إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

لقاء مع الأنصار....

Collapse
This is a sticky topic.
X
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • خادم الجواد
    عضو نشيط
    • 09-02-2011
    • 344

    #16
    رد: لقاء مع الأنصار....

    والله قصة مؤثرة وفقكم الله يا انصار الله
    الانصار قصص وعبر وهدى ونور وانتجاب واصطفاء
    اللهم ارزقنا خدمتهم يا الله
    والحمد لله وحده
    أبتاه قل على العداة معيني

    Comment

    • خادم الجواد
      عضو نشيط
      • 09-02-2011
      • 344

      #17
      رد: لقاء مع الأنصار....

      اتساءل من التالي؟؟؟؟؟
      who s next
      كي ديكر
      ؟؟؟؟
      أبتاه قل على العداة معيني

      Comment

      • حجج الله
        عضو مميز
        • 12-02-2010
        • 2119

        #18
        رد: لقاء مع الأنصار....

        الاخت البتول لا زلنا ننتظر البقية الله يوفقك لكل خير. حتى نستضيف عضو آخر بعون الله

        ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

        صدقت أيها الصديق الأكبر


        Comment

        • حجج الله
          عضو مميز
          • 12-02-2010
          • 2119

          #19
          رد: لقاء مع الأنصار....

          نعم أخي عصا موسى فكرة جيدة

          .... و ننتظر الاخت البتول و نسال الله أن يكون المانع خير.....سننتقل لضيف جديد إنشاء الله

          ترقبونا

          ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

          صدقت أيها الصديق الأكبر


          Comment

          • وا احمداه
            مشرف
            • 22-09-2008
            • 833

            #20
            رد: لقاء مع الأنصار....

            اسجل متابعتي...

            Comment

            • حجج الله
              عضو مميز
              • 12-02-2010
              • 2119

              #21
              رد: لقاء مع الأنصار....

              أهلا وااحمداه حياكم الله... يسعدني تواجدكم في الموضوع و متابعتكم

              ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

              صدقت أيها الصديق الأكبر


              Comment

              • حجج الله
                عضو مميز
                • 12-02-2010
                • 2119

                #22
                رد: لقاء مع الأنصار....

                الآآآآآن نعلن لكم اسم ضيفنا الجديد

                إنه





                إنه







                إنه













                الاخ الكريم مشرف قسم السياسة و الاقتصاد

                الاخ انصااااري ansari

                فليتفضل مشكورا ليجيب عن الاسئلة في جولة تعارفية مع الانصار





                ا

                ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

                صدقت أيها الصديق الأكبر


                Comment

                • ansari
                  مشرف
                  • 22-01-2011
                  • 9069

                  #23
                  رد: لقاء مع الأنصار....

                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  والحمد لله رب العالمين
                  وصلى الله على محمَّد وآل محمَّد الأئمة والمهديين وسلم تسليماً كثيرا


                  اخوتي اخواتي انصار الله ، انصار ابي عبد الله الحسين ع ، انصار الامام المهدي محمد بن الحسن العسكري ع ، انصار اليماني المهدي احمد الحسن ع

                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                  الدعوة اليمانية المباركة وكما تعلمون هي دعوة الانبياء والمرسلين وهي امتداد لدعوة الحسين ع للاصلاح والتي لا يزال صوته عليه السلام يرن مدوي يصم اسماع الطغاة والظالمين وسيكمل هذا الطريق ولدهم أحمد عليه السلام والذي سيسلم رايته المنصورة للامام المهدي عليه اسلام.

                  قصة ايماني بالدعوة



                  الاسئلة:

                  1. كيف اخترت اسمك بالمنتدى /البال توك؟ و ماذا يعني؟
                  الجواب :
                  تعمدت ان اكون متواضعا حتى في اختيار الاسم ، وهو بحد ذاته عظيم
                  فعندما اخترت اسم انصاري ، كان هناك انصاري 13 ، وابو محمد الانصاري ، وغيرها من الشخصيات الكبيرة من الاخوة الانصار ، فوجدت اسم انصاري هو خالي من الارقام والرموز ، ولبساطته كان هو اسمي .


