إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

مولد طفل من "أب وأمَّيْن" في اليونان في سابقة عالمية !!

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • نجمة الجدي
    مدير متابعة وتنشيط
    • 25-09-2008
    • 5278

    مولد طفل من "أب وأمَّيْن" في اليونان في سابقة عالمية !!










    ولادة طفل مع الحمض النووي لـ3 "والدين" في سابقة عالمية

    ولد طفل يحمل الحمض النووي لثلاثة أشخاص في اليونان، إثر استخدام تقنية مثيرة للجدل للمرة الأولى في حالات العقم، على ما أفاد الخميس فريق طبي يوناني إسباني أجرى هذه العملية.

    وكانت استخدمت هذه الطريقة في المكسيك سنة 2016 لتفادي انتقال مرض وراثي من الأم لجنينها.

    وفي الحالة الجديدة، ولد الطفل الذكر بوزن 2.96 كيلوغرام الثلاثاء من أم يونانية في الـ32 من العمر خضعت لمحاولات إخصاب مختبري عدة باءت بالفشل، على ما أوضح مركز "إنستيتيوت أوف لايف" (أي. في. أف) اليوناني في بيان.

    وبحسب هذه التقنية للإخصاب بمساعدة طبية، نقل الفريق اليوناني الإسباني بإدارة الأخصائي في علم الأجنّة بانايوتيس بساتاس مواد جينية تحوي صبغيات من الأم إلى بويضة من امرأة واهبة سحبت منها المواد الوراثية.

    وأجريت عملية التخصيب الاصطناعي بالاستعانة بالسائل المنوي للوالد وزرع الجنين في رحم المرأة.

    وقال بساتاس رئيس مركز "أي. في. أف" في بيان: "اليوم، للمرة الأولى في العالم، الحق غير القابل للتصرف لامرأة بأن تصبح أما مع موادها الوراثية أصبح حقيقة".

    وأضاف: "بصفتنا علماء يونانيين، نحن فخورون جدا بالإعلان عن ابتكار عالمي في مجال تقنيات الإخصاب الاصطناعي"


    وبات بحسب قوله "من الممكن أن ترزق نساء يعانين من أمراض جينية متقدرية نادرة أو لم يوفقن بالإخصاب الأنبوبي، بأطفال".

    من جهته، أشار الطبيب الإسباني نونو كوستا بورخيس الذي شارك في هذه العملية إلى "ثورة في ما يخصّ المساعدة على الإنجاب"، مشيدا "بهذه النتيجة الاستثنائية التي من شأنها أن تتيح لنساء كثيرات تحقيق حلمهن بالأمومة بموادهن الجينية الخاصة".

    في نيسان/أبريل 2016، تمّ اللجوء إلى هذه التقنية بسبب إصابة الوالدة بما يعرف بـ"متلازمة لي"، وهو اضطراب استقلابي وراثي نادر نقلته الأم لطفليها اللذين توفيا من جرائه.

    غير أن الاستعانة بهذه التقنية لمعالجة العقم تثير تساؤلات أخلاقية.

    ولم يخف تيم تشايلد، وهو مدير طبي وأستاذ محاضر في أكسفورد، قلقه، مشيراً في بيان إلى أن "مخاطر هذه التقنية ليست معلومة بالكامل وإن كانت مقبولة في حالة الأمراض المتقدرية".


    First 3-parent baby born in clinical trial to treat infertility







    The boy’s mother carries genes for Leigh syndrome, a fatal disorder that affects the developing nervous system. Genes for the disease reside in DNA in the mitochondria, which provide energy for our cells and carry just 37 genes that are passed down to us from our mothers. This is separate from the majority of our DNA, which is housed in each cell’s nucleus.
    A five-month-old boy is the first baby to be born using a new version of a controversial technique that uses DNA from three people








    أسرة اردنية تنجب أول طفل في العالم من ثلاثة آباء

    قنية تلقيح مثيرة للجدل تنجح في إنجاب طفل من احماض نووية وراثية لثلاثة أشخاص.

    التقنية التي تسمح للاباء الذين يعانون من طفرات وراثية نادرة بانجاب اطفال اصحاء استفادت منها اسرة اردنية تعاني فيها الام من “متلازمة لي” وهي عبارة عن اضطراب عصبي نادر ينتقل بالوراثة ما تسسب في وفاة طفلين سابقين لها وتعرضها لاجهاض لاإرداي لمرتين.

    واوضحت الجمعية الاميركية للطب التناسلي في بيان ان فريقا طبيا دوليا يقوده الدكتور جون تشانغ من مركز نيو هوب للخصوبة في نيويورك استخدم تقنية غير مسبوقة لاستبدال مواد جينية في نواة بويضة ام مريضة بمواد جينية من امرأة اخرى سليمة.

    واعتمدت تقنية التلقيح الحديثة التي اجريت في المكسيك بسبب حظرها في الولابات المتحدة على نقل المواد الجينية المحتوية على كروموسومات الام المريضة الى بويضة ام واهبة نزعت منها المواد الجينية.

    واستخدم الفريق الطبي الحيوانات المنوية للاب في عملية التلقيح الاصطناعية، وقد نجح في تلقيح خمس بويضات معدلة وراثيا، الا ان اربعا منها فقط ظلت على قيد الحياة، من بينها واحدة فقط كانت طبيعية فتم زرعها مجددا في رحم الام.

