إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

Southfalcon ينسب كلام القاضي المغربي للإمام الكاظم ع !!!

Collapse
This topic is closed.
X
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • إنما وليكم الله
    عضو جديد
    • 17-02-2013
    • 99

    #16
    رد: Southfalcon ينسب كلام القاضي المغربي للإمام الكاظم ع !!!

    كفاكم ضحكا على عقول الناس و لتحذفوا هذا الكلام الذي تنسبوه للإمام الكاظم ع.

    تارة تقول سهوا و تارة إن من يراه يعرف أن هذا ليس بكلام الإمام !!! على من تضحك؟؟!! مشرفون و أعضاء لا يفرقون بين كلام الإمام و كلام غيره!!!

    ١- إذا لماذا تذكر في مشاركتك في الموضوع الخاص بحصر آية التطهير كلام القضي المغربي و تقول قال الإمام موسى بن جعفر عليه السلام؟؟!! و لماذا عندما تم كشف كذبكم و طلبت منك إيراد الرواية أخذت تلف و تدور ؟؟!!

    ٢- أوليس كلام القاضي الذي تنسبونه للإمام الكاظم هو محل الشاهد بالنسبة لكم!!!

    ٣- أنت لم تنقل الرواية كما هي في الكتاب بل ألصقت كلام المغربي مباشرة بعد كلام الإمام لإيهام الناس أن هذا تابع لكلام الإمام و هو جزء من الرواية!!! و لم تضعه في سطر جديد !!! و لم تشر أن هذا كلام المغربي!!!! فقد كان كلام المغربي بمثابة شاهد على دعوتكم فألصقتموه بالإمام عليه السلام!!! تارة مسبوقا بالفاصلة المنقوطة و تارة بالنقطة!!!!


    قال تعالى : ( وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ)

    Comment

    • إنما وليكم الله
      عضو جديد
      • 17-02-2013
      • 99

      #17
      رد: Southfalcon ينسب كلام القاضي المغربي للإمام الكاظم ع !!!

      قال تعالى: ( قُلْ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ)

      Comment

      • southfalcon
        عضو نشيط
        • 14-10-2009
        • 271

        #18
        رد: Southfalcon ينسب كلام القاضي المغربي للإمام الكاظم ع !!!

        سبحان الله تكذب علانية ولا تستحي ومن اين يأتيكم الحياء
        فكباركم عودوكم على الكذب والكذب والكذب حتى تصدقوا انفسكم
        في الموضوع السابق عن اية التطهير لم انسب الرواية للامام الكاظم ع ولا مرة ولا حتى نصف مرة
        كل ما في الامر انك كنت تكذب وتقول ان الاخوة الانصار لم يردو عليك فعملت اقتباس لردود الجمتك وانت تجاوزتها لعدم مقدرتك الرد عليها
        و الخطأ كان في احد هذه الاقتباسات من توهم احد الانصار الله يوفقه
        والان الا يكفي هذه الدعوة فخرا انكم انتم وكل علماءكم لا مطعن علمي لديكم عليها سوى التشبث بهذا السهو من انصاري ؟؟

        فالذي يكذب ويدعي انه نائب عن االامام المهدي ع بلا دليل بل الدليل على خلافه ماذا نتوقع منه ؟
        هؤلاء مراجعكم عن عمد وقصد كذبوا ولا زالوا يكذبون على الناس في قضية تقليدهم وانهم نواب الامام ووووو مع ان القضية خالية من الدليل
        فمراجعكم من ينطبق عليهم قول الله سبحانه قال تعالى: ( قُلْ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ)

        فمراجعكم لليوم مصرين على هذه الكذبة وهذه العقيدة الخالية من اي دليل بل يدرسونها في حوزاتهم ولو راجع اي انسان عقائد الامامية للمظفر فسوف يرى هذه الكذبة الكبيرة تحت عنوان : عقيدتنا في التقليد في الفروع
        اذن علماءكم اسسوا لكم عقيدة مبنية على الكذب والزور والبهتان ولا زالوا لليوم حتى بعد ان افتضحوا مصرين على هذه الكذبة مستغلين ثقة الناس بهم لانهم يرتدون زي ديني
        فتراهم يرسلون صغار معممين في محرم ورمضان ليرتقوا المنابر ويكذبوا على الناس بقولهم الامام المهدي ع امر الناس بالرجوع الى المراجع ويستدلون برواايات لا تصمد سندا ولا دلالة ولنأخذ بعض الامثلة تباعا في المشاركات القادمة حيث ساكتفي في هذه المشاركة بمثال واحد
        الرواية الأولى :
        فاما من كان من الفقهاء صائنا لنفسه، حافظا لدينه، مخالفا على هواه، مطيعا لامر مولاه فللعوام أن يقلدوه
        ويرد عليهم :
        اولا : الرواية ظاهرة بالتخيير لا الوجوب لقوله فللعوام ان يقلدوه ولم يقل فعلى العوام ان يقلدوه
        ثانيا :الرواية ضعيفة السند بل مرسلة بل موضوعة لا ترتقي الى مصاف الخبر الواحد ولو ارتقت بمعجزة لما افادت غير الظن وبناء العقيدة عليه محل منع وذم . بل الرواية بتمامها ضدهم وتحرم تقليدهم لركوبهم مراكب العامة .
        يقول المحقق الخوئي :
        وقد يستدل عليه برواية الاحتجاج المروية عن التفسير المنسوب إلى العسكري - عليه السلام - حيث ورد فيها: فاما من كان من الفقهاء صائنا لنفسه، حافظا لدينه، مخالفا على هواه، مطيعا لامر مولاه فللعوام أن يقلدوه... ويدفعه "أولا ": أن الرواية ضعيفة السند لان التفسير المنسوب إلى العسكري - عليه السلام - لم يثبت بطريق قابل للاعتماد عليه فان في طريقه جملة من المجاهيل كمحمد بن القاسم الاسترابادي، ويوسف بن محمد بن زياد، وعلي بن محمد بن سيار فليلاحظ. هذا إذا اريد بالتفسير المنسوب إلى العسكري - ع - هو الذي ذكره الصدوق "قده "باسناده عن محمد بن القاسم الاسترابادي، والظاهر أنه مجلد واحد كما لا يخفى على من لاحظ التفسير الموجود بايدينا اليوم. وأما لو اريد به هو الذي ذكره محمد بن علي بن شهر آشوب على ما نقله في المستدرك فالسند إليه صحيح لانه ذكر: الحسن بن خالد البرقى اخو محمد بن خالد من كتبه تفسير العسكري من املاء الامام - ع - والحسن بن خالد ممن وثقه النجاشي وللمشايخ إليه طرق صحيحة. إلا أن الظاهر أنه غير التفسير الذي ذكره الصدوق باسناده عن محمد بن القاسم الاسترابادي، لانه نقل أن التفسير الذي عد من كتب البرقى مأة وعشرون مجلدا، وهذا لم يصل الينا ابدا وانما الموجود بايدينا مجلد واحد يتطابق لما نقله الصدوق "قده"

        انتهى
        فمن الكاذب يا ترى
        من سها قلمه ؟
        ام من اسس عقيدة ما اشبهها بعجل السامري الذي استغل غياب موسى ع لميقات ربه كما استغل علماءكم غياب المهدي ع
        والان اذا صار موسى هذا الزمان على الابواب فمن تراه سينقذ هذا الصنم من السقوط ؟

        Comment

        • southfalcon
          عضو نشيط
          • 14-10-2009
          • 271

          #19
          رد: Southfalcon ينسب كلام القاضي المغربي للإمام الكاظم ع !!!

          تكملة لمناقشة رواية من كان من الفقهاء صائنا لنفسه
          لذلك ترى اغلبهم على المنابر وفي مجالسهم الخاصة يحرفون الرواية فيقولون على العوام وايضا البعض يحرفوها في كتبهم كما فعل السيد محمد بن علي الموسوي العاملي في كتابه مدارك الاحكام الجزء الاول ص 7 حيث يقول : حتى ان الامام المعصوم عليه السلام قد جعل العلماء نوابه من بعده لقوله: "من كان من الفقهاء صائنا لنفسه مخالفا لهواه مطيعا لامر مولاه فعلى العوام ان يقلدوه "مدارك الأحكام -

          وقال المحقق الخوئي في كتابه التقليد : التنقيح في شرح العروة الوثقى الجزء الاول ص 61: وكذا في كتاب التقليد والاجتهاد في شرح ص 81: ثمّ إن التكلم في مفهوم التقليد لا يكاد أن يترتب عليه ثمرة فقهية ، أللّهم إلاّ في النذر ، وذلك لعدم وروده في شيء من الروايات . نعم ، ورد في رواية الاحتجاج «فأما من كان من الفقهاء صائناً لنفسه ، حافظاً لدينه ، مخالفاً على هواه ، مطيعاً لأمر مولاه فللعوام أن يقلّدوه إلاّ أنها رواية مرسلة غير قابلة للاعتماد عليها


          صرح غير واحد ، ومنهم المحقق الخوئي عن التفسيرالمنسوب للعسكري ع ((هذا مع أن الناظر في هذا التفسير لا يشك في أنه موضوع ، وجل مقام عالم محقق أن يكتب مثل هذا التفسير ، فكيف بالامام عليه السلام)) معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 13 - ص 157

          Comment

          • southfalcon
            عضو نشيط
            • 14-10-2009
            • 271

            #20
            رد: Southfalcon ينسب كلام القاضي المغربي للإمام الكاظم ع !!!