                  2. كيف التحقت بالدعوة؟ ومنذ متى؟
                  ان التحاقي بالدعوة المباركة ، منذ صغري اي قبل ما يقارب 26 سنة وذلك عندما كنت في الخامس العلمي ، لا تستغربوا الامر سابين لكم اخوتي اخواتي احباء الله الانصار ذلك ولكن اعلان ذلك كان في رجب 2003 .


                  3. ما هو تاثير الدعوة على حياتك؟
                  اعيش في عالم الملكوت والرؤى والمبشرات ، كلي امل بالفرج القريب ، كنت اشاهد رؤى وتتحقق وقد تحققت واحدة قبل المظاهرة الاخيرة يوم الجمعة الماضية .


                  4. موقف صعب مر عليك خلال مشوار الحق؟
                  اصعب المواقف ان تجد نفسك تجاهد في الحياة وحيدا ، وانت حامل اعباء هذه الدعوة المباركة ولا من معين ولا ناصر ، ابكي على سيدي ابي عبد الله الحسين ع لقلة الناصر ، ويعزيني ان مولاي الامام المهدي ع يعاني منها منذ اكثر من 1400 عام يودع احبة اعزاء وقد لا يعرفونه الناس الذين يفقدهم ، وهاهو المظلوم اليماني احمد عليه السلام ، غريب وحيد مرت عليه ايام وشهور لا من ناصر ولا معين الا الله ونعم بالله وكفى ، فكنت اعيش غربتين غربة الوطن الذي تربيت فيه وغربة بين زوجتي واهلها حتى ان هداها الله تعالى وبايعت مع شقيقتي الامام اليماني عليه السلام .
                  في كربلاء عندما تربيت صغيرا كنت كل يوم اذهب الى زيارة الامام الحسين ع والعباس عليهما السلام والانصار عليهم السلام ، اجلس في الصحن الشريف استمع الى القرآن الكريم بصوت القاريء ثم يحين وقت الاذان وهنا وقت التجلي عندي هو وقت الاذان في صحن الامام الحسين ع واصلي وارجع الى البيت ، كان منهاجي بعد العودة من المدرسة ، ان ابتدأ بالقرآن ثم مفاتيح الجنان والادعية المباركة والزيارات كل يوم من بعد الصلاة الواجبة ، كان اهلي يطلقون عليّ بالملا ، لكثرة ارتباطي بالصلاة والدعاء وتلاوة المصحف الكريم ، وبعدها كنت احضر واجباتي المدرسية وثم كأي صغير العب مع اصدقائي ، وقد كان ابواي من الموالين لاهل البيت وطالما كان ابي ينظم مواكب العزاء ايام عاشوراء ، من المفارقات اخبرتني والدتي انها قد طلبت من الله ولدا صبيا بعد اثنين من البنات وعندما كانت حاملا بي تقول انها تسمع صوتا في بطنها وكاني كنت الطم مع مواكب العزاء ، وقد رأت وهي حامل بي رؤية وكانها تنظر الى السماء واذا بسيف من نور في السماء ، فما اسرع ان ذهبت الى الحضرة المباركة واخبروها السادة بانها ستلد ولدا .

