرض الحقيقي من الخلافة، المستبطن للغرض الأول وهو قيام الخليفة بمقام المستخلف، وهو المعرفة والعلم الحقيقي، فبالأنبياء والرسل عُرف الله، قال تعالى: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾ ، أي ليعرفون.

      وقال تعالى: ﴿قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِم﴾ ، فعلَمَ آدم خليفة الله الملائكة وعرَّفهم بالأسماء الإلهية، فالملائكة خُلِقوا من أسماء الله سبحانه، وفي الزيارة الجامعة: (السلام على محال معرفة الله)
      صلوااااات ربي على باب علم ولي الله المعظم الإمام صاحب العصر والزمان صلوات ربي عليكما سادتي

      Comment

      • Be Ahmad Ehtadait
        مشرف
        • 26-03-2009
        • 4471

        #4
        رد: ما هي علة خلق الانسان وعلة خلق الكون ؟

        بسم الله الرحمن الرحيم

        اللهم صل على محمد وآل محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما كثيرا

        بخصوص سؤالكم الثاني : " ما علة خلق الكون " بامكانكم ان تراجعون الرابط الثاني : http://vb.al-mehdyoon.org/t14003.html

        الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم

        والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليماً.

        أسأل الله ان يوفقكم ويسدد خطاكم

        مسألة التطور عموما لا يمكن أن ينكرها الآن إلا شخص جاهل بما تعنيه، فإذا كان لدينا تمايز وانتقاء ووراثة فحتما يكون هناك تطور هذه مسألة تكاد تكون بديهية وتكاد لا تحتاج حتى الى الاحفوريات والتشريح المقارن لإثباتها،

        والتمايز الجيني بين أفراد النوع الواحد كان ولا يزال موجودا،

        والطبيعة المحيطة بالأفراد والتي تناسب بعض أفراد النوع – الذين يحملون الجينات المفضلة - أكثر من غيرهم موجودة غالبا،

        والوراثة حتما موجودة طالما هناك توالد،

        وإذا وجدت هذه الثلاثة – التي لم تخلُ منها الأرض يوما منذ بدأت الحياة - يكون هناك تطور،

        وما يفعله بعض رجال الدين إذا لم يكن عن جهل بمعنى التطور وتفاصيله فهو مجرد عناد لأنهم يظنون أن التطور يتعارض مع النص الديني،

        والحقيقة انهم لا يعرفون حتى معنى النشوء والارتقاء ومع هذا تجدهم يردون بشكل خاطئ أو يكذبون بكل وقاحة فمثلا يعتقد بعضهم أن التطور يعني الارتقاء من نوع الى نوع في حين لا يقول علماء الأحياء الحاليون – ولا حتى دارون - إن التطور يحصل من نوع الى نوع آخر مختلف تماما مباشرة فلا يوجد احد يقول إن السمك تطور الى حيوان برمائي مباشرة بل حتى على مستوى الأسماك التي تسير على الطين بواسطة زعانفها لا يوجد احد يقول إن السمكة مباشرة انتقلت من سمكة مائية الى سمكة برمائية (mudskipper)،

        وبعضهم يشكل على التطور بأن العادات لا تنتقل وهو لا يعرف أوليات التطور وان التمايز المقصود هو تمايز جيني وليس تمايز عادات أو سلوك فالسير على قدمين الذي يميز البشر مثلا لم يحصل نتيجة عادة - فالعادة لوحدها لا قيمة لها – لأنها لا توَرَث بل ما يحصل هو عملية انتقاء طبيعي للأفراد الحاملين للجينات المفضلة.

        عموما إنكار التطور أصبح اليوم كمسألة إنكار دوران الأرض سابقا.

        والأدلة العقلية التي أوردها القرآن لا تتعارض مع نظرية التطور

        فدليل ان العدم غير منتج ((أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ ))الطور : 35 لا يتعارض مع نظرية التطور ولا يَتَصوَر تعارضه معها إلا جاهل نعم يمكن أن يتوهم تعارضه مع نظرية الانفجار العظيم على اعتبار انها ونظرية الكم ونظرية ام يمكن أن تفسر ظهور الكون من العدم وهذه عموما نظرية كونية أوسع من حدود هذه الأرض.

        والدليل الآخر هو أن صفة الأثر دالة على صفة المؤثر (ومنه دليل التقنين ودليل النظم ودليل الهدف ودليل الحكمة...) وهذا الدليل ربما يحصل وهم انه يتعارض مع نظرية التطور ولكنه في الحقيقة أيضاً غير متعارض معها لأن وجود قانون الجينات يكفي لإثباته وهذا يعني اننا نحتاج فقط إثبات أن الخريطة الجينية مقننة وهذا أمر ثابت.