            تكملة مناقشة كذبة عقيدة وجوب تقليد غير المعصوم التي يقول بها المراجع
            3. طاعة الامر من المولى (المهدي ع ) تستوجب قبولهم صدوره منه وهو محل منع منهم وكيف لا وهم يقولون بعدم امكانية رؤيته في الغيبة الكبرى مناما فضلا عن واقعا كما افتى السيستاني
            4. تخصيص الخبر في الاحكام الشرعية بلا مخصص بل الواقع على خلافه كما صرح السيد الخميني ومكارم الشيرازي والسبحاني .
            5. يمكن ان نستفاد من الحديث نقطة ضدهم وهي ان (جواز ) تقليد الفقهاء مشروط بعدم ركوب مراكب العامة من الافتاء بغير دليل القران والسنة وهم نقضوا الشرط فيشملهم الحكم الاخر من الرواية وهو حرمة تقليدهم ((...فَلِلْعَوَامِّ أَنْ يُقَلِّدُوهُ وَ ذَلِكَ لَا يَكُونُ إِلَّا بَعْضَ فُقَهَاءِ الشِّيعَةِ لَا كُلَّهُمْ فَإِنَّ مَنْ رَكِبَ مِنَ الْقَبَائِحِ وَ الْفَوَاحِشِ مَرَاكِبَ عُلَمَاءِ الْعَامَّةِ فَلَا تَقْبَلُوا مِنْهُمْ عَنَّا شَيْئاً وَ لَا كَرَامَةَ وَ إِنَّمَا كَثُرَ التَّخْلِيطُ فِيمَا يُتَحَمَّلُ عَنَّا أَهْلَ الْبَيْت ِلِذَلِكَ لِأَنَّ الْفَسَقَةَ يَتَحَمَّلُونَ عَنَّا فَيُحَرِّفُونَهُ بِأَسْرِه ِلِجَهْلِهِمْ وَ يَضَعُونَ الْأَشْيَاءَ عَلَى غَيْرِ وَجْهِهَا لِقِلَّةِ مَعْرِفَتِهِمْ وَ آخَرُونَ يَتَعَمَّدُونَ الْكَذِبَ عَلَيْنَا )) وقد علق الحر العاملي على الحديث بعد ايراده بقوله : أَقُولُ التَّقْلِيدُ الْمُرَخَّصُ فِيهِ هُنَا إِنَّمَا هُوَ قَبُولُ الرِّوَايَةِ لَا قَبُولُ الرَّأْيِ وَ الِاجْتِهَادِ وَ الظَّنِّ وَ هَذَا وَاضِحٌ وَ ذَلِكَ لَا خِلَافَ فِيهِ وَ لَا يُنَافِي مَا تَقَدَّمَ وَ قَدْ وَقَعَ التَّصْرِيحُ بِذَلِكَ فِيمَا أَوْرَدْنَاهُ مِنَ الْحَدِيثِ وَ فِيمَا تَرَكْنَاهُ مِنْهُ فِي عِدَّةِ مَوَاضِعَ عَلَى أَنَّ هَذَا الْحَدِيثَ لَا يَجُوزُ عِنْد َالْأُصُولِيِّينَ الِاعْتِمَادُ عَلَيْهِ فِي الْأُصُولِ وَ لَا فِي الْفُرُوعِ لِأَنَّهُ خَبَرٌ وَاحِدٌ مُرْسَلٌ ظَنِّيُّ السَّنَدِ وَ الْمَتْنِ ضَعِيفا ًعِنْدَهُمْ وَ مُعَارِضُهُ مُتَوَاتِرٌ قَطْعِيُّ السَّنَدِ وَ الدَّلَالَةِ وَمَعَ ذَلِكَ يَحْتَمِلُ الْحَمْلَ عَلَى التَّقِيَّةِ. ))
            ان الرواية باكملها هي في ذم التقليد ولذلك هم يبترون اغلبها في مجالسهم وكتبهم ونص الرواية الكامل : عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْعَسْكَرِيِّ ع فِي قَوْلِهِ تَعَالَى فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ َكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ قَالَ هَذِهِ لِقَوْمٍ مِنَ الْيَهُودِ إِلَى أَنْ قَالَ وَ قَالَ رَجُلٌ ِلصَّادِقِ ع إِذَا كَانَ هَؤُلَاءِ الْعَوَامُّ مِنَ الْيَهُودِ لَا يَعْرِفُون َالْكِتَابَ إِلَّا بِمَا يَسْمَعُونَهُ مِنْ عُلَمَائِهِمْ فَكَيْفَ ذَمَّهُم ْبِتَقْلِيدِهِمْ وَ الْقَبُولِ مِنْ عُلَمَائِهِمْ وَ هَلْ عَوَامُّ الْيَهُود ِإِلَّا كَعَوَامِّنَا يُقَلِّدُونَ عُلَمَاءَهُمْ إِلَى أَنْ قَالَ فَقَالَ ع بَيْنَ عَوَامِّنَا وَ عَوَامِّ الْيَهُودِ فَرْقٌ مِنْ جِهَةٍ وَ تَسْوِيَةٌ مِنْ جِهَةٍ أَمَّا مِنْ حَيْثُ الِاسْتِوَاءِ فَإِنَّ اللَّهَ ذَمَّ عَوَامَّنَا بِتَقْلِيدِهِمْ عُلَمَاءَهُمْ كَمَا ذَمَّ عَوَامَّهُم وَ أَمَّا مِنْ حَيْثُ افْتَرَقُوا فَإِنَّ عَوَامَّ الْيَهُودِ كَانُوا قَدْ عَرَفُوا عُلَمَاءَهُمْ بِالْكَذِبِ الصُّرَاحِ وَ أَكْلِ الْحَرَامِ وَ الرِّشَا وَ تَغْيِيرِ الْأَحْكَامِ وَاضْطُرُّوا بِقُلُوبِهِمْ إِلَى أَنَّ مَنْ فَعَلَ ذَلِكَ فَهُوَ فَاسِقٌ لَايَجُوزُ أَنْ يُصَدَّقَ عَلَى اللَّهِ وَ لَا عَلَى الْوَسَائِطِ بَيْنَ الْخَلْقِ وَ بَيْنَ اللَّهِ فَلِذَلِكَ ذَمَّهُمْ وَ كَذَلِكَ عَوَامُّنَا إِذَا عَرَفُوامِنْ عُلَمَائِهِمُ الْفِسْقَ الظَّاهِرَ وَ الْعَصَبِيَّةَ الشَّدِيدَةَ وَالتَّكَالُبَ عَلَى الدُّنْيَا وَ حَرَامِهَا فَمَنْ قَلَّدَ مِثْلَ هَؤُلَاءِ فَهُوَ مِثْلُ الْيَهُودِ الَّذِينَ ذَمَّهُمُ اللَّهُ بِالتَّقْلِيدِ لِفَسَقَةِ عُلَمَائِهِمْ فَأَمَّا مَنْ كَانَ مِنَ الْفُقَهَاءِ صَائِناً لِنَفْسِهِ حَافِظاً لِدِينِهِ مُخَالِفاً عَلَى هَوَاهُ مُطِيعاً لِأَمْرِ مَوْلَاهُ فَلِلْعَوَامِّ أَنْ يُقَلِّدُوهُ وَ ذَلِكَ لَا يَكُونُ إِلَّا بَعْضَ فُقَهَاءِ الشِّيعَةِ لَا كُلَّهُمْ فَإِنَّ مَنْ رَكِبَ مِنَ الْقَبَائِحِ وَ الْفَوَاحِشِ مَرَاكِبَ عُلَمَاءِ الْعَامَّةِ فَلَا تَقْبَلُوا مِنْهُمْ عَنَّا شَيْئاً وَ لَا كَرَامَةَ وَ إِنَّمَا كَثُرَ التَّخْلِيطُ فِيمَا يُتَحَمَّلُ عَنَّا أَهْلَ الْبَيْتِلِذَلِكَ لِأَنَّ الْفَسَقَةَ يَتَحَمَّلُونَ عَنَّا فَيُحَرِّفُونَهُ بِأَسْرِهِلِجَهْلِهِمْ وَ يَضَعُونَ الْأَشْيَاءَ عَلَى غَيْرِ وَجْهِهَا لِقِلَّةِمَعْرِفَتِهِمْ وَ آخَرُونَ يَتَعَمَّدُونَ الْكَذِبَ عَلَيْنَا

            Comment

            • southfalcon
              عضو نشيط
              • 14-10-2009
              • 271

              #21
              رد: Southfalcon ينسب كلام القاضي المغربي للإمام الكاظم ع !!!

