إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

كتاب نهاية التاريخ والإنسان الأخير - فرانسيس فوكاياما

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • نجمة الجدي
    مدير متابعة وتنشيط
    • 25-09-2008
    • 5278

    كتاب نهاية التاريخ والإنسان الأخير - فرانسيس فوكاياما







    نِهَايةُ التَّارِيخِ والْإِنسَانُ الأخيَر (إنجليزية:The End of History and the Last Man)

    هو كِتَابٌ فَلسَفيٌّ إجتماعي، غير روائي، من تأليف العَالِمِ والفيلسوف السيَّاسي الأميركي فرانسيس فوكوياما. في صيف 1989، نَشَرت مجلة ناشيونال إنترست مقالاً بعنوان نهاية التاريخ؟ وأُطْروحَتهُ الأساسيَّة أن الديمقراطيَّة الليبراليَّة بقيمها عن الحرية، الفردية، المساواة، السيادة الشعبية، ومبادئ الليبرالية الاقتصادية، هي نقطة نهاية التطور الأيديولوجي للإنسان وبالتالي عولمة الديمقراطية الليبرالية كصيغةٍ نهائيةٍ للحكومة البشرية. بغض النظر عن كيفية تجلي هذه المبادئ في مجتمعات مختلفة. نهاية التاريخ لا تعني توقف الأحداث أو العَالَم عن الوجود، ولا تقترح تلقائية تبني كافة مجتمعات العالم للديمقراطية، المقصود وجود إجماع عند معظم الناس بصلاحية وشرعية الديمقراطية الليبرالية، أي إنتصارها على صعيد الأفكار والمبادئ، لعدم وجود بديل يستطيع تحقيق نتائج أفضل. وعلى المدى البعيد، ستغلب هذه المبادى وهناك أسباب تدفع للإيمان بذلك.

    سائراً على خطى الفيلسوف الألماني جورج هيغل، إستعمل فرانسيس الجدلية باعتبارها قوة دافعة خلف حركة التاريخ البشري. هذا التاريخ ليس مجرد سجل للأحداث بقدر ما هو عملية إرتقاء متواصلة للفكر البشري.[5] ولهذا الارتقاء محركان: العلم الطبيعي الحديث، والنضال من أجل الاعتراف. وناقش كيفية تجلي هذا النضال في مجالات الثقافة، السياسة الدولية، الأخلاقيات، الدين، القومية، والعمل. الإنسان الأخير هو تحليل مرحلة ما بعد الإعتراف والإنتهاء المفترض للجدلية، إنسان ما بعد الحداثة وما بعد الإنسانية.

    صدر الكتاب عام 1992 وأثار ضجة كبيرة، وتنوعت إنطباعات النقاد بشأن محتواه. البعض أحتفى بالكتاب لأن فوكوياما لم يكتفي بتأكيد إنتصار الليبرالية بل قدم المعنى خلف هذا الإنتصار، المنتقدون رأوا فيه مجرد إنتصارية ليبرالية بعد الحرب الباردة، وما بين الموقفين مجال واسع من الآراء والمراجعات.

    رابط التحميل



    ------------------





    يوشيهيرو فرانسيس فوكاياما (إنجليزية : Yoshihiro Francis Fukuyama) (ولد 27 أكتوبر 1952) هو عالم سياسة، اقتصاد سياسي، فيلسوف سياسي، مؤلف، وأستاذ جامعي أميركي. اشتهر بكتابه نهاية التاريخ والإنسان الأخير الصادر عام 1992، والذي جادل فيه بأن انتشار الديمقراطيات الليبرالية والرأسمالية والسوق الحرة في أنحاء العالم قد يشير إلى نقطة النهاية للتطور الإجتماعي والثقافي والسياسي للإنسان. ارتبط اسم فوكوياما بالمحافظين الجدد، ولكنه أبعد نفسه عنهم في فترات لاحقة.

    يعمل فوكوياما في مركز الديمقراطية والتنمية وسيادة القانون بجامعة ستانفورد منذ 2010. قبل ذلك، عمل أستاذاً و مدير برنامج التنمية الدولية في كلية الدراسات الدولية المتقدمة بجامعة جونز هوبكنز وأستاذ السياسة العامة بجامعة جورج ميسن. تتمحور أطروحات ومؤلفات فوكوياما حول قضايا التنمية والسياسة الدولية. نشر كتابه نهاية التاريخ والإنسان الأخير عام 1992 ومن مؤلفاته كذلك النظام السياسي والاضمحلال: من الثورة الصناعية إلى عولمة الديمقراطية (2014)، أمريكا على مفترق طرق: الديمقراطية، السلطة، وميراث المحافظين الجدد (2006)، مستقبلنا بعد البشري: عواقب ثورة التقنية الحيوية (2002)، الثقة: الفضائل الاجتماعية و تحقيق الازدهار (1995)، الخلل الكبير: الطبيعة البشرية وإعادة بناء النظام الاجتماعي (1999)، وأصول النظام السياسي (2011).

    بالإضافة لعمله الجامعي، عمل فوكوياما في قسم العلوم السياسية بمؤسسة راند ولا يزال عضواً في مجلس أمنائها، مجلس إدارة الصندوق الوطني للديمقراطية، ومؤسسة أمريكا الجديدة. كما عمل في هيئة تخطيط السياسات بوزارة الخارجية الأمريكية في الثمانينيات. شارك في تأسيس مجلة آميركان إنترست عام 2005 وهو رئيس هيئة التحرير. فوكوياما زميل في معهد السياسة الخارجية بجامعة جونز هوبكنز، وزميل غير مقيم في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي ومركز التنمية العالمية، عضو في مجلس الرئيس الأميركي للأخلاقيات البيولوجية، جمعية العلوم السياسية الأمريكية، ومجلس العلاقات الخارجية، والمجلس الباسيفيكي للسياسة الدولية
    قال يماني ال محمد الامام احمد الحسن (ع) ليرى أحدكم الله في كل شيء ، ومع كل شيء ، وبعد كل شيء ، وقبل كل شيء . حتى يعرف الله ، وينكشف عنه الغطاء ، فيرى الأشياء كلها بالله ، فلا تعد عندكم الآثار هي الدالة على المؤثر سبحانه ، بل هو الدال على الآثار
Working...
X
😀
🥰
🤢
😎
😡
👍
👎