                  5. هل رايت رؤيا او كشف أثر بك بشكل كبير؟
                  في الصف الخامس العلمي بدأت الرؤى تتوالى عليّ وبعضها كانت في عالم اليقضة
                  الرؤية الاولى :
                  كنت قد اكملت دراستي في ليلة من الليال وذهبت الى النوم وغرفتي في الطابق الاعلى كان فيها سريران لي ولاخي الاصغر ، فما ان اكملت قراءة السور المباركة والادعية ، واغمضت عيني حتى احسست ان قدمي اليمين يؤلمني قليلا وصل الالم الى اصبع قدمي الكبير وما اسرع ما ان رأيت نفسي نائم وارى اخي الصغير نائم على سريره اكلمه ولا يسمعني فاحسست ان يدا غليضة قد مسكت عنقي وبدات تلف بي وانا طائر ارى جسدي على السرير وسحبني وانا طائر الى اسفل الدار ثم عاد بي الى اعلى وانا احاول التملص منه بلا جدوى ، فما ان قلت يا أمير المؤمنين ادركني حتى رأيت ان شباك الغرفة المطل على جهة النجف الاشرف قد انار وانا اشاهد خيال فارس على جواده ومعه الراية يقترب وقد اصبح النور اكبر واضواء ملونة امام بيتنا ونافورة ماء جميلة وعادت روحي الى جسدي ، ثم صحوت .
                  الثانية :
                  رايت في المنام والدتي تعد الطعام وهنالك شخصان واقفان فدخلت ومعي كتبي ، فقالت لي امي الا تسلم فقلت السلام عليكم وصافحت رجلا معمم بعمامة سوداء لم اره وجهه لانه عليه غشاوة فقلت لها من هذا ياأمي فقال هذا المصطفى ( ص) فصافحني وقال لي نعم انا جئت من اجلك وكان الشاب الجميل المهيب الشكل يقف بجلال خلف النبي كانه حارسه ، كان جميلا ويبدو طويلا بالنسبة للنبي (ص) وكان يحمل جناحين ابيضين على ما اذكر ، فقلت له من هذا ؟
                  فقال لي ان هذا جبرائيل (ع) وكان يحمل شمعدان فيه ثلاث او اكثر قليلا من الشموع المضيئة ، فقطع الصمت النبي (ص) وقال لي تعال لنتغدى ، فذهبت معه الى صالة الطعام وجلس النبي (ص) وجلست على يمينه على الارض وظهرنا الى القبلة الشريفة والشاب يقف قريبا منا ولم يجلس فما اسرع ان جاءت والدتي بطعام بسيط في صينية ووضعته وذهبت فقال هيا كل فقلت له داعيا الشاب ان يجالسنا فقال لا هو لا ياكل طعامنا ، فبعد تناول لقمتين ربت بيده الكريمة على يدي وقال ( أي ابني اطلب ) فرفعت وبلا شعور ولا معرفة او ترتيب يداي الى السماء باتجاه القبلة وقلت يارب اريد ادخل انا واهلي الجنة ، فما اسرع ان انفتحت طاقة من نور من السماء وبدأت تتسع كالمخروط الذي قاعدته الى الاسفل وحتى وصلت الارض فاهتزت الارض وصحوت .
                  الثالثة :
                  في الرؤيا طرق باب البيت الخارجي وكان النهار ففتحت الباب واذا بأمير المؤمنين عليه السلام يصافحني ويسلم علي وكأننا اصدقاء نعرف بعضنا فسحبني الى ركن الدار من خارج البيت واخرج درة بيضاء كبيرة ملىء الكف من جيبه ووضعها بين عينياي وخرج نور اضاء بين عيناي لم اعد اره شيئا من شدته وصحوت
                  الرابعة :
                  في المنام كاني بسطح منزلي في كربلاء انظر الى السماء وكنت في عالم اليقضة كثير التفكر في النجوم واحبها واسبح الله وكنت اسمع واغفو على صوت التحميد والتهليل والتمجيد من مكبرات الصوت في الصحن الحسيني المبارك ، ففي المنام كأني انظر الى السماء فتبادر الى ذهني سؤال لم لا اشاهد ما يجري على الارض ، فنظرت الى الارض ففوجئت بان الارض غير موجودة ومحلها سماء جميلة والقمر بدر وحوله مجموعة نجوم تدور فما هي الا لحضات واذا بالقمر يتحرك من مركزه ويصير قمرين وتدور حول كل منهما النجوم ولعلي شاهدت كل قمر يدور حوله 12 نجمة . ثم جلت ببصري الى جهة النجف فاذا بالسماء تظهر كتابة بخط قرآني من نور في السماء مكتوب عليها ( واتبعو رب جحى ) ثم عدت ببصري الى القبلة فتلونت السماء بالوان غامقة داكنة وبدأت السماء تتكسر وتتساقط قطعا قطعا كبيرة ، فهالني الامر فما اسرع ان سجدت باتجاه القبلة .
                  الخامسة :
                  قبل الحرب الخليج الاولى وبالتحديد عام 1986 رأيت رؤية في كربلاء وكاني في حي الحسين ارى في بيت اقاربي منارة مسجد عالية ، والسماء امتلئت بالطائرات ذوات المروحتين ، وحينها لم اعرف لمن هذه الطائرات !!!
                  ثم ما اسرع ان بدأ انزال الجنود ، فذهبت مسرعا الى اعلى المنارة اصعد وفي المنارة نوافذ من غير شباك وقد نزل جندي على احد هذه النوافذ وبدأ يرمي باتجاهي فوجدت نفسي في شارع ابي الفضل العباس ع مقابل الساحة الصغيرة والجنود قد تكاثروا وهم مدججون بالاسلحة وبدؤا يرمون باتجاه الصحن العباسي من الخارج ، لفت انتباهي ان لوحة على الصحن المبارك مكتوب عليها السلام عليك يانبي الله يايونس ع . وكان الرصاص يتحول الى زهور بيضاء حين اصطدامه بالصحن الخارجي ، ثم خرج مثل الاشباح بيضاء وبدأت تقتل هذه الجنود حتى صحوت .


