إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

( توسل آدم ( ع ) بالنبي محمد ( ص )

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • Be Ahmad Ehtadait
    مشرف
    • 26-03-2009
    • 4471

    ( توسل آدم ( ع ) بالنبي محمد ( ص )

    ( توسل آدم ( ع ) بالنبي محمد ( ص )



    عدد الروايات : ( 22 )



    مستدرك الحاكم - كتاب تواريخ المتقدمين - ومن كتاب آيات... - رقم الحديث : ( 4228 )



    4194 - حدثنا أبو سعيد عمرو بن محمد بن منصور العدل ثنا أبو الحسن محمد بن إسحاق بن إبراهيم الحنظلي ثنا أبو الحارث عبد الله بن

    مسلم الفهري ثنا اسمعيل بن مسلمة أنبأ عبد الرحمن بن زيد بن أسلم عن أبيه عن جده عن عمر إبن الخطاب ( ر ) قال قال رسول الله (ص) : لما اقترف آدم الخطيئة قال يا رب اسألك بحق محمد لما غفرت لي فقال الله يا آدم وكيف عرفت محمدا ولم أخلقه ؟ قال يا رب لأنك لما خلقتني بيدك ونفخت في من روحك رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوبا لا إله إلا الله محمد رسول الله فعلمت أنك لم تضف إلى اسمك إلا أحب الخلق إليك فقال الله : صدقت يا آدم إنه لأحب الخلق إلي ادعني بحقه فقد غفرت لك ولولا محمد ما خلقتك ، هذا حديث صحيح الإسناد وهو أول حديث ذكرته لعبد الرحمن بن زيد بن أسلم في هذا الكتاب.



    الرابط:

    sonnhonline.com - Translation Books Websites Resources and Information. This website is for sale!




    --------------------------------------------------------------------------------



    إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 91 )



    - وروى الحاكم أيضا والبيهقي وإبن عساكر من طريق عبد الرحمن بن زيد بن أسلم عن أبيه عن جده عن عمر بن الخطاب قال : قال رسول الله (ص) : لما اقترف آدم الخطيئة قال يا رب أسألك بحق محمد أن غفرت لي فقال الله فكيف عرفت محمدا ولم أخلقه بعد ؟ فقال : يا رب لانك لما خلقتني بيدك ونفخت في من روحك رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوبا لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فعلمت أنك لم تضف إلى اسمك إلا أحب الخلق إليك ، فقال الله : صدقت يا آدم إنه لاحب الخلق إلي وإذ سألتني بحقه فقد غفرت لك ولولا محمد ما خلقتك . قال البيهقي‏:‏ تفرد به عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، من هذا الوجه، وهو ضعيف ، والله أعلم‏



    الرابط:

    المكتبة الإسلامية - البداية والنهاية - الجزء الأول




    --------------------------------------------------------------------------------



    الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 253 )



    13917- وعن عمر بن الخطاب قال قال رسول الله (ص) لما أذنب آدم (ع) الذنب الذي أذنبه رفع رأسه إلى العرش فقال أسألك بحق محمد إلا غفرت لي فأوحى الله إليه وما محمد قال تبارك اسمك لما خلقتني رفعت رأسي إلى عرشك فرأيت فيه مكتوبا لا إله الا الله محمد رسول الله فعلمت أنه ليس أحد أعظم عندك قدرا ممن جعلت اسمه مع اسمك فأوحى الله إليه يا آدم انه آخر النبيين من ذريتك ولولا هو ما خلقتك ، رواه الطبراني في الاوسط والصغير وفيه من لم أعرفهم .



    الرابط:

    المكتبة الإسلامية - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - المجلد الثامن




    --------------------------------------------------------------------------------



    السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 58 )



    - أخرج الطبراني في المعجم الصغير والحاكم وأبو نعيم والبيهقي كلاهما في الدلائل وإبن عساكر عن عمر بن الخطاب قال قال رسول الله (ص) لما أذنب آدم الذنب الذى أذنبه رفع رأسه إلى السماء فقال أسالك بحق محمد الا غفرت لي فأوحى الله إليه ومن محمد فقال تبارك اسمك لما خلقتني رفعت رأسي إلى عرشك فإذا فيه مكتوب لا اله الا الله محمد رسول الله فعلمت أنه ليس أحد أعظم عندك قدرا ممن جعلت اسمه مع اسمك فأوحى الله إليه يا آدم انه آخر النبيين من ذريتك ولولا هو ما خلقتك.



    الرابط:

    المكتبة الإسلامية - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - سورة البقرة




    --------------------------------------------------------------------------------



    السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 60 )



    - وأخرج إبن النجار عن إبن عباس قال سالت رسول الله (ص) عن الكلمات التى تلقاها آدم من ربه فتاب عليه قال سال بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين الا تبت على فتاب عليه.



