إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

درر الكلام عن اهل البيت عليهم السلام

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • محمد الانصاري
    MyHumanity First
    • 22-11-2008
    • 5048

    درر الكلام عن اهل البيت عليهم السلام

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين
    وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    =================
    من الزمرد

    قال الإمام الجواد عليه السلام : إن لله عبادا يخصهم بدوام النعم فلاتزال فيهم مابذلوها فإن منعوها نزعها الله عنهم وحولها إلى غيرهم

    ثلاث خصال تجتلب بهن المحبة : الإنصاف في المعاشرة والمواساة في الشدة والإنطواع والرجوع إلى قلب سليم


    تأخير التوبة اغترار وطول التسويف حيرة


    من الزبرجد

    قال الإمام الحسين عليه السلام : ان الله جعل رمضان مضمارا لخلقه يستبقون فيه بطاعته الى رضوانه فسبق قوم ففازوا وقصر قوم فخابوا فالعجب كل العجب من الضاحك اللاهي في يوم يثاب فيه المحسنون ويخسر فيه المسيئون



    اللهم هذا قبر نبيك محمد ص واناابن بنت نبيك وقد حضرني من الامر ماقد علمت اللهم اني أحب المعروف وأنكر المنكر وأنا أسألك ياذاالجلال والإكرام بحق القبر ومن فيه الا مااخترت لي ماهو لك رضى ولرسولك رضى



    إن الناس عبيد الدنيا والدين لعق على ألسنتهم يحوطونه مادرت معايشهم فإذا محصوا بالبلاء قل الديانون


    من المرجان

    قال الإمام الرضى عليه السلام : من صام أول يوم من رجب رغبة في ثواب الله عز وجل وجبت له الجنة ومن صام يوما في وسطه شفع في مثل ربيعة ومضر ومن صام يوما في آخره جعله الله عز وجل من ملوك الجنة



    في قوله عن القرآن : ان الله تعالى لم يجعله لزمان دون زمان ولالناس دون ناس فهو في كل زمان جديد وعند كل قوم غض إلى يوم القيامة



    من قال في كل يوم من شعبان سبعين مرة أستغفر الله وأسأله التوبة كتب الله له براءة من النار وجوازا على الصراط وأدخله دار القرار



    ياابن شبيب لماقتل جدي الحسين صلوات الله عليه أمطرت السماء دما وترابا أحمر ياابن شبيب ان سرك أن تكون معنا في الدرجات العلى من الجنان فاحزن لحزننا وافرح لفرحنا وعليك بولايتنا فلو ان رجلا تولى حجرا لحشره الله معه يوم القيامه



    من دعائه ع للإمام المهدي ع :اللهم صل على محمد وآل محمد ادفع عن وليك وخليفتك وحجتك على خلقك ولسانك المعبر عنك بإذنك الناطق بحكمتك وعينك الناظرة في بريتك اللهم أعذه من شر ماخلقت وذرأت وبرأت وأنشأت وصورت وأحفظه من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله ومن فوقه ومن تحته بحفظك الذي لايضيع من حفظته به


    من الفيروزج

    قال الإمام الهادي عليه السلام : من كانت له إلى الله حاجة فليزر قبر جدي الرضا ع بطوس وهو على غسل وليصل عند رأسه ركعتين وليسأل الله تعالى حاجته في قنوته فإنه يستجيب له مالم يسأل في مأثم أو قطيعة رحم وان موضع قبره لبقعة من بقاع الجنة



    إن الظالم الحالم (الحليم) يكاد أن يعفى على ظلمه بحلمه وإن المحق السفيه يكاد أن يطفيء نور حقه بسفهه


    الحسد ماحق السيئات والزهو جالب المقت والعجب صادف عن طلب العلم داع الى الغمط (تحقير الناس ) والجهل والبخل أذم الأخلاق والطمع سجية سيئة


    خير من الخيرفاعله وأجمل من الجميل قائله وأرجح من العلم حامله وشر من الشر جالبه وأهول من الهول راكبه