                  اكملت دراستي الجامعية : بكلوريوس في الهندسة الكهربائية – ودبلوم الكترونيك
                  كنت اعمل في الكاظمية المقدسة بعد انتقالي مع اهلي الى بغداد للدراسة ومن ثم للعمل
                  كنت يوميا اخرج صباحا لزيارة مولاي موسى بن جعفر وسيدي الجواد عليهما السلام ، اقرأ القران والصلاة ساعة الى ساعتين ، ثم اذهب للعمل
                  الرؤيا السادسة
                  كاني في الصحن الخارجي للكاظمية المقدسة والامام الكاظم يقف اماما للصلاة والناس تقف خلفه ، فما ان صرت خلفه بينه وبين الناس حتى ان قدمني بيده الكريمة لاكون بجانبه ملاصقاً فبدأ الصلاة وانا ائتم به والناس تأتم بالامام عليه السلام .
                  السابعة:
                  كأني في الصحن الحسيني نهارا فقالوا جاء الملك روقيائيل ع وحينما بصرت رأيت تابوتا اخضر اللون محمول واذا بالصوت يعلو ان هذا تشييع الامام الحسين ع فبكيت كثيرا وكان قلة من الناس في التشييع ، ومن ثم صحوت.


                  التكملة غدا ان شاء الله تعالى وارجوا المعذرة

                  Comment

                  • حجج الله
                    عضو مميز
                    • 12-02-2010
                    • 2119

                    #24
                    رد: لقاء مع الأنصار....

                    ياالله سبحان الله ما ابلغ ولا اروع كلمات الله.... سبحان الله و بحمده

                    ننتظر بقية الموضوع

                    وفقكم الله لكل خير يا انصار الله

                    ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

                    صدقت أيها الصديق الأكبر


                    Comment

                    • ansari
                      مشرف
                      • 22-01-2011
                      • 9069

                      #25
                      رد: لقاء مع الأنصار....


                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      والحمد لله رب العالمين
                      وصلى الله على محمَّد وآل محمَّد الأئمة والمهديين وسلم تسليماً كثيرا

                      اعتذر على التأخير.