    الرابط:

    المكتبة الإسلامية - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - سورة البقرة




    --------------------------------------------------------------------------------



    الطبراني - المعجم الصغير - من إسمه محمد



    989 - حدثنا محمد بن داود بن أسلم الصدفي المصري ، حدثنا أحمد بن سعيد المدني الفهري ، حدثنا عبد الله بن إسماعيل المدني ، عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، عن جده ، عن عمر بن الخطاب ( ر ) قال : قال رسول الله (ص) : لما أذنب آدم (ص) الذنب الذي أذنبه رفع رأسه إلى العرش , فقال : أسألك بحق محمد إلا غفرت لي , فأوحى الله إليه , وما محمد ومن محمد ؟ فقال : تبارك اسمك ، لما خلقتني رفعت رأسي إلى عرشك ، فإذا فيه مكتوب : لا إله إلا الله , محمد رسول الله ، لا إله إلا الله , محمد رسول الله ، فعلمت أنه ليس أحد أعظم عندك قدرا ممن جعلت اسمه مع اسمك , فأوحى الله عز وجل إليه : يا آدم , إنه آخر النبيين من ذريتك , وإن أمته آخر الأمم من ذريتك , ولولاه يا آدم ما خلقتك لا يروى عن عمر إلا بهذا الإسناد تفرد به أحمد بن سعيد.



    الرابط:

    sonnhonline.com - Translation Books Websites Resources and Information. This website is for sale!




    --------------------------------------------------------------------------------



    الطبراني - المعجم الأوسط - باب العين



    6690 - حدثنا محمد بن داود ، ثنا أحمد بن سعيد الفهري ، ثنا عبد الله بن إسماعيل المدني ، عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، عن جده ، عن عمر بن الخطاب قال : قال رسول الله (ص) : لما أذنب آدم الذي أذنبه ، رفع رأسه إلى العرش ، فقال : أسألك بحق محمد إلا غفرت لي ، فأوحى الله إليه : وما محمد ؟ ومن محمد ؟ فقال : تبارك اسمك ، لما خلقتني رفعت رأسي إلى عرشك ، فإذا فيه مكتوب : لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فعلمت أنه ليس أحد أعظم عندك قدرا ممن جعلت اسمه مع اسمك ، فأوحى الله إليه : يا آدم إنه آخر النبيين من ذريتك ، وإن أمته آخر الأمم من ذريتك ، ولولا هو يا آدم ما خلقتك لم يرو هذا الحديث عن زيد بن أسلم إلا ابنه عبد الرحمن ، ولا عن ابنه إلا عبد الله بن إسماعيل المدني ، ولا يروى عن عمر إلا بهذا الإسناد .



    الرابط:

    sonnhonline.com - Translation Books Websites Resources and Information. This website is for sale!




    --------------------------------------------------------------------------------



    الآجري - الشريعة - كتاب الإيمان والتصديق



    944 - حدثنا أبو بكر بن أبي داود قال : حدثنا أبو الحارث الفهري قال : حدثني سعيد بن عمرو قال : حدثنا أبو عبد الرحمن بن عبد الله بن إسماعيل إبن بنت أبي مريم قال : حدثني عبد الرحمن بن زيد بن أسلم , عن أبيه , عن جده عن عمر بن الخطاب ( ر ) قال : لما أذنب آدم (ع) الذنب الذي أذنبه رفع رأسه إلى السماء فقال : أسألك بحق محمد إلا غفرت لي , فأوحى الله عز وجل إليه : وما محمد ؟ ومن محمد ؟ قال : تبارك اسمك , لما خلقتني رفعت رأسي إلى عرشك وإذا فيه مكتوب لا إله إلا الله محمد رسول الله فعلمت أنه ليس أحد أعظم قدرا عندك ممن جعلت اسمه مع اسمك , فأوحى الله عز وجل إليه : يا آدم , وعزتي وجلالي , إنه لآخر النبيين من ذريتك , ولولاه ما خلقتك قال محمد بن الحسين رحمه الله : وقد روي عن إبن عباس أنه قال : ما خلق الله ولا برأ ولا ذرأ أكرم عليه من محمد (ص) , وما سمعت الله عز وجل أقسم بحياة أحد إلا بحياته (ص) قوله عز وجل : لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون قال : وحياتك يا محمد , إنهم لفي سكرتهم يعمهون والله أعلم.



    الرابط:

    sonnhonline.com - Translation Books Websites Resources and Information. This website is for sale!




    --------------------------------------------------------------------------------



    الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 101 / 102)



    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



    - وروى أيضا عن إبن النجار ، عن إبن عباس قال : سألت رسول الله (ص) عن الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه ، قال : سأل بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين إلا تبت علي . فتاب عليه .