    من الياقوت

    قال الإمام السجاد عليه السلام : ان المعرفة بكمال دين المسلم تركه الكلام فيما لايعنيه وقلة المراء وحلمه وصبره وحسن خلقه


    أربع من كن فيه كمل إيمانه ومحصت عنه ذنوبه ولقي ربه وهو راض عنه ومن وفى بمايجعل على نفسه للناس وصدق لسانه مع الناس واستحيا من كل قبيح عند الله وعند الناس وحسن خلقه مع أهله



    ألا ومن إشتاق إلى الجنة سلا من الشهوات ومن أشفق من النار رجع عن المحرمات ومن زهد في الدنيا هانت عليه المصائب ألاأن لله عباد كمن رأى أهل الجنة مخلدين وكمن رأى أهل النار في النار معذبين شرورهم مأمونه وقلوبهم محزونه أنفسهم عفيفه وحوائجهم خفيفة



    عليك بالقرآن فإن الله خلق الجنة وجعل درجاتها على قدر آيات القرآن فمن قرأ القرآن قال له : اقرأ وأرق ومن دخل منهم الجنه لم يكن في الجنة أعلى درجة منه ماخلا النبيون والصديقون



    ان عمتي زينب كانت تؤدي صلاتها من قيام الفرائض والنوافل وعند سير القوم بنا من الكوفه إلى الشام وفي بعض المنازل كانت تصلي من جلوس فسألتها عن سبب ذلك فقالت أصلي من جلوس لشدة الجوع لأنها كانت تقسم مايصيبها من الطعام على الأطفال



    لاتعادين أحد إن ظننت أنه لايضرك ولاتزهدن في صداقة أحد وان ظننت ان لاينفعك فإنك لاتدري متى ترجو صديقك ولاتدري متى تخاف عدوك



    علامات المؤمن خمس : الورع في الخلوة والصدقة في القلة والصبر عند المصيبة والحلم عند الغضب والصدقة عند الخوف



    سئل مابال المتهجدين بالليل من أحسن الناس وجها؟فقال ع : لانهم خلوا بربهم فكساهم الله من نوره



    اتقوا الكذب الصغير منه والكبير في كل جد وهزل فإن الرجل إذا كذب في الصغير إجترأ على الكبير



    أيها المؤمنون لايفتننكم الطواغيت وأتباعهم من أهل الرغبة في هذه الدنيا المائلون اليها المفتنون بها المقبلون عليها وعلى حطامها الهامد وهشيمها البائد غدا واحذروا ماحذركم الله منها وازهدوا فيما زهدكم الله فيه ولاتركنوا الى مافي هذه الدنيا ركون من اتخذها دار قرار ومنزل إستيطان



    من الذهب

    قالت سيدة نساء العالمين عليها السلام : في المائدة اثنتا عشرة خصلة يجب على كل مسلم أن يعرفها أربع فيها فرض وأربع فيها سنة وأربع فيها تأديب فأما الفرض فالمعرفة والرضاء والتسمية والشكر وأما السنة فالوضوء قبل الطعام والجلوس على الجانب الأيسر والأكل ثلاث أصابع وأما التأديب فالأكل ممايليك وتصغير اللقمة والمضغ الشديد وقلة النظر في وجوه الناس




    حبب إلي من دنياكم ثلاث : تلاوة كتاب الله والنظر في وجه رسول الله والإنفاق في سبيل الله



    من الألماس

    قال الإمام الحسن المجتبى عليه السلام : القريب من قربته المودة وإن بعد نسبه والبعيد من باعدته المودة وإن قرب نسبه



    كتب الإمام الحسن العسكري عليه السلام الى ابن بابويه القمي : وعليك بالصبر وانتظار الفرج ولاتزال شيعتنا في حزن حتى يظهر ولدي الذي بشربه النبي صلى الله عليه وآله وسلم
    أنه يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا
    ===========================
    نسال الله تعالى ان يجعلنا من الثابتين على ولاية سيدي ومولاي الامام احمد الحسن عليه الصلاة والسلام
    اللهم مكن لقائم آل محمد
    اللهم مكن لقائم آل محمد
    اللهم مكن لقائم آل محمد
    نسالكم الدعاء

