إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

اطلب أحاديث ورأي الفقهاء الأوائل في الخمس

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • سيف المهدي
    عضو جديد
    • 28-10-2013
    • 61

    اطلب أحاديث ورأي الفقهاء الأوائل في الخمس

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

    في المنتدى القديم كانت هناك مواضيع حول أحدايث من أهل البيت عن سقوط الخمس عن شيعتهم وبالذات في زمن الغيبة.

    أيضاً كان هناك موضوع حول راي العلماء الشيعة الأوائل وهم يقولون بعدم وجوب الخمس في زمن الغيبة.

    هل من الممكن ممن لديه علم ودراية بالموضوع أن يزودني بالمصادر.
  • شيخ احمد_24
    عضو جديد
    • 24-09-2012
    • 36

    #2
    رد: اطلب أحاديث ورأي الفقهاء الأوائل في الخمس

    الاخ سيف حياك الله واهلا وسهلا بك موضوع اسقاط الخمس من قبل اهل البيت ع كان متسالما الى فترات ليست بعيدة ولكن مع الاسف الالتفاف على الدليل الروائي من قبل بعض الفقهاء لاجل غايات معينة وكما يقول احد الفقهاء الموجودين حاليا ان الضرورة الزمانية لقبض الخمس لابد من تقديمها على الدليل اللفظي لوجود الحاجة الماسة لهذه الاموال .... وعلى كل حال اما الروايات الواردة فهي :
    1 - منها : صحيح النصري عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : « قلت له إنّ لنا أموالا من غلات وتجارات ونحو ذلك وقد علمت أنّ لك فيها حقا ، قال ( عليه السلام ) : فلم أحللنا إذا لشيعتنا إلا لتطيب ولادتهم ، وكل من والى آبائي فهو في حلّ مما في أيديهم من حقنا فليبلغ الشاهد الغائب »
    2 - صحيح الفضلاء قال : « قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : هلك الناس في بطونهم وفروجهم ، لأنّهم لم يؤدوا إلينا حقنا ألا وإنّ شيعتنا من ذلك وآبائهم في حل.
    3 - خبر الكناسي : « أتدري من أين يدخل على الناس الزنا ؟ فقلت لا أدري ؟ فقال ( عليه السلام ) : من قبل خمسنا أهل البيت إلا لشيعتنا الأطيبين ، فإنّه محلل لهم ولميلادهم .
    4 - خبر ابن مسلم عن أحدهما ( عليهما السلام ) : « إنّ أشدّ ما فيه الناس يوم القيمة أن يقوم صاحب الخمس فيقول : يا ربّ خمسي ، وقد طيبنا ذلك لشيعتنا لتطيب ولادتهم وتزكو أولادهم »
    5 - خبر مسمع عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) حيث جاء بثمانين ألف درهم خمس الغوص إليه ( عليه السلام ) فقال ( عليه السلام ) : « قد طيبناه لك وحللناك منه ، فضم إليك مالك وكل ما كان في أيدي شيعتنا من الأرض فهم فيه محللون ومحلل لهم ذلك إلى أن يقوم قائمنا »
    6 - في التوقيع الشريف : « وأما الخمس فقد أبيح لشيعتنا وجعلوا منه في حل » ( 4 ) إلى غير ذلك من الأخبار.
    وهناك روايات اخرى اخي وهي صحيحة وهم حكموا بصحتها ولكنها هجرت المصدر وسائل الشيعة ج :9 من ابواب الانفال الباب 4 و5 .
    وأما آراء الفقهاء الاوائل في اباحة الخمس فهذه بعضها طلبا للاختصار :
    المحقق الحلي نجم الدين جعفر بن الحسن المتوفى (676هـ).
    أكد ثبوت إباحة المنافع والمساكن والمتجر حال الغيبة وقال: لا يجب إخراج حصة الموجودين من أرباب الخمس منها (انظر كتاب شرائع الإسلام 182-183 كتاب الخمس