              قال السيد الخميني رحمه الله

              الاجتهاد والتقليد ص 96 : قال : (( لان صدره في بيان تقليد عوام اليهود علماءهم في الاصول حيث قال: (وإن هم إلا يظنون) ما تقول رؤساؤهم من تكذيب محمد في نبوته، وإمامة علي سيد عترته، وهم يقلدونهم مع أنه محرم عليهم تقليدهم)).


              وقال مكارم الشيرازي :
              تفسير الامثل ج1 ص (278) قال : واضح أن هذا الحديث لا يدور حول التقليد التعبدي في الأحكام، بل يشير إلى اتباع العلماء من أجل تعلم أُصول الدين، لأن الحديث يتناول معرفة النّبي، وهذه المعرفة من أُصول الدين، ولا يجوز فيها التقليد التعبدي. http://ruqayah.net/books/index.php?id=691

              وفي تهذيب الأصول - تقرير بحث السيد الخميني ، للسبحاني - ج 3 - ص 180 – 181قال : وثانيا . ان ظاهر الحديث صحة التقليد في الأصول والعقائد إذا اخذوها عمن هو صادق في حديثه ، غير متجاهر بفسقه ، ولا متكالب في أمور الدنيا ، وان مذمة اليهود ليس لأجل انهم قلدوا علمائهم في أصول دينهم ، بل لأجل انهم قلدوا علمائا ليس لهم أهلية و ( عليه ) فلو قلد عوام المسلمين عالما صائنا لنفسه حافظا لدينه الخ فيما كان اليهود يقلدون فيه من الأصول والعقائد ، لما كان به بأس ، وهو باطل بضرورة الدين واخراجها عن مصب الحديث ، اخراج المورد المستهجن ، وتوهم ان اليهود كانوا يقلدون في أصول عقائدهم علمائهم ، لكن كان يحصل لهم العلم من أقوالهم ، لحسن الظن بهم ، فليكن تقليد عوامنا على علمائهم في الأصول كذلك ، مدفوع بأنه خلاف تنصيص الرواية حيث قال وان هم الا يظنون ما تقول رؤسائهم من تكذيب محمد صلى الله عليه وآله في نبوته الخ أضف إليه انه لو كان حصل لهم العلم من أقوال علمائهم لما كان لهم ذم ولا محذور . http://www.yasoob.com/books/htm1/m018/22/no2254.html

              اقول :
              القوم جائوا بها صلعاء كما فعل ابناء العامة فهم يستعملون في الاستنباط قواعد عقلية (الاصول ) نقلها للمذهب الشيعي العلامة الحلي وهي ليست من دين التشيع بل من البدع التي استحدثت فيه .وهذا ما يعترف به جعفر السبحاني في كتابه تاريخ الفقه الاسلامي وادواره طبع دار الاضواء – بيروت ص ( 18 ) حيث يقول : ((الدور الثاني: عصر ظهور المذاهب الفقهية (أوائل القرن الثاني إلى أوائل القرن الرابع))
              لقد أثمرت الجهود المضنية في هذا الدور إلى تأسيس مذاهب فقهية اتّسمت باسلوب خاص، كتب لبعضها البقاء إلى يومنا هذا وللآخر الفناء والاندثار، ودام هذا الدور من أوائل القرن الثاني إلى أوائل القرن الرابع حيث بلغ الفقه السنّي فيه ذروته وفيه وضعت أُصول الفقه التي تهيِّىَ المجتهد للاستنباط، وهي بالنسبة إلى الفقه الاجتهادي كالمنطق بالنسبة إلى الفلسفة، فكما انّ الثاني يعين الفيلسوف على التفكير الصحيح في المسائل الفلسفية، فكذلك أُصول الفقه تعين المجتهد على الاستنباط الصحيح.

              ويكمل السبحاني في ص ( 20 ) ((الدورالرابــع: تجديد الحياة الفقهية (600ـ1030هـ(((
              انتهى كلام السبحاني والدور الرابع هو الدور الذي كتب فيه المحقق معارج الاصول ثم جاء من بعده العلامة الحلي وكان هو اول من ادخل الاصول للاستنباط الشرعي كما اعترف مرتضى ال ياسين بان كتاب مبادئ الوصول إلى علم الاصول للحلي كان البذرة التي اسست شجرة الأصول على حد تعبيره ص 8 وان هذا هو الهدف من اعادة نشر الكتاب - اخراج وتعليق وتحقيق عبدالحسين محمد علي البقال بكالوريوس في اللغة العربية والعلوم الاسلامية دارالأضواء


              ومن هنا دخلت الاصول الى مذهب التشيع
              رابط لكتاب المحقق الحلي معارج الاصول


              واستخدموا لايهام الناس بشرعية هذه القواعد العقلية – او الاصول كما يحبون هم ان يعبرون ليشتتوا الفارق بينها وبين غيرها من مفاهيم كلمة الاصول في مذهب التشيع - عدة طرق منها الاحتجاج بالحديث (علينا الاصول وعليكم الفروع) ...فكلمة الاصول في التشيع – اليوم- لها عدة معاني منها اصول الدين التوحيد ،النبوة ،العدل ،الامامة والمعاد ومنها الاصول الفقهية التي وضعها الائمة كقاعدة كل شيء طاهر حتى تثبت لك نجاسته ومنها ان يقال الاصول ويراد به الكتب الاربعمئة التي سطرها تلامذة الائمة وهي روايات عنهم عليهم السلام وليست الاصول العقلية المبتدعة التي يستخدمها علماء الحوزات اليوم وهم يستحمرون طلابهم فيضربون المثال لهم بالاصل الفقهي ليمرروا عليهم الاصول العقلية التي حرمها ال محمد وحرموا التعامل بها
              وعندما تحتج عليهم بحرمة العمل بالاصول العقلية يهربون من المواجهة بالاختباء خلف الروايات التي تقول بالاصول الفقهية كما في الحديث (علينا الاصول وعليكم الفروع ) والحديث يتكلم عن الاصول الفقهية لكنهم يسوقونه للاحتجاج على صحة الاصول العقلية والمضحك ان هذه الاصول لم تكن على عهد الائمة عليهم السلام فكيف يوصي الائمة اصحابهم بشيء لم يكن في زمنهم وانما كانوا يقصدون الاصول الفقهية التي وضعوها كقواعد فقهية وهي تنطلق من زاوية الحكم العقلي وليس الاستدلال العقلي فلا يختلف التكليف فيها بين العالم والجاهل ...فانا والمجتهد وكل شخص كل شيء له طاهر حتى تثبت نجاسته واختصاص المجتهد باصدار الحكم على ثوبي بانه طاهر حتى تثبت نجاسته تخصيص دون مخصص ... بل هو الاستحمار بعينه لان الامام عندما اصدر هذه القاعدة كان المدار هو التكليف للجميع وهؤلاء الجميع جميعهم قادرون على استخدام هذه القاعدة بل اراني الان اشرح البديهيات ولكن ما العمل وقد يتعامى المرء وهو بصير ؟؟؟
              والغرض من هذه القاعدة وامثالها تيسير الدين (ماجعل عليكم في الدين من حرج ) لا ان تستخدم لاحتكار الدين كما يفعل علماء الحوزة اليوم .وهذا واضح من كلمة الامام ع في نهاية الرواية :لِأَنَّ الْفَسَقَةَ يَتَحَمَّلُونَ عَنَّا فَيُحَرِّفُونَهُ بِأَسْرِهِلِجَهْلِهِمْ وَ يَضَعُونَ الْأَشْيَاءَ عَلَى غَيْرِ وَجْهِهَا لِقِلَّةِمَعْرِفَتِهِمْ وَ آخَرُونَ يَتَعَمَّدُونَ الْكَذِبَ عَلَيْنَا

              الكافي ج : 1 ص : 56 حديث رقم 11 - مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْوَشَّاءِ عَنْ مُثَنًّى الْحَنَّاطِ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع تَرِدُ عَلَيْنَا أَشْيَاءُ لَيْسَ نَعْرِفُهَا فِي كِتَابِ اللَّهِ وَ لَا سُنَّةٍ فَنَنْظُرُ فِيهَا فَقَالَ لَا أَمَا إِنَّكَ إِنْ أَصَبْتَ لَمْ تُؤْجَرْ وَ إِنْ أَخْطَأْتَ كَذَبْتَ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ

              Comment

              • southfalcon
                عضو نشيط
                • 14-10-2009
                • 271

                #22
                رد: Southfalcon ينسب كلام القاضي المغربي للإمام الكاظم ع !!!