    - ورواه أيضا عن إبن عباس إبن المغازلي في الحديث ( 89 ) من كتاب مناقب أمير المؤمنين (ع) ص 63 ط 1 ، قال : أخبرنا أحمد بن محمد بن عبد الوهاب إجازة ، أخبرنا أبو أحمد عمر بن عبيد الله بن شوذب ، حدثنا محمد بن عثمان قال : حدثني محمد بن سليمان بن الحارق ، حدثنا محمد بن علي بن خلف العطار ، حدثنا حسين الاشقر ، حدثنا عمرو بن أبي المقدام ، عن أبيه عن سعيد بن جبير : عن عبد الله بن عباس قال : سئل النبي (ص) عن الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه ؟ قال : سأله بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين إلا تبت علي . فتاب عليه .



    - ورواه أيضا محمد بن سليمان اليمني في أواخر الجزء الرابع في الحديث : ( 492 ) من كتاب مناقب أمير المؤمنين (ع) قال : حدثنا محمد بن علي قال : حدثنا أحمد بن سليمان قال : حدثنا أبو سهل الواسطي قال : حدثنا وكيع عن الاعمش عن أبي صالح : عن إبن عباس قال : قال رسول الله (ص) : لما نزلت الخطيئة بآدم وأخرج من جوار رب العالمين أتاه جبريل فقال : يا آدم أدع ربك . قال : يا حبيب جبريل وبما أدعوه ؟ قال : قل يا رب أسالك بحق الخمسة الذين تخرجهم من صلبي [ في ] آخر الزمان إلا تبت علي ورحمتني . فقال : [ يا ] حبيبي جبريل سمهم لي . قال : محمد النبي وعلي الوصي وفاطمة بنت النبي والحسن والحسين سبطي النبي . فدعا بهم آدم فتاب الله عليه وذلك قوله : فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه [ 37 / البقرة 2 ] وما من عبد يدعو بها إلا استجاب الله له .




    --------------------------------------------------------------------------------



    القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 / 2 ) - رقم الصفحة : ( 288 / 290 / 248 / 336 )



    - [ 4 ] إبن المغازلى : بسنده عن سعيد به جبير عن إبن عباس قال : سئل النبي (ص) عن الكلمات التى تلقاها آدم من ربه فتاب عليه . قال : سأله بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين إلا تبت على فتاب عليه وغفر له.



    - [ 6 ] وفى المناقب : عن المفضل قال : سألت جعفر الصادق (ع) عن قوله عزوجل : وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات ، الآية . قال : هي الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه ، وهو انه قال : يا رب أسألك بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين إلا تبت على ، فتاب الله عليه انه هو التواب الرحيم . فقلت له : يا إبن رسول الله فما يعنى بقوله فأتمهن ؟ قال : يعنى أتمهن إلى القائم المهدى إثنى عشر إمام ، تسعة من ولد الحسين (ع) .



    - ( 698 ) الحديث الخامس والخمسون : عن إبن عباس ( ر ) قال : سئل رسول الله (ص) : عن الكلمات التي تلقى آدم من ربه فتاب عليه ؟ قال : سأله بحق محمد وعلي وفاطمة وحسن وحسين ( إلا تبت علي ، فتاب عليه ، رواه إبن المغازلي .



    - [ 980 ] وعن زيد بن أسلم عن عمر بن الخطاب ( ر ) رفعه : لما اقترف آدم (ع) الخطيئة قال : يا رب أسألك بحق محمد ان تغفر لي . فقال الله تعالى : يا آدم كيف عرفت محمدا ولم أخلقه ؟ قال : يا رب لما خلقتني بيدك ونفخت في من روحك رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوبا لا إله إلا الله محمد رسول الله فعلمت أنك لم تصف إلى اسمائك إلا أحب الخلق اليك . فقال الله تعالى : صدقت يا آدم انه لاحب الخلق إلي ، وإذا سألتني بحقه قد غفرت لك . ولولا محمد ما خلقتك .




    --------------------------------------------------------------------------------



    الحلبي - السيرة الحلبية - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 219 ) - طبعة مصر



    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



    - قال : وعن عمر بن الخطاب ( ر ) ، قال : قال رسول الله (ص) : لما اقترف آدم الخطيئة قال : يا رب أسألك بحق محمد (ص) إلا غفرت لي قال : وكيف عرفت محمدا وفي لفظ كما في الوفاء ومن محمد وما محمد قال : لأنك لما خلقتني بيدك ونفخت في من روحك ، رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوبا لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فعلمت أنك لم تضف إلى اسمك إلا أحب الخلق إليك قال : صدقت يا آدم ولولا محمد لما خلقتك الخ .




