إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

هل نحن في عصر الظهور؟ علامة " التغني بالقرآن"

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • راية اليماني
    مشرف
    • 05-04-2013
    • 3021

    هل نحن في عصر الظهور؟ علامة " التغني بالقرآن"

    هل نحن في عصر الظهور؟
    التغني بالقرآن








    في مصادر السنة

    •قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : «اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الكتاب والفسق، فإنه سيجيء بعدي أقوام يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والنوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شأنهم».
    الترمذي

    •[بادِروا بِالأعمالِ سِتًّا : إمَارَةُ السُّفهاءِ ، و كَثرةُ الشَّرْطِ ، و بَيعُ الحُكمِ ، و اسْتِخفافًا بِالدَّمِ ، و قَطيعةِ الرَّحِمِ ، و نَشْؤٌ يَتخذِونَ القرآنَ مَزامِيرَ ، يُقدِمُونَ أحَدَهمْ لِيُغنيهم ، و إن كان أقلهم فقها]
    الراوي: عابس الغفاري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2812

    •[بادِرُوا بِالأعمالِ خِصالا سِتًّا : إمارةُ السفهاءِ ، و كَثْرَةُ الشُّرَطِ ، و قَطِيعَةُ الرَّحِمِ ، و بَيْعُ الحُكْمِ ، و استخفافًا بِالدَّمِ ، ونَشْوٌ يَتَّخِذُونَ القرآنَ مَزَامِيَرًا ، يُقَدِّمُونَ الرجلَ ليس بأفقهِهِمْ و لا َأعْلَمِهِمْ ، مايُقَدِّمُونَه ُ إلَّا لِيُغَنِّيَهُمْ]
    الراوي: ابن عم عابس الغفاري المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 979

    •[كنا على سطح ومعنا رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال يزيد: لا أعلمه إلا قال: عبساً الغفاري – فرأى الناس يخرجون في الطاعون فقال: يا طاعون خذني! فقالوا: أتتمنى الموت وقد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا يتمنى أحدكم الموت قال: إني أبادر خصالاً سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتخوفهن على أمته: بيع الحكم والاستخفاف بالدم وقطيعة الرحم وقوم يتخذون القرآن مزامير يقدمون أحدهم ليس بأفقههم ولا أفضلهم إلا ليغنيهم به غناء وذكر خلتين أخريين.]
    الراوي: عبس العقاري المحدث: ابن كثير - المصدر: الأحكام الكبير - الصفحة أو الرقم: 3/226

    •[16040 - حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، قَالَ: حَدَّثَنَا شَرِيكُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ زَاذَانَ أَبِي عُمَرَ، عَنْ عُلَيْمٍ، قَالَ: كُنَّا جُلُوسًا عَلَى سَطْحٍ مَعَنَا رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ يَزِيدُ: لَا أَعْلَمُهُ إِلَّا عَبْسًا الْغِفَارِيَّ، وَالنَّاسُ يَخْرُجُونَ فِي الطَّاعُونِ، فَقَالَ عَبَسٌ: يَا طَاعُونُ خُذْنِي، ثَلَاثًا يَقُولُهَا، فَقَالَ لَهُ عُلَيْمٌ: لِمَ تَقُولُ هَذَا ؟ أَلَمْ يَقُلْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَا يَتَمَنَّى أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ فَإِنَّهُ عِنْدَ انْقِطَاعِ عَمَلِهِ، وَلَا يُرَدُّ فَيُسْتَعْتَبَ " فَقَالَ: إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " بَادِرُوا بِالْمَوْتِ سِتًّا: إِمْرَةَ السُّفَهَاءِ، وَكَثْرَةَ الشُّرَطِ ، وَبَيْعَ الْحُكْمِ، وَاسْتِخْفَافًا بِالدَّمِ، وَقَطِيعَةَ الرَّحِمِ، وَنَشْوًا يَتَّخِذُونَ الْقُرْآنَ مَزَامِيرَ يُقَدِّمُونَهُ يُغَنِّيهِمْ، وَإِنْ كَانَ أَقَلَّ مِنْهُمْ فِقْهًا "]

    •[ عن وكيع، عن النهاس بن قهم أبي الخطاب، عن شداد أبي عمار الشامي، قال: قال عوف بن مالك: يا طاعون خذني إليك، قال: فقالوا: أليس قد سمعتَ رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقولُ: "ما عُمِّرَ المسلم كان خيراً له"؟ قال: بلى، ولكنى أخاف ستاً. إمارة السفهاء، وبيع الحكم، وكثرة الشرط، وقطيعة الرحم، ونشواً ينشؤون يتخذون القرآن مزامير، وسفك الدم.]