                كما سبقت الاشارة فان رواية فللعوام ان يقلدوه وردت في التفسير المنسوب الى الحسن العسكري ع
                ولو اردنا استقصاء اراء فقهاء الشيعة بهذا التفسير نجدها ااضافة لما سبق ونقلته

                اولا : مما قاله المحقق الخوئي في كتبه حول التفسير المنسوب للعسكري ع اضافة لما تقدم :
                11613 - محمد بن القاسم الاسترآبادي : .......وقال ابن الغضائري : " محمد بن القاسم المفسر الاسترآبادي : روى عنه أبو جعفر بن بابويه ، ضعيف كذاب ، روى عنه تفسيرا يرويه عن رجلين مجهولين ، أحدهما يعرف بيوسف بن محمد بن زياد ، والآخر علي بن محمد بن يسار ، عن أبيهما ، عن أبي الحسن الثالث عليه السلام ، والتفسير موضوع عن سهل الديباجي ، عن أبيه بأحاديث من هذه المناكير " . ( إنتهى ) . وذكر العلامة مثل ذلك ..... وأما المتأخرون فقد ضعفه العلامة ، والمحقق الداماد ، وغيرهما ........... ولكن اعتماد الصدوق لا يكشف عن الوثاقة ، ولعله كان من جهة أصالة العدالة ، وعلى كل حال فالتفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام بروايته لم يثبت ، فإنه رواه عن رجلين مجهول حالهما ، وقد أشرنا إلى ذلك في ترجمة علي بن محمد بن يسار
                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                وقال ايضا :
                8442 - علي بن محمد بن سيار : ...... . أقول : التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام ، إنما هو برواية هذا الرجل وزميله يوسف بن محمد بن زياد ، وكلاهما مجهول الحال ، ولا يعتد برواية أنفسهما عن الإمام عليه السلام ، اهتمامه عليه السلام بشأنهما ، وطلبه من أبويهما إبقاءهما عنده ، لافادتهما العلم الذي يشرفهما الله به . هذا مع أن الناظر في هذا التفسير لا يشك في أنه موضوع ، وجل مقام عالم محقق أن يكتب مثل هذا التفسير ، فكيف بالامام عليه السلام .
                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                وقال ايضا : هناك روايات أخر كلها ضعيفة : منها : ما عن البحار ، نقلا عن التفسير المنسوب إلى العسكري - سلام الله عليه - ....... إلا أن هذا التفسير لم يثبت أنه من الإمام عليه السلام ، بل فيه ما ينافي ذلك ، ولعلنا نتعرض لذلك في المحل المناسب له
                .........................................................

                ثانيا : السيد الخميني رحمه الله قال :
                واما الاخبار فمنها ما عن تفسير الإمام عليه السلام في ذيل قوله تعالى: ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب الا أماني وان هم الا يظنون والحديث طويل وفيه: واما من كان من الفقهاء صائنا لنفسه حافظا لدينه مخالفا على هواه مطيعا لأمر مولاه فللعوام ان يقلدوه دل بإطلاقه على جواز تقليد المفضول إذا وجد فيه الشرائط ولو مع وجود الأفضل أو مخالفته له في الرأي.
                لكنه مع ضعف سنده وإمكان ان يقال: انه في مقام بيان حكم الاخر فلا إطلاق لها لحال وجود الأفضل فضلا عن صورة العلم بمخالفة رأيه رأي الأفضل: انه مخدوش من حيث الدلالة لأن صدره في بيان تقليد عوام اليهود من علمائهم في الأصول حيث قال: وان هم الا يظنون
                وقال ايضا رحمه الله في نفس المصدر :
                فالرواية مع ضعفها سندا، واغتشاشها متنا، لا تصلح للحجية .

                واضاف المعلق في الهامش :
                3 - هذا التفسير رواه الصدوق، عن محمد بن القاسم الاسترآبادي، عن يوسف بن محمد بن زياد، وعلي بن محمد بن سيار، عنه (عليه السلام). انظر الاحتجاج: وحيث إن وثاقة الاسترآبادي ومن يروى عنهما ممنوعة، فلا سبيل إلى تحديد زمان التأليف بشكل دقيق .
                ثالثا : السيد مصطفى الخميني قال عنه :
                (( وما في التفسير المنسوب إلى الإمام غير حجة، لأنه حسب ما حققه المحققون من بعض أهل الذوق، مع ما فيه من الانحطاط إجمالا)).
                رابعا : السيد علي البروجردي في طرائف المقال برقم :
                1062 - محمد بن القاسم أو محمد بن أبي القاسم المفسر الاسترابادي، روى عنه أبو جعفر بن بابويه، ضعيف كذاب، روى عنه تفسيرا يرويه عن مجهولين أحدهما يعرف بيوسف بن محمد بن زياد، والآخر علي بن محمد بن بشار
                خامسا : ابن داوود قال فيه :
                478 - محمد بن القاسم ويقال ابن أبي القاسم المفسر الاسترابادي، روى عنه أبو جعفر ابن بابويه، كذاب .

                سادسا : ابن الغضائري : تقدم نقل الخوئي عنه اول الملحق
                سابعا : العلامة الحلى (ره) صاحب "الخلاصة ". قال فيه: محمد بن القاسم وقيل ابن أبي القاسم المفسر الاسترابادي روى عنه أبو جعفر ابن بابويه، ضعيف كذاب، روى عنه تفسيرا يرويه عن رجلين مجهولين: أحدهما يعرف بيوسف بن محمد بن زياد والاخر علي بن محمد بن يسار، عن أبيهما، عن أبي الحسن الثالث عليه السلام والتفسير موضوع عن سهل الديباجي، عن أبيه بأحاديث من هذه المناكير.
                ثامنا : التفرشي (ره) قال عن : محمد بن القاسم: وقيل: ابن أبي القاسم المفسر الاسترآبادي، روى عنه: أبو جعفر ابن بابويه، ضعيف كذاب، روى عنه تفسيرا يروي عن رجلين مجهولين أحدهما يعرف بيوسف بن محمد بن زياد والآخر علي بن محمد بن يسار عن أبيهما عن أبي الحسن الثالث عليه السلام، والتفسير موضوع عن سهل الديباجي عن أبيه بأحاديث من هذه المناكير،


                تاسعا : ومنهم المحقق الداماد صاحب "شارع النجاة "قال فيه: وأما تفسير محمد بن القاسم المفسر الاسترابادي - من مشايخ أبي جعفر بن بابويه وعده رجال الحديث ضعيفا - فهو تفسير مروي عن رجلين مجهولي الحال، وأسنداه إلى أبي الحسن الثالث الهادي العسكري عليهما السلام، وعد القاصرون - لا المتبحرون. هذا الاسناد معتبرا، ولكن حقيقة الحال أن هذا التفسير موضوع، ويسند إلى أبي محمد سهل بن أحمد الديباجي، ويحتوي على أحاديث منكرة، وأخبار كاذبة. وإسناده إلى الامام المعصوم اختلاق، وافتراء. وما يتوهمه المتوهم في عصرنا هذا من أنه: يجوز أن يكون تفسير العسكري هو تفسير علي بن إبراهيم بن هاشم القمي، هو أيضا وهم كاذب، وخيال باطل سببه ضعف الخبرة: ونقصان المهارة، وقلة الاطلاع على كتب الرجال. ويجب أن يعلم أن لعلماء العامة تفسيرا يقولون: أنه تفسير العسكري ينقلون منه في مؤلفاتهم وتصانيفهم ويعتمدون عليه، ومصنف هذا التفسير هو أبو هلال العسكري صاحب هذا التفسير ومصنفات أخر، كما هو مبين في المعرب والمغرب وغيرهما
                عاشرا : ومنهم الاردبيلي: صاحب "جامع الرواة "