    --------------------------------------------------------------------------------



    الحصني الدمشقي - دفع الشبه عن الرسول ( ص ) - رقم الصفحة : ( 137 )



    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



    - توسل أبي البشر آدم (ع) بالنبي (ص) ليغفر له ) وهذا آدم (ع) توسل به ، كما هو مشهور ، ورواه غير واحد من الأئمة . منهم الحاكم في مستدركه على الصحيحين من حديث عمر ( ر ) ، قال : قال رسول الله (ص) : لما اقترف آدم الخطيئة قال : يا رب بحق محمد لما غفرت لي . فقال الله : يا آدم وكيف عرفت محمدا ولم أخلقه ؟ قال : يا رب لأنك لما خلقتني بيدك ونفخت في من روحك ، رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوبا : لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فعرفت أنك لم تضف إلى اسمك إلا أحب الخلق إليك . فقال : يا آدم إنه لأحب الخلق إلي ، وإذ سألتني بحقه فقد غفرت لك ، ولولا محمد لما خلقتك ، قال الحاكم : صحيح الأسناد ، ورواه الطبراني ، وزاد : وهو آخر الأنبياء من ذريتك .




    --------------------------------------------------------------------------------



    محمد بن الشربيني - مغني المحتاج - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 512 )



    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



    - روى البيهقي أن إبن عمر ( ر ) كان إذا قدم من سفره دخل المسجد ثم أتى القبر الشريف ، فقال : السلام عليك يا رسول الله ، السلام عليك يا أبا بكر ، السلام عليك يا أبتاه ثم يرجع إلى موقفه الاول قبالة وجهه ( ص ) ويتوسل به في حق نفسه . ويستشفع به إلى ربه لما روى الحاكم عن النبي ( ص ) أنه قال : لما اقترف آدم الخطيئة قال : يا رب أسألك بحق محمد ( ص ) إلا ما غفرت لي فقال الله تعالى : وكيف عرفت محمدا ولم أخلقه ؟ قال : يا رب لانك لما خلقتني ونفخت في من روحك رفعت رأسي فرأيت في قوائم العرش مكتوبا : لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فعرفت أنك لم تضف إلى نفسك إلا أحب الخلق إليك . فقال الله تعالى : صدقت يا آدم ، إنه لاحب الخلق إلي ، إذ سألتني به فقد غفرت لك ، ولولا محمد ما خلقتك ، قال الحاكم : هذا صحيح الاسناد .




    --------------------------------------------------------------------------------



    الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 85 )



    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



    - روى الحاكم والطبراني عن عمر بن الخطاب ( ر ) قال : قال رسول الله (ص) : لما اقترف آدم الخطيئة قال : يا رب أسألك بحق محمد لما غفرت لي . قال وكيف عرفت محمدا ؟ قال : لأنك لما خلقتني بيدك ونفخت في من روحك رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوبا : لا إله إلا الله محمد رسول الله . فقلت : إنك لم تضف إلى اسمك إلا أحب الخلق إليك . قال : صدقت يا آدم ولولا محمد ما خلقتك .




    --------------------------------------------------------------------------------



    الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 403 )



    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



    - روى الحاكم والطبراني والبيهقي عن عمر بن الخطاب ( ر ) قال : قال رسول الله (ص) : لما اقترف آدم الخطيئة قال : يا رب أسألك بحق محمد لما غفرت لي ، فقال الله : يا آدم ، وكيف عرفت محمدا ولم أخلقه ؟ قال : يا رب لأنك لما خلقتني بيدك ، ونفخت في من روحك ، رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوبا ، لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فعلمت أنك لم تضف إلى اسمك إلا أحب الخلق إليك ، فقال تعالى : صدقت يا آدم إنه لأحب الخلق إلي إذا سألتني بحقه غفرت لك ولولا محمد ما خلقتك .




    --------------------------------------------------------------------------------



    محمود سعيد ممدوح - رفع المنارة - رقم الصفحة : ( 195 )



    13 - حديث : لما اقترف آدم الخطيئة قال : يا رب اسألك بحق محمد لما غفرت لي ، فقال الله : يا آدم وكيف عرفت محمدا ولم أخلقه ، قال : يا رب لانك لما خلقتني بيدك ونفخت في من روحك رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوبا لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فعلمت أنك لم تضف إلى اسمك إلا أحب الخلق إليك ، فقال الله صدقت يا آدم إنه لاحب الخلق إلى ادعنى بحقه فقد غفرت لك ولولا محمد ما خلقتك .