                      في عام 1999 كنت استمع الى كاسيت كانت محاضرة للشيخ المهاجر هداه الله تعالى ، وكان يتحدث عن الامام المهدي ع ، وذكر ان هنالك طريقة لرؤية الامام في عالم اليقضة والتشرف بلقائه ، وهي ان يقرأ دعاء الندبة 40 جمعة مع توسل وبكاء ، وفعلا بدأت في اول جمعة قبل صلاة الجمعة بعد الاغتسال والتطيب والتهيىء النفسي والاستعداد وكاني سأراه بعد قليل ، وما ان مرت الجمعة الرابعة وليست الاربعين كما قيل ، وكالعادة اذهب للامام الكاظم والجواد عليهما السلام للزيارة وقراءة القرآن والدعاء بعد الصلاة وثم توجهت الى العمل وكانت ورشة لصليح الراديو والمسجل والفيديو والتلفزيون شراكة مع صديق ، وبعد ان باشرت العمل بعد الافطار وشرب الشاي وكان القطع المبرمج للكهرباء ، فكان المحل الذي امامي قد اغلق مؤقت حتى عودة الكهرباء ، فكنت جالس بانتظار زبون وانا اقرأ صفات الامام المهدي ع وخصالة وصفاته الخَلْـقّية وكيف هو جميل ابيض مشرب بحمرة الخ الصفات الجميلة وبينما انا جالس اذ رأيت من باب الورشة الزجاجي ثوبا ( دشداشة ) ذات لون سمائي فاتح لرجل فتح الباب ودخل وقال السلام عليكم فقلت وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، عادة اذا دخل احد الى الورشة اضيفه وارجوه بالجلوس واطلب له الشاي وانظر الى وجه الانسان مرحبا به كائن من كان ، الغريب اني لم ارفع في وجه هذا الرجل وجهي ولم اسأله ان يجلس ولم اطلب له الشاي كما دائما افعل مع كل زبون ، لم اعرف السبب وكلمني وقال افحص كارت المسجل هذا ، كذلك لم ارفع بصري في وجهه وتناولت الكارت الالكتروني وانا احدث نفسي لعل هذا الشاب فقير لانه يطلب تصليح هذا الكارت ، وبعد الفحص تبين ان الترانزستورات عاطلة ، فقمت بفحصهما مرة اخرى وتأكدت من عطلهما ، فقلت له اذا احببت ان تنتظر سوف نجلب الاسبوع القادم الترانزستورات لاني ليس عندي الان ، فقال شكرا لك ، فما ان رفعت وجهي وبصرت وجهه واذا بي اصعق ولساني لم ينطق وانا ارى الشاب الذي امامي هو يحمل نفس الصفات الجميلة التي تصف الامام عليه السلام ، وانا انظر الى عينيه اللتان يضيع من ينظر اليهما وهيبته ونور وجهه وقد كان قد وضع الغترة البيضاء على راسه كان من ينظر اليه من الجانب لا يرى وجهه ومن الامام كذلك الى ان يقترب كثيرا منه ليتمكن من رؤية وجهه ، فقلت في نفسي سيدي اهو انت لان صوتي لم ينطلق ، فكان جوابه ان ابتسم وقال لي ( في امان الله ) وقد تسمرت في مكاني وانا واقف كان على رأسي الطير ، وثم خرج واغلق باب المحل الزجاجي امام عيناي ، ففكرت ان اركض خلفه كالمجنون ففتحت الباب وانا اتبع الجهة التي ذهب اليها فلم اره موجودا ، فقد اختفى ، فاسرعت كالمجنون راكضا بسرعة وكان زميلي نصير ( النداف) يعمل فقلت له هل رأيت رجلا واصفا له صورته قال لي قد دخل الى السوق باتجاه محلك ولم اره يخرج منه فلم اقتنع بجوابه، فكان امامي مفترق طرق اما باتجاه الزقاق الصغير والذي لم اره فيه او باتجاه الزقاق الاطول الموصل الى الحضرة الكاظمية وهو درب طويل، فعدت ادراجي فقلت له نصير هل تعرف الرجل ، فقال انا هنا ولدت واعرف كل هذه البيوت واهلها وهذا الرجل غريب عن المنطقة .
                      ولا زلت اتطلع الى ذلك اليوم الذي لن انساه في حياتي لعلي ان ارى وجهه الجميل ونوره الثاقب من جديد ويجمعني بولده المبارك اليماني عليهما الصلاة والسلام.
                      سافرت الى بلد عربي وعملت فيه ستة سنوات عانيت فيها وانا اخفي كوني موالي لاهل البيت وتنقلت من وظيفة الى اخرى .
                      وقبل الحرب الاخيرة على العراق أوقفوني عن العمل وبعد اربعة اشهر وجدت عمل بمرتب صغير ويحتاج الى جهد مضاعف وقد تم استغلالي لكون العمل ليس حكومي وخلال ذلك الوقت وخلال بحثي على الانترنيت عن احاديث عن الامام المهدي ع في نقاش بيني وبين زميل فلسطيني عن سماعه فقهاء سلفيين ينكروا المهدي ع فبعد ان وجدت ما ابحث عنه وقد اقتنع بالمهدي ع ، كنت لا زلت ابحث وجدت الموقع المبارك الذي يتحدث عن الامام اليماني وصي ورسول الامام المهدي ع وهو الامام احمد الحسن ع فآمنت بلا تردد وبايعت قبل المدة التي حددت وذلك عام 2003 م .
                      الرؤية الثامنة :
                      شاهدت النبي (ص) وأمير المؤمنين ع ، كان النبي اراه للمرة الثانية ولكن هذه المرة ارى وجهه الباسم الجميل وكان أمير المؤمنين ع حاسر الرأس وحزين وفهمت من دون ان يتحدثوا الي انهما يستعدان لحرب ، فقلت سيدي استطيع ان اقوم بعمل التموين للمعركة ، فما اسرع ان ذهب الامام علي عليه السلام وعاد بسيارة حديثة ، وثم صحوت .
                      فبعد فترة سافرت الى كندا ، واجتمعت مع شقيقتي وزوجتي ورزقت بصبي اسميته مصطفى تيمنا بالمصطفى (ص) وكنت اعلم ان لي مهمة يجب ان اقوم بها يوما ما ! ، ما هي ؟
                      لا اعلم ، لان رؤيتي بالنبي (ص) والامام علي ع والكاظم ع والحسين ع والملائكة ع ان هنالك امر سوف اقوم به ، وكنت استمع الى خطابات الامام احمد ع ولا اتمالك نفسي واجهش بالبكاء لاني اعلم انه امام حق ، كان هناك ظلمات نفسية اعاني منها تحجبني وتمنعني من اجهار امر اتباعي للامام احمد ع ، وكان صراع قوي مع النفس والشيطان ، وبعد خطاب محرم الاخير للامام ع ايقنت اني على الحق فكنت في موقف كسيدي الحر الرياحي ع وانا اخير نفسي هل اني متبع الطريق الحق كنت خائفا من اكون ممن يلتوي على اليماني ع ، وبين ثقل الامانة التي حملنيها النبي (ص) والامام علي ع والكاظم ع والملائكة ع الكرام ان اسلم بيعتي الى صاحب البيعة ، فكتبت الى الامام احمد ع بعض الرؤى التي سردت بعضها على حضراتكم ، فقال لي ( سيكون لك شأن عظيم في المستقبل ، ودعاني ع الى زيارته في النجف لرؤيته المباركة مع الانصار ) ذلك قبل احداث الزركة المشؤمة وعندما زرت العراق كان الوضع صعبا ولم اتمكن من الوصول الى النجف الاشرف .
                      الرؤيا التاسعة :
                      شاهدت في المنام القرآن الكريم على شكل لوح اخضر كبير مضيء بشكل مستطيل ، وقد حضر الامام المهدي عليه السلام ومسح بيده الكريمة على هذا الوح ورش عليّ منه وكان يتساقط منه كبودرة بيضاء .

