إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

تكنولوجيا النانو (فيديو)

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • ansari
    مشرف
    • 22-01-2011
    • 9069

    تكنولوجيا النانو (فيديو)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليماً كثيرا

    ان من التكنولوجيات المهمة هي تكنولوجيا النانو (تقانة الصغائر) :-

    تقنية الصغائر أو تقنية النانو هي العلم الذي يهتم بدراسة معالجة المادة على المقياس الذري والجزيئي. تهتم تقنية النانو بابتكار تقنيات ووسائل جديدة تقاس أبعادها بالنانومتر وهو جزء من الألف من الميكرومتر أي جزء من المليون من الميليمتر. عادة تتعامل تقنية النانو مع قياسات بين 0.1 إلى 100 نانومتر أي تتعامل مع تجمعات ذرية تتراوح بين خمس ذرات إلى ألف ذرة. وهي أبعاد أقل كثيرا من أبعاد البكتيريا والخلية الحية. حتى الآن لا تختص هذه التقانة بعلم الأحياء بل تهتم بخواص المواد، وتتنوع مجالاتها بشكل واسع من أشباه الموصلات إلى طرق حديثة تماما معتمدة على التجميع الذاتي الجزيئي. هذا التحديد بالقياس يقابله اتساع في طبيعة المواد المستخدمة، فتقنية النانو تتعامل مع أي ظواهر أو بنايات على مستوى النانوالصغير. مثل هذه الظواهر النانوية يمكن أن تتضمن تقييد كمي quantum confinement التي تؤدي إلى ظواهر كهرومغناطيسية وبصرية جديدة للمادة التي يبلغ حجمها بين بين حجم الجزيء وحجم المادة الصلبة المرئي. تتضمن الظواهر النانوية أيضا تأثير جيبس-تومسون - وهو انخفاض درجة انصهار مادة ما عندما يصبح قياسها نانويا، اما عن بنايات النانو فأهمها أنابيب النانوالكربونية.

    يستخدم بعض الكتاب الصحفيين أحيانا مصطلح (تقنية الصغائر للتعبير عن النانو) رغم عدم دقته، فهو لا يحدد مجاله في تقنية النانو أو الميكرونية إضافة إلى التباس كلمة صغائر مع جسيم أو الدقائق Particles.

    علوم النانو وتقنية النانو إحدى مجالات علوم المواد واتصالات هذه العلوم مع الفيزياء، الهندسة الميكانيكية والهندسة الحيوية والهندسة الكيميائية تشكل تفرعات واختصاصات فرعية متعددة ضمن هذه العلوم وجميعها يتعلق ببحث خواص المادة على هذا المستوى الصغير.

    جاء في مقال في جريدة الحياة اللندنية للكاتب (أحمد مغربي) تعرّف تقنية النانو بأنها تطبيق علمي يتولى إنتاج الأشياء عبر تجميعها على المستوي الصغير من مكوناتها الأساسية، مثل الذرة والجزيئات. وما دامت كل المواد المكونة من ذرات مرتصفة وفق تركيب معين، فإننا نستطيع أن نستبدل ذرة عنصر ونرصف بدلها ذرة لعنصر آخر، وهكذا نستطيع صنع شيء جديد ومن أي شيء تقريبا. وأحيانا تفاجئنا تلك المواد بخصائص جديدة لم نكن نعرفها من قبل، مما يفتح مجالات جديدة لاستخدامها وتسخيرها لفائدة الإنسان، كما حدث قبل ذلك باكتشاف الترانزيستور.

    وتكمن صعوبة تقنية النانو في مدى إمكانية السيطرة على الذرات بعد تجزئة الموادالمتكونة منها. فهي تحتاج بالتالي إلى أجهزة دقيقة جدا من جهة حجمها ومقاييسها وطرق رؤية الجزيئات تحت الفحص. كما أن صعوبة التوصل إلى قياس دقيق عند الوصول إلى مستوى الذرة يعد صعوبة أخرى تواجه هذا العلم الجديد الناشئ. بالإضافة ما يزال هناك جدل ومخاوف من تأثيرات تقنية النانو، وضرورة ضبطها.

    وهذه امثلة عملية يمكن مشاهدتها في الفيديو التالي





    تكنولوجيا النانو تغيير حياة الإنسان نحو الأفضل


    بدأ مصطلح (تقنية النانو) ينتشر، في مجال الصناعات الإلكترونية، المتصلة بالمعلوماتية. فلو تفحصنا البطاقات المستخدمة في الحواسيب اليوم، وخاصة الحواسيب المحمولة لوجدت أنها مضغوطة إلى درجة كبيرة، فالبطاقة التي لا يزيد سمكها على بضعة ملليمترات، تتكون في الحقيقة من خمس طبقات، أو لنقل رقاقات مضغوطة مع بعضها. كما أننا لو تفحصنا الكبلات والمكثفات التي كان وزنها يقدر بالكيلوجرام، لوجدنا أن وزنها لا يتجاوز أجزاء الميللي جرام. فقد تضاءل الحجم، وتضاعفت القدرة وكل ذلك بفضل اختزال سُمك الكابلات وضغط حجم المكثفات والدارات، مما قصّر المسافات، التي تقطعها الإلكترونات، وأكسب الحواسيب، سرعة أكبر في تنفيذ العمليات