    --------------------------------------------------------------------------------



    محمود سعيد ممدوح - رفع المنارة - رقم الصفحة : ( 196 )



    - قال الحاكم في المستدرك ( 2 / 615 ): حدثنا أبو سعيد عمرو بن محمد بن منصور العدل ، ثنا أبو الحسن محمد بن إسحاق بن إبراهيم

    الحنظلي ، ثنا أبو الحارث عبد الله إبن مسلم الفهرى ، ثنا إسماعيل بن مسلمة ، أنبأ عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، عن أبيه عن جده عن

    عمر بن الخطاب ( ر ) قال : قال رسول الله (ص) : لما اقترف آدم الخطيئة قال : يا رب اسألك بحق محمد لما غفرت لي ، فقالى الله : يا آدم وكيف عرفت محمدا ولم أخلقه ، قال : يا رب لانك لما خلقتني بيدك ونفخت في من روحك رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوبا لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فعلمت أنك لم تضف إلى اسمك إلا أحب الخلق إليك ، فقال الله صدقت يا آدم إنه لاحب الخلق إلى ادعنى بحقه فقد غفرت لك ولولا محمد ما خلقتك ، هذا حديث صحيح الاسناد ، وهو أول حديث ذكرته لعبد الرحمن إبن زيد بن أسلم في هذا الكتاب ، وأخرجه عن الحاكم البيهقى في دلائل النبوة ( 5 / 489 ) وقال : تفرد به عبد الرحمن بن زيد بن أسلم من هذا الوجه عنه وهو ضعيف .




    متى يا غريب الحي عيني تراكم ...وأسمع من تلك الديار نداكم

    ويجمعنا الدهر الذي حال بيننا...ويحظى بكم قلبي وعيني تراكم

    أنا عبدكم بل عبد عبد لعبدكم ...ومملوككم من بيعكم وشراكم

    كتبت لكم نفسي وما ملكت يدي...وإن قلت الأموال روحي فداكم

    ولي مقلة بالدمع تجري صبابة...حرام عليها النوم حتى تراكم

    خذوني عظاما محملا أين سرتم ...وحيث حللتم فادفنوني حذاكم
  • أبو بلال منير
    موقوف
    • 09-10-2010
    • 84

    #2
    رد: ( توسل آدم ( ع ) بالنبي محمد ( ص )

    [align=justify]هذه الأحاديث التي ذكرتها كلها مدارها على صحابيين اثنين فقط، أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، وعبد الله بن عباس –رضي الله عنهما-.
    والطرق التي تصل إلى عمر بن الخطاب مدارها على إسناد واحد؛ وكذلك الطرق المؤدية إلى عبد الله بن عباس.

    1-أما الطرق المؤدية إلى عمر بن الخطاب فمدارها على عبد الرحمن بن زيد بن أسلم.

    تخريج الحديث: رواه الحاكم وقال «صحيح الإسناد» (المستدرك2/615).
    وتعقبه الذهبي فقال: قلت: بل موضوع، وعبد الرحمن واهٍ، وعبد الله بن أسلم الفهري لا أدري من ذا).
    قلت: ومن تناقض الحاكم في "المستدرك" نفسه أنه أورد فيه (3/332) حديثاً آخر لعبد الرحمن هذا ولم يصححه، بل قال: (والشيخان لم يحتجا بعبد الرحمن بن زيد!).
    قلت: والفهري هذا أورده الذهبي في "الميزان" وساق له هذا الحديث وقال: (خبر
    باطل).
    وكذا قال الحافظ ابن حجر في "اللسان" (3/360) وزاد عليه قوله في الفهري هذا: لا أستبعد أن يكون هو الذي قبله فإنه من طبقته) قلت: والذي قبله هو عبد الله بن مسلم بن رُشيد، قال الحافظ: ذكره ابن حبان، منهم بوضع الحديث، يضع على ليث، ومالك، وابن لهيعة، لا يحل كتب حديثه، وهو الذي روى عن ابن هدية نسخة كأنها معمولة.
    وعن ما جاء في آخر الحديث: «ولولا محمد ما خلقتك»، فإن هذا أمر مما لا يخفى على أحد أنه يتعلق بالعقائد التي لا تثبت إلا بنص متواتر اتفاقاً، أو صحيح على الأقل عند البعض، ولو كان ذلك صحيحاً لورد في الكتاب والسنة الصحيحة، وافتراض صحته في الواقع مع ضياع النص الذي تقوم به الحجة ينافي قوله تبارك وتعالى: إنا نحن نزلنا الذكر، وإنا له لحافظون.
    والذكر هنا يشمل الشريعة كلها قرآناً وسنة، كما قرره ابن حزم في "الإحكام"، ويشهد له حديث: «أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ» وأيضاً فإن الله تبارك وتعالى قد أخبرنا عن الحكمة التي من أجلها خلق آدم وذريته، فقال عز وجل: وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون، فكل ما خالف هذه الحكمة أو زاد عليها لا يقبل إلا بنص صحيح عن المعصوم كمخالفة هذا الحديث الباطل.
    ومثله ما اشتهر على ألسنة الناس: «لولاك لولاك ما خلقت الأفلاك» فإنه موضوع كما قاله الصنعاني ووافقه الشوكاني في "الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة" (ص116). ومن الطرائف أن المتنبي ميرزا غلام أحمد القادياني سرق هذا الحديث الموضوع فادعى أن الله خاطبه بقوله: «لولاك لما خلقت الأفلاك»!! وهذا شيء يعترف به أتباعه القاديانيون في دمشق وغيرها، لوروده في كتاب متنبئهم "حقيقة الوحي" (ص99).