    •[1171 - " من اقتراب الساعة اثنتان و سبعون خصلة، إذا رأيتم الناس أماتوا الصلاة، و أضاعوا الأمانة، و أكلوا الربا، و استحلوا الكذب، و استخفوا الدماء،
    و استعلوا البناء، و باعوا الدين بالدنيا، و تقطعت الأرحام، و يكون الحكم ضعفا، و الكذب صدقا، و الحرير لباسا، و ظهر الجور، و كثر الطلاق و موت الفجأة، و ائتمن الخائن، و خون الأمين، و صدق الكاذب، و كذب الصادق، و كثر القذف، و كان المطر قيظا، و الولد غيظا، و فاض اللئام فيضا، و غاض الكرام غيضا، و كان الأمراء فجرة، و الوزراء كذبة، و الأمناء خونة، و العرفاء ظلمة، و القراء فسقة، إذا لبسوا مسوك الضأن، قلوبهم أنتن من الجيفة و أمر من الصبر، يغشيهم الله فتنة يتهاوكون فيها تهاوك اليهود الظلمة، و تظهر الصفراء - يعني الدنانير - و تطلب البيضاء - يعني الدراهم - و تكثر الخطايا، و تغل الأمراء، و حليت المصاحف، و صورت المساجد، و طولت المنائر، و خربت القلوب، و شربت الخمور، و عطلت الحدود، و ولدت الأمة ربتها، و ترى الحفاة العراة، و قد صاروا ملوكا، و شاركت المراة زوجها في التجارة، و تشبه الرجال بالنساء، و النساء بالرجال، و حلف بالله من غير أن يستحلف، و شهد المرء من غير أن يستشهد، و سلم للمعرفة، و تفقه لغير الدين، و طلبت الدنيا بعمل الآخرة،
    و اتخذ المغنم دولا، و الأمانة مغنما، و الزكاة مغرما، و كان زعيم القوم
    أرذلهم، و عق الرجل أباه، و جفا أمه، و بر صديقه، و أطاع زوجته، و علت
    أصوات الفسقة في المساجد، و اتخذت القينات و المعازف، و شربت الخمور في الطرق
    ، و اتخذ الظلم فخرا، و بيع الحكم، و كثرت الشرط، و اتخذ القرآن مزامير،
    و جلود السباع صفافا، و المساجد طرقا، و لعن آخر هذه الأمة أولها، فليتقوا (كذا) عند ذلك ريحا حمراء، و خسفا و مسخا و آيات ".]
    الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " (3/ 314)
    أخرجه أبو نعيم في " الحلية " (3/ 358)

    في مصادر الشيعة

    •[" إذا كان زعيم القوم فاسقهم ، وأكرم الرجل اتقاء شره ، وعظم أرباب الدنيا ، واستخف بحملة كتاب الله ، وكانت تجارتهم الربا ، ومأكلهم أموال اليتامى ، وعطلت المساجد ، وأكم الرجل صديقه وعق أباه ، وتواصلوا على الباطل وعطلوا الأرحام ، واتخذوا كتاب الله مزامير ، وتفقه لغير الدين ، وأكل الرجل أمانته واؤتمن الخائن ، وخون الامناء ، واستعملت كلمة السفهاء ، وزخرفت المساجد ، وزخرفت الكنائس ، ورفعت الأصوات في المساجد ، واتخذت طاعة الله بضاعة ، وكثر القراء وقل الفقهاء ، واشتد سب الأتقياء ، فعند ذلك توقعوا ريحا حمراء ، وخسفا ومسخا وقذفا وزلازل وأمورا عظاما" وقال: وكان علي بن الحسين عليهما السلام إذا ذكر هذا الحديث بكى بكاء شديدا ويقول قد رأيت أسباب ذلك والله المستعان‏]

    •[ قال السيد أبو طالب: حدثنا أبو العباس أحمد بن إبراهيم الحسني قال: أخبرنا أبو العباس أحمد بن (محمد بن) سعيد بن عقدة إجازة قال: حدثنا أحمد بن الحسن بن بزيع (ظ) عن القاسم بن إسحاق، عن عبد الله العبدي عن أبيه عن عبد الرحيم بن نصر البارقي عن زيد بن علي عن أبيه عن جده عليهم السلام قال: قال: أمير المؤمنين علي عليه السلام: إذا كان زعيم القوم فاسقهم وأكرم الرجل اتقاء شره، وعظم أرباب الدنيا، واستخف بحملة القرآن، وكانت تجارتهم الرباء ومأكلهم أموال اليتامي وعطلت المساجد، وأكرم الرجل صديقه وعق أباه، وتواصلوا بالباطل، وقطعوا الارحام، واتخذوا كتاب الله مزامير، وتفقه (الناس) لغير الدين، وأكل الرجل أمانته، (و) أوتمن الخونة، وخون الامناء، واستعمل (ظ) السفهاء، ورفعت الاصوات في المساجد، واتخذت طاعة الله بضاعة، وكثر
    القراء وقل الفقهاء، فعند ذلك توقعوا ثلاثا: توقعوا ريحا حمراء وخسفا وزلازل وأمورا عظاما.]

    • قال (صلى الله عليه وآله وسلم): إي والذي نفسي بيده يا سلمان، وعندها تحج أغنياء أمتي للنزهة وتحج أوساطها للتجارة وتحج فقراؤهم للرياء والسمعة، وعندها يكون أقوام يتفقهون لغير الله وتكثر أولاد الزنا ويتغنون بالقرآن ويتهافتون بالدنيا..
    إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب ج٢ ص١١٩
    Last edited by راية اليماني; 13-06-2018, 17:52. سبب آخر: تعديل المحتوى
Working...
X
😀
🥰
🤢
😎
😡
👍
👎