                      سأكتفي بهذا القدر من الرؤى



                      6. كيف تتعامل مع الأنا ( طريقتك لمحاربتها)؟
                      مرة في كربلاء حصل موقف لاخي مع صديقه ، فقال لي تجادلنا ، فاحكم بيننا ، فسمعت منهما فقلت لاخي انت المخطيء وصديقك على حق فابتسم صديقه فرحاً وعاد معي اخي من عند صديقه يبكي ويلومني ان يجب ان انصر اخي ظالم او مظلوم ، فقلت له لقد نصرتك ظالما بان عرفتك خطأك بحق صديقك .
                      ولطالما يزعج اهلي واحبائي قولي الحق ، وقد خسرت مواقف واصدقاء وامور مادية بسبب مثل هذا الموقف الذي يجري مني مجرى الدم ولن اتوقف عنه لاني تعلمت في كربلاء الايثار وحب الحق وقول الحق وان ثقل ونصرة المظلوم وان كان عدوي ومعاقبة احبائي ان كانوا على غير صواب
                      7. مارايك بالمنتدى؟ جريدة الصراط المستقيم؟غرف البال توك الخاصة بالدعوة؟
                      يتطور يوما بعد يوم وفق الله العاملين فيه لخدمة الدعوة المباركة .
                      8. شئ تحب ان تراه من ضمن برنامج العمل في الدعوة المباركة؟
                      اتمنى ان يوفقني الله ومعي الانصار وننشأ قناة فضائية تنشر علوم آل محمد على المنهج اليماني الحق الذي جاء به صاحبه الامام أحمد الحسن عليه السلام
                      9. هل هناك موضوع لم نطرحه و ترغب في التحدث به؟
                      يتبادرني شعور ملازم بان الفرج قريب .
                      10. كلمة اخيرة؟