    وعن حديث ابن عباس:

    فالجواب عنه من وجوه:
    أولا: رأيتك لما نقلت حديث عمر بن الخطاب –رضي الله عنه- لم تغفل عن ذكر الأسانيد، لكن في حديث ابن عباس –رضي الله عنهما- اقتصرت على ذكر الصحابي فقط وكأن الحديث مروي في الصحيحين.
    الأمر الثاني: أن هذا الحديث كذب موضوع باتفاق أهل العلم، وقد ذكره ابن الجوزي في "الموضوعات"، والسيوطي في "اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة" من طريق الدارقطني، قال: حدثنا أبو ذر أحمد بن محمد بن أبي بكر الواسطي، حدثنا محمد بن علي بن خلف العطار، حدثنا حسين الأشقر، حدثنا عمرو بن ثابت، عن أبيه، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن الكلمات التي تلقاها آدم من ربه، فقال: «قال سأل بحق محمد وعلي وفاطمة» ولم يذكر الحسن والحسين.
    وبهذا الإسناد ذكره ابن النجار كما في "تنزيه الشريعة المرفوعة" (1/395) لابن عراق، وفيه زيادة الحسن والحسين.
    قال الدارقطني: تفرد به عمرو، عن أبيه أبي المقدام، وتفرد به حسين، عنه، وعمر، وقال يحيى: ليس ثقة ولا مأمون، وقال ابن حبان: يروي الموضوعات عن الإثبات.
    وقال النسائي: متروك الحديث، وقال أبو داود: رافضي.
    وقال الفتني في "الموضوعات": فيه حسين بن حسن اتهمه ابن عدي، وعنده زيادة الحسن دون الحسين.
    قلت: الذي في "اللسان" أن ابن عدي ذكر في ترجمة حسين الأشقر حديثا من طريقه وعنه محمد بن على المذكور ثم قال عن محمد بن على هذا، من هذا الضرب عجائب وهو منكر الحديث والبلاء فيه عندي منه لا من حسين.
    وقال عبد الله بن المبارك: "لا تحدثوا عن عمرو بن ثابت فإنه كان يسب السلف، وفي سؤالات الآجري لأبي داود أنه قال: رافضي خبيث وهو المشئوم ليس يشبه حديثه أحاديث الشيعة"، ذكره ابن عراق في الوضاعين وقال: "عمرو بن ثابت أبي المقدام "قال ابن حبان: روى الموضوعات عن الثقات، وذكره الفتني أيضاً في قانون الضعفاء وقال: متروك.
    وقال يحيى: "عمرو بن ثابت لا ثقة ولا ثابت، إن الله تعالى قد بين الكلمات التي تلقاها آدم من ربه، فدعا بها هو وحواء بقوله تعالى: قَالا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ. وهذا أقوى رد للمتن الذي رواه هذا الوضاع المجوسي الأصل من غلاة الروافض.
    الثالث: أن الكلمات التي تلقّاها آدم من ربه قد جاءت مفسّرة في قوله تعالى: رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ [الأعراف: 23] وقد رُوي عن السلف هذا وما يشبهه وليس في شيء من النقل الثابت عنهم ما ذكرتموه من القسم.
    الرابع: هذا ابن بابويه وهو إمامي يروي غير ذلك، إذ يقول: أخبرنا أبو جعفر محمد، والحسن بن أحمد بن الوليد، عن محمد بن الحسن الصفار، عن أبي نصر، عن أبان بن عثمان، عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر قال: الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه هي قوله: «اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، سبحانك وبحمدك، عملت سوءاً وظلمت نفسي، فاغفر لي إنك أنت التواب الرحيم، لا إله إلا أنت سبحانك وبحمدك، عملت سوءاً وظلمت نفسي، فاغفر لي إنك أنت خير الغافرين.
    الخامس: أنه من المعلوم بين الخاص والعام أنه إذا تاب كافر من كفره أو فاسق من فسقه إلى الله تعالى تاب الله عليه، من غير أن يقسم أحدهم به على شيء، فكيف بنبي الله آدم عليه السلام؟
    السادس: أن النبي صلَّى الله عليه وسلَّم لم يأمر أحداً بالتوبة بمثل هذا الدعاء، بل ولا أمر أحداً بمثل هذا الدعاء في توبة ولا غيرها، بل ولا شرع لأمته أن يقسموا على الله بمخلوق، ولو كان هذا الدعاء مشروعاً لشرعه لأمته.
    السابع: أن الإقسام على الله بالملائكة والأنبياء أمر لم يرد به كتاب ولا سنة، بل قد نصّ غير واحد من أهل العلم على أنه لا يجوز أن يقسم على الله بمخلوق.
    الثامن: أن هذا لو كان مشروعاً فآدم نبيّ كريم، كيف يقسم على الله بمن هو أكرم عليه منه؟ ولا ريب أن نبينا صلَّى الله عليه وسلَّم أفضل من آدم، لكن آدم عليه السلام أفضل من عليّ، وفاطمة، والحسن، والحسين –رضي الله عنهم جميعا-.
    التاسع: أن يُقال: هذه ليست من خصائص الأئمة، فإنها قد ثبتت لفاطمة. وخصائص الأئمة لا تثبت للنساء وما لم يكن من خصائصهم لم يستلزم الإمامة، فإن دليل الإمامة لابد أن يكون ملزوماً لها، يلزم من وجوده استحقاقها، فلو كان هذا دليلاً على الإمامة لكان من يتصف به يستحقها، والمرأة لا تكون إماماً بالنص والإجماع.[/align]