    ---


    ---


    ---

  • منى محمد
    عضو مميز
    • 09-10-2011
    • 3320

    #2
    رد: درر الكلام عن اهل البيت عليهم السلام

    سرعة البلاء الى المؤمنين
    عن أبي بصير عن أبي عبد الله ع قال :
    كان علي )ع ( يقول :
    إنّ البلاء أسرع الى شيعتنا من السّيل الى قرار الوادي .
    عن كثير , عن أبي عبد الله )ع ( قال :
    الجوع , الخوف , أسرع الى شيعتنا من ركض البراذين .
    عن أبي بصير عن أبي عبد الله )ع ( قال :
    لو أنّ مؤمناً على لوح لقيّض الله له منافقاً يؤذيه .
    عن إسحاق بن عمار , قال : قال أبو جعفر )ع ( :
    يا زياد إنّ الله يتعهّد عبده المؤمن بالبلاء كما يتعهّد الغائب أهله بالهدية , ويحميه الدّنيا كما يحمي الطبيب المريض .
    عن زيد الشحّام عن أبي عبد الله )ع ( قال :
    نعم الجرعة الغيظ لمن صبر عليها , و إنّ عظيم الأجر مع عظيم البلاء , وما أحبّ الله قوماً الاّ ابتلاهم .
    عن يونس بن يعقوب قال : سمعت أبا عبد الله يقول :
    ملعون كلّ بدن لا يصاب في كل أربعين يوماً , قلت ملعون ؟! قال : ملعون , فلمّا رآني قد عظم ذلك عليّ قال :
    يا يونس إنّ من البلية الخدشة , والّلطمة , والعثرة , والنّكبة , والهفّوة , وانقطاع الشّسع , واختلاج العين , وأشباه ذلك , إنّ المؤمن أكرم على الله من أن يمرّ عليه أربعون يوماً لا يمحّصه فيها من ذنوبه , ولو بغمّ يصيبه لا يدري ما وجهه .
    والله إنّ أحدكم ليضع الدراهم بين يديه فيزنها فيجدها ناقصة , فيغتمّ بذلك ثمّ يعيد وزنها , فيجدها سواء فيكون ذلك حطاً لبعض ذنوبه .
    عن علي بن أبي حمزة , عن أبي الحسن )ع ) قال :
    المؤمن مثل كفّتي الميزان , كلّما زيد في إمانه زيد في بلائه .
    عن طلحة بن زيد , عن أبي عبد الله )ع ( سمعته يقول :
    يا أبا حمزة ما كان ولن يكون مؤمن إلاّ وله بلايا أربع :
    إمّا أن يكون له جارٌ يؤذيه . أو منافق يقْفو أثره , أو مخالف يرى قتاله جهاراً , أو من مؤمن يحسده .
    عن أبي بصير قال : قال أبو عبد الله )ع (:
    لا يبقى المؤمن أربعين صباحاً لا يتعهّده الربّ بوجع في جسده , أو ذهاب ماله , او مصيبة يأجره الله عليها .
    عن ذريح قال : سمعت أبا عبد الله )ع ( يقول : كان علي بن الحسين )ع ( يقول :
    ما أحب للمؤمن معافاً في الدنيا . وفي نفسه وماله ولا يصاب بشيء من المصائب .
    عن أبي يعفور , عن أبي عبد الله )ع( قال :
    لو يعلم المؤمن ما له في المصائب من الأجر لتمنّى أن يقرّض بالمقاريض .
    عن أبي عبد الله بن المبارك قال : سمعت جعفر بن محمد )ع ) يقول :
    إذا أُضيف البلاء الى البلاء كان من البلاء عافية .
    عن أبي عبد الله )ع ( قال :
    إن أصابكم تمّحيص فاصبروا , فإنّ الله يبتلي المؤمنين ولم يزل إخوانكم قليلاً ألا و إنّ أقلّ أهل المحشر المؤمنون .
    عن معاوية بن عمار قال : سمعت أبا عبد الله )ع ( يقول :
    ما من مؤمن إلاّ وهو يذكّر البلاء يصيبه كلّ أربعين يوماً أو بشيء من ماله وولده , ليأجره الله عليه , أو بهمّ لا يدري من هو .
    عن أبي الحسن الأحمسي , عن أبي عبد الله )ع( قال : قال رسول الله )ص (:
    إنّ الله ليتعهّد عبده المؤمن بأنواع البلاء كما يتعهّد أهل البيت سيّدهم بطُرف الطعام .