                الحادي عشر : منهم العلامة الشيخ محمد جواد البلاغى صاحب تفسير "آلاء الرحمن "قال فيه: وأما التفسير المنسوب إلى الامام الحسن العسكري عليه السلام فقد أوضحنا في رسالة منفردة في شأنه أنه مكذوب موضوع، ومما يدل على ذلك نفس ما في التفسير من التناقض والتهافت في كلام الراويين وما يزعمان أنه رواية، وما فيه من مخالفة الكتاب المجيد، ومعلوم التاريخ كما أشار إليه العلامة في الخلاصة وغيره
                الثاني عشر : منهم المحقق التستري دام فيضه صاحب كتاب "الاخبار الدخيلة "قال فيه: الباب الثاني في الاحاديث الموضوعة، وفيه فصول... الفصل الثاني في أخبار التفسير الذي نسبوه إلى العسكري عليه السلام بهتانا، يشهد لافترائها عليه عليه السلام وبطلان نسبتها إليه، أولا: شهادة خريت الصناعة ونقاد الاثار أحمد بن الحسين الغضائري استاذ النجاشي أحد أئمة الرجال، فقال: إن محمد بن أبي القاسم الذي يروي عنه ابن بابويه ضعيف كذاب. روي عنه تفسيرا يرويه عن رجلين مجهولين: أحدهما يعرف بيوسف بن محمد بن زياد، والاخر بعلي بن محمد بن يسار، عن أبويهما، عن أبي الحسن الثالث عليه السلام، والتفسير موضوع عن سهل الديباجي عن أبيه بأحاديث من هذه المناكير وثانيا بسبر أخباره، فنراها واضحة البطلان مختلقة بالعيان. وثم ذكر نحوا من أربعين موردا من الموارد التي زعم، أنها تشهد بكذب هذا التفسير وكونه موضوعا. ثم قال: ما نقلت من هذه الكتاب نموذج منه، ولو أردت الاستقصاء لاحتجت إلى نقل جل الكتاب لولا كله، فان الصحيح فيه في غاية الندرة. ثم قال: وأيضا لو لم يكن هذا الكتاب جعلا لنقل هذه المعجزات العجيبة التي نقلها عن النبي صلى الله عليه وآله وأمير المؤمنين عليه السلام وباقي الائمة عليهم السلام، ولرواها علماء الامامية.وأيضا لو كان الكتاب من العسكري عليه السلام لنقل شيئا منه علي بن إبراهيم القمي، ومحمد بن مسعود العياشي اللذان كانا في عصره عليه السلام ومحمد بن العباس بن مروان الذي كان مقاربا لعصره عليه السلام في تفاسيرهم، والكل موجود ليس في شئ منها أثر منه. ثم قال: وبالجملة هذا تفسير وإن كان مشتملا على ذكر معجزات كثيرة لامير المؤمنين عليه السلام كالنبي صلى الله عليه وآله وهو بمنزلة نفس النبي صلى الله عليه وآله بشهادة القرآن، إلا أنه ليس كل ما نسب إليهم عليهم السلام صحيحا، فقد وضع جمع من الغلاة أخبارا في معجزاتهم وفضائلهم وغير ذلك... كما أنه وضع جمع من النصاب والمعاندين أخبارا منكرة في فضائلهم ومعجزاتهم بقصد تخريب الدين، ولان يرى الناس الباطل منه فيكفروا بالحق منه قال الباقر عليه السلام: "ورووا عنا ما لم نقله، ولم نفعله، ليبغضونا إلى الناس... "
                الثالث عشر : منهم الاستاذ الجامع للمعقول والمنقول الشيخ الميرزا أبو الحسن الشعراني (ره) صاحب "حاشية مجمع البيان "، قال فيها: ولم ينقل المصنف (الشيخ الطبرسي) عن التفسير المنسوب إلى العسكري عليه السلام. وقال العلامة في محمد بن القاسم الاسترابادي: إنه موضوع، وضعه سهل بن أحمد الديباجي، وأحاديثه مناكير. أقول: ومن أغلاطه أن الحجاج حبس المختار بن أبي عبيدة وهم بقتله ولم يمكنه الله منه حتى نجاه وانتقم من قتلة الحسين عليه السلام، مع أن إمارة الحجاج كان من سنة 75 وقتل المختار قبل ذلك بسنين وكان ظهوره على قتلة الحسين سنة 64، وإنما قتل المختار مصعب بن زبير وقتل مصعبا عبد الملك، وفي ذلك قال له رجل: هذا رأس مصعب لدى، ورأيت رأس المختار هنا لدى مصعب، ورأس ابن زياد لدى المختار، ورأس الحسين عليه السلام لدى ابن زياد، فقال عبدالملك: لا أراك الله الخامس، في قصة خرب بسببها عبد الملك قصر الامارة بالكوفة. ولم يكن واضع هذا التفسير عارفا بالتاريخ. والعجب أن ما نقلنا عن التفسير عن التفسير موجود في البحار ولم يتعرض المجلسي (قدس سره) لرده. وراجع البحار 45 - 339. ومن أغلاطه أيضا أنه توهم أن سعد بن أبي وقاص كان في فتح نهاوند. وذكر في تفسير "إن كنتم في ريب مما نزلنا... "ما يستحيى من نقله ويشمئز الطبع من قرائته، نعوذ بالله من الضلال، ونسأله الهداية والصواب
                . الرابع عشر : ومنهم القهبائي: صاحب "مجمع الرجال "نقل فيه كلام ابن الغضائري الذي قد مر في أول الملحق .
                الخامس عشر : منهم الاسترابادي: صاحب "منهج المقال " نقل فيه كلام ابن الغضائري الذي قد مر في أول الملحق

                السادس عشر : الحر العاملي :
                أَقُولُ التَّقْلِيدُ الْمُرَخَّصُ فِيهِ هُنَا إِنَّمَا هُوَ قَبُولُ الرِّوَايَةِ لَا قَبُولُ الرَّأْيِ وَ الِاجْتِهَادِ وَ الظَّنِّ وَ هَذَا وَاضِحٌ وَ ذَلِكَ لَا خِلَافَ فِيهِ وَ لَا يُنَافِي مَا تَقَدَّمَ وَ قَدْ وَقَعَ التَّصْرِيحُ بِذَلِكَ فِيمَا أَوْرَدْنَاهُ مِنَ الْحَدِيثِ وَ فِيمَا تَرَكْنَاهُ مِنْهُ فِي عِدَّةِ مَوَاضِعَ عَلَى أَنَّ هَذَا الْحَدِيثَ لَا يَجُوزُ عِنْدَالْأُصُولِيِّينَ الِاعْتِمَادُ عَلَيْهِ فِي الْأُصُولِ وَ لَا فِي الْفُرُوعِلِأَنَّهُ خَبَرٌ وَاحِدٌ مُرْسَلٌ ظَنِّيُّ السَّنَدِ وَ الْمَتْنِ ضَعِيفاًعِنْدَهُمْ وَ مُعَارِضُهُ مُتَوَاتِرٌ قَطْعِيُّ السَّنَدِ وَ الدَّلَالَةِ وَمَعَ ذَلِكَ يَحْتَمِلُ الْحَمْلَ عَلَى التَّقِيَّةِ.

                السابع عشر : محمد الجواهري قال برقم :
                11590 - 11586 - 11613 - محمد بن القاسم الأسترآبادي : من مشايخ الصدوق ذكره في العيون والمشيخة والفقيه ج 2 ح 967 . أقول : هو محمد بن القاسم المفسر الأسترآبادي الذي روى عنه الصدوق كثيرا ، تارة بعنوان محمد بن القاسم الأسترآبادي ، وأخرى بعنوان محمد بن القاسم المفسر ، وثالثة محمد بن القاسم الأسترآبادي المفسر ، ورابعة محمد بن القاسم المفسر المعروف بأبي الحسن الجرجاني ، وخامسة محمد بن القاسم الأسترآبادي المعروف بأبي الحسن الجراجاني ، وبإضافة المفسر ، ووصفه بالخطيب كما هو المذكور في أول التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري ( ع ) - ثم إن التفسير المنسوب إلى العسكري ( ع ) بروايته " المترجم " لم يثبت - مجهول -))