    وتمكنت الام في نيسان/ابريل الماضي من انجاب طفلها الاول الذي اطلقت عليه إبراهيم بعد تسعة أشهر من الحمل.
    قال يماني ال محمد الامام احمد الحسن (ع) ليرى أحدكم الله في كل شيء ، ومع كل شيء ، وبعد كل شيء ، وقبل كل شيء . حتى يعرف الله ، وينكشف عنه الغطاء ، فيرى الأشياء كلها بالله ، فلا تعد عندكم الآثار هي الدالة على المؤثر سبحانه ، بل هو الدال على الآثار
  • نجمة الجدي
    مدير متابعة وتنشيط
    • 25-09-2008
    • 5278

    #2
    رد: مولد طفل من "أب وأمَّيْن" في اليونان في سابقة عالمية !!

    مولد طفل من "أب وأمَّيْن" في اليونان



    قال أطباء متخصصون في الخصوبة في اليونان وإسبانيا إنهم تغلبوا على مشكلة عُقم عند امرأة، وساعدوها على إنجاب طفل بطريقة مبتكرة.

    وولد الطفل بوزن 2.9 كيلوغراما الثلاثاء الماضي. وأفادت التقارير بأن الطفل والأم بحالة صحية جيدة.

    ويقول الأطباء إنهم "يصنعون حدثا طبيا تاريخيا"، يمكن أن يساعد الأزواج المصابين بالعقم حول العالم.

    لكن بعض الخبراء في بريطانيا يقولون إن هذا الإجراء يثير أسئلة أخلاقية، ولا يجب السماح به.

    ويستخدم هذا النوع التجريبي من التلقيح الصناعي، والذي يعرف اختصارا باسم (أي في إف)، بويضة من الأم، وحيوانات منوية من الأب، وبويضة أخرى من امرأة متبرعة.

    وجرى تطوير هذا الإجراءلمساعدة الأسر المصابة بأمراض الميتوكوندريا القاتلة التي تنتقل من الأم إلى الجنين.

    ويتعلق الأمر كله بالميتوكوندريا، وهي الأجزاء الصغيرة داخل كل خلية من خلايا الجسم تقريبا، المسؤولة عن تحويل الغذاء إلى طاقة صالحة للاستعمال.

    وجُرب هذا الإجراء في حالة واحدة فقط، على عائلة من الأردن، مما أثار الكثير من الجدل.

    لكن بعض أطباء الخصوبة يعتقدون أن هذه التقنية يمكن أن تزيد من الخلاف بشأن التلقيح الاصطناعي أيضا.

    وكانت العائلة الأصلية للطفل مصابة بأمراض الميتوكوندريا، لذا فإن الدمج بين الحمض النووي للأم والميتوكوندريا الخاصة بالأم المتبرعة يمكن أن يمنع المرض.

    وهناك تكهنات بأن الميتوكوندريا قد يكون لها دور في نجاح الحمل أيضا. لكن لم تُختبر صحة تلك التكهنات.

    وكانت المريضة التي نُفذت عليها التجربة امرأة من اليونان، تبلغ من العمر 32 عاما، وأجرت عملية التلقيح الصناعي أربع مرات دون جدوى.

    وأصبحت تلك المرأة الآن أما، لكن طفلها يحمل قدرا ضئيلا من التركيب الوراثي للمرأة المتبرعة، لأن الميتوكوندريا تحمل الحامض النووي للمرأتين.

    ويقول الدكتور باناغيوتيس ساثاس مدير معهد الحياة في أثينا: "نحن فخورون جدا بالإعلان عن ابتكار دولي في المساعدة على الإنجاب، ونحن الآن في وضع يسمح لنا بتمكين النساء، اللائي عانين فشلا متكررا لعمليات التلقيح الصناعي، أو المصابات بأمراض الميتوكوندريا الوراثية النادرة، من إنجاب طفل سليم".

    وتعاون الفريق الطبي اليوناني مع المركز الإسباني للأجنة، الذي أعلن أن 24 امرأة أخرى تشارك في هذه التجربة، وأن 8 أجنة جاهزين للتلقيح.

    وفي فبراير/ شباط من عام 2018، حصل الأطباء في مدينة نيوكاسل، الذين ابتكروا هذه التقنية، على تصريح من السلطات بتلقيح أجنة من ثلاثة أشخاص لأول مرة في بريطانيا.

    ووافقت الجهات المختصة على إجراء تجربتين، كلاهما لأسرة مصابة بأمراض الميتوكوندريا النادرة.

    ويرى بعض الأطباء في بريطانيا أن التجربتين المتعلقتين بالخصوبة والوقاية من الأمراض، مختلفتان تماما من الناحية الأخلاقية.

    ويقول تيم تشايلد من جامعة أكسفورد والمدير الطبي لمؤسسة "فيرتيليتي بارتنرشيب": "أنا قلق من أنه لا توجد حاجة مؤكدة لمريضة لإزالة مادتها الوراثية من بويضاتها، ونقلها إلى بويضات متبرعة".

    وأضاف: "مخاطر هذه التقنية غير معروفة بالكامل، على الرغم من أنها قد تعتبر مقبولة، إذا تم استخدامها لعلاج مرض الميتوكوندريا، لكن ليس في هذه الحالة"
    قال يماني ال محمد الامام احمد الحسن (ع) ليرى أحدكم الله في كل شيء ، ومع كل شيء ، وبعد كل شيء ، وقبل كل شيء . حتى يعرف الله ، وينكشف عنه الغطاء ، فيرى الأشياء كلها بالله ، فلا تعد عندكم الآثار هي الدالة على المؤثر سبحانه ، بل هو الدال على الآثار

    Comment

    Working...
    X
    😀
    🥰
    🤢
    😎
    😡
    👍
    👎