إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

اكتشاف مستحاثة في إسرائيل يخلط أوراق نظرية تطور الإنسان

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • نجمة الجدي
    مدير متابعة وتنشيط
    • 25-09-2008
    • 5278

    اكتشاف مستحاثة في إسرائيل يخلط أوراق نظرية تطور الإنسان

    اكتشاف مستحاثة في إسرائيل يخلط أوراق نظرية تطور الإنسان

    26 يناير 2018 | 15:51


    باحثون إسرائيليون يكتشفون فكا علويا لإنسان يعد الأقدم في التاريخ خارج أفريقيا.. والاكتشاف يقوض النظريات السائدة بخصوص تطور الإنسان وانتشاره في العالم

    أعلن باحثون إسرائيليون، أمس الخميس، عن اكتشاف مستحاثة من شأنها أن تقوض النظريات السائدة بشأن تطور الإنسان العاقل الملقب علميا ” هومو سابينس”، ومسار انتشاره من قارة أفريقيا حيث نشأ إلى قارات العالم. والاكتشاف عبارة عن فك علوي لإنسان، يعد الأقدم التي تم العثور عليه خارج قارة أفريقيا، ويعود عمره إلى 200 ألف سنة.

    ويدل الاكتشاف الكبير الذي تم العثور عليه في مغارة تدعى “ميسليا” تقع على سفوح جبل الكرمل المحاذي لمدينة حيفا على أن الإنسان العاقل، هومو سابنس، غادر أفريقيا متجها إلى الشرق الأوسط قبل 100 ألف سنة على الأقل من النظرية السائدة إلى أيامنا.


    وترأس البحث المثير باحثون من جامعة تل أبيب وجامعة حيفا، استعانا بطاقم باحثين عالمي، ومن المتوقع أن تنشر نتائج البحث اليوم الجمعة في المجلة العلمية المرموقة Science. ويعتقد الباحثون على ضوء الاكتشاف أن الإنسان العاقل ظهر لأول مرة قبل نحو 300 أو 500 ألف سنة، وليس قبل 200 ألف سنة وفق النظرية العملية السائدة.

    وأثارت نتائج البحث ضجة في العالم الأكاديمي لأنها تشكك في النظريات الخاصة بتطور الإنسان وانتشاره التي اعتمد عليها العلماء إلى اليوم، إذ يضع الاكتشاف التطور البيولوجي للإنسان العاقل والعلاقات التي أقامها مع أجناس أخرى تمت بصلة للإنسان، وتطوره شكله المعروف لنا اليوم، تحت المجهر مجددا.

    ويقول البروفسور الإسرائيلي، يسرائيل هرشكوفيتس من قسم الترشيح وعلم الإنسان في كلية الطب في جامعة تل أبيب إن “الاكتشاف يلقي ضوءا جديدا على نظرية تطور الإنسان العاقل ويخص أسئلة أساسية أبرزها: متى ظهر لأول مرة؟ ومتى تطور ليصبح إنسانا عاقلا؟ ومتى هاجر من أفريقيا؟”.

    وفي مركز الاكتشاف العلمي فك علوي أيسر لإنسان بالغ، طوله 5 سنتمترات، وفيه 8 أسنان. عثر عليه عام 2002 في موقع أثري في الجانب الغربي لجبل الكرمل، على ارتفاع 90 مترا من سطح البحر، في طبقات يعود عمرها إلى أكثر من 250 ألف سنة.

    وقد عثر الباحثون في نفس الطبقة على آلاف الأدوات، وقد استغرقت عملية الفحص بضع سنوات. واستد الباحثون في بحثهم إلى الفحوصات التشريحية للمستحاثة وإلى الاكتشافات الأثرية حوله والتي تكشف الزمن الذي نشط فيه.

    وقد وجد الباحثون تطابقا في الشكل والمبنى بين الفك العلوي والأسنان للمستحاثة وبين الإنسان الحديث، مستخدمين طرق حديثة من علم قياس الإشعاع لتحديد تاريخ المستحاثة، وأسفرت عن أن عمر المستحاثة يتراوح بين 177 أو 194 ألف سنة. وشدّد الباحث الإسرائيلي على أن الأسنان، التي تحتفظ عادة بصورة جيدة، تعد اكتشافا بالغ الأهمية بالنسبة لعلماء علم الإنسان، لا سيما في علم التصنيف المجموعات.