        اما النص الديني القرآني والروائي فهو لا يتعارض مع التطور بل يؤيده بوضوح وهذه أمثلة من النصوص:

        قوله تعالى : ((وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَاراً (14) أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً (15) وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجاً (16) وَاللَّهُ أَنبَتَكُم مِّنَ الْأَرْضِ نَبَاتا)) نوح 14 – 17

        وظاهر النص واضح (وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَاراً) : ومثل لهذه الأطوار السماوات، السبع والسماوات السبع متدرجة في التطور والتعقيد

        ثم بين الأمر بوضوح أكثر (وَاللَّهُ أَنبَتَكُم مِّنَ الْأَرْضِ نَبَاتا) ومعنى هذا انكم نتاج بذرة بذرها الله في الأرض (وَاللَّهُ أَنبَتَكُم) أو لنسميها خريطة الله الجينية التي بذرت في الأرض وكان الهدف الوصول – أخيراً- الى جسم مؤهل لاستقبال النفس الإنسانية التي خلقت من الطين المرفوع الى السماء الأولى ونفخ الروح فيه.

        وعن محمد بن علي الباقر صلوات الله عليه: ((لقد خلق الله عز وجل في الأرض منذ خلقها سبعة عالمين ليس هم من ولد آدم، خلقهم من أديم الأرض فأسكنهم فيها واحدا بعد واحد مع عالمه، ثم خلق الله عز وجل أبا هذا البشر وخلق ذريته منه)) الخصال – للصدوق ص 359.

        عموما وفقك الله إن شاء الله سأكتب كتابا جوابا على سؤالك هذا وأبين فيه نظرية النشوء ونظرية الارتقاء ونظرية الانفجار العظيم وما هو صحيح منها وما هو غير صحيح وأبين فيه وهم الالحاد وآيات التوحيد من نفس هذه النظريات التي أفترض بعض من يجهلون الحقيقة انها تعارض الدين ووجود اله وأن شاء الله ينشر قريبا وأرجو ان لا تنساني من دعاءك.

        والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

        أحمد الحسن

        جمادي الثاني / 1433 هـ


        والحمدلله رب العالمين



        متى يا غريب الحي عيني تراكم ...وأسمع من تلك الديار نداكم

        ويجمعنا الدهر الذي حال بيننا...ويحظى بكم قلبي وعيني تراكم

        أنا عبدكم بل عبد عبد لعبدكم ...ومملوككم من بيعكم وشراكم

        كتبت لكم نفسي وما ملكت يدي...وإن قلت الأموال روحي فداكم

        ولي مقلة بالدمع تجري صبابة...حرام عليها النوم حتى تراكم

        خذوني عظاما محملا أين سرتم ...وحيث حللتم فادفنوني حذاكم

        Comment

        • عابرة سبيل2005
          عضو نشيط
          • 22-07-2011
          • 265

          #5
          رد: ما هي علة خلق الانسان وعلة خلق الكون ؟



          بارك الله بكم

          في ميزان حسناتكم
          [CENTER][/CENTER][IMG]http://www.noraletra.com/vb/images/smilies/fatee7a.gif[/IMG]

          Comment

          • istdar alfalak
            مشرف
            • 22-08-2010
            • 826

            #6
            رد: ما هي علة خلق الانسان وعلة خلق الكون ؟

            بسم الله الرحمان الرحيم

            بارك الله بكم على نقل هذه الكلمات الطاهره المباركه
            قال يماني ال محمد ع

            ( أيها الناس لا يخدعكم فقهاء الضلال وأعوانهم أقرئوا, ابحثوا, دققوا, تعلموا, واعرفوا الحقيقة بأنفسكم لا تتكلوا على احد ليقرر لكم اخرتكم فتندموا غدا حيث لا ينفعكم الندم (وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا ) هذه نصيحتي لكم فو الله إنها نصيحة مشفق عليكم رحيم بكم فتدبروها وتبينوا الراعي من الذئاب)

            Comment

            • أسيل الانصاريه
              عضو جديد
              • 17-05-2011
              • 86

              #7
              رد: ما هي علة خلق الانسان وعلة خلق الكون ؟

              احسنتم الله يوفقكم
              sigpic

              ملئُ السنابل تنحنيْ بتواضعٍ و الفارغاتُ رؤوسُهن شوامخُ

              Comment

              • ثورة اليماني
                مشرف
                • 07-10-2009
                • 1068

                #8
                رد: ما هي علة خلق الانسان وعلة خلق الكون ؟

                جزاكم الله خبر الجزاء
                قال الامام أحمد الحسن (ع) : أيها الناس لا يخدعكم فقهاء الضلال وأعوانهم ، إقرؤوا ، إبحثوا ، دققوا ، تعلموا ، واعرفوا الحقيقة بأنفسكم ، لا تتكلوا على أحد ليقرر لكم آخرتكم فتندموا غداً حيث لا ينفعكم الندم ، وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا ، هذه نصيحتي لكم ، ووالله إنها نصيحة مشفق عليكم ، رحيم بكم ، فتدبروها وتبينوا الراعي من الذئاب .

                Comment

                Working...
                X
                😀
                🥰
                🤢
                😎
                😡
                👍
                👎