    ثم قال : ويقول الله جلّ جلاله : وعزّتي وجلالي وعظمتي وبهائي إني لأحمي وليّي أن أعطيه في دار الدنيا شيئاً يشغله عن ذكري حتى يدعوني فأسمع صوته .
    وإنّي لأعطي الكافر مُنيته حتى لا يدعوني فأسمع صوته بغضاً له .
    عن أبي سيّار رواه عن أبي جعفر) ع ( قال :
    إذا ابتلى المؤمن كان كفّارة له لما مضى من ذنوبه , ويسثغيث فيما بقي .
    عن ابن مسكان عن أبي جعفر )ع ( قال :
    سمعته يقول : من عرّض بنفسه أعان عليها ومن ابتلى وهو مارّ مقرّ لم يحدث حدثاً ولم يجرم جرماً كان تمحيصاً له في الدنيا , وأثابه الله تعالى في الآخرة أحسن ثواب .
    عن الحسن بن محبوب ,عن زيد عن أبي عبد الله )ع ( قال :
    إنّ عظيم البلاء يكافأ به عظيم الجزاء وإذا أحبّ الله عبداً ابتلاه بعظيم البلاء فمن رضي فله عند الله الرضا , ومن سخط فله السخط .
    قال يونس , عن أبي عبد الله )ع ( قال : قال رسول الله) ص ( :
    من أكل ما يشتهي , ولبس ما يشتهي لم ينظر الله إليه حتى ينزع أو يترك .
    عن جابر : أنّ النبي) ص) قال :
    مثل المؤمن مثل السنبلة تخرّ مرة و تستقيم أخرى ومثل الكافر مثل الارزة لا يزال مستقيماً .
    قيل عن أبي سعيد الخدري :
    أنه وضع يده على رسول الله) ص ( وعليه حمّى فوجدها من فوق الّلحاف , فقال : ما أشدّها عليك يا رسول الله ؟! قال : إنّا كذلك يشتدّ علينا البلاء ويُضعّف لنا الأجر .
    قال : يا رسول الله أيّ الناس أشدّ بلاء ؟ قال الأنبياء , ثم من ؟ قال ثم الصالحون , إن كان أحدهم ليبتلي بالفقر حتى ما يجد إلاّ العباءة إن كان أحدهم ليبتلي بالقمّل حتى يقتله , وإن كان أحدهم ليفرح بالبلاء كما يفرح أحدكم بالرخاء .
    عن عمار بن مروان عن بعض ولد أبي عبد الله )ع ) قال :
    لن تكونوا مؤمنين حتى تعدّوا البلاء نعمة , والرخاء مصيبة .
    عن سدير , عن أبي جعفر )ع ( قال :
    إنّ الله إذا أحبّ عبداً غتّه بالبلاء غتّاً و ثجّه عليه ثجّاً فإذا دعاه قال : لبّيـك عبدي لبّيـك , لئن عجّلت ما سألت إنّي على ذلك لقادر , ولئن أخّرت فما أدّخرتُ لك عندي خير لك .
    عن أبي بصير , عن أبي عبد الله )ع ( قال :
    إنّ لله عباداً في الأرض من خالص عباده ليس ينزل من السماء تحفة للدنيا إلاّ صرفه إليهم , وهم شيعة عليّ وأهل بيته .
    عن محمد بن عجلان قال : سمعت أبا عبد الله )ع ( يقول :
    إنّ لله في خلقه عباداً ما من بليّة تنزل من السماء ولا تقّتير من رزق إلاّ صرفه إليهم ولا عافية ولا سعة من رزق إلاّ صرفه عنهم لو أنّ نور أحدهم قُسّم بين أهل الأرض جميعاً لاكتفوا به .
    وعن زرارة عن أبي عبد الله )ع ( قال :
    ما أُلفت المؤمن من واحدة من ثلاث , وربما إجتمعت الثلاث عليه : إمّأ أن يكون معه في الدار من يغلق عليه الباب يؤذيه , أو جار يؤذيه , أو شيئ في طريقه وحوائجه يؤذيه , ولو أنّ مؤمناً على قُلّة جبل ليبعث الله عليه شيطاناً ويجعل له من إيمانه أُنساً لا يستوحش الى أحد .
    وعن أبي عبد الله )ع( قال :
    ساعات المؤمن ساعات كفّارات .
    عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله )ع ( قال :
    إنّ أشدّ الناس بلاء الانبياء , ثم الذين يلونهم , ثم الذين يلونهم ..............