    ويتابع الباحث في توضيح أهمية الاكتشاف قائلا: “حين نفحص الطبقات والتواريخ في مغارة “ميسليا” نرى أن الإنسان الحديث وصل إلى البلاد قبل 200 أو 250 ألف سنة. المعنى من ذلك أن التاريخ البيولوجي للبشر أقدم بكثير مما كنا نظن.. هذا يعني أننا بدأنا نتطور قبل زمن طويل مما كنا نظن، أي قبل نحو نصف مليون سنة إلى الوراء زمنيا”.

    وهذا يدل على أن الإنسان الحديث لم يتطور بصورة مستقلة، إنما تطور إلى جانب مجموعات أخرى لها صلة بجنس الإنسان. وهذا يعني أننا يجب أن نفكر مجددا في تاريخنا الوراثي” قال هرشكوفتس.

    وتقوّي النتائج الفرضية التي تحاول أن تجيب على سؤال هجرة الإنسان من أفريقيا إلى العالم: هل كانت الهجرة من الجنوب أم من الشمال؟ وتميل النتائج كفة إلى نظرية الهجرة عبر المسار الشمالي، أي عبر وادي النيل والبحر المتوسط. ويقول هرشكوفتس عن ذلك “يبدو أن أرض إسرائيل كانت ممرا هاما في تاريخ البشرية. فعندما هاجر الإنسان أفريقيا، العالم لم يكن خاليا. إنما كان هناك أجناس قريبة من الإنسان تملك خصائص جسمانية مشابهة ولا شك في أن الأجناس أقامت علاقات بينها. وذلك يشير إلى أن التطور المورفولوجي (الشكل الخارجي) للإنسان حدث في معظمه خارج أفريقيا. ويمكن القول في إسرائيل”.

    ويعتد موقع ميسلا الواقع على بعد 12 كيلومتر من حيفا موقعا أثريا حافلا بالاكتشافات القديمة والتي تعود حسب الباحثين إلى العصر الحجري القديم المبكر والأوسط، ويضم المكان الذي شهد حفريات منهجية بين السنوات 2001 و2010، أكثر من 60 ألف قطعة، معظمها أدوات من حجر الصور.





    Scientists from Griffith University have played a crucial role in helping an international team of archaeologists rewrite the timeline of human evolution and the migration of modern humans out of Africa. It had been widely accepted that Homo sapiens had moved out of Africa between 90,000 and 120,000 years ago but that has now been […]
    قال يماني ال محمد الامام احمد الحسن (ع) ليرى أحدكم الله في كل شيء ، ومع كل شيء ، وبعد كل شيء ، وقبل كل شيء . حتى يعرف الله ، وينكشف عنه الغطاء ، فيرى الأشياء كلها بالله ، فلا تعد عندكم الآثار هي الدالة على المؤثر سبحانه ، بل هو الدال على الآثار
  • نجمة الجدي
    مدير متابعة وتنشيط
    • 25-09-2008
    • 5278

    #2
    رد: اكتشاف مستحاثة في إسرائيل يخلط أوراق نظرية تطور الإنسان

    العثور على رفات أقدم انسان خارج أفريقيا في اسرائيل

    وجد باحثون من جامعة تل أبيب في كهف على سفح جبل المكمل فكًا إنسانيًا وسبعة أضراس، يقدرون أنها من بقايا أقدم إنسان تكتشف رفاته إلى الآن خارج أفريقيا.

    عُثر داخل مغارة في إسرائيل على جزء من عظم الفك مع سبعة اضراس قال علماء إنها تمثل أقدم رفات لإنسان عاقل خارج افريقيا حتى الآن، وتبين أن جنسنا البشري غادر تلك القارة قبل فترة أطول كثيرًا مما كان يُعتقد في السابق.