                الثامن عشر : الشيخ الحائري على ما نقله عنه أعجاز حسين في كشف الحجب والاستار :
                وقال الشيخ أبو علي في منتهى المقال في ترجمة محمد بن القاسم روى عنه أبو جعفر بن بابويه ضعيف كذاب روى عنه تفسيرا يرويه عن رجلين مجهولين أحدهما يعرف بيوسف بن محمد بن زياد والاخرى علي بن محمد بن بشار عن أبيهما عن أبي الحسن الثالث عم والتفسير موضوع عن سهل الديباجي عن أبيه بأحاديث من هذه المناكير

                التاسع عشر : منهم العلامة السيد محمد هاشم الخوانساري (ره) صاحب رسالة في تحقيق حال الكتاب المعروف بفقه الرضا، قال فيه: إن احتمال الواضع فيه (أي فقه الرضا) بعيد لما يلوح عليه من حقيقة الصدق والحق. ولان ما اشتعمل عليه من الاصول والفروع والاخلاق أكثرها مطابق لمذهب الامامية، وما صح عن الائمة، ولا يخفى أنه لاداعي للوضع في مثل ذلك، فان غرض الواضعين تزييف الحق، وترويج الباطل، والغالب وقوعه عن الغلاة والمفوضة والكتاب خال عما يوهم ذلك بخلاف غيره مما نسب إلى الائمة عليهم الصلاة والسلام كمصباح الشريعة المنسوب إلى مولانا الصادق عليه السلام، وتفسير الامام المنسوب إلى سيدنا أبي محمد العسكري، فان من أمعن النظر في تضاعيفهما إطلع على أمور عظيمة مخالفة لاصول الدين أو المذهب، مغايرة لطريقة الائمة عليهم السلام وسياق كلماتهم

                العشرون : صائب عبد الحميد :
                أشد من هذا يرتكبه من يعتمد تفسيرا أجمع أهل العلم والمحققون أنه مكذوب مردود لا اعتداد به ولا يجوز الرجوع إليه . هذا ما فعله بعضهم حين يسلط الضوء على التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري ، ويطيل فيه الكلام دون أن يعرج على أقوال أهل التحقيق من أئمة المذهب فيه وفي قيمته العلمية . هذا النوع من الدرس ليس هو من صنف النقد العلمي ، ولا التحقيق ، بل قد لا يكون منشأه إلا إثارة النزعات الطائفية . فخلاصة قول علماء الإمامية في هذا التفسير أوجزها السيد الخوئي بقوله : التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام إنما هو برواية علي بن محمد بن سيار وزميله يوسف بن محمد بن زياد ، وكلاهما مجهول الحال ، هذا مع أن الناظر في هذا التفسير لا يشك في أنه موضوع ، وجل مقام عالم محقق أن يكتب مثل هذا التفسير ، فكيف بالإمام عليه السلام ؟ ! وذكر الشيخ البلاغي في الفقرة الأخيرة من مقدمته على تفسيره ( آلاء الرحمن ) أنه صنف رسالة خاصة في إثبات أن هذا التفسير موضوع مكذوب على الإمام ، فقال : وأما التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام فقد أوضحنا في رسالة منفردة في شأنه أنه مكذوب موضوع ، ومما يدل على ذلك نفس ما في التفسير من التناقض والتهافت في كلام الراويين وما يزعمان أنه رواية ، وما فيه من مخالفة الكتاب المجيد ومعلوم التاريخ ، كما أشار إليه العلامة في الخلاصة. وقال السيد الفاني الأصفهاني : إن كافة علماء الشيعة المدققين أنكروا صحة إسناد التفسير المذكور إلى الإمام عليه السلام .

                الواحد والعشرون : الشيخ محمد تقي التستري :
                محمد بن القاسم وقيل : ابن أبي القاسم ، المفسر ، الاسترآبادي قال : عنونه ابن الغضائري ، قائلا : روى عنه أبو جعفر بن بابويه ، ضعيف كذاب ، روى عنه تفسيرا يرويه عن رجلين مجهولين : أحدهما يعرف بيوسف بن محمد بن زياد ، والآخر علي بن محمد بن يسار ، عن أبيهما عن أبي الحسن الثالث ( عليه السلام ) والتفسير موضوع عن سهل الديباجي عن أبيه بأحاديث من هذه المناكير . ومثله في الخلاصة . وقد يعبر عنه الصدوق ب‍ « محمد بن علي الاسترآبادي » . ويرد على ما ذكره العلامة إشكالات : أولها : أن المروي عنه العسكري ( عليه السلام ) لا الهادي ( عليه السلام ) وثانيهما : أن أبويهما غير داخلين في سلسلة الرواية . وثالثها : أن سهلا وأباه أيضا غير داخلين . أقول : في كلامه أنظار : الأول : أن جملة « وقيل ابن أبي القاسم » ليس في ابن الغضائري وإنما هي في الخلاصة ولا مجال لها ، فالرجل « محمد بن القاسم » معينا . الثاني : أن « محمد بن علي الاسترآبادي » غير هذا ، كما مر . الثالث : أن المروي عنه الهادي ( عليه السلام ) بوساطة العسكري ( عليه السلام ) فأسانيد الصدوق « عن أبي محمد ، عن أبيه أبي الحسن ( عليهما السلام ) » وإنما اقتصر ابن الغضائري على الأخير . والظاهر سقوط « عن أبي محمد » من نسخة ابن الغضائري والنسخة مصحفة ، ففيها « عن أبيهما » مع أن الصدوق قال : « عن أبويهما » وهو الصحيح ، فالرجلان لم يكونا أخوين . ‹ صفحة 527 › الرابع : إن كلمة « أبويهما » داخلة في أسانيد الصدوق ، ونسخة التفسير الواصلة الخالية عن ذكرها لا عبرة بها ; وقد ورد السند مع زيادة « عن أبويهما » في العيون والفقيه والتوحيد والمعاني في الباب 27 والتلبية والبسملة والباب 16 ووصفه الأول ب‍ « المعروف بأبي الحسن الجرجاني » . وقد مر في سهل : أن الأصل في قوله : « والتفسير موضوع عن سهل . . . الخ » « والتفسير موضوع كما عن سهل . . . الخ » وقد سقطت كلمة « كما » عن النسخة ، فقد عرفت وقوع التصحيف فيها . قال : عن المجلسي الأول : توهم أن مثل هذا التفسير لا يليق أن ينسب إلى المعصوم مردود بأن من كان مرتبطا بكلامهم ( عليهم السلام ) يعلم أنه كلامهم ( عليهم السلام ) . قلت : إن أمكن الالتزام بأخبار رواها الصدوق عنه في كتبه ، إلا أن الالتزام بالتفسير الواصل غير معقول ، كيف ! وهو مخالف أخبارهم المتواترة والسير القطعية ، بل خلاف العقول ; وقد أوضحنا ذلك في ما كتبنا في الأخبار الموضوعة .

                الثاني والعشرون : محمد سعيد الحكيم :

                قد يستفاد العموم من التوقيع الشريف: (وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا، فانهم حجتي عليكم، وأنا حجة الله). ومثله ما عن الاحتجاج من قوله عليه السلام: (فأما من كان من الفقهاء صائنا لنفسه، حافظا لدينه، مخالفا على هواه، مطيعا لامر مولاه، فللعوام أن يقلدوه) وما عن أبي الحسن عليهم السلام: (اعتمدا في دينكما على كل مسن في حبنا، كثير القدم في أمرنا). اللهم إلا أن يستشكل في الاول بقرب كون الرجوع للرواة لاخذ الرواية منهم، لا لاخذ الحكم الذي استنبطوه منها. مضافا إلى الاشكال في الجميع بضعف السند


                واورد لكم المصادر لاقوال العلماء اعلاه مصدرا بعد مصدر على التوالي

                معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 18 - ص 161 – 164


                معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 13 - ص 157


                معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 9 - ص 95

                الاجتهاد والتقليد ص 95 - 96

                وتسمى ايضا بـ الرسائل - السيد الخميني - ج ٢ - الصفحة ١٣٩


                المصدر السابق ص 97

                وفي الرسائل ص 140
                تعليق مؤسسة تنظيم ونشر آثار الامام الخميني (قدس سره) فرع قم المقدسة. خرداد 1376 - محرم الحرام 1418 المصدر السابق ص 97
                تفسير القرآن الكريم السيد مصطفى الخميني ج 2ص [ 250 ]


                طرائف المقال - ج 1: ص 191 برقم 1062
                Checkout the full domain details of Yasoob.com. Click Buy Now to instantly start the transaction or Make an offer to the seller!