                      مهما عملنا فنحن مقصرون بحق آل محمد صلوات ربي عليهم اجمعين ، لان الحياة دار فناء وزوال ، فالمغرور من غرته والشقي من فتنته ، وارجوا من الله ان يكمل العدة والعدد ويعجل الفرج والحمد لله وحده

                      Comment

                      • حجج الله
                        عضو مميز
                        • 12-02-2010
                        • 2119

                        #26
                        رد: لقاء مع الأنصار....

                        وفقك الله أخ انصاري و ثبتك و ثبتنا معك على الحق . قصتك مع رحلة الحق فيها الكثير ة خصوصا ارتباطك بالملكوت... و قد حملتني احرفك إلى مساحات نورانية و بعض المشاهد التي سردتها شعرت اني اعيشها لحظة بلحظة .... زدتنا شوقا للقائه عليه السلام....اللهم فرج عنه و عن اخواننا الانصار فرجا عاجلا قريبا....

                        اللهم ارنا الطلعة الرشيدة و الغرة الحميدة يالله

                        ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

                        صدقت أيها الصديق الأكبر


                        Comment

                        • حجج الله
                          عضو مميز
                          • 12-02-2010
                          • 2119

                          #27
                          رد: لقاء مع الأنصار....

                          المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصاموسى
                          اللهم صلى على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما .

                          الله يثيبكم أخي انصاري ويوفقكم بحق الامام احمد الحسن عليه السلام , والله يرزقني اكون خادم لكم .

                          فشكرا لكم اخي انصاري على مابذلتم من جهد من اجل الاجابة على الاسئلة المطروحة من قبل الاخت حجج الله وفقها الله ( اعتذر لك اخت حجج الله لاني خاطبتكم سابقا بصيغة المذكر , عسى ان يكون اعتذاري مقبولا ).

                          حياك الله اخي يسعدني تواجدكم يا انصار الله. اخ او اخت كله خير إنشاء الله . مارايك أن تكون الضيف التالي؟
                          Last edited by حجج الله; 22-07-2011, 02:21.

                          ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

                          صدقت أيها الصديق الأكبر


                          Comment

                          • حجج الله
                            عضو مميز
                            • 12-02-2010
                            • 2119

                            #28
                            رد: لقاء مع الأنصار....

                            ملاحظة فقط ان عدد المعجبين بالموضوع 13

                            13المعجبين

                            ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

                            صدقت أيها الصديق الأكبر


                            Comment

                            • ansari
                              مشرف
                              • 22-01-2011
                              • 9069

                              #29
                              رد: لقاء مع الأنصار....

                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              والحمد لله رب العالمين
                              وصلى الله على محمَّد وآل محمَّد الأئمة والمهديين وسلم تسليماً كثيرا

                              اخي عصا موسى واختي حجج الله نحن اخوة واخوات في الله تربطنا روابط الولاء للمعصومين عليهم الصلاة والسلام ، اشكركم كثيرا على مشاعركم الاخوية الطيبة التي تشعرنا بالامل عن قرب الفرج .
                              جمعنا الله العزيز الكريم وجميع الاخوات والاخوة الانصار الكرام على الخير تحت راية الامام أحمد الحسن عليه السلام وعجل الله فرجهم انه سميع مجيب والحمد لله وحده

                              Comment

                              • اختياره هو
                                مشرف
                                • 23-06-2009
                                • 5310

                                #30
                                رد: لقاء مع الأنصار....

                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                                اخي الكريم انصاري ... اسال الله سبحا نه ان يوفقكم لكل خير ويسددكم وينصركم وينصر بكم دينه

                                هل انت من كان يكتب في المنتدى القديم باسم السلماني الذري ؟
                                السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة والنبوة ومعدن العلم وموضع الرسالة

                                Comment

                                Working...
                                X
                                😀
                                🥰
                                🤢
                                😎
                                😡
                                👍
                                👎