    Comment

    • GAYSH AL GHADAB
      مشرف
      • 13-12-2009
      • 1797

      #3
      رد: ( توسل آدم ( ع ) بالنبي محمد ( ص )

      بسم الله الرحمن الرحيم
      والحمد لله رب العالمين
      وصل الله عل محمد واله الائمة والمهديين

      اود ان اسال الضيف العزيز قبل ما ادخل في صلب الموضوع
      لماذا لما نذكر فضيلة واحدة لمحمد ص وال محمد ع الا وتحاولون بشتى الطرق نسف هذه الفضيلة اما بتضعيف الحديث او المطالبة بالمصدر والصفحة والطبعة هل هي من بيرون ام من مصر ام من قم
      ثاني شيء لماذا فقط عند طعنكم تلتجأون فقط الى بعض وتتسترون عل البعض

      اورد للضيف الذي حاول جاهدا الطعن في الحديث برد طرقه بدعوى ان الراوي ضعيف او مجهول
      ثم اين الاشكان ان قبلت بالحديث عندك اليس لمحمد ص فضل عل كل الخلائق هل تستطيع ان تنكر ذالك
      وما قيمة آدم ع امام اشرف خلق الله من الاولين والاخرين
      فقط لتريد ان تنسف عقيدة التوسل وتثبت نظريات علمائك الوهابية
      تفضل اليك من صحح الحديث وصحح طرقه وبالمصادر ولا تقل لي اي طبعة او اي زخرفة في جلد الطبعة


      طريق صحيح
      وقد ذكره الشيخ الوهابية ابن تيمية نقلاً عن ابن الجوزي فلماذا تتغاضى عن هذا الطريق؟؟



      ولماذا لم تذكر من صححه مثل الحاكم والسبكي وتقي الدين الحصني والسمهودي والقسطلاني وغيرهم قاتل الله الهوى.
      بل البيهقي قال بعد الرواية وهو ضعيف ولم يحكم على الرواية او السند بالوضع فأين هذا من حكمك؟؟
      ثم إن ابن الجوزي حكم على عبد الرحمن وليس الرواية لانه يوجد عنده رواية صحيحة ترفع هذه الرواية على الأقل لمرتبه الحسن اوردها ابن تيمية في مجموع فتاويه فيكون حسناً لغيره كما سنرى.


      فإليكم الأتي.
      1- هذا الحديث صحح إسناده الحاكم فقد أخرجه
      وقال صحيح الإسناد وهو أول حديث ذكرته لعبد الرحمن بن زيد بن أسلم
      (2/615)

      صححه السبكي فقد حقق تقي الدين السبكي في كتابه: شفاء الأسقام أن هذا الحديث لا ينزل عن
      درجة الحسن
      ( في شفاء السقام ص 120 )

      الإمام ابن الجوزي
      حيث نقل عنه ابن تيميه رواية صحيحة كما سنوردها
      أخرجها ابن الجوزي في الوفا بفضائل المصطفى من طريق ابن بشران، نقلها عنه ابن تيمية في الفتاوي (2/159) مستشهداً به وهي ترفع الحديث ليكون حسناً لغيره ويحتج به بلا منازع.