                رجال ابن داوود الحلي ص : [ 275 ] : برقم487( منشورات المطبعة الحيدرية- النجف... 1392 ه‍ - 1972 م ) http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2329.html



                يعتمد السيستاني كتاب ابن الغضائري برغم عدم صحة نسبته اليه كما حكم المحقق الخوئي قائلا )) إلاّ ما ينسب إلى ابن الغاضائرى، وقد عرفت غير مرّة أنّ نسبة الكتاب إليه لم تثبت(( راجع الرابط في اول هامش في الملحق في كلامه عن علي بن محمد بن سيار في معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 18 - ص 161 – 164 بينما السيستاني ورد في سيرته على موقعه ما يلي :
                وله آراء خاصة يخالف بها المشهور مثلاً ما اشتهر من عدم الاعتماد بقدح ابن الغضائري، أما لكثرة قدحه أو لعدم ثبوت نسبة الكتاب إليه. فإن سيدنا الأُستاذ لايرتضي ذلك، بل يری ثبوت الكتاب، وإن ابن الغضائري هو المعتمد في مقام الجرح والتعديل أكثر من النجاشي والشيخ وأمثالهما


                رجال ابن الغضائري - أحمد بن الحسين الغضائري الواسطي البغدادي - ص 98 برقم [ 148 ] - 33 - محمد بن القاسم
                خلاصة الاقوال ص 404 برقم 60 من الفصل (22) في الميم، وفيه ثمانية ابواب الباب (1) في محمد، اربعة وستون رجلا... التحقيق: فضيلة الشيخ جواد القيومي الطبعة: الاولى المطبعة: مؤسسة النشر الاسلامي التاريخ: عيد الغدير 1417 مؤسسة نشر الفقاهة http://www.yasoob.org/books/htm1/m020/23/no2327.html
                والى هذا اشار المحقق الخوئي بقوله(( وأمّا المتأخّرون فقد ضعّفه العلاّمة، والمحقّق الداماد، وغيرهما)) راجع الرابط على الهامش الاول من الملحق .
                نقد الرجال / ج 4ص303 : برقم 5014 / 658 - المؤلف: السيد مصطفى التفرشي تحقيق ونشر: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لاحياء التراث الطبعة: الاولى - شوال 1418 ه‍. الفلم والالواح الحساسة (الزنگ): تيزهوش - قم المطبعة: ستارة - قم http://www.yasoob.org/books/htm1/m020/23/no2337.html



                شارع النجاة: 118 – 121 وذكر المحقق الخوئي تضعيف الداماد للاستربادي حيث قال ((وأمّا المتأخّرون فقد ضعّفه العلاّمة، والمحقّق الداماد، وغيرهما )) معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 18 - ص 161 – 164برقم 11613: محمد بن القاسم الاسترآبادى:

                جامع الرواة: ج2 ص 184 http://www.shiaonlinelibrary.com/%D8...%D8%A9_186#top


                آلاء الرحمن ج 1 ص49 كما صرح الباحث المحقق المحجة الشيخ رضا الاستادي في رسالة االحقت بالتفسير في نسخة مكتبة اهل البيت الالكترونية التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري (ع) - ص 681 – 687 تحقيق ونشر مدرسة الامام المهدي قم المقدسة http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2004.html



                الاخبار الدخيلة 1 / 152 – 228 كما صرح الباحث المحقق المحجة الشيخ رضا الاستادي في رسالة االحقت بالتفسير في نسخة مكتبة اهل البيت الالكترونية التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري (ع) - ص 681 – 687 تحقيق ونشر مدرسة الامام المهدي قم المقدسة
                مجمع البيان 10 / 580 والتفسير ص 200 كما صرح الباحث المحقق المحجة الشيخ رضا الاستادي في رسالة االحقت بالتفسير في نسخة مكتبة اهل البيت الالكترونية التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري (ع) - ص 681 – 687 تحقيق ونشر مدرسة الامام المهدي قم المقدسة
                مجمع الرجال: 6 / 25 كما صرح الباحث المحقق المحجة الشيخ رضا الاستادي في رسالة االحقت بالتفسير في نسخة مكتبة اهل البيت الالكترونية التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري (ع) - ص 681 – 687 تحقيق ونشر مدرسة الامام المهدي قم المقدسة
                منهج المقال : ص 315 كما صرح الباحث المحقق المحجة الشيخ رضا الاستادي في رسالة االحقت بالتفسير في نسخة مكتبة اهل البيت الالكترونية التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري (ع) - ص 681 – 687 تحقيق ونشر مدرسة الامام المهدي قم المقدسة

                وسائل‏الشيعة ج : 27 ص : 132
                المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 568
                الشيخ أبو علي، محمّد بن إسماعيل بن عبد الجبّار المازندراني المعروف بأبي علي الحائري
                كشف الحجب والأستار - السيد إعجاز حسين - ص 129

                رسالة في تحقيق فقه الرضا ص 7 كما صرح الباحث المحقق المحجة الشيخ رضا الاستادي في رسالة االحقت بالتفسير في نسخة مكتبة اهل البيت الالكترونية التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري (ع) - ص 681 – 687 تحقيق ونشر مدرسة الامام المهدي قم المقدسة

                تقدم ذكره ولزيادة فالشيخ محمد جوادالبلاغي قال عنه السيد محسن الامين : له رسالة في التكذيب لرواية التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري وكذب نسبته اليه - أعيان الشيعة ج4 - الإمام السيد محسن الأمين‹ صفحة 256 ›

                حوار في العمق من أجل التقريب الحقيقي - صائب عبد الحميد - ص 66 - 68

                قاموس الرجال - الشيخ محمد تقي التستري - ج 9 - ص 526 - 527

                مصباح المنهاج، التقليد – ص13 السيد محمد سعيد الحكيم

                Comment

                • إنما وليكم الله
                  عضو جديد
                  • 17-02-2013
                  • 99

                  #23
                  رد: Southfalcon ينسب كلام القاضي المغربي للإمام الكاظم ع !!!

                  محاولة لطيفة للهروب بعد القبض عليك متلبسا، تفترون على الأئمة و عندما يتم كشف تلاعبكم تقولون سهوا!!!



                  افلاسك واضح جدا وابغلتك عدت مرات وراجع ماكتبته لك
                  اثبت عدم وجود مهديين بعد الائمه ع ؟؟ وهذا قول الائمه ع وعلمائك يعترفون بالوصيه وبالمهديين ع ؟؟ هل انكارك حسدا ام خوفا على الخمس الذي تسرقوه من الناس والامام ع حلله شيعته

                  أما الخمس فقد أبيح لشيعتنا وجعلوا منه في حل الى وقت ظهور أمرنا لتطيب ولادتهم ولا تخبث (غيبة الطوسي من رسالة الامام المهدي(ع) الى محمد بن عثمان العمري

                  Comment

                  • ثورة اليماني
                    مشرف
                    • 07-10-2009
                    • 1068

                    #24
                    رد: Southfalcon ينسب كلام القاضي المغربي للإمام الكاظم ع !!!

                    ان من افترى على الائمه ع هم مراجعك استدل فقهاء الشيعة الاصوليون على عقيدة وجوب تقليد غير المعصوم بالسيرة العقلائية والاستدلال بها غير تام ويكفي ان نلاحظ امور :

                    أ/ سيرة العقلاء ـ ان تمت ـ عندهم لا ينتج منها الوجوب بل فقط الجواز.
                    ب/ أهم شروط الاستدلال بالسيرة غير متحققة في موضوع التقليد
                    فهم اوجبوا :
                    • اثبات اتصال السيرة بزمن المعصوم (ع) ولم يثبت هذا الامر في موضوع التقليد.
                    • االقطع برضا الشارع بالسيرة ولو بإثبات عدم الردع عنها (او النهي ) وهو ايضا غير حاصل بل الوارد هو النهي عن تقليد الفقهاء في الاحكام وفي الدين عموما.

                    ـ بوب الشيخ المظفر في كتاب عقائد الامامية ـ الذي يدرس بحوزات النجف وقم ـ بابا بعنوان "عقيدتنا في التقليد".
                    قال فيه: ((....أمّا فروع الدين ـ وهي أحكام الشريعة المتعلِّقة بالاَعمال ـ فلا يجب فيها النظر والاجتهاد، بل يجب فيها ـ....احد أمور ثلاثة إمّا أن يجتهد وينظر في أدلة الاَحكام، إذا كان أهلاً لذلك.وإمّا أن يحتاط في أعماله إذا كان يسعه الاحتياط.وإمّا أن يقلِّد المجتهد الجامع للشرائط، ........فمن لم يكن مجتهداً ولا محتاطاً ثم لم يقلِّد المجتهد الجامع للشرائط فجميع عباداته باطلة لا تُقبل منه، وإن صلّى وصام وتعبَّد طول عمره،)).