    من تُحـف العُـــقول عـن الرســـول .
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
    ولم أنسى تلك الكلمات التي كان يرددها في أيام الدعوة اليمانية المباركة نقلاً عن الإمام المهدي (ع )
    أنا منسي منسي .. و القرآن مهجور مهجور مهجور ..
    كان يرددها بألم و حزن و لوعة .
    هكذا عرف الشيخ ناظم العقيلي الإمام احمد الحسن ( ع ).

    Comment

    • ahda_al_raeiat
      عضو جديد
      • 11-10-2011
      • 95

      #3
      رد: درر الكلام عن اهل البيت عليهم السلام

      بسم الله الرحمن الحيم
      اللهم صل على محمد وال محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما كثيرا
      احسنتم وفقكم الله لخير الاخرة والدنيا

      Comment

      • منى محمد
        عضو مميز
        • 09-10-2011
        • 3320

        #4
        رد: درر الكلام عن اهل البيت عليهم السلام

        بسم الله الرحمن الرحيم
        روى الصدوق في العلل عن الثمالي , قال :

        سألت الباقر ع يا بن رسول الله , ألستم كلّكم قائمين بالحقّ ؟

        قال : بلى .

        قلت : فلم سميّ القائم قائماً ؟

        قال : لمّا قُـتل جدّي

        الحسين ع , ضجّت الملائكة إلى الله بالبكاء عليه السلام والنحيب ,

        وقالوا : إلهنا وسيدنا , أتغفل عمّن قتـل صفّوتك وإبن صفّوتك وإبن صفّوتك وخيرتك من خلقـك ؟

        فأوحى الله إليهم :

        قرّوا ملائكتي , فوعزّتي وجلالي لأنتـقمنّ منهم ولو بعد حين , ثمّ كشف الله عزّوجلّ عن الأئمة من ولد الحسين ع فسرّت الملائكة بذلك ,

        فإذا أحدهم قائم يصلي , فقال الله عزّوجلّ :

        بذلـك القائم أنتقم منهم .

        وفي الاحتجاج عن أبي حمزة الثمالي , عن أبي خالد الكابلي , عن عليّ بن الحسين ع قال :

        تمتد الغيبة بوليّ الله الثاني عشر من أوصياء رسول الله ص والأئمة من بعده .


        من

        جلاء العيون
        ولم أنسى تلك الكلمات التي كان يرددها في أيام الدعوة اليمانية المباركة نقلاً عن الإمام المهدي (ع )
        أنا منسي منسي .. و القرآن مهجور مهجور مهجور ..
        كان يرددها بألم و حزن و لوعة .
        هكذا عرف الشيخ ناظم العقيلي الإمام احمد الحسن ( ع ).

        Comment

        Working...
        X
        😀
        🥰
        🤢
        😎
        😡
        👍
        👎