إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

قيام (عمر بن الخطاب) بكسر ضلع الزهراء عليها السلام (في كتب اهل السنة)

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • عطية ابو خاطر
    عضو جديد
    • 26-01-2017
    • 3

    #16
    رد: قيام (عمر بن الخطاب) بكسر ضلع الزهراء عليها السلام (في كتب اهل السنة)

    هذا ما نسميه عندكم بـ (علم الهوي)
    وهي ان تأخذ من كتب الحديث ما يناسب هواك وتضرب بالباقي عرض الحائط
    وذاك ديدن الشيعة على مر الزمان .. خصوصاً انتم اتباع احمد البصري
    وقد بدا ذلك جلياً في مناظرات اتباعه في وسائل الاعلام
    كقول علماؤكم ومحدثيكم للرد على روايات المعصومين التي لاتوافق هواهم بأنها (محمولة على التقية)
    اما نحن فلدينا (علم الجرح والتعديل) او (علم رجال الحديث) وهو علم وضع للبحث في سير رواة الحديث لمعرفة الصالحين منهم والفاسقين وبيان صدقهم وكذبهم للاخذ بروايتهم .. والا فستصبح المسألة سداح مداح ويقول من شاء ما شاء
    اما بخصوص شبهة ان فاطمة عليها السلام ماتت وهي واجدة على ابي بكر الصديق رضي الله عنه فقد ثبت وصح سنداً لدينا انه استرضاها فرضيت عنه قبل موتها بعد سوء فهم بينهما
    فعن إسماعيل بن أبي خالد عن الشعبي قال جاء أبو بكر إلى فاطمة حين مرضت فاستأذن فأذنت له فاعتذر إليها وكلمها فرضيت عنه» (سير أعلام النبلاء2/121).


    وفي لفظ آخر
    لما مرضت فاطمة أتى أبو بكر فاستأذن فقال علي يا فاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك فقالت أتحب أن آذن له قال نعم قال فأذنت له فدخل عليها يترضاها وقال والله ما تركت الدار والمال والأهل والعشيرة إلا ابتغاء مرضاة الله ورسوله ومرضاتكم أهل البيت قال ثم ترضاها حتى رضيت (رواه البيهقي في سننه6/301 وقال مرسل بإسناد صحيح)

    Comment

    • ثورة اليماني
      مشرف
      • 07-10-2009
      • 1068

      #17
      رد: قيام (عمر بن الخطاب) بكسر ضلع الزهراء عليها السلام (في كتب اهل السنة)

      الاحتجاج بالحديث المرسل فهو من باب الاحتجاج بالحديث الضعيف، وقد فعله بعض العلماء، كالأحناف المتأخرين والمالكية وأيد ذلك ابن القيم.
      مرسل الشعبي :
      أما عن الشعبي فقد كذب الحارث وأكثر عنه من الرواية. بل غالب روايته عن علي هي عن الحارث الكذاب.

      قال الخطيب في "الكفاية في علم الرواية" (ص89) ما خلاصته: «كيف وقد وُجِدَ جماعة من العدول الثقات رووا عن قومٍ أحاديث أمسكوا في بعضها عن ذكر أحوالهم، مع علمهم بأنهم غيرُ مرضيين، وفى بعضها شهدوا عليهم بالكذب في الرواية وبفساد الآراء والمذاهب. مثل قول الشعبي: ثنا الحارثُ وكان كذاباً. وقول الثوري: ثنا ثُوَير بن أبي فاختة وكان من أركان الكذب. وقول يزيد بن هارون: ثنا أبو رَوح وكان كذاباً. وقول احمد بن مُلاعِب: ثنا مُخَوَّل بن إبراهيم وكان رافضياً. وقول أبي الأزهر: ثنا بكر بن الشَّرود وكان قَدَرياً داعية». قال ابن حجر:«وقد روى هؤلاء كلهم في مواضع أخرى عمن سُمّي ساكتين عن وصفهم بما وصفوهم به».
      قال الامام أحمد الحسن (ع) : أيها الناس لا يخدعكم فقهاء الضلال وأعوانهم ، إقرؤوا ، إبحثوا ، دققوا ، تعلموا ، واعرفوا الحقيقة بأنفسكم ، لا تتكلوا على أحد ليقرر لكم آخرتكم فتندموا غداً حيث لا ينفعكم الندم ، وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا ، هذه نصيحتي لكم ، ووالله إنها نصيحة مشفق عليكم ، رحيم بكم ، فتدبروها وتبينوا الراعي من الذئاب .

      Comment

      Working...
      X
      😀
      🥰
      🤢
      😎
      😡
      👍
      👎