    2- يحيى بن سعيد الحلي المتوفى (690هـ).
    مال إلى نظرية إباحة الخمس وغيره للشيعة كرماً من الأئمة وفضلاً كما في (كتابه الجامع للشرائع ص151).
    3- الحسن بن المطهر الحلي الذي عاش في القرن الثامن أفتى بإباحة الخمس للشيعة وإعفائهم من دفعه كما في (كتاب تحرير الأحكام 75).
    4- الشهيد الثاني المتوفى (966هـ) قال في (مجمع الفائدة والبرهان 4ج/355ص-358) ذهب إلى إباحة الخمس بشكل مطلق وقال: إن الأصح هو ذلك كما في كتاب (مسالك الأفهام 68).
    5- المقدس الأردبيلي المتوفى (993هـ) وهو أفقه فقهاء عصره حتى لقبوه بالمقدس قال بإباحة مطلق التصرف في أموال الغائب للشيعة خصوصاً مع الاحتياج، وقال: إن عموم الأخبار تدل على السقوط بالكلية في زمان الغيبة والحضور بمعنى عدم الوجوب والحتم لعدم وجود دليل قوي على الأرباح والمكاسب ولعدم وجود الغنيمة.
    [وقوله هذا مستنبط من قوله تعالى: وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِّن شَيْءٍ [الأنفال:41]، ثم بين أن هناك روايات عن المهدي] تقول أبحنا الخمس للشيعة.
    6- العلامة سلار بن عبدالعزيز قال: إن الأئمة قد أحلوا الخمس في زمان الغيبة فضلاً وكرماً للشيعة خاصة انظر كتاب (المراسم العلوية 633).
    7- السيد محمّد علي طباطبائي المتوفى أول القرن الحادي عشر قال: إن الأصح هو الإباحة (مدارك الأفهام 344).
    8- محمّد باقر السبزواري المتوفى أواخر القرن الحادي عشر قال:
    المستفاد من الأخبار الكثيرة في بحث الأرباح كصحيحة الحارث بن المغيرة وصحيحة الفضلاء ورواية محمّد بن مسلم ورواية داود بن كثير ورواية إسحاق بن يعقوب ورواية عبد الله بن سنان وصحيحة زرارة وصحيحة علي بن مهزيار وصحيحة كريب: إباحة الخمس للشيعة.
    وتصدى للرد على بعض الإشكاليات الواردة على هذا الرأي وقال: إن أخبار الإباحة أصح وأصرح فلا يسوغ العدول عنها بالإخبار المذكورة. وبالجملة فإن القول بإباحة الخمس في زمان الغيبة لا يخلو من قوة انظر (كتاب ذخيرة المعاد 292).
    محمّد حسن الفيض الكاشاني في كتابه مفاتيح الشريعة (229) مفتاح (260) اختار القول بسقوط ما يختص بالمهدي، قال: لتحليل الأئمة ذلك للشيعة.
    10- جعفر كاشف الغطاء المتوفى (1227هـ) في كشف الغطاء (364): ذكر إباحة الأئمة للخمس وعدم وجوب دفعه إليهم.
    11- محمّد حسن النجفي المتوفى (1266) في (جواهر الكلام 16/141).
    قطع بإباحة الخمس للشيعة في زمن الغيبة بل والحضور الذي هو كالغيبة، وبين أن الأخبار تكاد تكون متواترة.

    فأرجوا ان تستفيد من هذا اخي ان فقهاء اخر الزمان احلوا وحرموا بما يشتهون

    Comment

    • سيف المهدي
      عضو جديد
      • 28-10-2013
      • 61

      #3
      رد: اطلب أحاديث ورأي الفقهاء الأوائل في الخمس

      عندي رأي منذ كنت صغيرا أن العلماء والفقهاء عالة على المجتمع.

      سراق حرامية يأكلون أموال السحت الله يلعنهم.

      Comment

      Working...
      X
      😀
      🥰
      🤢
      😎
      😡
      👍
      👎