    الفك العلوي

    قدر الباحثون عمر المتحجرات المكتشفة بين 177 و194 ألف سنة، وقالوا إن الأضراس تحمل صفات واضحة للانسان القديم لا توجد في أقاربه الذين كانوا أحياء وقتذاك، مثل إنسان النيدندرتال.

    عُثر على متحجرات الجزء الأيسر من الفك العلوي لشخص شاب بالغ لا يُعرف جنسه في مغارة مسليا على السفوح الغربية لجبل الكرمل، على بعد 12 كيلومترًا جنوب حيفا. كما عُثر داخل المغارة المتداعية التي كانت مأهولة ببشر على نصال وأدوات حجرية أخرى تعتبر متطورة في زمنها، وعدة مواقد وعظام حيوانية محترقة.

    ظهر الانسان العاقل القديم أول مرة في أفريقيا، ويبلغ عمر أقدم متحجراته المعروفة زهاء 300 ألف سنة. ومن المحطات المهمة في رحلة جنسنا البشري مغامرته بالخروج من أفريقيا والانتشار في اركان العالم.

    حتى الآن، جاءت أقدم متحجرات للإنسان القديم خارج إفريقيا من موقعين آخرين للمغارات في إسرائيل، أحدهما موقع على جبل الكرمل، وعمر هذه المتحجرات بين 90 و120 ألف سنة.

    هجرة من أفريقيا

    سند الاكتشاف الجديد الرأي القائل إن البشر هاجروا من إفريقيا من طريق شمال وادي النيل والشواطئ الشرقية للبحر المتوسط لا من طريق جنوب مضيق باب المندب والساحل الجنوبي للمملكة العربية السعودية وشبه القارة الهندية وشرق آسيا، بحسب العالم المختص بعلم اصول البشر اسرائيل هيرشكوفيتز، رئيس فريق الباحثين في جامعة تل ابيب.

    قال رولف كوام، المختص بعلم أصول البشر في جامعة برمنغهام في نيويورك وعضو فريق الباحثين: "إن هذا اكتشاف مثير، ويؤكد آراء اخرى تفترض حدوث هجرة أقدم من افريقيا".

    اضاف أن الأدلة الأحفورية توافرت أخيرًا على هذه الهجرة، فضلًا عن استنتاجات من دراسات للحمض النووي ومواقع أثرية، في اشارة إلى بحوث وراثية تقول إن الهجرة من إفريقيا حدثت قبل ما لا يقل عن 220 ألف سنة، وربما أكثر.

    كما يعتقد هيرشكوفيتز أن أصل الإنسان العاقل يعود إلى زهاء 500 ألف سنة. ويُرجح أن البشر الذي سكنوا مغارة مسليًا كانوا من الرحل يتنقلون مع حركة الطرائد أو بحسب فصول السنة، وانهم كانوا صيادين مقتدرين للحيوانات الكبيرة مثل الماشية والغزلان، وكانوا يستخدمون المواد النباتية على نطاق واسع، ربما أفرشة للنوم كما قال كوام.

    أعدت "إيلاف" هذا التقرير بتصرف عن "ديلي تلغراف". الأصل منشور على الرابط:

    A partial jawbone bearing seven teeth unearthed in a cave in Israel represents what scientists are calling the oldest-known Homo sapiens remains outside Africa, showing that our species trekked out of that continent far earlier than previously known.


    وجد باحثون من جامعة تل أبيب في كهف على سفح جبل المكمل فكًا إنسانيًا وسبعة أضراس، يقدرون أنها من بقايا أقدم إنسان تكتشف رفاته إلى الآن خارج أفريقيا.
    قال يماني ال محمد الامام احمد الحسن (ع) ليرى أحدكم الله في كل شيء ، ومع كل شيء ، وبعد كل شيء ، وقبل كل شيء . حتى يعرف الله ، وينكشف عنه الغطاء ، فيرى الأشياء كلها بالله ، فلا تعد عندكم الآثار هي الدالة على المؤثر سبحانه ، بل هو الدال على الآثار

    Comment

    Working...
    X
    😀
    🥰
    🤢
    😎
    😡
    👍
    👎