    ماهو النانوتكنولوجي Nanotechnology ؟


    تطلق كلمة نانو باللغة الإنجليزية على كل ما هو ضئيل الحجم دقيق الجسم.فالنانومتر يساوي واحد مليار من المتر ويساوي عشر مرات من قطر ذرة الهيدروجين،مع العلم إن قطر شعرة الرأس العادية في المعدل يساوي 80000 نانومتر. وفي هذا المقياس القواعد العادية للفيزياء والكيمياء لا تنطبقان على المادة. على سبيل المثال: خصائص المواد مثل اللون والقوة والصلابة والتفاعل،كما إنه يوجد تفاوت كبير بين Nanoscale وبين The micro . فمثلاَ Carbon Nanotubes أقوى 100 مرة من الفولاذ ولكنه أيضاَ أخف بست مرات.

    هى عبارة عن أنابيب دقيقه جداً مصنوعة من ذرات الكربون قطرها لا يتعدى 2 نانوميتر ، وبالرغم من ذلك لها خصائص مذهلة ؛ منها أنها أقوى من الصلب بحوالى100مرة ، كما أنها خفيفة للغاية. تلك الأنابيب تستطيع أيضاً توصيل الحرارة والتيار الكهربى. وكل ذلك يرجع الى تلاحم ذرات الكربون مع بعضها البعض بقوة دون أى كسر فى تلك الانابيب. هذه الأنابيب بخواصها الرائعه فتحت لنا مجالات واسعة فى الصناعة ؛ فقد تم استخدامها بالفعل فى تصنيع بعض الأدوات الرياضيه كمضرب التنس والدراجة ومستلزمات الجولف ، كما أنها تستخدم فى صناعة السيارات كبديل للصلب. و قد علق العلماء أمالا ً كبيرة على الأنابيب الكربونية النانوية فى صناعه المصعد الفضائى



    هل تخيلت يوما أن تلبس في معصمك كمبيوتر متكامل الامكانيات بما فيه الجوال..!!هل تخيلت يوما .. ان تاتي للطبيب تشتكي من مرض معين فيدخل روبوت في جسمك يتجول في الشرايين والخلايا يصلح ويرمم ثم يخرج بعد ان انجزمهمته على اكمل وجه .. !!


    أول من قام بالتفكير فى موضوع النانو هو عالم الرياضيات الأمريكي فون نييمان الذى حصل على جائزة نوبل فى عام 1959.
    تم إدخال مصطلح التكنولوجيا النانوية لأول مرة عام 1974 وذلك من قبل الباحث الياباني نوريو تانيغوشي عندما حاول بهذا المصطلح التعبير عن وسائل و طرق تصنيع وعمليات تشغيل عناصر ميكانيكية وكهربائية بدقة ميكروية عالية.
    ولكن الموضوع ظل خامدا إلى عام 1986 حينما عالم الرياضيات الأمريكي اريك دريكسلر كتابا اسمة محركات التكوين Engines of Creation والذى اعتبر البداية الحقيقية لعلم النانوتكنولوجى لذلك يعتبرعالم الرياضيات الأمريكي اريك دريكسلر هو المؤسس الفعلى لهذا العلم.

    في عام 1991اكتشف الباحث الياباني سوميو ليجيما الأنابيب النانوية المؤلفة فقط من شبكة من الذرات الكربونية .

    لقد تنبأ العلماء بمستقبل واعد لهذه التقنية والتي باتت الدول الصناعية تضخ الملايين من الدولارات من أجل تطويرها وقد وصل تمويل اليابان لدعم بحوث النانوتكنولوجي لهذا العام إلى بليون دولار أما في الولايات المتحدة فهناك 40.000 عالم أمريكي لديهم المقدرة على العمل في هذا المجال ، وتقدّر الميزانية الأمريكية المقدمة لهذا العلم بتريليون دولار حتى عام 2015 .




    النانو تكنولوجي في المجالات الطبية


    كريم للجلد شفاف اللون ويقى من الأشعة البنفسجيةتم تحسين كفاءة بعض العقاقيرعقار أزيثرومايثين Azithromycin وهو العقار المعروف تجاريا باسم زيثروماكس Zithromaxهذا العقار يتوفر بصورة كبسولات تحوى بداخلها حبيبات العقار كما تتوفر فى صورة معلق (شراب)يقوم الجسم بامتصاص حوالى %59 من الكمية المتعاطاة عند القيام بتقطيع حبيبات هذا العقار لتصبح حجم حبيباتة بحجم صغير داخل إطار مقياس النانو فإن معدل امتصاص الجسم لهذا العقار يصل إلى %99.5 تم عمل نفس الشىء مع عنصر الفضة وتم استغلال قدرتة على قتل البكتريا فى صنع بعد العقاقير ظهرت تقنية تسمى تقنية المعلقات النانوية Nano Suspensionsتحويل المواد الغير ذائبة إلى مواد معلقة داخل محلول وذلك من خلال تحويلها إلى جزيئات نانوية Nano Particlesويستخدم فى ذلك جهازا يسمى Nano Septic LAB 60 Production Unit


    المصادر
    http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%...A7%D8%A6%D8%B1

    https://www.facebook.com/pages/%D8%A...06253802761717
Working...
X
😀
🥰
🤢
😎
😡
👍
👎