      وقال ايضاً ابن الحوزي في المدهش قال ج١/ص١٤١
      ((لم يزل ذكر نبينا صلى الله عليه وسلم منشورا وهو في طي العدم توسل به آدم وأخذ له ميثاق الأنبياء على تصديقه))


      صححه تقي الدين الحصني الدمشقي 752هـ:829 هـ
      دفع شبه من شبه وتمرد ج 1/ص 72

      القسطلاني (ت 923 هـ)
      في المواهب اللدنية
      ( ج 1 ص 16)


      السمهودي ( 844هـ ـ 911هـ )
      في وفاء الوفا 2 : 419

      - رواه الحافظ السيوطي في الخصائص النبوية ص 49
      ولم يتعقبه وقد ذكر في بداية كتابه (قال السيوطي في مقدمة الخصائص (1/8): "ونزهته عن الأخبار الموضوعة وما يرد"))
      وها وإن دل فإنما يدل على أن الحديث ليس بموضوع عند الحافظ السيوطي بأي حال من الاحوال.
      ابن تيمية ذكر طريقين للحديث غير هذا الطريق وأوردهما مستشهداً بهما (كما سنورد ولا يهمنا رايه في التوسل وتضعيفه لرواية عبد الرحمن بن زيد بن أسلم او الحكم بوضعها بل إستشهاده بالحديث الشاهد بسنده الصحيح في موضع أخر )
      من الفتاوى، ج 2، ص159


      و من استشهد بهذا الحديث من الأعلام والمفسرين ومن المعلوم أن الموضوع لا يصلح للاستشهاد فهل ستطعن ايضاً في عقيدة هؤلاء؟؟
      وهل قاموا براوية الباطل عندك؟
      فالحبيب علي الجفري مقلداً لهم فاذا طعنت فاطعن في من صحح الحديث وحسنه ومن سنذكر ممن استشهد به!!!



      الدر المنثور ج١/ص١٤٢
      السيوطي
      تفسير السمرقندي ج١/ص٧٢
      فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم
      سورة البقرة ٣٧
      فتلقى آدم يعني استقبلته الكلمات من ربه يقال تلقيت فلانا بمعنى استقبلته ومعنى ذلك كله أن الله تعالى ألهمه بكلمات فاعتذر بتلك الكلمات وتضرع إليه فتاب الله عليه , وقال مجاهد تلك الكلمات هي قوله تعالى قالا ربنا ظلمنا أنفسنا الأعراف ٢٣ الآية وقال بعضهم قال بحق محمد أن تقبل توبتي قال الله تعالى له من أين عرفت محمدا قال رأيت في كل موضع من الجنة مكتوبا لا إله إلا الله محمدا رسول الله فعلمت أنه أكرم خلقك عليك فتاب الله عليه.

      تفسير الثعلبي ج ١/ص ١٨٤
      عكرمة عن سعيد بن جبير في قوله فتلقّى آدم من ربه كلمات قالا قوله ربّنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكوننّ من الخاسرين وكذلك قاله الحسن ومجاهد , وقال بعضهم نظر آدم ج الى العرش فرأى علي ساقه مكتوباً لا إله إلا الله محمد رسول الله أبو بكر الصدّيق عمر الفاروق فقال يا ربّ أسألك بحقّ محمد أنْ تغفر لي فغفر له.

      المعجم الأوسط ج ٦/ص ٣١٣
      حدثنا محمد بن داود ثنا أحمد بن سعيد الفهري ثنا عبد الله بن إسماعيل المدني عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم عن أبيه عن جده عن عمر بن الخطاب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أذنب آدم ٢١٠٤ ب الذي أذنبه رفع رأسه إلى العرش فقال أسألك بحق محمد إلا غفرت لي فأوحى الله إليه وما محمد ومن محمد فقال تبارك اسمك لما خلقتني رفعت رأسي إلى عرشك فإذا فيه مكتوب لا إله إلا الله محمد رسول الله فعلمت أنه ليس أحد أعظم عندك قدرا ممن جعلت اسمه مع اسمك فأوحى الله إليه يا آدم إنه آخر النبيين من ذريتك وإن أمته آخر الأمم من ذريتك ولولا هو يا آدم ما خلقتك.

      الحافظ ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق ج ٧/ص ٣٨٦
      قال ونا عبد الله بن محمد حدثني محمد بن المغيرة المازني حدثني أبي قال أخبرني رجل من أهل الكوفة من عباد الناس من الأنصار قال حدثني عبد الرحمن بن عبد ربه المازني من أهل البصرة عن شيخ من أهل المدينة من أصحاب عبد الله بن مسعود قال لما أصاب آدم الذنب نودي أن أخرج من جواري فخرج يمشي بين شجر الجنة فبدت عورته فجعل ينادي العفو العفو فإذا شجرة قد أخذت برأ سه فظن أنها أمرت به فنادى بحق محمد ألا عفوت عني فخلي عنه ثم قيل له أتعرف محمدا قال نعم قيل وكيف قال لما نفخت في يا رب الروح رفعت رأسي إلى العرش فإذا فيه مكتوب محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم فعلمت أنك لم تخلق خلق أكرم عليك منه



      والكثير من المفسرين الذين استشهدو بالحديث لاريد ان اسردها كلها خوفا من الاطالة
      والحمد لله مالك الملك
      sigpic

      Comment

      Working...
      X
      😀
      🥰
      🤢
      😎
      😡
      👍
      👎