                    هل هذا قول الائمه ع ارجعوا الى المجتهدين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                    قال الصادق (عليه السلام) : (الحكم حكمان : حكم الله وحكم الجاهلية فمن أخطأ حكم الله حكم بحكم الجاهلية) الكافي - الشيخ الكليني - ج 7 - ص 407

                    وفي البشارة : ( يخرج على فترة من الدين ومن أبى قُتل ومن نازعه خذل ، يظهر من الدين ما هو الدين عليه في نفسه ما لو كان رسول الله يحكم به … أعداءه الفقهاء المقلدون يدخلون تحت حكمه خوفاً من سيفه وسطوته ورغبة فيما لديه يبايعه العارفون بالله تعالى من أهل الحقائق عن شهود وكشف بتعريف الهي ) . بشارة الإسلام ص297

                    عن الصادق (ع ( اذا قام القائم .. الى ان قال : (ثم يتوجه إلى الكوفة فينزلها وتكون داره ويبهرج ( يهدر دمائهم ) سبعين قبيلة من العرب ) غيبة النعماني /284

                    لاحظ من اعداء الامام ع
                    قال الامام أحمد الحسن (ع) : أيها الناس لا يخدعكم فقهاء الضلال وأعوانهم ، إقرؤوا ، إبحثوا ، دققوا ، تعلموا ، واعرفوا الحقيقة بأنفسكم ، لا تتكلوا على أحد ليقرر لكم آخرتكم فتندموا غداً حيث لا ينفعكم الندم ، وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا ، هذه نصيحتي لكم ، ووالله إنها نصيحة مشفق عليكم ، رحيم بكم ، فتدبروها وتبينوا الراعي من الذئاب .

                    Comment

                    • إنما وليكم الله
                      عضو جديد
                      • 17-02-2013
                      • 99

                      #25
                      رد: Southfalcon ينسب كلام القاضي المغربي للإمام الكاظم ع !!!

                      و الله لأهون علي أن يتهموني بالجهل و الإفلاس و لا أن يُقبض علي مفتريا على أحد الأئمة و أنسب له كلاما كذبا و زورا

                      اجب يا انما وليكم ولا تلف وتدور وراجع ماكتبه صقر لك في نقل الاخوه وفهمه للروايه

                      اما ماعليك الان ان تنقي وجود المهديين ع وعلمائك واهل البيت ع يقولون بالمهديين هذا اولا
                      وعقيدة وجوب تقليد غير المعصوم والامام الصادق ع نهاكم عن التقليد ع ثانيا
                      الخمس ثالثا

                      Comment

                      • إنما وليكم الله
                        عضو جديد
                        • 17-02-2013
                        • 99

                        #26
                        رد: Southfalcon ينسب كلام القاضي المغربي للإمام الكاظم ع !!!

                        الموضوع هو حول الإستدلال بكلام المغربي و إلصاقه بالإمام الكاظم ع فلا أدري ما دخل الخمس و التقليد في ذلك؟؟!! و أقول إن كان إلصاقكم كلام المغربي بالإمام الكاظم قد كان جهلا منكم و من غير عمد أنزلوا بيانا في ذلك و حذروا أصحابكم من الإستدلال بكلام المغربي على أنه كلام الإمام الكاظم لإثبات ذلك.

                        أما الموضوع الخاص بحصر آية التطهير فقد أغلقتموه لنفس السبب!! لعدم ردي على أسئلة لا دخل لها بالموضوع!!! حاولتم حرف الموضوع فلم تستطيعوا فقررتم إغلاق الموضوع !!!

                        Comment

                        • ثورة اليماني
                          مشرف
                          • 07-10-2009
                          • 1068

                          #27
                          رد: Southfalcon ينسب كلام القاضي المغربي للإمام الكاظم ع !!!

                          اجب يا انما وليكم ولا تلف وتدور وراجع ماكتبه صقر لك في نقل الاخوه وفهمه للروايه

                          اما ماعليك الان ان تنقي وجود المهديين ع وعلمائك واهل البيت ع يقولون بالمهديين هذا اولا
                          وعقيدة وجوب تقليد غير المعصوم والامام الصادق ع نهاكم عن التقليد ع ثانيا
                          الخمس ثالثا
                          قال الامام أحمد الحسن (ع) : أيها الناس لا يخدعكم فقهاء الضلال وأعوانهم ، إقرؤوا ، إبحثوا ، دققوا ، تعلموا ، واعرفوا الحقيقة بأنفسكم ، لا تتكلوا على أحد ليقرر لكم آخرتكم فتندموا غداً حيث لا ينفعكم الندم ، وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا ، هذه نصيحتي لكم ، ووالله إنها نصيحة مشفق عليكم ، رحيم بكم ، فتدبروها وتبينوا الراعي من الذئاب .

                          Comment

                          • إنما وليكم الله
                            عضو جديد
                            • 17-02-2013
                            • 99

                            #28
                            رد: Southfalcon ينسب كلام القاضي المغربي للإمام الكاظم ع !!!

                            الموضوع هو حول الإستدلال بكلام المغربي و إلصاقه بالإمام الكاظم ع فلا أدري ما دخل الخمس و التقليد في ذلك؟؟!! و أقول إن كان إلصاقكم كلام المغربي بالإمام الكاظم قد كان جهلا منكم و من غير عمد أنزلوا بيانا في ذلك و حذروا أصحابكم من الإستدلال بكلام المغربي على أنه كلام الإمام الكاظم لإثبات ذلك.

                            أما الموضوع الخاص بحصر آية التطهير فقد أغلقتموه لنفس السبب!! لعدم ردي على أسئلة لا دخل لها بالموضوع!!! حاولتم حرف الموضوع فلم تستطيعوا فقررتم إغلاق الموضوع!!

                            و الله أعلم أن لا مهرب لكم إلا أن تدخلوا مواضيع أخرى ثم تقولوا لم يجب!! طريقتكم كابن أعمامكم عندما تحصرون في زاوية تتكلمون عن أمور أخرى لتشتيت الموضوع و الحمد لله لقد بان الحق و أحمد ربي على ما أنتم عليه

                            Comment

                            • إنما وليكم الله
                              عضو جديد
                              • 17-02-2013
                              • 99

                              #29
                              رد: Southfalcon ينسب كلام القاضي المغربي للإمام الكاظم ع !!!

                              ان كنتم صادقين أن ما حصل من نسب لكلام المغربي للإمام موسى الكاظم ع كان عن جهل منكم و ليس عمدا فأنزلوا بيانا على المنتدى تحذرون فيه أصحابكم من القيام بهذا الفعل.

                              Comment

                              • ثورة اليماني
                                مشرف
                                • 07-10-2009
                                • 1068

                                #30
                                رد: Southfalcon ينسب كلام القاضي المغربي للإمام الكاظم ع !!!

                                المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إنما وليكم الله مشاهدة المشاركة
                                ان كنتم صادقين أن ما حصل من نسب لكلام المغربي للإمام موسى الكاظم ع كان عن جهل منكم و ليس عمدا فأنزلوا بيانا على المنتدى تحذرون فيه أصحابكم من القيام بهذا الفعل
                                مابك تكرر انما وليكم الله ان خطأ الانصاري بفهم الروايه يمثل نفسه ولا يمثل الدعوه اليمانيه اولا لو صدر خطا او اشتباه من واحد لا نسحبه على البقيه ثانيا الدعوه اليمانيه غير متوقفه على روايه واحده ثالثا والروايه بذاتها ليست دليل على الدعوه ولانحتج بها اساسا بل هي مؤيده فقط للتوضيح رابعا

                                اما ماعليك الان ان تنقي وجود المهديين ع وعلمائك واهل البيت ع يقولون بالمهديين هذا اولا
                                وعقيدة وجوب تقليد غير المعصوم والامام الصادق ع نهاكم عن التقليد ع ثانيا
                                الخمس ثالثا
                                قال الامام أحمد الحسن (ع) : أيها الناس لا يخدعكم فقهاء الضلال وأعوانهم ، إقرؤوا ، إبحثوا ، دققوا ، تعلموا ، واعرفوا الحقيقة بأنفسكم ، لا تتكلوا على أحد ليقرر لكم آخرتكم فتندموا غداً حيث لا ينفعكم الندم ، وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا ، هذه نصيحتي لكم ، ووالله إنها نصيحة مشفق عليكم ، رحيم بكم ، فتدبروها وتبينوا الراعي من الذئاب .

                                Comment

                                Working...
                                X
                                😀
                                🥰
                                🤢
                                😎
                                😡
                                👍
                                👎